منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   شبوة برس شمعة في عتمة التعتيم الاعلامي (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=10669)

الجنوب العربي 2009-01-22 04:40 PM

المرور الاول كان مستعجل
وهذا الثاني

نقول للبعض ان كنتم تشنون هجوم لاذع على بعض المواقع ومنها شبوة برس

اليس من الافضل ان تكون مراسل لاحد مواقع الجنوب الاخبارية ?

اليس من الافضل بدلآ من التهجم ان تقوم بافتتاح موقع ان كنت تحب الجنوب ?

بدلآ من الهجوم إنصح بامدوخ ان رأيت في موقعه شيئ يعيب او ماشابه

لكن ان تقوم بشن حرب ضروس فهذا ليس في مصلحتنا

يجب الاخذ بعين الاعتبار ان الزميل بامدوخ قد قام بما يملية ظميرة علية ولايحتاج الى الشكر من أحد

العميد علي محمد السعدي 2009-01-22 05:50 PM

موقع شبوه برس وصاحبه المناضل سالم بامدوخ قدم الكثير ولايزال يقدم لثورة الجنوب السلميه واذا كنا نتربص الاخطاء على بعضنا فلم نبقي على احد ولكنه يجب علينا ان ناخد بالايجاب وليس بالسلب الولد العزيز سالم يعمل من الداخل وفي وضح النهار وامام اجهزة الاحتلال الاستخباراتيه انها حقا بطوله يجب ان نتعز بها وليس لمجرد هفوه بسيطه نطمس كل شيء ايجابي اليس في ذلك اعظم الخسائر التي نرتكبها من باب الحرص والقلق على مستقبل قضية شعبنا؟ وصحيح المثل القائل ومن الحب ماقتل

معلاوي 2009-01-22 09:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب العربي (المشاركة 75194)
المرور الاول كان مستعجل
وهذا الثاني

نقول للبعض ان كنتم تشنون هجوم لاذع على بعض المواقع ومنها شبوة برس

اليس من الافضل ان تكون مراسل لاحد مواقع الجنوب الاخبارية ?

اليس من الافضل بدلآ من التهجم ان تقوم بافتتاح موقع ان كنت تحب الجنوب ?

بدلآ من الهجوم إنصح بامدوخ ان رأيت في موقعه شيئ يعيب او ماشابه

لكن ان تقوم بشن حرب ضروس فهذا ليس في مصلحتنا

يجب الاخذ بعين الاعتبار ان الزميل بامدوخ قد قام بما يملية ظميرة علية ولايحتاج الى الشكر من أحد



قلت ما لم استطع قولة
شكرا لك

معلاوي 2009-01-22 09:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العميد علي محمد السعدي (المشاركة 75200)
موقع شبوه برس وصاحبه المناضل سالم بامدوخ قدم الكثير ولايزال يقدم لثورة الجنوب السلميه واذا كنا نتربص الاخطاء على بعضنا فلم نبقي على احد ولكنه يجب علينا ان ناخد بالايجاب وليس بالسلب الولد العزيز سالم يعمل من الداخل وفي وضح النهار وامام اجهزة الاحتلال الاستخباراتيه انها حقا بطوله يجب ان نتعز بها وليس لمجرد هفوه بسيطه نطمس كل شيء ايجابي اليس في ذلك اعظم الخسائر التي نرتكبها من باب الحرص والقلق على مستقبل قضية شعبنا؟ وصحيح المثل القائل ومن الحب ماقتل



صدقت السيد العميد
يكفي ان بامدوخ يعمل
من داخل الوطن

Ganoob67 2009-01-23 02:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلاوي (المشاركة 75115)
نحن بالجنوب اصبحنا بين يوم وليلة كالايتام لانملك حتى صحيفة بحجم ورقة فلسكاب ( صفحة رسالة ) غير المجهود الطيب والمتواضع للمركز الاعلامي باصدار صحيفة الجنوب والتى لا ينسخ منها اكثر من مائة نسخة ومجلة الجنوب هي ايضا متعرقلة غيرهما لا اعلام لنا غير المنتديات والمواقع الاخبارية ( شبوة برس والمكلا برس وعدن برس ) ولا غير ماذكرت حتى الحزب الذي حكمنا سبعه وعشرين عاما لا ياتي باخبار الجنوب بصحيفتة الثوري ولا موقعة الا بما يتناسب وتوجهاتة نسي وتناسى ذلك الحزب بانه هو من اوقعنا فريسة سهلة وباعنا ارضا وشعبا للمحتل اليمني .


ان مواقعنا الاخبارية ومنها شبوة برس تصدر في ضروف صعبة جدا وبامكانيات قد تكون اقل من المنتديات لكنها واصحابها ابو الا ان يكونو مراكزا اخبارية تتواجد في كل قرية لتنقل تحركات ونشاطات الحراك الجنوبي حتى المراسلين اكثرهم من الاصدقاء والمتطوعين لموافات المواقع بالاخبار وهذا النقص او نقول عدم وجود مراسلين معتمدين يوقع المواقع احيانا ببعض الاخطاء


ان موقع شبوة برس وصاحبة الاخ العزيز / سالم بامدوخ يواجه نقدا لاذعا وبدون رحمة بل ان البعض يبحث عن اخطاء الموقع وصاحبة بنشر غسيلة في المنتديات


فنجد مثلا الاخ / العزيز شعيفان والذي قلمة لا يرحم وبحكم تمكنة من الحاسوب راح ينقب عن اخطاء الناشر وبصورة تبدو مع سبق الاصرار ايقاع الناشر ورفعها بالصورة مما يدل بان هناك قصدا متعمدا لهدم الموقع واحباط همة صاحبة


ونجد الاخ / العزيز ابوعهد الشعيبي وبموقع اخر يشن حملة نقد وتشكيك بتوجهات بامدوخ وموقعه لكن نقد ابو عهد اقل تشدد وبة من النصيحة اكثر من الهدم


انا هنا قد اتفق مع العزيزين ابوعهد وشعيفان بان هناك اخطاء وقع بها الاخ بامدوخ وبدون قصد لاسباب ذكرتها سلفا وكان الاولى بابي عهد وشعيفان اشعار وتنبيه بامدوخ مباشرة عبر موقعه او بريدة الالكتروني بدل الحملة والتي قد تكون بحد التشهير مما يحبط معنويات الرجل وكلنا نعرف بامدوخ شاب يتقبل النقد ويحترم منتقديه


ان شبوة برس شمعه في عتمة التعتيم الاعلامي علينا دعمة والاخذ به نحو الرقي ولا باس من النقد البناء وتوجيه النصح


لا املك الا ان اشد على يد سالم بامدوخ وقلة كن على ثقة ان شعيفان وبوعهد يتمنيان لك وللموقع المضي قدما بما يخدم قضية الجنوب وان كان نقدهم فاق النقد



الأخ الكريم معلاوي,

شكرا على هذا الموضوع المهم الذي أشرت إليه و على مقترحك بكيفية التعامل مع أخظاء المواقع الأخبارية و كيفية توجيه النقد البناء لهم!!!

أنا في المقابل أريد الإشارة إلى نقطة أخرى مكملة لما تفضلت به ألا و هي كيفية تعامل القائمين على المواقع الإخبارية مع الإنتقادات التي توجه لهم. فبدلا من إلتزام الصمت و دخول أخرين على الخط دفاعا عن صاحب الموقع و الرد نيابة عنه بإسلوب الشتم و الإتهام لماذا لا يرد صاحب الموقع و يبرر موقفه و إذا كان مخطئا أن يعترف بالخطاء و يحاول أن يستفيد منه مستقبلا و بهذا سوف يوفر على نفسه و علينا نقاشا طويلا جارحا يخرج من سياق النقد إلى الشتم و التجريح!!!

صدقني لو أن بامدوخ و قبله شطارة دخل أي منتدى و رد على النقد الذي وجه له و قال أن هناك غلطة حصلت في الأمر موضوع النقاش لزاد إحترام الناس له و لأثبت للجميع أنه صادق و مخلص في عمله و يحترم الأمانة الصحفية و يقدر قراء و متابعي موقعه و يرد على ملاحظاتهم و إنتقاداتهم حتى إذا كان يرى أن أسلوب النقد الموجه له قاسي!!!

هذا ما أردت أن أشير إليه حتى تكتمل الصورة و لك فائق إحترامي!

الإعتراف بالخطاء قوة و تحتاج إلى قدر كبير من الثقة بالنفس!!

معلاوي 2009-01-23 02:18 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ganoob67 (المشاركة 75267)

الأخ الكريم معلاوي,

شكرا على هذا الموضوع المهم الذي أشرت إليه و على مقترحك بكيفية التعامل مع أخظاء المواقع الأخبارية و كيفية توجيه النقد البناء لهم!!!

أنا في المقابل أريد الإشارة إلى نقطة أخرى مكملة لما تفضلت به ألا و هي كيفية تعامل القائمين على المواقع الإخبارية مع الإنتقادات التي توجه لهم. فبدلا من إلتزام الصمت و دخول أخرين على الخط دفاعا عن صاحب الموقع و الرد نيابة عنه بإسلوب الشتم و الإتهام لماذا لا يرد صاحب الموقع و يبرر موقفه و إذا كان مخطئا أن يعترف بالخطاء و يحاول أن يستفيد منه مستقبلا و بهذا سوف يوفر على نفسه و علينا نقاشا طويلا جارحا يخرج من سياق النقد إلى الشتم و التجريح!!!

صدقني لو أن بامدوخ و قبله شطارة دخل أي منتدى و رد على النقد الذي وجه له و قال أن هناك غلطة حصلت في الأمر موضوع النقاش لزاد إحترام الناس له و لأثبت للجميع أنه صادق و مخلص في عمله و يحترم الأمانة الصحفية و يقدر قراء و متابعي موقعه و يرد على ملاحظاتهم و إنتقاداتهم حتى إذا كان يرى أن أسلوب النقد الموجه له قاسي!!!

هذا ما أردت أن أشير إليه حتى تكتمل الصورة و لك فائق إحترامي!

الإعتراف بالخطاء قوة و تحتاج إلى قدر كبير من الثقة بالنفس!!

[frame="1 80"]
بعد الشكر لك
لما لا نوجة السؤال للمنتقدين
ونقول لهم وجهوا انتقاداتكم لبامدوخ
في موقعة وحين منعة لنشر النقد تعالوا
وتكلموا
الشي الاخر بامدوخ وغيرة يخدموا وبالمجان
وبرواتبهم لو اعتزمت عندة ما يقدر يشربك
واحد شاي
[/frame]

أبو غريب الصبيحي 2009-01-24 12:55 AM

بدءاً أشكر الأخ و الأستاذ الفاضل " معلاوي" على هذا الموقف الذي سيحسب بلا شك إلى جملة من مواقفه الرائعة في الذود عن الوطن الجنوبي و عن مسارات الثورة الجنوبية المختلفة و من ضمنها المسار الإعلامي إذ يعد أحد أهم ركائز دعم إستمرارها معنوياً في زمننا هذا زمن الفضائيات و المواقع الإخبارية و المنتديات و المدونات و تقنية البلوتوث للهواتف النقالة لما لها من أثر رئيسي إعلامي في تجييش الشعوب الثائرة لميدان الحرية .
ما ذكره الأستاذ " معلاوي " حقيقة مشكلة تؤرق الإعلام الجنوبي المستقل في يومنا هذا ، و تؤرق كذلك المواطن الجنوبي المتطلع إلى مستقبل تجرى فيه إحترام الرأي و الرأي الآخر و حرية الصحافة و الإعلام ، و هي مشكلة جذرية لا تتعلق بالأفراد الذين ذكروا في الموضوع و حسب ، و إنما تأتي في إطار مشروع الإطاحة بكل ما هو مستقل لا يتبع الحزب الواحد ، و هي تجربة سابقة عانينا منها في السابق و في يومنا الحاضر ، و صحيفة الأيام و أسرة باشراحيل هم من كان شبوه برس حينها . و لم نستفيد نتيجة طغيان ظاهرة إستبداد الحزب الواحد ، و عدم تقبل واقع التعددية الإعلامية و السياسية على حد سواء ، و السبب لعدم زوال فكرة الطغيان السياسي عند إذهان البعض الذين تنقلوا في مواقع حزبية في الحزب الشمولي الواحد ( الحزب الإشتراكي اليمني ) و الذي كان يتهم عادةً خصومه السياسيين و حتى الإعلاميين منهم بأنهم عملاء و رجعيين و إنتهازيين ، و حزب الجهل ( المؤتمر الشعبي العام ) و الذي مارس و يمارس الطغيان و الضم و الإلحاق القسري و مع هذا _ و إن كان نفاقاً _ فهو على الأقل سمح بتعددية الإعلام ، حيث تبدوا من هنا أن سياسة هذان الحزبان تطغيان على الجهة التي تدفع بقياداتها و ببعض الشباب إلى العمل للإطاحة و تهميش عمل أي من لا يدور في فلكها و يرفض أن يضم و يلحق قسراً بكيانها السياسي أو ماكنتها الإعلامية ، حتى و إن كان يعمل لأجل الإستقلال و هو الهدف الذي يتحد عليه معظم الجنوبيون اليوم ، ليكرس شعار الحزب الواحد لدى الأنظمة الشمولية و التي ترفض عادة أن تكون جزءاً من الشعب بل تريد و تعمل ليصبح الشعب جزءاً منها منادياً بأعلى صوته : ( لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ) .
و قد تحدث الإعلامي السوري الدكتور / فيصل القاسم في إحدى كتاباته حول الإعلام قائلاً : لو أخذنا الإعلام العربي الشعبي الذي يزعم التحرر والديموقراطية ومسايرة الشعوب تحديداً، لوجدنا أنه ديكتاتوري إلى أبعد الحدود، بحيث لا يختلف عن الإعلام السياسي التابع للأنظمة الشمولية فهو ينصّب نفسه موجهاً للجماهير وقيم على أذواقها سياسياً .
و هو ما نلحظه اليوم للأسف في إعلامنا الذي يسعى لفرض رأيه و ما يراه من وجهة نظره مناسباً على القراء متناسياً إن الإعلام المتميز ( كان جهة إعلامية أم إعلامياً ) هو الذي يغض النظر عما تنشره وسائل الإعلام الأخرى ، و يهتم بالرقي بموقعه و ما يقدمه من نشاط إعلامي بمهنية عالية من أخبار ذات مصداقية ، و كتابات عقلانية يتردد صداها في ذهن القراء الشعبيين ، بهذا العمل و بإحترام ميثاق الصحافة و الإعلام و ليس بالتسلق و الإزاحة ، يتم جذب القارئ الحصيف الذي تهمه الحقيقة لا سواها بعيداً عن المفردات التي لا تروق له ، و الغير قابل لإستيعابها أو قبول مبرراتها ، فالقارئ ليس وصياً عليه أحد سواء الإحتلال أو الأحزاب و حتى الإعلام و الإعلاميين لدله على طريق الحقيقه . و ليست هناك ضرورة لكي نعمل و نجهد أنفسنا لرفض و لإزاحة كل ما هو مستقل لنظل نقرأ و نردد عبارات ( عاش الشعب الجنوبي حراً أبياً تحت قيادة ( الحزب الواحد الذي لا يعلو فوق صوته صوت ) .
إن الأستاذ سالم بامدوخ إعلامي معروف و موقع شبوه برس موقع وطني كسائر المواقع الوطنية الجنوبية ، عمل المستحيل لكي يكسر التعتيم الإعلامي المفروض على أبناء الجنوب من قبل الإحتلال و أيضاً من قبل بعض الأحزاب و الأفراد الجنوبيين ، و إذا رافق عمله أو عمل وسيلة إعلام جنوبية أخطاء نستطيع أن ننصحه بالإمتثال للقول العربي المأثور :
تعمدني بنصحك في انفرادي *** وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعً *** من التوبيخ لا ارضي سماعه
وإن خالفتني وعصيت امري *** فلا تجزع إذا لم تعط طاعة

و إن تمادى في الخطأ فيمكن للإعلامي المحترم لشرف الصحافة و الكلمة أن يلفت القراء الى موقعه بالمهنية و المصداقية و ما ينشره موقعه و ليس بالهجوم على الوسيلة الإعلامية .
لقد كان خطأ الإعلامي بامدوخ إنه رفض أن يكون ضمن حلقة التبعية الإعلامية لطرف جنوبي و ترك أطراف أخرى و اختار أن تكون سياسته الإعلامية مستقلة ، و لربما يتمنى اليوم البعض أن يفعلوا به ما فعلوا بصحيفة الأيام و ناشريها بعد الثورة ، و طرده لاجئاً سياسياً إلى بلاد اليمننة ، و ما يحصل اليوم يعد تكراراً لحلقة الماضي التي يفترض أن يكون قد تسامح و تصالح الشعب الجنوبي و نبذ مفرداتها الديكتاتورية ، تسامح و تصالح و نبذ أعمال الماضي ينشدوه و يطربوه دائماً على مسامعنا ربما لإخفاء حقيقة تفكيرهم الباطن الذي تفوح رائحته من ملابسهم الداخليه رغم الملابس الزاهية التي لبست أمام ناضري الجميع الملونة بألوان التسامح و التصالح .
نتمنى أن يضطلع الجميع مواقعاً و أفراداً بخدمة الجنوب الأرض و الإنسان بعيداً عن التسلق على الآخرين و إزاحتهم و أن ينصبوا أنفسهم مشرفين على الإعلاميين الكبار مثل الإعلامي الكبير الوالد سالم بامدوخ ، لإن القارئ و المتابع يعلم ما تصنعون خلف الكواليس فأتركوا الآخرين و حالهم ، و تميزوا بآدائكم الإعلامي و القارئ هو من يحكم و لا تقلقوا فللجنوب اليوم شعب يحميه . . .

د.حسن صالح حسن (قمندان لحج ) 2009-01-24 02:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو غريب الصبيحي (المشاركة 75390)
بدءاً أشكر الأخ و الأستاذ الفاضل " معلاوي" على هذا الموقف الذي سيحسب بلا شك إلى جملة من مواقفه الرائعة في الذود عن الوطن الجنوبي و عن مسارات الثورة الجنوبية المختلفة و من ضمنها المسار الإعلامي إذ يعد أحد أهم ركائز دعم إستمرارها معنوياً في زمننا هذا زمن الفضائيات و المواقع الإخبارية و المنتديات و المدونات و تقنية البلوتوث للهواتف النقالة لما لها من أثر رئيسي إعلامي في تجييش الشعوب الثائرة لميدان الحرية .
ما ذكره الأستاذ " معلاوي " حقيقة مشكلة تؤرق الإعلام الجنوبي المستقل في يومنا هذا ، و تؤرق كذلك المواطن الجنوبي المتطلع إلى مستقبل تجرى فيه إحترام الرأي و الرأي الآخر و حرية الصحافة و الإعلام ، و هي مشكلة جذرية لا تتعلق بالأفراد الذين ذكروا في الموضوع و حسب ، و إنما تأتي في إطار مشروع الإطاحة بكل ما هو مستقل لا يتبع الحزب الواحد ، و هي تجربة سابقة عانينا منها في السابق و في يومنا الحاضر ، و صحيفة الأيام و أسرة باشراحيل هم من كان شبوه برس حينها . و لم نستفيد نتيجة طغيان ظاهرة إستبداد الحزب الواحد ، و عدم تقبل واقع التعددية الإعلامية و السياسية على حد سواء ، و السبب لعدم زوال فكرة الطغيان السياسي عند إذهان البعض الذين تنقلوا في مواقع حزبية في الحزب الشمولي الواحد ( الحزب الإشتراكي اليمني ) و الذي كان يتهم عادةً خصومه السياسيين و حتى الإعلاميين منهم بأنهم عملاء و رجعيين و إنتهازيين ، و حزب الجهل ( المؤتمر الشعبي العام ) و الذي مارس و يمارس الطغيان و الضم و الإلحاق القسري و مع هذا _ و إن كان نفاقاً _ فهو على الأقل سمح بتعددية الإعلام ، حيث تبدوا من هنا أن سياسة هذان الحزبان تطغيان على الجهة التي تدفع بقياداتها و ببعض الشباب إلى العمل للإطاحة و تهميش عمل أي من لا يدور في فلكها و يرفض أن يضم و يلحق قسراً بكيانها السياسي أو ماكنتها الإعلامية ، حتى و إن كان يعمل لأجل الإستقلال و هو الهدف الذي يتحد عليه معظم الجنوبيون اليوم ، ليكرس شعار الحزب الواحد لدى الأنظمة الشمولية و التي ترفض عادة أن تكون جزءاً من الشعب بل تريد و تعمل ليصبح الشعب جزءاً منها منادياً بأعلى صوته : ( لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ) .
و قد تحدث الإعلامي السوري الدكتور / فيصل القاسم في إحدى كتاباته حول الإعلام قائلاً : لو أخذنا الإعلام العربي الشعبي الذي يزعم التحرر والديموقراطية ومسايرة الشعوب تحديداً، لوجدنا أنه ديكتاتوري إلى أبعد الحدود، بحيث لا يختلف عن الإعلام السياسي التابع للأنظمة الشمولية فهو ينصّب نفسه موجهاً للجماهير وقيم على أذواقها سياسياً .
و هو ما نلحظه اليوم للأسف في إعلامنا الذي يسعى لفرض رأيه و ما يراه من وجهة نظره مناسباً على القراء متناسياً إن الإعلام المتميز ( كان جهة إعلامية أم إعلامياً ) هو الذي يغض النظر عما تنشره وسائل الإعلام الأخرى ، و يهتم بالرقي بموقعه و ما يقدمه من نشاط إعلامي بمهنية عالية من أخبار ذات مصداقية ، و كتابات عقلانية يتردد صداها في ذهن القراء الشعبيين ، بهذا العمل و بإحترام ميثاق الصحافة و الإعلام و ليس بالتسلق و الإزاحة ، يتم جذب القارئ الحصيف الذي تهمه الحقيقة لا سواها بعيداً عن المفردات التي لا تروق له ، و الغير قابل لإستيعابها أو قبول مبرراتها ، فالقارئ ليس وصياً عليه أحد سواء الإحتلال أو الأحزاب و حتى الإعلام و الإعلاميين لدله على طريق الحقيقه . و ليست هناك ضرورة لكي نعمل و نجهد أنفسنا لرفض و لإزاحة كل ما هو مستقل لنظل نقرأ و نردد عبارات ( عاش الشعب الجنوبي حراً أبياً تحت قيادة ( الحزب الواحد الذي لا يعلو فوق صوته صوت ) .
إن الأستاذ سالم بامدوخ إعلامي معروف و موقع شبوه برس موقع وطني كسائر المواقع الوطنية الجنوبية ، عمل المستحيل لكي يكسر التعتيم الإعلامي المفروض على أبناء الجنوب من قبل الإحتلال و أيضاً من قبل بعض الأحزاب و الأفراد الجنوبيين ، و إذا رافق عمله أو عمل وسيلة إعلام جنوبية أخطاء نستطيع أن ننصحه بالإمتثال للقول العربي المأثور :
تعمدني بنصحك في انفرادي *** وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعً *** من التوبيخ لا ارضي سماعه
وإن خالفتني وعصيت امري *** فلا تجزع إذا لم تعط طاعة
و إن تمادى في الخطأ فيمكن للإعلامي المحترم لشرف الصحافة و الكلمة أن يلفت القراء الى موقعه بالمهنية و المصداقية و ما ينشره موقعه و ليس بالهجوم على الوسيلة الإعلامية .
لقد كان خطأ الإعلامي بامدوخ إنه رفض أن يكون ضمن حلقة التبعية الإعلامية لطرف جنوبي و ترك أطراف أخرى و اختار أن تكون سياسته الإعلامية مستقلة ، و لربما يتمنى اليوم البعض أن يفعلوا به ما فعلوا بصحيفة الأيام و ناشريها بعد الثورة ، و طرده لاجئاً سياسياً إلى بلاد اليمننة ، و ما يحصل اليوم يعد تكراراً لحلقة الماضي التي يفترض أن يكون قد تسامح و تصالح الشعب الجنوبي و نبذ مفرداتها الديكتاتورية ، تسامح و تصالح و نبذ أعمال الماضي ينشدوه و يطربوه دائماً على مسامعنا ربما لإخفاء حقيقة تفكيرهم الباطن الذي تفوح رائحته من ملابسهم الداخليه رغم الملابس الزاهية التي لبست أمام ناضري الجميع الملونة بألوان التسامح و التصالح .
نتمنى أن يضطلع الجميع مواقعاً و أفراداً بخدمة الجنوب الأرض و الإنسان بعيداً عن التسلق على الآخرين و إزاحتهم و أن ينصبوا أنفسهم مشرفين على الإعلاميين الكبار مثل الإعلامي الكبير الوالد سالم بامدوخ ، لإن القارئ و المتابع يعلم ما تصنعون خلف الكواليس فأتركوا الآخرين و حالهم ، و تميزوا بآدائكم الإعلامي و القارئ هو من يحكم و لا تقلقوا فللجنوب اليوم شعب يحميه . . .

============================================
عزيزي ابو غريب
لقد كان ردكم موفقا في ترك الآخرين يعملوا تحت الضروف القاسيه والصعبه ونحن بقدر الامكان نساعدهم وهذا شيئا جميلا منكم وتشكرون عليه .
ولكن اعتب عليكم في اخذ من اعمال الاشتراكي ما كان سيئ وتتركون الجميل .
صح ان الاشتراكي قبل الوحدة كان حزب شمولي وكذلك المؤتمر وكان الفتره الزمنيه حين ذاك كلها شموليه ولا نحاكم جرم الامس بقوانين اليوم .
انت تعلم وغيرك يعلم ان الاشتراكي قرن الوحدة بالديمقراطيه والتعدديه السياسيه وقد شهدت الفتره منذ 90- 94م فتره ذهبيه في الاعلام الحر وكم صحف ظهرت وكم احزاب خرجت من تحت الارض في الشمال والجنوب . وبعد الحرب انتهت الوحده ولكن ظل الهامش الديمقراطي يضيق رويدارويدا ولولا الحزب الاشتراكي وبعض الاحزاب القوميه لطمس هذا الهامش من قبل الاحزاب التي تناصب حريه الكلمه العدى
وفي الاخير لكم تحياتي

أبو غريب الصبيحي 2009-01-24 11:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمندان لحج (المشاركة 75401)
============================================
عزيزي ابو غريب
لقد كان ردكم موفقا في ترك الآخرين يعملوا تحت الضروف القاسيه والصعبه ونحن بقدر الامكان نساعدهم وهذا شيئا جميلا منكم وتشكرون عليه .
ولكن اعتب عليكم في اخذ من اعمال الاشتراكي ما كان سيئ وتتركون الجميل .
صح ان الاشتراكي قبل الوحدة كان حزب شمولي وكذلك المؤتمر وكان الفتره الزمنيه حين ذاك كلها شموليه ولا نحاكم جرم الامس بقوانين اليوم .
انت تعلم وغيرك يعلم ان الاشتراكي قرن الوحدة بالديمقراطيه والتعدديه السياسيه وقد شهدت الفتره منذ 90- 94م فتره ذهبيه في الاعلام الحر وكم صحف ظهرت وكم احزاب خرجت من تحت الارض في الشمال والجنوب . وبعد الحرب انتهت الوحده ولكن ظل الهامش الديمقراطي يضيق رويدارويدا ولولا الحزب الاشتراكي وبعض الاحزاب القوميه لطمس هذا الهامش من قبل الاحزاب التي تناصب حريه الكلمه العدى
وفي الاخير لكم تحياتي

نعم كانت هناك إيجابيات في فترة الحزب الإشتراكي رغم إنها كانت شمولية حالها مثل حال المؤتمر الشعبي العام في العربية اليمنية
تمثلت إيجابياته في الأمن و العملة الوطنية و التعليم و الصحة
اما موضوع أن الحزب الإشتراكي قرن الوحدة بالديمقراطية أعطيك إقتباساً من ميثاق الشرف الوطني :

( و الحقيقة أن الامر يتجاوز الحديث عن شرعية الإعلان الوحدوي إلى الخوض في شرعية و تفويض من فاوض للوصول إليه و إعلانه من الطرفين ، في شرعية النظامين السياسيين اللذين كانا يحكمان في كل من الدولتين . معلوم أنهما لم يكونا مبرأين من حالة اللاشرعية التي تميز بها معظم أنظمة الحكم في بلدان العالم المتخلف . و وضع شرط الديمقراطية رديفاً للوحدة يمثل محاولة لم تكتمل لتجاوز حالة اللاشرعية التي كان النظامان يتصفان بها . و هي حالة لم تكن تسمح لأي منهما الخوض في قضية مصيرية بحجم الإتحاد بين دولتين . فهذه قضية تخص الشعوب و لا تخص الأنظمة السياسية و الحكام .
و شرط الديمقراطية كان يعني اصلاح سياسي ديمقراطي في كل من الدولتين يستبق أي تفكير تجاه الإتحاد بينهما ، و كان يعني أيضاً استفتاء كل من الشعبين فيما يخطط لمصيره ، و بقي الشرط شرطاً في الورق و لم يتم شيئاً من ذلك و كان الدخول في أتفاق إعلان للوحدة بين الدولتين دون إستفتاء شعبيهما يمثل أول استباحة لحق الشعب هنا في الجنوب أن لم يكن لحقوق كلا الشعبين في كلا الدولتين . . ))

و لا أعلم كيف قرن الحزب الإشتراكي اليمني قيام الوحدة بتطبيق ( الديمقراطية ) دون أن يستفتي الشعب ، و قرر أمين عام الحزب الإشتراكي حينها مصير الشعب الجنوبي دون الرجوع إليه ديمقراطياً أليس هذا منافياً للدمقراطية التي قرنها بالوحدة ؟!!!!
يعني ديكتاتورية حتى في تطبيق الديمقراطية :)

معلاوي 2009-01-24 11:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو غريب الصبيحي (المشاركة 75390)
بدءاً أشكر الأخ و الأستاذ الفاضل " معلاوي" على هذا الموقف الذي سيحسب بلا شك إلى جملة من مواقفه الرائعة في الذود عن الوطن الجنوبي و عن مسارات الثورة الجنوبية المختلفة و من ضمنها المسار الإعلامي إذ يعد أحد أهم ركائز دعم إستمرارها معنوياً في زمننا هذا زمن الفضائيات و المواقع الإخبارية و المنتديات و المدونات و تقنية البلوتوث للهواتف النقالة لما لها من أثر رئيسي إعلامي في تجييش الشعوب الثائرة لميدان الحرية .
ما ذكره الأستاذ " معلاوي " حقيقة مشكلة تؤرق الإعلام الجنوبي المستقل في يومنا هذا ، و تؤرق كذلك المواطن الجنوبي المتطلع إلى مستقبل تجرى فيه إحترام الرأي و الرأي الآخر و حرية الصحافة و الإعلام ، و هي مشكلة جذرية لا تتعلق بالأفراد الذين ذكروا في الموضوع و حسب ، و إنما تأتي في إطار مشروع الإطاحة بكل ما هو مستقل لا يتبع الحزب الواحد ، و هي تجربة سابقة عانينا منها في السابق و في يومنا الحاضر ، و صحيفة الأيام و أسرة باشراحيل هم من كان شبوه برس حينها . و لم نستفيد نتيجة طغيان ظاهرة إستبداد الحزب الواحد ، و عدم تقبل واقع التعددية الإعلامية و السياسية على حد سواء ، و السبب لعدم زوال فكرة الطغيان السياسي عند إذهان البعض الذين تنقلوا في مواقع حزبية في الحزب الشمولي الواحد ( الحزب الإشتراكي اليمني ) و الذي كان يتهم عادةً خصومه السياسيين و حتى الإعلاميين منهم بأنهم عملاء و رجعيين و إنتهازيين ، و حزب الجهل ( المؤتمر الشعبي العام ) و الذي مارس و يمارس الطغيان و الضم و الإلحاق القسري و مع هذا _ و إن كان نفاقاً _ فهو على الأقل سمح بتعددية الإعلام ، حيث تبدوا من هنا أن سياسة هذان الحزبان تطغيان على الجهة التي تدفع بقياداتها و ببعض الشباب إلى العمل للإطاحة و تهميش عمل أي من لا يدور في فلكها و يرفض أن يضم و يلحق قسراً بكيانها السياسي أو ماكنتها الإعلامية ، حتى و إن كان يعمل لأجل الإستقلال و هو الهدف الذي يتحد عليه معظم الجنوبيون اليوم ، ليكرس شعار الحزب الواحد لدى الأنظمة الشمولية و التي ترفض عادة أن تكون جزءاً من الشعب بل تريد و تعمل ليصبح الشعب جزءاً منها منادياً بأعلى صوته : ( لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ) .
و قد تحدث الإعلامي السوري الدكتور / فيصل القاسم في إحدى كتاباته حول الإعلام قائلاً : لو أخذنا الإعلام العربي الشعبي الذي يزعم التحرر والديموقراطية ومسايرة الشعوب تحديداً، لوجدنا أنه ديكتاتوري إلى أبعد الحدود، بحيث لا يختلف عن الإعلام السياسي التابع للأنظمة الشمولية فهو ينصّب نفسه موجهاً للجماهير وقيم على أذواقها سياسياً .
و هو ما نلحظه اليوم للأسف في إعلامنا الذي يسعى لفرض رأيه و ما يراه من وجهة نظره مناسباً على القراء متناسياً إن الإعلام المتميز ( كان جهة إعلامية أم إعلامياً ) هو الذي يغض النظر عما تنشره وسائل الإعلام الأخرى ، و يهتم بالرقي بموقعه و ما يقدمه من نشاط إعلامي بمهنية عالية من أخبار ذات مصداقية ، و كتابات عقلانية يتردد صداها في ذهن القراء الشعبيين ، بهذا العمل و بإحترام ميثاق الصحافة و الإعلام و ليس بالتسلق و الإزاحة ، يتم جذب القارئ الحصيف الذي تهمه الحقيقة لا سواها بعيداً عن المفردات التي لا تروق له ، و الغير قابل لإستيعابها أو قبول مبرراتها ، فالقارئ ليس وصياً عليه أحد سواء الإحتلال أو الأحزاب و حتى الإعلام و الإعلاميين لدله على طريق الحقيقه . و ليست هناك ضرورة لكي نعمل و نجهد أنفسنا لرفض و لإزاحة كل ما هو مستقل لنظل نقرأ و نردد عبارات ( عاش الشعب الجنوبي حراً أبياً تحت قيادة ( الحزب الواحد الذي لا يعلو فوق صوته صوت ) .
إن الأستاذ سالم بامدوخ إعلامي معروف و موقع شبوه برس موقع وطني كسائر المواقع الوطنية الجنوبية ، عمل المستحيل لكي يكسر التعتيم الإعلامي المفروض على أبناء الجنوب من قبل الإحتلال و أيضاً من قبل بعض الأحزاب و الأفراد الجنوبيين ، و إذا رافق عمله أو عمل وسيلة إعلام جنوبية أخطاء نستطيع أن ننصحه بالإمتثال للقول العربي المأثور :
تعمدني بنصحك في انفرادي *** وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعً *** من التوبيخ لا ارضي سماعه
وإن خالفتني وعصيت امري *** فلا تجزع إذا لم تعط طاعة
و إن تمادى في الخطأ فيمكن للإعلامي المحترم لشرف الصحافة و الكلمة أن يلفت القراء الى موقعه بالمهنية و المصداقية و ما ينشره موقعه و ليس بالهجوم على الوسيلة الإعلامية .
لقد كان خطأ الإعلامي بامدوخ إنه رفض أن يكون ضمن حلقة التبعية الإعلامية لطرف جنوبي و ترك أطراف أخرى و اختار أن تكون سياسته الإعلامية مستقلة ، و لربما يتمنى اليوم البعض أن يفعلوا به ما فعلوا بصحيفة الأيام و ناشريها بعد الثورة ، و طرده لاجئاً سياسياً إلى بلاد اليمننة ، و ما يحصل اليوم يعد تكراراً لحلقة الماضي التي يفترض أن يكون قد تسامح و تصالح الشعب الجنوبي و نبذ مفرداتها الديكتاتورية ، تسامح و تصالح و نبذ أعمال الماضي ينشدوه و يطربوه دائماً على مسامعنا ربما لإخفاء حقيقة تفكيرهم الباطن الذي تفوح رائحته من ملابسهم الداخليه رغم الملابس الزاهية التي لبست أمام ناضري الجميع الملونة بألوان التسامح و التصالح .
نتمنى أن يضطلع الجميع مواقعاً و أفراداً بخدمة الجنوب الأرض و الإنسان بعيداً عن التسلق على الآخرين و إزاحتهم و أن ينصبوا أنفسهم مشرفين على الإعلاميين الكبار مثل الإعلامي الكبير الوالد سالم بامدوخ ، لإن القارئ و المتابع يعلم ما تصنعون خلف الكواليس فأتركوا الآخرين و حالهم ، و تميزوا بآدائكم الإعلامي و القارئ هو من يحكم و لا تقلقوا فللجنوب اليوم شعب يحميه . . .


العزيز ابو غريب
حقيقة ان ردك يستحق ان يكون
تحت عنوان مستقل لما احتواة من اهمية
ما عدمناك يا غالي


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.