![]() |
اعتذر من الاخوة الاعزاء الذين تداخلوا في الموضوع ، لتأخري عن التعليق على مداخلاتهم ، لظروف خارجة عن إرادتي .
تحيتي واحترامي . |
اقتباس:
العزيز / يافعي جنوبي .. اهلا بك ما تفضلت به يعبر عن سلامة الرأي والمنطق ، إذ كيف نستطيع مواجهة التحديات في ظل تشتت عجيب لا مبرر له ، سوى انه سيزيد من إضعاف الحراك وتقزيم لقادة الحراك انفسهم . اشكر مرورك الطيب والمعبر عن أصالة وطنية راقية . |
اقتباس:
ما أجمل أن نرى مثل هذا الطرح الواعي والحصيف من أحد شبابنا المتألقين . أبو غريب الصبيحي ،، صاحب قلم له من الرؤى والفكر ما يتجاوز حدود الزمان والمكان ، يتقدم بخطً واثقة نحو مدارج العلو والمجد . فأنت أخي العزيز مناط فخرنا واعتزازنا . وما تكرمت في طرحه له علاقة بشكل أساسي بفكرة فهم المجتمع السياسي للمعاني والقيم العصرية لثقافة التنوع والاختلاف ، ولا ننكر اننا لازلنا جزء من ماضينا وامتداد له ، وأننا لا زلنا لم نتشرب الا القليل من مفاهيم العصر المتصلة بالتعدد والاختلاف وإدارة الاختلاف بالحوار الراقي . وكلما تقدمنا أكثر بهذا المضمار ، كلما كنا في منأى عن تلك المزالق التي تؤدي بنا الى إعادة تجارب الماضي . شكرا لك ايها الرائع . |
اقتباس:
الاستاذ العزيز/ ابو عامر اليافعي اسعدتنا مشاركتك القيمة ،، كما تفضلت نحن بصدد تجربة فيها ما فيها من العثرات والثغرات ، عقليات سياسية تدعي كل منها امتلاك الحقيقة ، وهذا بالطبع لا يجوز بالمطلق ،لان المسألة نسبية بين الجميع . هناك مسالة جوهرية في هذا الموضوع ، وهي ضرورة وجود قناعات منطلقاتها وطنية نحو عقد حوار شامل ، ومن ثم ايجاد المقدمات المناسبة التي تهيء للحوار . أشرت الى ان هناك حلقة مفقودة جعل الحوار متجمدا في مكانه . وكلامك في محله وعلينا كمتابعين البحث عن هذه الحلقة المفقودة ، ، قال الشاعر : مطرُ على اسفلت ذاكرتي هطل وقطارُ أحلامي توقف .. من سيكتشفٌ العطل ؟؟ وحتى يكتشف العطل ، على المعنيين في مكونات الحراك عقد ورش عمل جادة ومسؤولة ، ليس لاكتشافه فحسب ، لكن ايضا اصلاحه وانطلاقه بثقة أكبر نحو المحطة الكبرى والأخيرة . محطة الاستقلال الثاني . تحيتي ابو عامر ،، |
|
ان كنا شعب متحضر كما نقول فلما الرفض الدائم للحوار اليست الشعوب الاكثر حضارة وتقدما هي من رسخت ثقافة الحوار لديها لذا علينا بالمحاولات العملية للضغط على قادة الحراك الجنوبي للجؤ للحوار الحوار فقط هو من يستطيع اذابه الاشكاليات والتباينات وتقريب وجهات النظر المختلفة ومهما كانت تلك الاختلافات كبيرة فبوضعها على طاولة الحوار يمكن حلها والاتفاق او تقريب وجهات النظر المختلفة بشانها بالتوفيق |
اقتباس:
الاخت سارة ،، تقبلي تحيتي واحترامي ،، حقيقة ما قمت به من تلخيص للتصورات المطروحة بشأن حلحلة حالة الجمود في الحراك الجنوبي ، تشكري عليه وينم عن حس وطني حقيقي . ونتمنى أن تتبلور هذه الافكار الى مشروع متكامل يتم فيه تحديد الآليات الموضوعية والواقعية لعقد حوارات بين كافة القوى الجنوبية في الداخل ، ثم تقدم هذه التصورات الى القيادات والشخصيات المختلفة في الجنوب بعد أخذ مشورة ورأي المختصين من أصحاب الخبرة والاكاديمين المعروفين ، ثم تشكل لجنة متابعة من الشخصيات المهتمة والمؤيدة للحراك ، تكلف بمتابعة الترتيبات والتنسيق مع مختلف الاطراف للبدء في عملية الحوار الشامل ، والمساعدة في حل المعوقات إن وجدت . ومن هنا تكون هذه اللجنة على دراية وتماس مباشر مع مجريات العمل الوطني بهذا الشأن ، تستطيع تحديد المعوقات وتحديد سواء معوقات فنية او معوقات سياسية او معوقات مصطنعه بهدف افشال الحوار ، ومن هنا تمتلك هذه اللجنة الحق بإعلان هذه المعوقات وجعل الشارع الجنوبي والرأي العام على بينه من الحقائق . شكرا لك مرة اخرى ، ولك خالص الود . |
اقتباس:
زكي اليافعي ،، لك تحيتي هذا الذي ذكرته هو المنطق ، ولكن المشكلة تكمن في الاستعداد النفسي لهذا الأمر ، فمتى توفرت النوايا الحسنة ، لن تكون هناك مشكلة كبيرة ، وكل شيء مهما كان له حل . " إنما الأعمال بالنيات " شكرا لك . |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.