محمد علي ا حمد عمره ماكان عميل لاحد ولا حد يقدر يمشيه لانه حر اذا كان ايام الحزب ونظام البوليسي سوى فيدرالية في ابين

انا واثق من هذا الشي اخي مثنى قاسم ..ولكن نحن لم نقدّر ضرف أي رجل. فمن اتخذ مبادره حسب عميل وجرّد حتّى من وطنيته!!

نحن تقاتلنا معه في 86م لكنا تصالحنا وتسامحنا ونعرف الرجال فقد قتل ثلاثه من اخوته وسمى فوق الجروح وعند حرب 94م عاد وقاتل مع الجنوب مع ارضه واهله الان محمد علي احمد متاكدين انه يجهز لمعركة فاصلة سيقلب الطاولة على هولا ء الغوغاء وخاصة وانه رفيق الرئيس هادي وهم يمثلو التيار الجنوبي الذي هو ورقتنا الرابحة

المشكله يااخي مثنى الزومحي ان الذينا ينشرون ثقافه التخوين هم ابنا الحجريه ونحن الجنوبيين ما نقصر يجيبو خبر نحنا ننفذ الوعي الجنوبي معدوم لاننا نشك في بعضنا البعض ونثق بالحجريين والاشتراكيين

الأخ الزومحي هذه مغالطة تاريخية ومرفوضه ويجب إن. تتوقف عن هذاه المغالطة لا كل. شيء موثق وانتهي الأمر. وأنت عارف من الذي بدأ ومن الذي خطط وتعاون مع الطرف الشمالي الحكومي للقضاء على قوة الجنوب ومن ثتل كل كوادر الجنوب في اجتماعات وهميه أنا انصحك وأنصح كل من يخوض في هذا المجال إن يغلق. ونبدأ نبني الثقة وإنتم أكثر ناس مطلوب منكم إن تبدون حسن النيه وإعادة ثقة الشعب الجنوبي بكم

نعم لقد حطيت المكوى على الجرح.

مع الماده. كما جات. ولا تغطي. على مفتوش