نفي استشهاد اللواء الصبيحي قائد محور العند قائد اللواء 201 ميكا
الجمعة 16 ديسمبر 2011 19:19



حشد نت - نفى مصدر عسكري مسئول في محور العند لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ما ذكرته قناة "يمن شباب" عن استشهاد قائد محور العند قائد اللواء 201 ميكا اللواء الركن محمود الصبيحي من قبل مسلحين بمحافظة لحج .. مؤكدا أن ما ذكرته تلك القناة لا أساس له من الصحة.

وقال المصدر: إن اللواء الصبيحي بخير ولم يمس بأذى سواء من قبل العناصر الإرهابية أو غيرها, وأنه يتقدم الأبطال من وحدات اللواء 201 جنبا إلى جنب مع الوحدات العسكرية من اللواء 25 ميكا وبقية وحدات المنطقة العسكرية الجنوبية للتصدي لمن تبقى من العناصر الإرهابية من تنظيم" القاعدة " في بعض مناطق محافظة أبين لتطهيرها من تلك العناصر الإجرامية والتي تكبدت خلال اليومين الماضيين خسائر فادحة في الأرواح والمعدات في منطقتي عمودية والكود".

الحديدة : مئات الآلاف يرفضون اي ضمانات للقتلة
الجمعة 16 ديسمبر-كانون الأول 2011 الساعة 07 مساءً / الاشتراكي نت-خاص- عبد الحفيظ الزريقي

أنطلقت مساء اليوم مسيرة نسائية نظمتها حرائر محافظة الحديدة حيث تجمعن أمام كلية الآداب في شارع زائد وتوجهت المسيرة إلى شارع صنعاء ووقفن أمام منزل الشهيد رياض العريفي


حيث أقسمنا العهود بالمحاكمة للمجرمين والقتلة والدعوة للشهداء بالرحمة والمغفرة.


وواصلت المظاهرة مسيرها بتجاه ساحة التغيير وطالبن بمحاكمة حمود عباد الملطخ بدماء الشهداء بمحافظة الحديدة ومطالبات من حكومة الوفاق الوطني إسقاطه من الحكومة باعتباره مجرم حرب ولطخت يداه بدماء شباب محافظة الحديدة .


و حملن المتظاهرات لافتات تعبر عن مطالبهن كما وقفن في وسط شارع صنعاء لترديد النشيد الوطني والهتافات المطالبة بمحاكمة المجرمين والقتلة وتعهدن بالبقاء بالساحات حتى تحقيق كامل اهدف الثورة

من جانب اخر ادى مئات الالاف من ثوار الحديدة صلاة الجمعة في ساحة التغيير بحديقة الشعب في "جمعة المحاكمة مطلبنا ".


وقال خطيب الجمعة ان الشباب أكدوا للعالم النضوج الثوري للشعب اليمني وحققوا له الرفعة والعزة حيث نالت اليمن في 2011م أفضل الجوائز العالمية في العديد من المجالات بفضل النضج الثوري


مضيفاً انه "لم يبقى بيننا وبين النصر العظيم ألا خطوات وعلينا مواصلة النضال بالساحات وان على حكومة الوفاق ان تستجب لمطالب الشباب في ابعاد اليد الملطخة بدماء شهداء محافظة الحديدة حمود عباد من تشكيلتها وإلا فلن يسكت ثوار الحديدة الذين لا يزالون يعقدون الأمل على الحكومة ان تسقطه من تشكيلها مالم فليس لها علينا السمع والطاعة لأننا لن نسكت عن دماء


شهدائنا التي سفكت بيد المجرم عباد"


ووقف المصلون وهم متشابكي الأيدي لترديد الشعارات المطالبة باسقاط حمود عباد من حكومة الوفاق والمطالبة بمحاكمة علي صالح واسرته وكل المجرمين القتلة.

مليون ثائر في إب يهتفون : مطلب أحرار كل العالم من يقتل شعبه يتحاكم.. لن يغادر أول شاب من ساحاتنا حتى يغادر آخر مستبد في السلطة

القيسي يقول إن الشيخ الأحمر ملتزم بالاتفاق
اللجنة العسكرية تبدأ غداً سحب قوات الجيش من شوارع صنعاء

المصدر أونلاين - خاص
تباشر اللجنة العسكرية التي يرأسها نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي صباح غد السبت أعمالها لإنهاء المظاهر المسلحة وسحب قوات الجيش الموالية للثورة والمؤيدة لصالح والمسلحين القبليين من العاصمة صنعاء.


وأقرت اللجنة في اجتماعها الذي عقد الأربعاء الماضي بصنعاء بحضور مبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر على خارطة عمل لإزالة المظاهر المسلحة من خلال «عودة الوحدات العسكرية ووحدات الأمن المركزي والنجدة إلى معسكراتها الدائمة بما في ذلك إخلاء الشوارع من المدرعات والعربات والأطقم المسلحة والأفراد المسلحين والمعدات وكل وسائل المظاهر المسلحة، ابتداءً من يوم السبت القادم».


كما أقر الاجتماع عودة المجاميع والقبائل المسلحة إلى قراها مع إخلاء كل المنشآت والمواقع التي تتمركز بها مع الأسلحة والذخائر والمعدات التابعة لها، وإخلاء كافة المنشآت الحكومية والخاصة بما فيها الفنادق والمدارس والعمائر وكذا الشوارع من أي تواجد استحداث بعد يناير 2011م مع ضرورة الالتزام بعدم العودة إليها مرة أخرى مهما كانت الأسباب.


إلى ذلك اشترط شيخ قبيلة حاشد صادق الأحمر أمس الخميس، انسحاب قوات الجيش والأمن، الموالية للرئيس علي عبدالله صالح، من شوارع صنعاء، وعودتها إلى ثكناتها، قبل إخراج مسلحيه الذين يحرسون منزله في حي الحصبة شمال صنعاء.


ونقلت صحيفة الاتحاد الإماراتية عن عبدالقوي القيسي، مدير مكتب الأحمر قوله إن الشيخ صادق «مستعد وملتزم بسحب أتباعه من شوارع العاصمة صنعاء خصوصا في منطقة الحصبة بعد انسحاب قوات الحرس الجمهوري والأمن المركزي، وعودتها إلى ثكناتها» بحسبما نقلته صحيفة الاتحاد الإماراتية.


وأشار الأحمر القيسي إلى أن لجو الشيخ الأحمر لنشر أتباعه المسلحين في الأحياء السكنية المحيطة بمنزله في حي الحصبة، شمال صنعاء «هو للرد على أي اعتداء يستهدفه، خصوصا بعد أن تعرض منزله لقصف عنيف من قبل القوات الحكومية، أواخر مايو الماضي، خلال المعارك التي دارت بين الطرفين، وخلفت مئات القتلى والجرحى من الجانبين».


ونفى القيسي أنباء بشأن طلب الشيخ صادق الأحمر «ضمانات بعدم تعرضه للاعتداء من قبل صالح أو نجله أحمد علي صالح مقابل سحب مسلحوه»، وقال «إن من يقتلون الأبرياء وينهبون الأموال هم من يطلبون الضمانات» في إشارة إلى الرئيس صالح، الذي طلب ضمانات قبل إقدامه، أواخر الشهر الماضي، على توقيع المبادرة الخليجية، التي تمنحه وعائلته وكبار معاونيه حصانة من الملاحقة القضائية، كما تسمح له بالاحتفاظ بثرواته

http://almasdaronline.info/index.php...&news_id=26629

حكومة الأخوة الغرماء

وليد البكس
[email protected]
صدقوني أننا لم نعوّل كثيراً على المبادرة التي أنتجت لنا «حكومة الوفاق» وأعلن عنها أخيراً مناصفة في صنعاء؛ إلا إننا نرحب بها بغصة المخنوقين جراء الوضع الذي جر إليه هذا النظام اليمنيين وحاول سحقهم وإذاقتهم صنوف العذاب من قتل وتجويع وتشريد واختطاف واعتقال وإخفاء.



وحتى لو لم ينتج عن الوفاق سوى التواصل وتبادل التحايا؛ بقصد إنهاء معاناة المسحوقين والمعتقلين والمخفيين من شباب الثورة ومحاسبة الجناة مهما كانت انتماءاتهم وتوجهاتهم ومناصبهم، وهم معروفون أماراتهم ما تزال جلية ولن تسقط بالتقادم.



وليست هذه دعوة للانتقام والثأر، بالقدر الذي تطالب به أسر الشهداء وأبناؤهم واليمن بإنصافهم أولاً. وثانياً ردع مخططات إثارة التفرقة والشتات بين الأخوة في البيت اليمني الواحد.



فالوضع الذي تمر به البلاد حالياً قد يكون من بين أسوأ ما مرت بنا من أوضاع على مرِّ تاريخنا المعاصر. ولهذا أسباب عديدة يتحمل الأخوة الغرماء الآن في الحكومة قدراً مهماً منها، أهمها إخراج البلد من مستنقع النظام السابق وفساده العسير. ولن يكون بوسع أحد أن يتقدم لمساعدتهم ما لم يبادروا هم إلى مساعدة أنفسهم وتدبر شؤونهم ومصالح هذا اليمن المغلوب على أمره، بتحديد الأولويات وسبل عيشه.


فهم أعرف الناس بما يواجهه اليمنيون- شعباً ووطناً- من مشاكل محدقة وتحديات على المستويات كافة: المعيشية والأمنية والإنسانية والسياسية. ورغم معرفتنا بأن هؤلاء الأشخاص لا يملكون الوصفة الشافية لهذه المشكلات والتحديات، إلا أننا نطمح إلى أن لا يزيدوا من تفاقمها، إذا لم يستطيعوا الحد منها، وإرهاقنا بأعباء إضافية فوق الأعباء الكثيرة التي تفرضها علينا المرحلة الراهنة من سياسات متراكمة معقدة بثتها سلطة مستفحلة قاومت الإنجاز وتشبثت بمفاسدها كأنه فعل وطني.


ترحيبنا بإعلان حكومة الوفاق كبداية للمصالحة الوطنية، لا يعني التسليم النهائي بالثورة ومطالبها والحياد بأهدافها، كما لا يعني أبداً أننا نراهن عليها كطريق لمواجهة الاستحقاقات الفعلية الوطنية للثورة.


بل الرغبة بالدخول في اللحظة التي تشيعه من جو طبيعي- ربما - يوفر بيئة ملائمة تسمح بتفكيك ونزع الألغام الداخلية التي زرعها ورعاها نظام الأزمات، على مدى ثلاثين سنة في مفاصل الوطن.


وما دامت حكومة الوفاق مناصفة وأسيرة الإقصائية المشاعة، وما دامت أسيرة السقف السياسي الذي حددته المبادرة (بآليتها المزمنة) وما نتج عنها، فالمطلوب بالدرجة الأولى هو تقديم الحلول الناجعة لمخلفات النظام وليس حل مشكلة الغرماء السياسيين، إلا بقدر ما تساعد على التقدم نحو حل أزمات الوطن المركزة التي يفترض أنها المعيار الأساس في النظر إلى مصلحة الوطن. وإلا فمصير حكومة باسندوة خانة الدولاب الخلفي لحكومة عصام شرف في مصر. المشهد متشابه مع الاختلاف في الكفاءة النضالية الثورية.


وفي ظل الوضع الراهن للبلاد، الذي تبدو فيه كل الاتجاهات مشوشة في وجه هذه الحكومة وخاصة ما بدأت تسري من معلومات عن النهب المنظم لبعض المرافق والمؤسسات لتبقي المكونات الثورية في الساحات الضمانة الفعالة للبلاد وليس كما يقال للحكومة، بما فيها القوى السياسية المنشغلة بما يكفي من العقد المحبوكة.


وقد يكون من نافل القول إن على اليمنيين أن يركزوا اهتمامهم على تجاوز اللحظة وتجاهلها دون إبقائها حية فاعلة، كي لا يجري تطويعها لأي طرف، أو شدها في أي اتجاه، ولا يغيّب عن الخصوم الأصدقاء صخب الساحات النابض، والمراقب بقلوب الشهداء والجرحى، الذي سيصدر إلى مختلف مفاصل مؤسسات الدولة وإداراتها، الذي ما تزال جرثومة النظام تتعايش فيها بنشاطها الفعال، ويجب أن ينخرط في استئصالها الشعب وكل القوى اليمنية الخيرة المتعددة، ومن الضروري أن تستمر إلى أجل غير معلوم، ليجد المتربصون بالوطن أنفسهم مكشوفين ومعزولين أمام الشعب الحي.


المصدر أونلاين

صادق الاحمر يسحب البساط من تحت اللواء الاخمر ويتبنى حماية الساحات
الجمعة 16 ديسمبر-كانون الأول 2011 الساعة 07 مساءً / متابعات

جدد الزعيم القبلي صادق الأحمر رفضه التسوية السياسية بالتوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية لحل الأزمة اليمنية داعيا الشباب إلى البقاء في الساحات ومواصلة التصعيد وعدم المغادرة.

وقال الأحمر الذي يرفض حتى الآن إخلاء ميليشيلته القبلية المسلحة من العاصمة اليمنية ومنطقة الحصبة خصوصا قرب وزارة الداخلية: "نحن مع بقاء الشباب في ساحاتهم حتى تحقيق كافة أهداف ثورتهم والشباب في مصر لايزالون في الساحات, ولابد من استكمال الثورة حتى النهاية".

وأشار الأحمر لقناة يمن شباب إلى أن "المبادرة ليست مايصبو اليه الناس" وإن كانت "فيها مخرج مما نحن فيه ،وهي خطوة في بداية الطريق" حد قوله وأضاف: "فيها بنود لم تعجب شباب الثورة"

وولم يتخل الأحمر عن لغة التصعيد والوعيد وقال إن "صاحب الدم سيأخذ حقه طال الوقت أو قصر" دون أن يحدد هوية الضحايا أو أصحاب الدم في جريمة تفجير جامع النهدين والتي يتهم فيها شقيقه حميد.

وتوجه بالخطاب إلى عبدربه منصور هادي "أن ينفذ مايجب عليه" واستدرك باستعداده للتعاون مع النائب.

وفيما لم يتطرق إلى موعد رفع المظاهر المسلحة وسحب ميليشياته القبلية من أحياء العاصمة وشوارع الحصبة كما شددت اللجنة العسكرية برئاسة نائب الرئيس ومشاركة المبعوث الدولي لليمن جمال بن عمر في اجتماعها الأربعاء, فضل صادق الأحمر بدلا عن ذلك دعوة الحكومة ونائب الرئيس "الى رفع القوات التي تقصف تعز من الشوارع إذا كانوا جادين" حسب قوله, وكانت اللجنة العسكرية أعلنت سحب جميع القوات والمسلحين والمظاهر المسلحة من تعز قبل أيام.

وفي موقف مباغت وغريب بعض الشيئ ذهب الأحمر إلى استتباع ساحة الاعتصام والاحتجاجات الشبابية بالتبني مشيرا إلى أن أولاد الشيخ الأحمر مثلوا جدار حماية وريادة للساحة والشباب. وقال إن حرب الحصبة كانت حماية للساحة (..) مبررا تواجد ميليشياته القبلية والمظاهر المسلحة في الحصبة بوجود الساحة و "الاعتصام السلمي" في الجامعة(..).

وقال صادق الأحمر: "إذا انكسر أولاد عبدالله ابن حسين انكسرت الساحه

دعا كافة الإطراف السياسية إلى تنفيذها
مؤتمر بكيل العام يعلن اعتزامه مراقبة تنفيذ المبادرة الخليجية ويدعم مطالب شباب الثورة
الجمعة 16 ديسمبر-كانون الأول 2011 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - خاص



دعا مؤتمر بكيل العام كافة الأطراف السياسية في اليمن إلى العمل الجاد والمثمر لإستكمال العمل فى تنفيذ المبادرة الخليجية كشركاء عمل لا كخصوم سياسية , وقال مؤتمر بكيل العام في بيان له " أن المبادرة الخليجية تعد احد المداميك الأساسية للخروج باليمن من نفقة المظلم ووضعه الحرج , مطالبا في ذات الوقت إلى دعم المبادرة الخليجية والعمل على الدفع لتنفيذها لتحقيق مطالب الشعب اليمني .

وأضاف البيان " أن مؤتمر بكيل العام قد حزم أمرة في مؤتمر الحجلا , مؤكدا أنه لا مكان لمن يزاديدون باسم بكيل تحت أي مبرر أو أي غاية فقبيلة بكيل ستظل وفية مع مطالب الشعب المشروعه والعادلة .

وأضاف أنه " استنادا إلى قرارات مؤتمر بكيل العام التأسيسي الذي أنعقد في منطقة الحجلا ودعا في حينها " جميع قبائل بكيل والقبائل اليمنية إلى النهوض بدورها في قيادة وتوجيه المجتمع بما يخدم المصلحة العامة فإن مؤتمر بكيل العام يعلن عن استعداد لمراقبة تنفيذ المبادرة الخليجية , ومراقبة كل الإطراف السياسية في البلد .

كما أعلن مؤتمر بكيل العام الذي يرأسة الشيخ أمين العكيمي عن تضامنه ودعمه الكامل لكل مطالب شباب الثورة اليمنية حتى نيل كافة حقوقهم المشروعة .

اللجنة العسكرية أقنعت (المشائخ المتخوفين) برفع المظاهر المسلحة من صنعاء
الجمعة, 16-ديسمبر-2011
شبكة اخبار الجنوب - صنعاء -

قال اللواء علي سعيد عبيد الناطق باسم اللجنة العسكرية ان عددا من أعضاء اللجنة التقوا مع الاطراف المسلحة في العاصمة صنعاء بهدف البدء في تنفيذ خطة انهاء المظاهر المسلحة واخراج المسلحين في العاصمة صنعاء . واضاف اللواء عبيد ان بعض المشائخ لديهم مخاوف وان اعضاء اللجنة قاموا بإقناعهم لإزالة المخاوف لديهم , مؤكدا ان تلك المخاوف لايوجد لها مبرر في ظل وجود دولة شرعية وحكومة توافقية وان الدولة والاجهزة الأمنية ستتولى حفظ الامن , وان من مهام الدولة توفير الامن والاستقرار وليس من خلال المسلحين.



وقلل اللواء عبيد من العراقيل وتوقع تنفيذ العملية وفق الخطة المدروسة , وان اللجنة يمكن ان تمدد البرنامج الزمني في حال وجود عراقيل .



مشيرا الى ان الاولوية ستكون في المناطق الساخنة , وان النقاط الموجودة حول العاصمة قبل الأزمة ستبقى كما هي وسيتم إزالة كل النقاط التي تم استحداثها بعد الأزمة , لافتا الى ان اعضاء اللجنة سيتوزعون على المناطق الساخنة يوم السبت للاشراف على عملية اخلاء المسلحين وازالة المتاريس , لافتا الى ان اللجنة حققت تقدما كبيرا , وان اللجنة ستركز في الوقت القريب على الوضع في العاصمة صنعاء و تعز ونهب وارحب ومن ثم المناطق الأخرى.



وتحدث عن الوضع في تعز , وقال ان اللجنة حققت نتائج ايجابية وان الامور تسير سيرا حسنا , وان اللجنة تواصل اعمالهم بعد ورود بلاغات عن تمركز المسلحين في مناطق اخرى وبعض المنازل .