|
اقتباس:
|
أعتقد أن العطاس لاعبها صح وبحكمة ودهاء سياسي و أرى أن العطاس بشرطه الثاني يقرب استقلال الجنوب أكثر من أي وقت مضى ويظهر المستوى المختلف بين الشعبين للعالم أجمع
بصراحة لو كنت بجانب العطاس لقبلت رأسه (بسبب الشرط الثاني) وبصراحة أيضا فأن العطاس يقرب استقلال الجنوب أكثر من بيانات البيض |
اقتباس:
لاحظ مواقع كلا من البيض والعطاس... البيض أجبر على عدم ممارسة السياسة لفترة طويلة كضريبة منحه حق اللجوء في عمـــــان..وهو كان يمثل رمز الجنوب.. وصفته الرمزية كرئيس للجنوب أعلن فك الارتباط .. لا يستطيع خفض سقف مطالبه...والا فقد المصداقية وتنازل عن القرارات الدولية في مجلس الامن، وأحرق وثائق توصيف الحالة في الجنوب عام1994م التي تبنتها دول مجلس التعاون وقرارات الجامعة العربية..... يعني ليس للبيض مجال أو مساحة للمناورة والتلاعب بالمعاني والمصطلحات. وهــــذا الوضع والموقف يشكل له عائق للتواصل مع قادات دول الجوار الاقليمي لحرص تلك الدول على عدم تعريض علاقاتها بالنظام اليمني للتوتر ....وحفاظا على أحترام البروتوكولات السياسية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ العطاس لديه حرية حركة ومساحات واسعة للمناورة ..وطرح أفكار بسقوف متباينة في الارتفاع ويبقى طرحه تعبير عن رأيه الشخصي وليس بالضرورة موقف دولة وشعب..فهو يتحرك بلا قيود...وفي النهاية أن نجح بالوصول الى ما يهدف اليه الشعب وهو، فهذا نصر وأن تم حشره في ما لا يريد الشعب فهو مجرد رأيه وموقفه الشخصي. ما أود أصل اليه هو نوع من توزيع ادوار بينهما وباقي القادات ولكنه توزيع وتقاسم غير متفق عليه، فقط أنتجته الضروف وربما التباينات...ولذلك تتسرب التوجسات وتظهر علامات الريبة وعدم الثقة بين الطرفين.. آه ..آه ..ليتهم متفقين...... |
اقتباس:
|
اقتباس:
سلمة يالغالي |
اقتباس:
ليتك تفند لنا الاسباب لماذا هو الحل الوحيد للقضيه وياليتك ان تقارنه بالاخرين من الساسه قيادين او غير قياديين. اللي اعرفه انه مع بقية الدينصورات قادونا من فشل الى آخر في ظل حكمهم والا ماكانه مشرد وماكانه يتبنى مصالح الغير بدل مصالح الجنوب والجنوبيين وسلام مربع للشجعان اللذين عندهم الثقه في انفسهم ومقدراتهم ولايقدسون او يمجدون احد ! |
اقتباس:
كلاً بطريقته والهدف واحد .. وكلاً يتحدث بما يستطيع على حسب موقعه والهدف واحد .. وإنَها لثورةٌ حتَّى النصر |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.