بخصوص الانفجار حدث على الخط الرابط بين المنصوره والشعب كما شاهدته

ما احب ان اوضحه ان الانفجار ترافق مع حفل زفاف في كابوتا شهد اطلاق كثيف للنيران وهذا مايجعلنا نشك بأن احد الطيبين فجر قنبله تعبيرا عن فرحته بالعرس كما جرت العاده قبل ايام

جمال الردفاني

باشر الاشقاء في الامارت بنقل اول دفعه من شباب مقاومه عدن جواء
الا الاماراة
بدوره تدريب مقرره بثلاثه اشهر
وستلتحق باقي الدفع في قادم الايام

مع انتشار المقاومة الجنوبية في شوارع عدن لتامينها شرط ان يوحدوا الزي وتصرف لهم بطاقات تعريفية حتى لا يختلط الخبيث بالطيب ، وضد استبدال المقاومة الجنوبية باي قوة اخرى مهما تكن تلك القوات وتحت اي مسمى الا اذا كان ذلك في اطار التعاون المشترك على ان تكون المقاومة القوة الرئيسة داخل مدينة عدن .

الحفاظ على النصر مرهون باستقلالية الإدارة
مدين مقباس*
يؤكد الباحثون في علم الإدارة على أنَّها: "عملية تحقيق الأهداف المرسومة باستغلال الموارد المتاحة، وفق منهج مُحدّد، وضمن بيئة معينة". حيث أثبت الواقع أنها عامل رئيسي لصناعة النجاح في هذه المؤسسة أو تلك، كذلك نجدها في الحرب العامل الأبرز لتحقيق النصر، وقد أدى غيابها في معظم الثورات التي انتصرت إلى انتكاسة انتصاراتها لعدم الحفاظ عليها أو لافراغها من قيمتها السياسيه والانسانية، لعجز القائمين على الادارة لترجمتها إلى وضع ملموس في حياة المجتمع.*
لقد مثل غياب الإدارة للمعركة في عدن، أبرز المعضلات والمشكلات التي واجهت المقاومة الجنوبية في بداية الحرب، خاصة في التنسيق والتنظيم بين الجبهات، وهذا حال دون الاستفادة المثلى من الدعم العسكري المقدم من دول الخليج وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية والإمارات، ما أدى ذلك إلى الإخفاق في الحفاظ على نتائج الضربات الجوية لطيران التحالف، وعدم توظيفها كعامل إنتاج لصناعة انتصارات متلاحقة على الأرض لشل قدرات العدو "مليشيات الحوثي والمخلوع صالح"، ولم تتغلب المقاومة الجنوبية وبعض القيادات والضباط المخلصين في الجيش على هذه المعضلة، لولاء قيام نخبة من القيادات عسكرية وقيادات المقاومة الجنوبية في مايو بخطوات عملية على الأرض لتوحيد الجهود بين جبهات المقاومة الجنوبية والقيادات العسكرية من الجيش وتنظيم التنسيق مع الأشقاء من دولة الإمارات في مرحلة كانت فيها المقاومة الجنوبية والجيش تتطلب توحيد الجهود وتنظيم الوضع الميداني لإيجاد أوعية قتالية شبة منتظمة لتحقيق الأهداف المرسومة من قبل قيادة التحالف العربي والقيادة اليمنية، لترجمتها إلى نجاحات ملموسة على الأرض في ميدان المعركة ، وتكللت تلك الجهود في شهري مايو ويونيو 2015م باتخاذ خطوات عملية لسد الفجوة القائمة انذاك بين القيادات الميدانية للمقاومة وقيادات الجيش، والقيادة الإماراتية لتنظيم وتسهيل تنفيذ المهام القتالية،حتى تمكنت المقاومة الجنوبية مع ضباط جنوبيين من الجيش بالانتقال من مرحلة الدفاع إلى الهجوم المنظم في 12 يوليو 2015م.*
لا زال تعدد الولاء والانتماء السياسي لبعض القوى المحلية الموجودة على الارض يسهم بفعالية في تكريس التناقض بين القيادة في إدارة مرحلة ما بعد النصر وعائق أمام حسم وتنفيذ البرامج المرسومة لاستعادة الوضع والاستقرار في عدن. مما نتج عنه هز ثقة الأشقاء في دولة الامارات العربية المتحدة بالسلطة، وكّون عندهم انطباع سلبي عن هذه القوى، قد يؤدي إلى إضاعة فرص تعاونهم وبالتالي سينعكس هذا على الجنوبيين ككل.
لا أحد ينكر أن القيادة اخفقت في إدارتها لتحقيق الاستقرار الأمني والسياسي والخدمي المنتظر منها تحقيقه عقب النصر ، وكان لإخفاقها في التعاطي مع القضايا الأساسية لرجال المقاومة وللمواطن الذي ينتظر إنجازها كدمج المقاومة ودفع رواتب المقاومة، وإحداث استقرار أمني وأداري وخدمي، دوراً سلبياً في خلق روح انهزامية لدى المجتمع، هزت ثقته بقدرة السلطة للانتقال به من وضع إلى آخر بل اتاح هذا الاخفاق الفرصة لقوى بديلة لتملئ الفراغ السياسي والأمني الذي خلفته الحرب ، وفضح سوء الإدارة وتخبطها، وعدم استيعابها لمتطلبات الحفاظ على المصالح المشتركة محلياً وإقليميا ،واضعف مستوى تنفيذ المهام المرسومة من قبل التحالف العربي، وصور للأشقاء في دول الجوار عدم جهوزية الجنوبيين لتحقيق الأهداف التي ناضلوا من أجلها، وعدم قدرتهم للحفاظ على النصر وترجمة ثماره على الأرض.
إن أخطر مراحل الثورات هو ترجمة النصر والحفاظ عليه من ألانتكاسه ومنع خروج نتائجه وثماره السياسية عن الأهداف التي حملها الثوار وهم يحملون أكفانهم على أكفهم قبل تحقيقه، أو محاولة لصوص الثورات إفراغه من مضمونه، الذين سرعان ما ينقضون عليه بمجرد تحقيقه لإجهاض أحلام الثائر والمواطن التي نمت وترعرعت في وجدانهم وكانت مصدر إلهاماً لاستمرار نضالهم لتحقيقه.*
في ظل استمرار العبث وتردي الاوضاع في عدن والجنوب بشكل عام تبرز عدة تساؤلات عن مدى تحقيق الثمار السياسية والاجتماعية للنصر المرتبطة بأحلام المقاوم والثائر، وتؤكد الوقائع إن تلك الأهداف، التي ضحى من أجلها أبطال المقاومة الجنوبية ، لن تتحقق إلا إذا: تخلي القائمين على إدارة هذه المرحلة عن ارتباطهم السياسي بالأحزاب اليمنية، أو أي انتماءات فكرية أخرى، أثناء توليهم ممارسة مهام قيادة هذه المرحلة الصعبة، والتوّحد حول إيجاد شراكة وطنية مجتمعية مثمرة لإفراز قيادة مستقلة قادرة على إدارة العمليات والمهام المطلوب تنفيذها للانتقال من وضع الحرب إلى استعادة الاستقرار.
كما كان ضروريا بالأمس القريب إيجاد قيادة وإدارة "مستقلة" لتحقيق النصر في معركتنا مع الغزاة مليشيات الحوثي والمخلوع صالح، فإن الوضع نفسه يتكرر، لما بعد النصر في عدن. وأصبح مرهوناً بإيجاد إدارة وقيادة "مستقلة" غير خاضعة للانتماءات ألسياسية، لتتمكن من إدارة مرحلة استعادة الاستقرار ، و كي لا تتحول أدارة أي طرف للجنوب إلى معول هدم لنسف النصر المحقق في ظل استمرار التناقض الحاصل بين بعض الأطراف المسيطرة على الارض وتعدد ولاءاتها السياسية والفكرية وتأثيره على إدارة الوضع في الجنوب.

وهناك خبر ورد للتو
منقول :

🔴عااااجل - عدن

الانفجار الحاصل قبل لحظات ناتج عن استهداف مقر القوات الإماراتية في مدينة الشعب بسيارة مفخخة.

استشهاد حماده الهندي.. من ابناء المقاومة المرابطين في حراسه السجن المركزي..
استشهد قبل ساعه في المنصوره في اشتباكات أثناء قيام مجهوليين بمداهمه السجن لتهريب المتهم في قضية تفجير المحافظة قبل مده

عدن
صدور قرار جمهوري بتعيين
صالح لحمان باعوضه الحميري نائب مدير امن العاصمه عدن

الحل الأمثل لحماية الشباب *

وضاح بن عطية

اذا كان هناك نية حقيقية لمكافحة الإرهاب فهي تبداء من شغل الفراغ الحاصل مع الشباب وإغلاق كل أبواب الضياع أمامهم .

لماذا ﻻ يتم إلغاء التعليم الموازي من كل جامعات عدن ! ويصبح التعليم متوفر لكل الشباب بدل ما تستقطبهم المجاميع الإرهابية ! وينحرفوا عن المسار الصحيح المفروض أن يسيروا عليه .

لماذا لا يتم توظيف وتجنيد الشباب العاطل عن العمل وتحسين دخل الفرد في عدن الضئيل جدا والتي يعاني ابناءها من الإقصاء والتهميش منذ حرب احتلال الجنوب عام 94 و حتي صار دخل الأسرة لا يكفي للاحتياجات الخاصة !

لماذا لم يتم دمج المقاومة مع الجيش رغم مرور أشهر علي القرار الرئاسي بدمج المقاومة أليس من يعرقل هذا القرار هو الداعم الأول للإرهاب .

لماذا لا يتم فتح مركز حوار ومناصحة يديره ويشرف عليه شيوخ العلم الشرعي من أهل السنة والجماعة من اهل الحل والعقد ممن لديهم الحجة والبرهان القاطع ليكون الحوار هو أول العلاج للمغرر بهم !

هل يعلم هولاء أن شيطنة بعض فصائل المقاومة الجنوبية لا يمكن أن يوصف إلا أنه دعم للإرهاب ،

مايفعله بعض الإعلام الموالي للشرعية من تحريض ضد أبناء الجنوب خطير جدا ويولد اليأس عند الشباب الذي في الجبهات يقاتلون مليشيات الحوثي وصالح دون أن يستلمون ريال واحد بينما من يتكلم عنهم يتقاضى ألوف الدولارات .

معظم شباب الجنوب في فراغ والبعض بين اليأس والأمل والمنظمات الإرهابية تصرف الملايين لاستقطابهم وعلي هذا الأساس نقول اذا استمرت السلطة في أسلوب عفاش تجاه حل القضية الجنوبية تحت يافطة (الوحدة أو الموت) فأن الأمر واضح من الذي يدعم الإرهاب ويدعي مكافحته .

وما يصح إلا الصحيح ..

اغني الناس اقنعهم بما رزق - اغني الناس اقنعهم بما رزق

كظم الغيظ

قال رجل من اهل الشام للمنصور: يا امير المؤمنين، من انتقم فقد شفى غيظه وانتصف، ومن عفاتفضل، ومن اخذ حقه لم يجب شكره، ولم يذكر فضله، وكظم الغيظ حلم والتشفي طرف من الجزع، ولم يمدح اهل التقى والنهى من كان حليما بشدة العقاب، ولكن بحسن الصفح ولاغتفار، وشدة التغافل.

ياسر اليافعي

اليوم أنيس منصور شن حملة ضدي وهي حملة لها سنوات بسبب وقوفنا ضده ومقارعتنا لكل مشاريع حزبه في الجنوب هل تتذكرون موقع بندر عدن ؟ ومن كان يقف خلفه وكيف فضحناه ، عودوا الى 2012 لتعرفوا كيف وقفنا نحن والزملاء بإمكانيات بسيطة ضد امبراطورية حميد الأحمر الاعلامية في عدن وتمكنا من هزيمتهم واظهار حقيقتهم وفضحهم ..
انيس منصور وصل به الحال الى رفع تقارير عن صحفيين جنوبيين وانا من بينهم بحسب مصادري الى سلطات خليجية ولكن لم يعيروها اهتمام لمعرفتهم من هو انيس ومن نحن ..
سيكون هذا آخر منشور رد على انيس منصور الذي*
يتحدث عن الشرف والاخلاق والنزاهة وهو ابعد مايكون عن ذلك .
يتحدث الرجل وينزلق عن "ياسر اليافعي" والله وحد يعلم من أكون .
تعالوا نستعرض اذا سيرة "انيس منصور" لمن لايعرف هذا الشخص سيعلمه عبر منشوري هذا .
انيس منصور بدأ مشواره الصحفي مراسل على الهامش لصحيفة الأيام في كرش وظل كذلك لسنوات طويلة حتى تم اعتقاله في مدينة الحوطة في 10 فبراير 2010 ليتم إطلاق سراحه بعد 3ايام فقط من اعتقاله .
قليلون فقط من يعرفون لماذا أطلق سراح انيس منصور يومها والسبب هو ان الرجل تم تجنيده ضد الحراك الجنوبي يومها وتم صرف مرتب شهري له صرف لسنوات لاحقة في حين ان صحفي كصلاح السقلدي وفؤاد راشد واحمد الربيزي اعتقلوا لاكثر من 9 أشهر لانهم رفضوا المساومة بشرف القضية .
بعد 2011 انتقل منصور إلى صنعاء وتم تجنيده لصالح علي محسن الأحمر واشتغل لصالح الرجل سنوات طويلة بمرتب شهري وقدره 200 ألف ريال شهريا وحينما سقط علي محسن في الـ 21 من سبتمر 2014 خرج انيس منصور ليلعن برائته من علي محسن ويحاول التقرب من الحراك .
أنيس منصور هو رئيس اللجنة الاعلامية لفعالية 21 فبراير 2013 الذي ارتكبت فيها مليشيات الإصلاح وقوات الامن المركزي مجزرة راح ضحيتها 20 شهيداً واكثر من 30 جريح !! وكان هو المحرض ضد قمع انصار الحراك وقتها .... لن ننسى لن ننسى ..

انيس منصور هو من وقف قبل أشهر من اليوم وسط شارع المعلا رافعا العلم اليمني مستهنيا بدماء شهداء الجنوب .
لايتوقف الأمر عند هذا الحد انيس منصور وكثيرون يعرفون قصته الشهيرة حينما تم ضبطه بساحل أبين بواقعة غير اخلاقية واحتجز من قبل قائد الأمن المركزي يومها لساعات قبل ان يجنده هو الأخر لخدمة مصالحه*
انيس منصور أكثر شخص لايمكن له الحديث عن الشرف والاخلاق والقيم ، قلم يكتب لمن يدفع أكثر