احمد مساعد حسين يشهر مسدسه الشخصي في مجلس الوزراء قائلاً : سنجعلها 13 يناير جديدة في
 

__________________
الشطحات مرفوضة...ما تحدث عنه المعلاوي كلام سليم...السياسة حقيرة و حقيرة جداًُ

عميدنا المحترم / ربما انتم كقيادات ملزمين بالتدقيق في كل كلمه تصدر منكم / وهم من حقهم ان يختاروا الطريقل ونحن علينا ان نضعهم في احجامهم الطبيعيه حتى يعرفوها لعلهم يرجعون وخاصه بعد ان تخلوا عن مسؤلياتهم وواجباتهم تجاه شعبهم خلال فتره طويله وكافيه للمراجعه /و تلميعهم والمراهنه عليهم خيار خاسر علينا تجنبه /عميدنا المحترم نعم نحن بحاجه الى كل جنوبي من اجل الوصول الى مرفئ الاستقلال ولكن ليسى باي ثمن / الاستقلال لايحتاج الى كثره كغثاء السيل ولكن الى رجال صدقوا ماعاهدوا الجنوب عليه وبهم سنصل الى مبتغانا /اعمق تحياتي عميدنا العزيز

____________________
أخي سيف الجنوب حياك الله
ما تطرق له العميد كلام سليم و عقل مخظرم علمته التجارب...الكازمي يعيش في مرحلة سابقة تجاوزها الزمن..((حديثي هذا عام و ليس لشخصك))...قد يخبرك الناس الذين تعجب بهم و تهتم برايهم و امرهم بانهم يقبلونك كما انت و قد يقولون أنهم سعداء لوجودك برغم احباطهم لك و قد ينتهي بك الحال إلى مواجهة القبول المشروط من الاخرين فتكون متعباً من محاولة اثبات ما تريد و حينئذ قد تشعر باليأس و الاحباط, ولانه لا يوجد شي لديك تفقده, فتحملق في المجهول و تتسامى على مقاومتك لقبول ذاتك وحينها سوف تتخذ خطوة الى الخلف في وقت متاخر... أن النقد يؤلمنا لانه يطعن, ويحطم الصورة الكاملة التي نعمل جاهدين على ان نرسمها لأ نفسنا و ليس للوطن و عندما تتعرف على حاجتك العميقة لنفسك ستجد انني رجل صادق معك و أتمنى بان تفهمها كما هي على الواقع و ليس كما يظهرها خيالنا لها...إذا رفض الاخرين اعتذاراتك, اخبرهم أنك تريد إصلاح ذات بينهم و أنك تشعر بأنك لا حيلة لك في مواجهة رفضهم لا اعتذارك و اجعلهم يشعرون باهتمامك , واخبرهم أنك تقدرهم و لا تعرف شيئاً تفعله غير ما فعلت و بهذا سوف تكون في نظر الكل رجل وطني مستقيم..انتم الان تعلمون بانكم لن تستطيعون ‘أرضاء الاخرين على الدوام و ربما تكونون قد قررتوا ان تحاولون أن تفعلون ذلك بدافع وطني و قبل هذا علينا نعرف الاتي/
ان نفكر ملياً في الالتزامات قبل أن نتخذ القرار و ان نتحدث بصدق اولاً مع النفس و ثانياً مع من نخاطبهم و ان لا نكون مثاليين و كاملين اكثر من حجمنا و ان نتفق مع اولئك الذين ينتقدوننا بوجه حق..
عندما نتحمل من الالتزامات ما لا نطيق ,نصبح غاضبين في اعماقنا و بوصفنا بشر في مجتمع يتسم بالسرعة و التعقيد, فنحن نستهلك طاقتنا كل يوم في انشطة تضفي على حياتنا الاثارة و بالتالي نستنفذ طاقتنا في غير مكانها و تعرضنا للتوتر المستمر...
بدلاً من النظر إلى جوانب الضعف و القصور تجاه الاخرين علينا نركز على مزايانا و نضعها في قائمة بديهياتنا و قدراتنا و نرسم صورة ذهنية لانفسنا ولهذا ستكون بداية, البداية في الطريق الصحيح و اذا تقبلت نفسك و عززت إحساسك بقيمتك لذاتك عن طريق تقديرك السليم لشخصيتك الواقعية فإنك ستجد الصعوبة أقل في تحقيق التوازن لحياتك عن طريق إدراكك لوقتك..رسالتي عامة للجميع و ليست محدد لشخص بعينه..لكم تحياتي

احسنت يادكتور وتقبل تحياتي

لحتلال لأي شعب هو ظلم وشعبنا العربي الجنوبي حدد الظالم فهو لحتلال الزيدي يازامكي ولولا الظلم لما حصلت الثوره’’
فشعوب العالم تثور بعد أن تعاني الظلم!! والقهر والتهميش وهو اليوم ساري المفعول لشعب الجنوب من المحتل اليمني الزيدي!!

كلام والله0000

لا نفاق .. ولكن مش من حق الذين ينتمون للجنوب العربي أن يثرو على حساب شعبهم المحتل ويتحوّلون إلى مخبرين للمحتل::
فشعبنا عانا الكثير منهم ومافي بيت في الجنوب على ما أعتقد إلاّ وفقد عزيز !!
نحن دولة تنازلنا للوحده وقدمنا دولة ضحيه لها ومطبلين النظام السنحاني اليوم ينكرون وجود دوله ,,فهل الجنوبيين المشاركين هم كذلك؟؟
فلو كانو شركاء بحق عليهم رفض ظلم المحتل,,شعبنا العربي الجنوبي يناشد هؤلاء (الأثرياء) الجدد بأن يختارون
بين المصالح الخاصه ومصالح شعب محتل ومدعوس والقرض إنها صفته وهويته وأما ثرواته فحدث ولاحرج!!
فعليهم تدارك الأمر هذ فهو خطير فالشعب لا يسمح بتعدد الأوجاه والمباديء!!