نرصد هنا بعض التعليقات وردود الأفعال حول التقرير المعد من قبل اللجنة التي شكلها الرئيس اليمني هادي برئاسة اللواء الركن أحمد علي الأشول :

التاريخ : 07-12-2013 منذ: 3 ساعات مضت نشرت لجنة التحقيق حول الهجوم الارهابي على وزارة الدفاع اليمنية تقرير أولي عن الحادثة من أبرز ما فيه ان عدد المهاجمين 12 شخص فقط وان معظمهم يحمل الجنسية السعودية، وان عدد القتلى بلغ 56 قتيل وحوالي 165 جريح. وبرزت انتقادات واسعة من قبل ناشطين وصحفيين على شبكات التواصل الاجتماعي حول التقرير الاولي، ابرزه ما نشره الصحفيان (عبد الحكيم هلال وعباس الضالعي) على صفحتيهما على الفيس بوك، حيث كتب "عبد الحكيم هلال" حول التقرير قائلا: نشر تقرير لجنة التحقيق (المنقح) بادرة جيتة جتا.. بس يبدو لي أنه حاول التستر على فضائح عسكرية من الداخل (على الأقل هذا الكلام يخص التقرير المنشور، مالم يكن هناك تقرير آخر مفصل)، ومحاولة التستر هذه جعلته يمتلئ بالكثير من العيوب والفجوات والأخطاء الجسيمة وتفاصيل غير منطقية ولا مقبولة لصاحب عقل.. يعني يقول لك أن عدد المهاجمين 12 فقط..!! طيب - إضافة إلى ما سبق نشره حول هذا الرقم المعجزة في بوستات سابقة لي ولغيري من الزملاء - هل يمكن لهؤلاء الـ12 أن يقتلوا 56 ، ويصيبوا 215 آخرين.. ويدمروا : - ثلاث سيارات إسعاف تدمير جزئي. - أربع سيارات مدنية وعسكرية تدمير كامل. • ثلاث باصات 24 راكب تدمير جزئي. • تدمير جزئي لمبنى مستشفى العرضي من الداخل بجميع الأجهزة والمعدات الطبية. • تدمير بعض الأجهزة والمعدات الخاصة بالمختبرات الطبية في المستشفى. • تدمير العيادات الخارجية بالكامل. • تدمير جزئي لغرف الطابعة الخاصة بكمبيوتر الدائرة المالية وتضرر بعض الأجهزة. • تحطم معظم النوافذ التابعة لجميع المباني في مجمع وزارة الدفاع العرضي وكذلك المباني المحيطة بالمجمع الخاصة بالمواطنين. إلا إن كانوا كلهم سلفستر ستالون حق أمريكا (رامبوا يعني).!! وأضاف قبلها في منشور سابق قائلا: مشكورة لجنة التحقيق على نشر تقريرها المنقح للنشر.. لكن هذا لا يمنع من إثارة مخاوفنا لما ورد في التقرير.. قال التقرير أن عدد المهاجمين 12 فقط.. ومع ذلك أكد التقرير أيضا أن هؤلاء الـ12 تمت مواجهتهم من : - فريقين مكافحة إرهاب من قوات العمليات الخاصة للقيام باقتحام البوابة وتطهيرها - تم تعزيز أفراد الشرطة العسكرية واللواء 314 مدرع المتواجدين بأفراد أخرين من: - الشرطة العسكرية واللواء 314 مدرع حماية رئاسية - واللواء الأول حماية رئاسية وقد قامت هذه الوحدات بالانتشار داخل المجمع وحوله من جميع الاتجاهات.. - قامت دائرة الهندسة العسكرية بتحريك فريق مهندسين للقيام بإبطال العبوات التي وجدت بجانب المستشفى وبجانب البوابة الشرقية. - تم طلب أربعة قناصين من قوات الأمن الخاص للمشاركة. كل هذه القوات والمهاجمين 12 فقط، قتل منهم ثلاثة أثناء الإشتباكات مع خدمات بوابة المستشفى..وتفجرت السيارة المفخخة ببعضهم..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ألا يزيد هذا من إثارة مخاوفنا..، فيما لو كان المهاجمون 24 مثلا..؟؟ فيما كتب الزميل الصحفي "عباس الضالعي" ايضا على صفحته على الفيس بوك تحت عنوان "برااااااااااااااااااااااااااااااااااااءة ... غريمك يا شعب اليمن نزل بالبرشوت" حيث قال: الحمد لله رب العالمين .. ولا يمني في الجن ذي غزوا امس وزارة الدفاع لجنة التحقيق غلطت لمن توجه التقرير ... اهم شيء رئيس واهم شيء فخامة والسلام اللجنة رفعت التقرير الى .. فخامة رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظكم الله طبعا المقصود بفخامة رئيس الجمهورية القائد العام للقوات المسلحة هو فخامة الزعيم .. لان التقرير يدل على تغطية واضحة ومغالطات كثيرة تقرير لجنة التحقيق لم يكون شفافا وتم اعداده بنفس الطريقة القديمة اذا تم مقارنة الدمار وحجم الخسائر مع عدد المهاجمين ( 12) وقتل منهم في البداية ثلاثة اما انهم جن او اللجنة تضم شياطين وهو الاقرب ...في اجتماع الرئيس هادي امس باللجنة العسكرية كان بينهم واحد شيطان يا تقرير ..يا لجنة ..السيارة دخلت .. هناك روايتين 1- برفقة مسئول كبير 2- دخلت قبل يوم من التفجير او بالليل وين الناس الذي خرجوا من المنازل المجاورة ..ما دور الضباط الذين خرجوا ...ماسر حضور قناة اليمن اليوم بكاميراتها قبل الحادث لجنة مدوخة وسيظل المجرم يمارس الجرائم لانه راكن على هذه اللجان قلنا تنظيف رضي الله عن القطران حق مولانا الامام الناصر لدين الله احمد ...ولا هذه القطرنة في عصر العالم اصبح قرية صغيرة
........

موقع مقرب من وزارة الدفاع يؤكد أن اللواء الأحمر يقف وراء الهجوم على وزارة الدفاع


كشف موقع مقرب من وزارة الدفاع اليمنية يديره ضابط إعلامي عن أن اللواء علي محسن الأحمر هو من يقف وراء عملية الهجوم على وزارة الدفاع اليمنية ومجمع العرضي وقال بأنها محاولة انقلاب عسكري.

وقال موقع "وفاق برس" الذي يديره العقيد في التوجيه المعنوي "عبدالمنعم الجابري" نائب رئيس تحرير صحيفة 26 سبتمبر نقلاً عن مصادر مطلعة أن جمال بن عمر طلب من معاونيه مغادرة صنعاء خلال 24 ساعة ، على أثر قيام اللواء الأحمر بقيادة انقلاب عسكري واقتحام وزارة الدفاع.

ووصف الموقع الذي يديره العقيد الجابري ما جرى بأنه محاولة انقلاب عسكري قام بها اللواء علي محسن الأحمر القائد السابق للفرقة الأولى مدرع ،وذلك للإطاحة بالرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي.

كما نشر الموقع في وقت سابق وبعد الهجوم مباشرة ما أسماها تسريبات إعلامية سبقت الهجوم بيوم عن ترك حسين الأحمر للمواجهات مع جماعة الحوثي وتوجهه إلى صنعاء عشية الانفجار الذي استهدف مستشفى مجمع العرضي العسكري وبصورة مفاجئة.

ويستخدم موقع "وفاق برس" لنشر تقارير وأخبار وتسريبات لا يمكن نشرها على موقع 26 سبتمبر التابع لوزارة الدفاع اليمنية كونه موقع رسمي.

http://www.alomanaa.net/news/8549/#ixzz2mmkT9aJ2

رواية مثيرة عبر صحيفة سعودية: قائد عسكري خطط لاغتيال «هادي» في هجوم «الدفاع» والرئيس يعلم مستقبلًا أن حياته مستهدفة
انفجار في وزارة الدفاع انفجار في مجمع العرضي التابع لوزارة الدفاع ــ ت: محمد العماد

الأهالي نت ــ متابعات

قال صحيفة سعودية عن مصادر في الرئاسة اليمنية أن الهجوم الذي استهدف وزارة الدفاع الخميس الماضي، كان الهدف منه تنفيذ انقلاب قادته مجموعة من القيادات العسكرية البارزة في الجيش اليمني.



واعتقلت السلطات اليمنية 6 من منفذي العملية بينهم قياديان من تنظيم القاعدة أحدهما زعيم المجموعة وموجه العملية والدليل لتنفيذ العملية، والآخر الذي أبلغ عن نجاح العملية، وتمت عملية الاعتقال للقياديين المنفذين للعملية خارج العاصمة صنعاء بعد فرارهم بسيارة من مكان قريب من وزارة الدفاع، بعد تعقبهما عبر الأقمار الصناعية التي تعقبت اتصالاتهما عبر أجهزة الخليوي التي استخدموها أثناء تنفيذ العملية، في حين تم اعتقال الأربعة الأخرين في مجمع وزارة الدفاع، في الوقت الذي قًتل في العملية 12 إرهابيًا بينهم سبعة يحملون الجنسية السعودية، تسللوا إلى اليمن مع جموع العمال اليمنيين المرحلين مؤخرًا من المملكة.



وقتل في الهجوم 31 ضابطًا من الجيش اليمني منهم 3 برتبة عقيد.



وقالت المصادر حسب صحيفة المدينة السعودية أن قيادات عسكرية بارزة في الجيش اليمني خططت لاغتيال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وتنفيذ انقلاب عسكري عليه من خلال القيام بمهاجمة مجمع وزارة الدفاع في عمل يشبه بطابعه الاعمال الارهابية لتنظيم القاعدة بحيث لا يلفت الانظار إلى أنه انقلاب عسكري.



وفيما أكدت المصادر ان الرئيس هادي لديه معلومات مسبقة بان هناك مخططًا يعده مجموعة من العسكريين بالتحالف مع تنظيم القاعدة لاغتياله والسيطرة على الحكم لكنه يجهل مكانه، قالت المصادر أن خطة اغتيال الرئيس هادي كانت وضعت على أن يتم تنفيذها في حفل تخرج الدفعات العسكرية الذي حضره الرئيس هادي بميدان السبعين غير أن الخطة فشلت نتيجة صعوبة اختراق الاجراءات الامنية التي اتخذها الرئيس هادي في حماية مكان الحفل، تحسبًا لتنفيذ الاغتيال التي كانت لدى الرئيس معلومات متوافرة عن حياكتها من قبل مجموعة من القيادات العسكرية.



وأشارت إلى أن هادي غادر مكان الحفل الى دار الرئاسة وفي المساء انتقل بموكب رمزي (وهمي) الى مجمع وزارة الدفاع ولم يعد الى منزله الامر الذي استغرب منه المخططون لعمليات اغتياله فاعتقدوا ان الرئيس هادي تعرض لمشاكل صحية وتم اخضاعه من قبل الاطباء للرقود في مستشفى مجمع الدفاع فهاجمت المجاميع الارهابية مستشفى المجمع مباشرة وقتلوا كل من كان فيه متوهمين ان يكون الرئيس هادي يتواجد بينهم في إحدى غرف المستشفى.