|
قطر تتعهد بإستكمال العمل في طريق با تيس رصد معربان
بسم الله الرحمن الرحيم
تبزق وترقع :d بتكلفة أكثر من 43 مليون دولار.. قطر تجدد دعمها لمشروع تنموي في اليمن 2011-12-08 ليلى الفهيدي: يجري التحضير لاستئناف استكمال تنفيذ بقية الأعمال في مشروع طريق باتيس - رصد – عربان في اليمن والبالغ طوله 96 كيلومترا والممول من دولة قطر. وتوقف العمل بالمشروع البالغ تكلفته الإجمالية أكثر من 43 مليون دولار بعد اندلاع الاضطرابات والاحتجاجات الشعبية المناهضة للنظام الحاكم في اليمن والتي بدأت منذ مطلع العام الجاري، وذلك بعد أن كان قد تم إنجاز أكثر من 55% من أعمال المشروع الذي يخدم 8 مديريات بمحافظتي أبين ولحج جنوبي اليمن والبالغ عدد سكانها نحو نصف مليون نسمة، ويعد من المشاريع الحيوية والإستراتيجية. ونقلت صحف ومواقع إخبارية يمنية عن مصادر مطلعة إن دولة قطر تعهدت مجددا بمواصلة دعمها لتنفيذ مشروع طريق باتيس - رصد – معربان، واستكمال تنفيذ ما تبقى من الأعمال، بناء على تواصل بين وزارة الأشغال العامة والطرق اليمنية مع الجانب القطري. ووفقا لتلك المصادر فإن الجانب القطري أكد التزامه الكامل بالعمل على استئناف الدعم لهذا المشروع الحيوي الهام حال انفراج الأوضاع باليمن وأن الدعم المقدم من دولة قطر لمشروع طريق رصد باتيس لازال قائما وسوف يستمر حتى يتحقق استكمال كافة الأعمال المتبقية في المشروع. ويأتي هذا المشروع في إطار مشاريع الطرق التي تمولها دولة قطر الشقيقة بموجب المنحة المقدمة لليمن بكلفة 90 مليون دولار. ووفقاً لعقد تنفيذ مشروع طريق رصد باتيس الموقع بين الجانبين اليمني والقطري فإن فترة التنفيذ تستغرق 36 شهراً, ويشرف على تنفيذه شركة «أرابتك جردانة» العالمية, ويتكون المشروع من طريق أسفلت بعرض 7 أمتار وسماكة 5 سنتيمترات أسفلت وأكتاف تتراوح بين ( 50ر11 متر) بالإضافة إلى الأعمال الإنشائية وأعمال الحماية ومنشآت تصريف المياه. يذكر أن دولة قطر قدمت الكثير من الدعم للجانب التنموي في اليمن بتنفيذ عدد من المشاريع في المجالات المختلفة. |
مشروع حلم لأكثر من 700 الف نسمة يعيشون طوال هذا الطريق...
مشروع يختصر الوقت من 5 ساعات...الى ساعة ونصف أو ساعتان... مشروع يسرع المريض الى المستشفيات.. مشروه يسهل نقل العوائل الكبيرة.. مشروع ينعش الحركة الأقتصادية بطوله مشروع يجعل الناس تأكل سمك..طازج.. وفواكة وخضروات طازجه مشروع كبير جداً ينتظره أبناء يافع...وغيرهم...من أبناء أبين العز والشموخ.. والله أننا أنتظرنا هذا الطريق بفارغ الصبر... ويا رب يكتمل... يا الله تكمله... يا رب... شكرا ياسر السرحي.. ونشكر الساعين والمموليين.. |
مشروع يجعل السيارات الصغيرة تسير عليه...ولا يقتصر الأمر على سيارات الدفع الرباعي..
ويمكن حتى الدرجات الهوائية...تسير عليه....والذي يريد مغامرة...بالدراجة الهوائية...ربما نقول له صعب المغامرة..لان الطريق باتت سهله............(والمغامرات تعتمد على الصعوبات) يا رب أنصر من يعيش هناك.. وكمل طريقهم وكمل طريق الجنوبييون الأهم...الى الأستقلال بدولتهم المستقلة..وعاصتها عدن |
اقتباس:
لــــــــــــــــــي رد مخالف لاحقا |
اقتباس:
والوقت المحدد للمشروع 3 سنوات فقط والان أنتهت او بقى اشهر فقط والمشروع لازال .. نأمل من الله أن يوفقهم وان يحفظ لنا عمتنا موزه وأن يكمل المشروع على خير لأن هناك أيدي تعبث ولا تريد النجاح لذلك المشروع ...ونعلم من الجهه الداعمه لتعطيل المشاريع في ارض الجنوب عامه ..والمشروع الذي قبل هذا تم تحويله الى ذمار ..ولولاء اصرار عمتنا موزه لكانوا صادروه ايضا ... ثانكس مستر ياسر |
عندما يرقص البحر
وتبكي السحاب ويصرخ الصخر وتنقشع السريرة وتبلغ المرارة الحلقوم ههههههههه ينفجر البطيخ ويلطخ المائدة تلطيخ فينصهر الدم الاحمر الــــــحالي مذاقاً وتبقى حُبيباتٍ سودٍ قد تصنع منها ( زعقة أو حنضل ) او تموت في الثرى لانها ببساطةٍ بـــذراتٍ عقيمة عفواً على الازعاج!!!! |
اقتباس:
هههههه وعندما تخضع الرقاب ويُجلب السيف وتُجهز النطوع ويخيم الغسق وتزيل الحيل ويشخص النظر وتمتلىء الحدقات وتذرف الأذون صمغها من هول اللطم على الضعف والهوان وترتجل النساء يحملنا المباخر ويتخضب الرجال بشحم المكنات خوفـــــــــــــــاً أن يُعرفوا وتتطاير اصوات الخدج .. ويكُثرن من مضغ اللبان الصبايا في خدروهن وينتعش صدر كل شاب وتخجل الشمس من أثامنا ويتبرم الجبل ويحن حنين الأُسد فينادي أين أنا فأعلم أنه قادم على خفيه الممزقه رث المنظر عظيم المعشر يقول لكَ عزيزي السيل الجارف أسف على الأزعاج |
اقتباس:
لن يزعجني تصادم الجبال ولا صرير الحبال ولا تبرُم الرجال ولن يغيضني السيف الممشوق ولا عنف المعشوق وكيف أكره الطين؟؟ وانا منها مخلوق ............ كُل ما يزعجني وعن طوري يخرجني أن أرى على المائدة وجبة تبعث بنفسي شهية فيها من كل فاكهةٍ طرية وقصاصة ورق من شرع النوب وكلام من ذهب مكتوب لا ...لا ..لا ليس هذا ما يزعجني يأتيني الازعاج من ذُبابة .. حشرة تحاول أختراق الزجاج فتسقط على المائدة وتعكر صفو الماء الأُجاج ويتعكر المزاج وتزعجني من تحاول عبثاً أصطياد الصقور وهي دجـــــــــــــاج كلمات مبعثرة بعيداً عن طريق ياسر مـــجرد أمطار زنوج صادفتها في الطريق |
اقتباس:
ومايزعجني مثلك النكران وفقدان الأيمان .. فأصبحوا ضاليين مثل قوم أبن بنت عمران . عندما نزلت عليهم مائدتهم وأكلوا منها ولما غدى الكل شبعان زادهم بعدا ً وهجران وضلالاً وكفران . الذبابة عندها قرنان رقيقان تستتشعر بهما وتفهم وتس بالخطر أكثر من بعض الاعيان الذين نراهم اليوم في تسابق على الجهل والقيء والعبط . فأصبحت تلك العلامات لهم العلوان (عنوان ) فلا تيأس أن تسربت من لهثات لسان الكلاب شظيات في اطباقنا فسبع مرات دعكا بالماء احداهن في التراب حتى تنقى من البكتيريا والجراثيم . بعثرت مثلك فعساني وجدت لي متسعاً عندك يا بو الجرفان |
اقتباس:
|
اقتباس:
شكراً يا شيخنا شيخان اليافعي ودمت بهذه الحيوية والاحساس الوطني |
اقتباس:
الله يهديكم أختسف من حيث الوثيق ، البيت وقبلنا به ولكن التمويل للزواج بثانية يفترض أن نأجل نشرة الى بعد التحرير إنشــــــــــــــاء اللــــــــــــه ، لإن النسوان لو عرفين بالموضوع لخرجن مظاهرات يهتفن الوحدة أو الموت وطالبن بعودة علي ..هههههههههههههه |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
شكرا لناقل الخبر المفرح الأخ ياسر السرحي, وبشّرك الله بالخير, وأتمنى أن يعود العمل بالمشروع قريباً. أهم ما في الأمر أن نعالج الأسباب التي أدت إلى توقف العمل بالمشروع سابقاً, وإن تطلب منا العلاج إلى استخدام وسائل لم نلجئ إليها في المرّة السابقة. للعلم... إن لم تكن مواقف الناس في منطقة رصد سلبيه, وقاموا بدورهم في مواجهة التحديات التي عرقلت العمل, لكان قد انجز الجزء الكبير من المشروع. لقد سعدنا بهذا الخبر المبهج وعلينا التعاون على حمايته, باعتبارة بُنية مهمة من مباني القاعدة الاساسية للتطور والتقدم, وهو بالنسبة للمنطقة مشروع استراتيجي يوفر لمواطنيها الكثير من التسهيلات والتوفير. لك جزيل الشكر والتقدير. |
لا شك ان هناك الكثير من المخلصين يعملون بصمت في التواصل مع دولة قطر في الوفاء بالتزامها ومنهم الدكتور المناضل عيدروس النقيب والمناضل عبدالله الناخبي ... اما قومك يا ياسر فقد ملؤا الدنيا زعاق وضجيج وكل همهم ان يرسخوا بالعقول اننا لسنا بيمنيين ... يا لوماه... تحياتي لك يا ابن السرحي
|
اقتباس:
|
اقتباس:
حتى بحر العرب يريدون يقيرون أسمة بو يمن من بحر العرب الى بحر اليمن هههههههههههههههههههه اليمننة أنتهى موضوعها من القاموس الجنوبي العربي مرد الأصل الى أصلة . نحن عرب جنوبيون عبر التاريخ وليس يمنيين . |
اقتباس:
|
اقتباس:
ـ وفي حديث آخر عن الإمام الصادق(عليه السلام) أنّه قال: «لا تُمـازِح فَيُجتَرَءُ عَلَيكَ»(4). (الأمانة) من أهمّ الفضائل الأخلاقية والقيم الإسلامية والإنسانية والتي وردت كثيراً في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة، وقد أولاها علماء الأخلاق والسالكون إلى الله تعالى أهميّة كبيرة على مستوى بناء الذات والشخصية، وعلى العكس من ذلك (الخيانة) التي تعدّ من الذنوب الكبيرة والرذائل الأخلاقية في واقع الإنسان وسلوكه الإجتماعي. الأمانة هي في الحقيقة رأس مال المجتمع الإنساني والسبب في شدّ أواصر المجتمع وتقوية الروابط بين الناس في نظامهم الاجتماعي وحياتهم الدنيوية والاُخروية في حين أنّ الخيانة بمثابة النار المحرقة التي تحرق جميع العلاقات الاجتماعية وتؤدّي إلى الفوضى والفقر والشقاء وبالتالي تخريب الاُطر الإنسانية والحضارية في المجتمعات البشرية. الأمانة من الصفات التي تربط الإنسان من جهة مع الله تعالى وكذلك تربطه مع غيره من أفراد البشر، ومن جهة ثالثة ترسم علاقته مع نفسه أيضاً ومع الطبيعة والبيئة كذلك وقد اُعتبرت الكتب السماوية والشرائع الإلهية أنّها أمانة بيد البشر. إنّ جميع النعم المادية والمواهب المعنوية الإلهية على الإنسان في بدنه ونفسه هي في الحقيقة أمانات بيد الإنسان. [ 146 ] وهكذا الأموال والثروات المادية والمقامات والمناصب الاجتماعية والسياسية هي أمانات بيد الناس ويجب عليهم مراعاتها من موقع الحفظ وأداء المسؤولية. الأولاد أمانة أيضاً بيد الوالدين، والطلاب أمانة بيد المعلمين، الماء والتراب والهواء وجميع ما خلقه الله تعالى من الكائنات الطبيعية لتيسير حياة الإنسان في حياته الدنيا كل ذلك يعتبر أمانة غالية بيد الإنسان والتي يعدّ التفريط فيها وعدم أداء حقّها خيانة بالنسبة إلى هذه المواهب ومن الذنوب الكبيرة. ونظراً إلى سعة مفهوم الأمانة والخيانة وإستيعابها لأبعاد مختلفة وواسعة من حياة الإنسان ندرك جيداً أهميّة هذه الفضيلة الأخلاقية. |
اقتباس:
نقلت عن مواقع شيعية ونحن لا نعترف بالأمامه التي يؤمنون بها .. ونحن اكثر من يحب آل بيت النبي عليه الصلاة والسلام وبكل صولاتنا نصلي ونسلم عليهم .. حيا وسهلا بزميلي بن صميدع الغالي وسلامي للاخوة عندك ... |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.