![]() |
مراسل قناة سهيل وكأنه يعلّق على مباراة كرة قدم وليس جثث قتلى ودماء وعويل وبكاء .
|
عين الاخبارية
عودة الأشتباكات والقصف على حي صوفان والحصبة الآن |
مراسل موقع الثورة اليمنية : 4 حالات موت سريري في العناية المركزة بمستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا نتيجة اصابات خطيرة في مجزرتي عصر والقاع التي ارتكبتها قوات صالح خلال يومي السبت والاحد
|
القيسي ينفي إصابة أي من أبناء الشيخ عبدالله الأحمر في المواجهات الأخيرة
التغيير نت نفى مدير مكتب الزعيم القبلي الشيخ صادق الأحمر ، اصابة أي من اولاد الشيخ الراحل عبدالله بن حسين الاحمر في المواجهات التي شهدتها العاصمة اليمنية صنعاء مساء الاثنين، التي اعتبرها " نزوة " من قبل نظام الرئيس صالح، مؤكدا التزام الشيخ صادق الأحمر وأشقائه بالهدنة التي تم التوصل إليها عبر وساطة قامت بها المملكة العربية السعودية في يونيو (حزيران) الماضي. وقال عبد القوي القيسي في تصريح لـ " الشرق الاوسط " أن أي من أبناء الشيخ الراحل عبد الله بن حسين الأحمر، رئيس مجلس النواب السابق، وشيخ مشايخ اليمن، لم يصابوا بأي أذى في القصف أو الاشتباكات، وقال إن القصف «تركز على منازل أولاد الأحمر تركز في الحصبة وحي صوفان وشملان واستخدموا في ذلك الأسلحة الثقيلة من المدفعية وقذائف الهاون والصواريخ»، داعيا «المجتمع الدولي ودول الخليج إلى النظر إلى هذه الاعتداءات وقصف المناطق الآهلة بالسكان ومعاقبة المتسببين في ذلك». وقال القيسي ان " منازل أولاد الأحمر تعرضت لأعنف قصف من قبل قوات صالح، إضافة إلى تدمير أكثر من 30 منزلا بعضها دمر بالكامل، ونحن لسنا معتدين نحن في منازلنا ولم نعتد على أحد ولسنا في معسكرات أو ميادين قتال ولكن كما يقال البادئ أظلم والشيخ صادق الأحمر حريص على استمرار الهدنة وأن لا تسفك دماء اليمنيين". وردا على الاتهامات الرسمية لـ«أولاد الأحمر» بقصف منازل المواطنين، رد مدير مكتب صادق الأحمر، قائلا: «إذا كان المتحدث مجنونا فالمستمع عاقل، الذي في منزله لا ينصب الرشاش والمدافع ويطلق القذائف على المواطنين، نحن مدافعون في منازلنا ولم نعتد عليهم ومن جاء إلى الحصبة وحي صوفان هم الحرس الجمهوري الذين خرجوا من معسكراتهم للاعتداء علينا». وكانت العاصمة اليمنية صنعاء شهدت ، مساء الاثنين مواجهات عسكرية مسلحة أقضت مضاجع السكان ودفعت الكثير من المواطنين إلى مغادرة منازلهم التي تقع بالقرب من مناطق المواجهات، وقد أدت المواجهات إلى سقوط المزيد من القتلى والجرحى، حيث اسفر القصف عن دمار هائل في المباني في تلك المناطق التي يقطنها آل الأحمر من زعماء قبيلة حاشد وأدى إلى مقتل ما لا يقل عن 8 من مسلحي الشيخ صادق الأحمر وجرح العشرات. |
خمسة شهداء ومئات المصابين في إطلاق قوت صالح وبلاطجة النار على مسيرة بصنعاء وشهود يؤكدون اختطاف جرحى
المصدر أونلاين - خاص استشهد خمسة متظاهرين على الأقل وأصيب العشرات في إطلاق قوات موالية للرئيس علي عبدالله صالح و«بلاطجة» الرصاص الحي على مسيرة حاشدة في صنعاء اليوم الثلاثاء بينما أكد شهود اختطاف بعض المتظاهرين بينهم جرحى. وقال المستشفى الميداني بساحة التغيير إن خمسة شهداء وصلوا إلى المستشفى حتى كتابة هذا (12:40). وأضاف ان 67 جريحاً أصيبوا بالرصاص، كما أصيب 182 باختناق جراء استنشاقهم لقنابل الغاز. وقال طبيب في المستشفى الميداني إن من بين المصابين نساء، وان إحداهم جراحها بليغة. وخرجت مسيرة حاشدة صباح اليوم رفعت شعارات تطالب بمحاكمة صالح ومرت من شارع الزراعة وحي القاع، كما خرجت مسيرة ثانية مرت من شارع العدل صوب منطقة شعوب. وقال شهود إن مسلحين بلاطجة تدعمهم قوات الأمن المركزي أمطروا المتظاهرين بالرصاص الحي وقنابل الغاز بشكل مفاجئ في حي القاع. وأضافوا ان عشرات المتظاهرين ومن بينهم جرحى حوصروا في منطقة ضيقة بينما اعتدى عليهم مسلحون بلباس مدني بالهراوات والسكاكين. وبحسب الشهود، فقد منعت سيارات الإسعاف من الاقتراب لإسعاف الجرحى، كما شوهد قناصة يعتلون بعض المباني القريبة وهم يطلقون النار. وأكد شهود مصادر حقوقية اختطاف عشرات المتظاهرين بينهم جرحى، بينما قال أحد الشهود إنه تم اختطاف عدد من الشهداء. لكن لم يتسنى التأكد من ذلك. |
عــــين الأخبـــارية
#Yemen عين الاخبارية وصول شهيد كبير السن إلى المستشفى الميداني ولم تعرف هويته بعد . |
عين اليمن | صنعاء عاجل | مراسلنا | قبل حوالي 45 دقيقه تحركت ثلاث سيارات على الاقل لمسلحين من امام وزارة الدفاع باتجاه شارع الزبيري
|
شبكة اخبار االيمن |عين اليمن |15 شهيد في مجزرة جديدة يرتكبها أزلام صالح ومناصريه ضد شباب الثورة العزل
|
عين اليمن | شبكة الحكمة | افادت مصادر لشبكة الحكمة بالمستشفى الجمهوري تفيد وصول 4 شهداء اخطفتهم قوات النظام
|
كنت شاهد عيان في المسيرة
نيوز يمن 18/10/2011 فيصل الصوفي: سرت مع السائرين في مسيرة السبت الماضي في شارع الستين وفارقتها أول شارع الزبيري من جهة جولة عصر وشاهدت بأم عيني جنودا يرتدون زي الفرقة الأولى مدرع منخرطين في المسيرة وأول ما وصلوا إلى قبالة وزارة الخارجية بدأوا بإطلاق النار جهة مبنى الوزارة وجهة جولة عصر التي كان المتظاهرون قد وصلوا إليها وحاول رجال الأمن منعهم عن طريق الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه، وكان متظاهرون يصيحون على الجنود يا فرقة رجاء لا تطلقوا النار يا فرقة رجاء وقفوا إطلاق النار فالشباب أمامكم ولكن دون جدوى ثم اشتد إطلاق النار مما دفع بعدد كبير من المتظاهرين إلى العودة دون الاستجابة للذين كانوا ينادونهم عودوا أيها الجبناء رسول الله يدعوكم! وبعد قليل انسحب رجال الأمن وتركوا المتظاهرين يتدفقون إلى شارع الزبيري ورأيت أيضا جنود الفرقة يعبرون معهم وقام متظاهرون بإحراق وكر يعيش فيه أحد المتشردين أول الشارع بزعم أنه عميل للأمن القومي يدعي الجنون وقد علق المتشرد على ذلك بالقول:"أحرقوا حقي القصر الجمهوري وعند هذه المنطقة من شارع الزبيري فارقت المسيرة ولا أعلم ماذا حدث خلال بقية المسافة وقد قيل أن عشرة أشخاص قد قتلوا في هذه الأثناء بينهم المصور التلفزيوني في الفضائية اليمنية عبدالغني البريهي الذي قيل أنه صور الجنود والمسلحين المنخرطين في المسيرة فقتلوه وغنموا كاميراته بما فيها من صورهم التذكارية، وقد تكلمت المواقع الإخبارية للمعارضة عن إصابة مصور بقناة يمن شباب ولم تشر إلى مقتل البريهي ولا إصابة مصور آخر كانا على ما يبدو حريصين على تصوير مصادر الرمي والقنص في المسيرة. لقد سرت مع المسيرة من مدخل شارع الرباط جهة الستين وكانت هادئة وسلمية وهتاف بشعارات مع كثرة حاملي الهراوات الغليظة ولم تقع الواقعة إلا في المسافة من أمام وزارة الخارجية إلى جولة عصر وعندي يقين أن أبطالها جنود الفرقة الذين بدأوا بإطلاق النار رغم أن متظاهرين كانوا يكررون مناشهدتهم للجنود أن يكفوا عن إطلاق النار. هل هم جنود في الفرقة الأولى مدرع من أولئك الذين يقول اللواء علي محسن أنهم يصحبون المتظاهرين لحمايتهم أم مسلحون يرتدون زي جنود الفرقة وفي الحالتين الأمر واحد هناك تعمد في القتل يقوم به مسلحون منخرطون في هذه المسيرة وفي السابقات وكثير من المتظاهرين يبدو أنهم قد علموا بذلك وفطنوا لرسالة أولئك المسلحين فما أن بدأ الجنود إطلاق النار من خلف المتظاهرين ومن وسطهم حتى عاد كثير من المتظاهرين من حيث أتوا وتركوا الفدائية للآخرين. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.