![]() |
اقتباس:
اولا اشكرك على ذلك التنسيق والتوحيد لابد ان يكون بين جميع اطراف سوى كانت حزبية او على اي مستوى كان حتى الاسرية . فقد اصبحت كلمة توحيد كلمة نشماءز منها لانها وللاسف كانت قد اكلة كل مابقلوبنا من حب لها وهذا بفضل عصابة الاحتلال التي تحكم الجمهورية العربية اليمنية . ومن هنا يجب علينا ان لانبعد عن اي من النقاط التي قد تفيدنا في التوحيد بين مكونات الحراك الجنوبي. والعمل الجاد في كل الطرق التي تؤدي الى الوقوف صفا واحدا من اجل الخلاص من الاحتلال وهذا الهدف لم يتحقق الا بالعمل وبأخلاص وبقيادة واحدة ممثلة بالرئيس الشرعي علي سالم البيض. اما من يعمل خارج هذا الاطار فهو يعمل لمصالحه واهدافه الشخصية ... لانه من المنطق والواقع هذا الطريق الرئيسي والمعقول للوصول الى بر الامان .. |
اقتباس:
بالفعل ما الذي سيحدث لو تعرض مجلس الحراك لأزمة أو إهتزاز؟ جميل أن نسمع من قيادي في مجلس الحراك أفكار كان يجب أن يضعها و يعمل بها قادة المكونات الأخرى التي يفترض أنها منافسة لمجلس الحراك!! |
اقتباس:
|
اقتباس:
سيدي انالم اقل ان الاحزاب عباره عن جيوب لمن يدفع لها ،ولكن نعم سلطة الاحتلال تدفع لها وهناك ميزانية مقرة لها ونثريات وبدل سفر وعلاج في الخارج الخ... انا قلت ان التكوينات عباره عن جيوب لتلك لاحزاب. بعد ان عجزة الاحزاب(اقصد المشترك والرابطه) من ركوب موجة الحراك من البدايه وتجييره لصالحها لجأت الى التفريخ داخل الحراك فأوجدت هذه الجيوب داخل الحراك ما تسمى (بالتكوينات) هذامن شق ومن الشق الثاني الاخوه الجنوبيين في الشتات وبالتحديد مجموعة تاج من جهه والقياده الجنوبيه من جهه اخرى كل منهم يدعي تزعمه للحراك من خلال مناصريهم في الداخل ،الذين يقدمون الدعم المادي السخي لهم. قوى الحراك المستقله بالداخل بقيادة المناضل باعوم ربطة ارادتها بالارادة الشعبية والمنسجمه ايضاًمع ارادة الرئيس المناضل البيض . هذا كله في كفه وفي الكفه الاخرى تلك القوى الغاشمه ومكرها وتعدداساليبها ونزوعها التدميري الممنهج الهادف الى اقتلاع الانسان الجنوبي ومحوه من على ارضه قوى الاحتلال المتخلف. سيدي انتم محقين بقولكم "ان الارادة الشعبية تأثرة بهذاالتشتت" نعم تأثرة واصيب الحراك بنوع من الإحباط إذاً هل التعدد ضاهره صحيه ام مرضيه داخل الحراك ، حسب اعتقادي هي ضاهره مرضيه لانها لا تخدم الحراك ،بل ترجح كفت العدو. داخل الكيان الواحد ممكن يكون رأي ورأي آخر ونستفبد من بعضنا اكثر ونعززمن جسور الثقه بيننا ويضهر مبدعينا واذكيائنا وسوف يظهر القاده والمفكرين المطمورين في دهاليز التشتت وسوف نجذب بوحدتناقوى جديده للحراك الخ... عن اي اليه ياسيدي تتحدثون اذكركم انهم ذهبواالى العسكرية بيافع ولبوا نداء المناضل باعوم عند تأسيس المجلس الوطني وبعد ان شكلوا المجلس عملواالوثائق ،اليوم يطالبوا باعوم بوثائق وآليه سبحان مغير الاحوال، يلبوا النداء وعلى ايدهم يعملوا الوثائق كلها وإذاشموا حتى رائحه للانحراف عن الهدف مباشرة يعلنوا انسحابهم ويفضحواالمنحرفين امام الشارع. لا تيئسو ولا تدعوا مجالاًلليأس في عقولكم باعوم نواياه صادقه وارادته منسجمه مع ارادة الشارع الجنوبي وبعون الله سوف ننتصر على الذات وعلى عدونا |
السؤال الاهم اذا توحدنا ، هل سيعلن الكفاح المسلح لتحرير الجنوب بعده ؟؟
اذا كانت الثورة تسير بخطئ ثابتة نحو الهدف حتى الان ، والجنوب تشتعل يوما بعد يوم ، وتضئ من وقودها دماء الشهداء لتنير لنا الطريق فلا يعقل عاقل ان يضل الشعب الجنوبي قطيعا لحزب او فصيل بعينه ، وتبا لقيادات نصبت نفسها على جراحات الوطن |
حياك الله اخي الكريم ganoob 67 على اثارة مثل هذه المواضيع الهامة انا اعتقد اني اختلف معكم بعض الشي عن قضية التوحد اعتقد ان المشكلة الحقيقية لاتكمن في صعوبة التوحد بل في انتزاع الثقة بين الجنوبيين لعدة اسباب ومن اهم تلك الاسباب الاحداث التي مرة على الجنوب منذ عام 67 وحتى اليوم والتي تركت فجوة عميقة في نفسية اي جنوبي رغم كل الجهود التي تبذل لردم تلك الهوة ومنها لقاءات التصالح والتسامح التي قطعت شوطا كبيرا في لملمت الجروح واعادت زرع الثقة بين ابناء الجنوب لذالك فاني اعتقد ان المرحلة الحالية تتطلب من الجميع التوحد في اطار حامل سياسي واحد قادر على ايصال الصوت الجنوبي الى جميع المحافل الدولية فلايمكن لاي ثورة ان تنتصر وقيادتها متناثرة في تكوينات بعضها لايكاد ان يذكر على ارض الواقع تنتصر الثورات عندما تكون الشعوب تحت قيادة واحدة صلبة وقوية ولنا امثلة كثيرة في ذالك فالثورة الهندية لم تنتصر الا عندما التف الشعب الهندي وراء زعيمة المهاتما غاندي الذي استطاع ان يقود اكبر ثورة سلمية في التاريخ الحديث ولم تكن هناك مجالس تنسيق لانه لم تكن هناك مكونات متناثرة وان وجدت فقد استطاع غاندي ان يحتويها وايضا ثورة السود في جنوب افريقيا ضد النظام العنصري استطاع نلسون مانديلا ان يقود ثورة شعبة وهو داخل السجن حتى اجبر البيض على قبول الجلوس الى طاولة المفاوضات مع السود اخي المشكلة ليست في الوحدة فالوحدة شي عظيم ان تتوحد جميع المكونات الجنوبية في حامل سياسي واحد ولاكن المشكلة في كيفية اعادت بناء الثقة وعدم التشكيك في من يقومون بجهود جبارة للم شملنا حيث اننا نرى التشكيك بالفشل حتى قبل ان يبدى اي جهد نحو للتوحد |
اقتباس:
لم اكن اقصد تكرار الغلط وانما تكرار المحاولات والتي احداها ما تكرمت به انت في موضوعك الرئيسي لنا عوده اخي ان اسعفنا الوقت لك التحيه |
موضوع شيق ومن يريد فرض امر واقع فهوا من يريد فرقت الصف
نحن بحاجه للجميع اتحاد الشباب لم يدمر فهو حي يرزق بوثائقه وقواعده صلبه بوجه التحايل |
توضيحا واستمرارا لما بدأته في تعليقي المقتضب أمس، فإنه على الرغم من أن الاتحاد والتوحد بين هيئات الحراك محل تناول منذ تشكلت هيئات الحراك، إلا أن جميع المواضيع والمقترحات بصدده لم تتوصل إلى صيغة أو مخرج يكون محل قبول لدى الجميع، ما هو سبب ذلك ؟ بتقديري الشخصي أسباب كثيرة منها ما يرجع إلى خلل ما في النفوس والرؤؤس، ومنها ما يرجع إلى قصور وغموض في الوسائل والأفكار التي حاول البعض من خلالها حل هذه المعضلة، وللأسف الإخفاقات المتتالية السابقة ، جعلت من هذا الموضوع معضلة مركبة ومعقدة وبذات القدر حلها، لأجل ذلك فهي بحاجة إلى نقاش جاد وعميق تسمو فيه العقول والنفوس والأفكار فوق كل الاعتبارات الشخصية والحزبية والجهوية... ولنبدأ من تحديد موقع هذه المعضلة من قضية الجنوب المحورية، من خلال التساؤل؛ هل إيجاد كيان مؤسسي موحد للحراك الجنوبي هو هدف أساسي من أهداف القضية الجنوبية أو الحراك الجنوبي؟ قطعا الإجابة لا ولكنه وسيلة لبلوغ غاية وتحقيق هدف، الغاية تتمثل في تكاتف الجهود وتنسيقها وإدارتها بشكل فعال بما يؤدي ويعجل بتحقيق الهدف الاسمأ للقضية الجنوبية المتمثل في الاستقلال واستعادة الدولة، بمعنى آخر هو إحدى وسائل تحقيق أهداف القضية الجنوبية، ولكن الحاصل اليوم في الواقع هو عكس ذلك الفهم، حيث إننا جعلنا من مطلب الوحدة أو التوحد هدفا وليس وسيلة لبلوغ غاية وتحقيق هدف، فغاب عن تفكيرنا ونشاطنا الهدف وانشغلنا وتهنا بالوسيلة وراوحنا عندها بل ونكاد أن نضيع الهدف بسبب خلافنا حول تلك الوسيلة، مع أن المعلوم بأن أية وسيلة ستؤدي إلى ضياع أهدافها، يجب الاستغناء عنها .. ولكن السؤال الصعب هنأ هل ممكن الاستغناء عن وسيلة اتحاد مكونات الحراك الجنوبي أو بمعنى آخر هل ممكن أن تحقق القضية الجنوبية أهدافها بدون إيجاد إطار مؤسسي واحد يمثلها؟؟ الإجابة على هذا السؤال هي محور موضوع الأخ جنوب 67، والإجابة عليه شاقة جدا جدا.. ذلك أن الإجابة بالإيجاب ستطرح سؤالا معقدا مفاده: كيف سيدير الحراك قضيته ويسوقها خارجيا وداخليا وكيف سيتعامل الخارج مع ذلك الحراك وهو هيئات متفرقة تدير عملها بالتنسيق بدون لوائح تنظيمية ولا برنامج سياسي واحد ..الخ، وإن كانت الإجابة بالسلب أي نفي إمكانية تحقيق الهدف بدون الوسيلة باعتبارها مقدمة لازمة لتحقيق الاستقلال، فستبرز هنأ الأسئلة الحائرة المطروحة منذ سنتين: ما هي صيغة الاتحاد جبهوي أم اندماجي ؟ وأن كان جبهوي هل سيضم الهيئات التي ليس لها كيان مؤسسي متكامل ولا لوائح ولا أطر تنظيمية بل كان إنشاؤها مجرد رسالة للآخرين مفادها بأني هنأ موجود لن تستطيعوا تجاوزي؟ وكيف ستوزع نسب شغل المناصب العليا في ذلك الكيان الاتحادي في ظل هذا التفاوت؟ ..... الخ من الأسئلة التي ليس لها إجابات واحدة.. إذن نحن أمام معضلة حقيقية خصوصا إذا أدركنا حقيقة مرة هي أنه لم يتشكل بعد أي كيان تنظيمي صحيح للحراك الجنوبي، ما هو سبب المعضلة ؟ وكيف نعالج ذلك السبب؟.. وهل ستكلل جهود شيخ المناضلين بالنجاح.. المؤشرات تبدو مخيبة, لأن المقدمات تبدو خاطئة!!!! إنشاء الله لي عودة للحديث عن السبب ومعالجته(المقدمات الخاطئة تفضي إلى نتائج خاطئة)... تقبل فائق تقديري واحترامي.
|
اقتباس:
ولانخفيكم سراً اننا كنا منتظرين خروج قادتنا من السجن المناضل باعوم والمناض النوبه للبدء بتشكيل الحامل السياسي بناأً على نضوج ذاتي وموضعي ولاكن مع الاسف وبسبب خلل في النفوس اوالرؤوس مثل ماقلتم ،فوجئنا بعدما دفنا شهداء المنصه في الحبيلين بالاعلان عن تأسيس "حزب التصالح والتسامح" الاخوه الذين اقدموا على هذه الخطوه بدون التشاور او الإتفاق اوالحوار مع جمعيات المتقاعدين ممثلة بمجلس التنسيق الاعلى لجمعيات المتقاعدين برئاسة العميدالنوبه ،التي كان لها الدور الريادي في تأسيس الحراك السلمي، ارتكبوا خطأجسيم بقصد اوبدون قصد ولازالت تداعيات تلك الخطوه الانقلابية الاقصائية الالغائية قل ما شئت عنها او اللعنه،التي كادة تقضي على التصالح والتسامح تجر نفسها علينا حتى اليوم. امتص المتقاعدين تلك الضربه الموجعه ولم يتحولوا الى معاول هدم للحراك ،بل واصلوا المسيره وحافظوا على وحدة الصف واستطاعوا اقناع النوبه وباعوم بضرورة بناء الوسيلة"الحامل السياسي للقضية الجنوبية" وما ان تم الاعلان عن البدء بتشكيل الهيئة الوطنيه العلياهبت معاول الهدم واجهضت هذا المشروع في مهده . وبعدين هات ياتكوينات ومن صنف شكل تكوين .الوقت والحيز لايتسعان للتفاصيل نتركها للتاريخ. نعم سيدي الوسيلة ضرورة وليست هدف بذاته ولكنها ضرورية لتحقيق الهدف بذاته بدوناها يصعب تحقيق الهدف وهنا تأتي الاولوية،طبيعي الاولوية للوسيله ، ماهي الوسيلة كيان موحد ام جبهه عريضه؟؟ لاخ بائع المسك و(العنبر) اكيد انه يسوق هنا او يروج ليس لقناعاته هو كمثقف ولكن لقناعات الكيان الذي ينتمي اليه وما تشاؤمه بنتائج جهود شيخ المناضلين الادليل على عدم جديتهم بانجاح بناء الحامل السياسي للقضية واصرارهم على التغريد خارج الصف. يجب ان نستفيد من المتاح اقرأ مقال للاخ حسين زيد المتاح هو ان هناك خطوات قد تمت يجب الاستفاده منها واستكمالها (المجلس الاعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب) نقف مع شيخ المناضلين نستكمل بناء هذه الوسيله مع العلم ان هدف هذه الوسيله واضح وزمام المبادره الان بيد هذا المجلس ،الذي يرأسه المناضل باعوم. لقد بذلت جهود وتم تشكيل جبهه ولكن مع الاسف ولدت مييته ولم يتمسك بها احد حتى التكوينات،التي تسمي نفسها استقلالية لم تتمسك بالجبهه المعلنه وحبذت ان تسمي نفسها استقلالية لاندري ماذاتعني بكلمة استقلال هل تعني استقلال الجنوب ام ان كل منهم مستقل لحاله .لماذا على الاقل لاتندمج هذه التكوينات المستقله اوالمتحرره في كيان واحد ماهي المعضله التي تقف امامهم؟؟؟؟ ارجواان لا تغيبوا الحقيقه متى غاب الهدف في الخطاب السياسي عندما انشغلنا بتأسيس بالوسيلة؟؟ يحصل ارباك تسببه وسائل الهدم المتربصه داخل الحراك المتخصصه بإجهاض اي خطوه الى الامام وتقوم بتحويل الصراع من صراع مع العدو الى صراع داخل الحراك. امامنامعضلتين حسب تصوري البسيط الاولى المحتل وسيفه وذهبه والثانية الذات والمزاجيه،برأيي المتواضع ان نقول للاعور اعور لاعينه ولاداعي للمجامله امام القضايا المصيريه وان نصفي الحراك من المندسيين وان نصعد من وتيرة النضال وان نلتف حول قيادتناالمخلصه وللحديث بقيه |
اقتباس:
1)(نعم سيدي الوسيلة ضرورة وليست هدف بذاته ولكنها ضروريةلتحقيق الهدف بذاته بدوناها يصعب تحقيق الهدف وهنا تأتي الاولوية،طبيعي الاولويةللوسيله...) وأنا هنأ اتفق معك تماما وهذا هو المغزأ من مقدمة مداخلتي التي أردت أن اخلص فيها إلى نتيجة منطقية، مفادها أن أهمية هذه الوسيلة هو ما جعلها تعلو على الهدف فراوحنا عندها، مع أن منطق الأمور يقضي بأنه متى تم الاتفاق على الهدف، فليس منطقيا الاختلاف على شكل حامله السياسي، ووجود مثل ذلك الخلاف يؤكد أنه ناتج عن رغبات وأهواء شخصية (خلل في النفوس) أو سوء تقدير وتخطيط بحسن نية (خلل في العقول)، وباعتقادي الشخصي أن هذين الداءين، حاضران بقوة في أزمة وحدة الحراك القائمة.. وبتقديري أيضا بأنه لو أصلحنا خلل العقول، لاستقامت النفوس وألجمت أهوائها (التنظيم العقلاني لخطواتنا كفيل بسد كل الثغرات التي يلج من خلالها ضعاف النفوس لترويج مصالحهم الشخصية على أنها مصالح وطنية).. كيف نصلح خلل العقول؟ العقول الواعية هي التي تستفيد من اخطائها السابقة، وتتعظ منها ومن اخطاء وتجارب الاخرين ومعارفهم وخبراتهم (اللهم أني أعوذ بك من علم لا ينفع وقلب لا يخشع ونفس لا تشبع ودعوة لا يستجاب لها)، إذن فتجاربنا السابقة وتجارب الأمم والشعوب التي سبقتنا تقول بأن إيجاد أي كيان جماعي (سياسي اجتماعي ثوري ..الخ) يتخذ خطوتين لا ثالث لهما: لجنة تحضيرية، ومؤتمر أو اجتماع (سمية ما شئت) تأسيسي أو توحيدي حسب الأحوال، واللجنة التحضيرية يتخذ نشاطها مسارين لا ثالث لهما: احدهما إعداد مشاريع وثائق الكيان الجديد (نظام داخلي، برنامج سياسي)، وثانيهما الإعداد والتحضير لمؤتمرات التأسيس أو التوحيد الفرعية بالمديرات والرئيسية بالمحافظات ثم المؤتمر العام، وهذه المؤتمرات تناقش وتقر مشاريع الوثائق وتنتخب هيئاتها القيادية... هذه الآلية التي درجت عليها الأمم والشعوب وشعب الجنوب من ضمنهم خلال مراحله السابقة عند إنشاء أي كيان جماعي(شخصية اعتبارية).. ولعلم الجميع هذه الآلية أو القواعد الإجرائية تكاد تتضمنها معظم النظم القانونية السائدة.. ولكنها تاهت عن عقولنا وتمترسنا وسط غرفنا المغلقة.. ومنها نريد نوحد الجنوب.. هل يعقل أن توحد الرأس وأجزاء الجسد متناثرة .. أم أن الواحد يبدأ يلملم أجزاءه من أسفل إلى الأعلى. وهذا هو قصدي أخي الفاضل بالمقدمات الخاطئة التي تفضي إلى نتائج خاطئة والعكس صحيح .. وهذا هو قصدي بأن مساعي شيخ المناضلين تبدو مؤشراتها مخيبة، لأن لجوئه إلى الدعوة للتوحد عن طريق بيان، يعني بأن مساعيه مع تلاميذه بالمجلس الوطني فشلت، وهم الذين يتغنون به وببياناته ويتخذون اسمه ومكانته لإخراس البعض وكسب تأييد البعض حتى قبل عودته بقليل، ومثلهم تلاميذ مجلس الحراك السلمي بشأن علاقتهم مع الرئيس البيض، حتى طلب منهم تقديم استقالاتهم من الأحزاب اليمنية فإذا بهم يطالبوه بأن يترك أمر الداخل لهم، لأنهم اعرف به منه.. أليس هذا هو خلل النفوس والعقول بعينه، فهل إذا اتبعنا الآلية السابقة يستطيع أحد أن يقف أمام الإرادة الشعبية وخياراتها.. هذا ما كنت أتمناه على الأب الروحي للقضية الجنوبية أن يلجأ إليه وسيجد بأن شعب الجنوب سيقف عن قاطبته إلى جواره، وحينها سيحصل فرز حقيقي لرجال المرحلة ورجال المنصات والبيانات.. 2) (لاخ بائع المسك و(العنبر) اكيد انه يسوق هنا او يروج ليسلقناعاته هو كمثقف ولكن لقناعات الكيان الذي ينتمي اليه وما تشاؤمه بنتائج جهود شيخالمناضلين الادليل على عدم جديتهم بانجاح بناء الحامل السياسي للقضية واصرارهم علىالتغريد خارج الصف.) اعتقد بأنك تساءلت في إحدى تعليقاتك على مداخلتي في موضوع الأخ ذو يهر عن انتمائي الحزبي، وكنت قد كتبت ردا مطولا على ذلك الرد والتساؤل، ولكن للأسف عندما أردت تحميله انقطع الخط ولم أتمكن من إعادة كتابته مرة أخرى مرة، ولكن اطمئن يا أخي والله ليس لي أي انتماء سياسي ولا حزبي ولا لأي هيئة من هيئات الحراك ولا حتى من باب الميول، ولا أروج لأي أفكار ولا أؤمن بالأشخاص كثيرا, ولكن حزبي هو الجنوب وانتصار قضيته هي من أتعصب لأجله والله هو المطلع على القلوب وما تخفي الصدور، كما أني لست متشائما من جهود شيخ المناضلين التوحيدية، بل أدعو بالليل والنهار أن الله يوفقه، ولكن لي رأي بالآلية التي أروى ضرورة إتباعها للوصول إلى ذلك هي كما سبق أن طرحته، ورأي آخر بأنه إذا لم تكن النتائج مضمونه فالأفضل بقاء الحال على ما هو عليه لأن الفشل نتائجه كارثية أكبر مما حاصل الآن. هذا وقد أكون مخطئا في جميع ما طرحته.. أما اليقين فلا يقين وإنما ** أقصى اجتهادي أن أظن واحدسا هذا ما استطعت توضيحه .. وتقبل فائق تقديري واحترامي |
التي أروى ضرورة إتباعها للوصول إلى ذلك هي كما سبق أن طرحته، ورأي آخر بأنه إذا لم تكن النتائج مضمونه فالأفضل بقاء الحال على ما هو عليه لأن الفشل نتائجه كارثية أكبر مما حاصل الآن. هذا وقد أكون مخطئا في جميع ما طرحته..
هل تم الوقوف امام النتائج والاسباب التى الت الى فشل الدمج في العسكريه عام 2008.........؟ |
اقتباس:
قبل الوسيلة لا تفكر بالحلول فالحل يأتي بالوسيلة فالوسيلةالعنصر الثائر فلا يوجد بهذاالكون من دونه وسيله (المرحوم المناضل ابويونس) اولاًشكراً جزيلاً لكم ، الحقيقه يا عزيزي لا اخفيكم سرأً من اننا قد عثرت على كنز داخل هذاالمنتدى وهو انتم ،ويسرني ان نتبادل الاراء معكم للخروج بنتيجه يستفيدمنها الحراك ،(كم هي بحاجه للتصويب هذه الكلمه"حراك"!!!!)،* اتفق معكم سيدي في تشخيصكم للمرض وفي الآلية،التي يجب اتباعها . االبعض مصر ان يبدأ التوحيد من الصفر والتعامل معهم ككيانات مستقله في الوقت الذي ان كياناتهم قد اندمجت قواعدها واغلبية قياداتها بعد اتفاق 9مايو 2009م في المجلس لاعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب ،الذي يرأسه المناضل باعوم،وغير معترفين بإتفاق 9مايو من اساسه. والبعض يطالب بإستكمال الدمج على اعتباران الدمج قدتم ولم يتبقى الارموزقياديه يتم الاتفاق معهم وترتيب اوضاعهم القياديه في التكوين الجديد واشراكهم في اعداد الوثائق والتحضير للمؤتمر الوطني الجنوبي. كثير من الاخطاء والنواقص رافقت عملية الدمج واستطيع القول ان بعضها كادان يقضي على الحراك لولا صلابة وصمود الشارع ورموزالحراك في المحافظات وحصل فرز جديد وتبين لنا كذالك كم نحن بحاجه الى مواصلة وتطويرمشروعنا الوطني "التصالح والتسامح والتضامن الوطني الجنوبي-الجنوبي". ومن الناحيه الاخرى ياسيدي هو ان تعدد التكوينات ضهرة بعد ان تحرك الشارع وليست هي من حرك الشارع الاولويه هنا للشارع ولبس للمكونات وارادة الشارع ليس مع هذا التشتت ولايمكن ان يرضى بإستمراره (لاحظ مايحصل في حضرموت) اظف الى ذالك ان هذه التكوينات هشه وضاهره صوتيه ولبس لها تأثير على الشارع . رأيي ان نلم شملنا في المجلس الاعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب بقيادة الاب الروحي ابوفادي وبعد تسييج المجلس ننتقل للتحضير للمؤتمر الوطني الجنوبي بالآليه وبالعقلية اللتان تكرمتم بطرحهما. بكم وبأمثالكم اخي العزيز سننتصر لقضيتنا العدله. |
اعتقد ان فكرة دمج مكونات الحراك غير واقعية وغير حكيمة وان الاخذ بفكرة تشكيل جبهة وطنية عريضة تضم كل المكونات اقرب للنجاح وللواقعية . |
جميل جميل هذا الموضوع وكل الردود والتعليقات والمشاركات ليس لدى الكثير لاقوله لانى اجهل بتكوين التنظيمات وادارتها واجهل بالموكنات الجنوبية والخبط بين اسمائها وعندما ياتى اسم منها فى ثنايا حديث اقفزه والذى يهمنى اسماء الاشخاص مثا باعوم والنوبة والخبجى و طماح ، وكمواطن جنوبى لا اعرف الى اى المكونات ينتمون ولا يهمنى ذلك الانتماء .. سؤالى : هل هناك احزاب فاعلة فى الجنوب بالمعنى الحزبى والتنظيمى المتعارف عليه ؟ الذى اراه انها مجرد اسماء فارغة المضمون للكسب السياسى اكثر منها للعمل الوطنى الجاد والرصين والذى يبرر قولى هذا ان وزن الاشخاص اكبر من وزن المكونات وان الشارع يستجيب لاشخاص اكثر مم يستجيب لتلك المكونات وربما كان الكثر مثلى يجهلون بتلك المكونات ويعرفون فقط الاشخاص .. يكاد يكون هناك اجماع بان الازمة هى ازمة ثقة .. الى جانب الذاتية والكسب الشخصى وليس بالضرورة ان يكون الكسب ماديا بل معنويا وهو صناعة الجاه والنفوذ وهذا يدل على صغر النفس وضعفها ومؤشر من مؤشرات الفشل القيادى وهؤلاء لايصلحون ان يقودوا نعاجا نهايك ان يقودوا شعبا يناضل من اجل وجوده وحريته .. وهؤلاء المتكسبون من عرق ودماء الشعب هم مايسمون بالحيوانات السياسية فلا تحركهم الا غريزة المنفعة ولذلك قد يكونون فى قمة البرمجاتية لاغراض شخصية .. هؤلاء هم لعنة جميع الشعوب وهم الاعشاب فى مجرى المياة تعرقل سيرها لتكون نهرا هادرا ، واول خطوات الحل والعلاج هو الوعى بوجودهم وتحديد موصافاتهم دون اشخاصهم مثل تحديد صفات المنافق ، عبر السؤال : من هو الحيوان السياسى ؟ هو ذلك الشخص الذى يعرقل كل جهد لايجاد قيادة جهة ممثلة للجنوب بدون سبب مقنع ... واترك الصفات الاخرى ليحددها الاخرون لانها بحاجة الى تفكير وحصر ... لكن الخطر ان هذه الحيوانات السياسية سوف ترمى خصومها بتلك التهم وهذا شئ طبيعى وعلينا الوعى به .. ماهو علاج عدم الثقة ؟ من وجهة نظرى المتواضعة ، ان هذه المرحلة هى مرحلة نضال وليس مرحلة دولة ونظام ويجب التفريق بين شروط العمل فى مرحلة النضال وشروط العمل فى مرحلة دولة ونضام واستقرار ، فلكل مرحلة شروطها ، وعليه يمكن القول ان افضل حل هو تجميد المكونات والاحزاب فى هذه المرحلة تجميدها كلها جميعا ، وانشاء تنظيم مؤقت يدير مرحلة الصراع الى نيل الاستقلال ثم يتم حل هذا التنظيم والعودة الى تكوين وانشاء احزاب فى المرحلة الانتقالية لقيام الدولة ... يدعى جميع ممثلى المكونات الجنوبية ويعلنون حلها او تجميدها وفى نفس الوقت يتم اعلام تنظيم موحد مثلمل يتم اعلان اى حزب جديد ، يشرع فى تكوين قواعد له ، وتكوين القواعد فى هذه المرة لن يكون بالامر العسير لانها موجودة فى الاساس وربما ينظ اخرون وربما يخرج اخرون . بهذا العمل سوف يتم تحييد الحيوانات السياسية وعلاج عدم الثقة لانه يجب ان يقوم هذا التنيظم على مبالمبادئ التى تعكس مطالب الشعب الجنوبى ، ويتم اتخاذ القرار فى التنظيم بشكل ديمقراطى ... تحياتى لكم جميعا .. |
مقترح
شعب الجنوب العربي المحتل (ج.ي.د.ش) شعب عربي اصيل حضاري ضارب جذوره في اعماق التاريخ شعب حرعرف بمقاومته للغزاه والمحتليين لا يقبل الذل او الاستكانه شعب الجنوب بنادوله وعاش الحياه المدنية والامن والسلم الاجتماعيين ويختزن في ذاكرته وعي حقوقي وقانوني ويؤمن بالعداله الاجتماعية،شعب الجنوب وطني ويحب وطنه ،ويتميز شعب الجنوب بالمسائل التالية حسب فهمي طبعاًالمتواضع جداً:ولائه لوطنه بعد الله سبحانه وتعالى أي ان انتمائه للهوية للوطنية وليس للقبيلة او للفرد ويحتفظ بالقيم الانسانية النبيلة ،التي ورثها عن الاباء والاجداد ،يحب العمل المؤسسي المبرمج والمخطط والمنظم ،يحترم دور الشخصية في المجتمع .بقدر موقفها من قضاياه المصيرية. لابد من وقفه تحليلية للحراك في كل محافظة ومعرفة مكامن السلب والايجاب وخصوصية كل محافظة ثم يلحقها تحليل للحراك بشكل عام و يتم تكليف قيادات مقتدره ومتخصصه بإعداد مداخلات من كل المحافظات ووضع الخطط المستقبلية تشكيل هيئه وطنبه للتصالح والتسامح ويتوج عملها بوثيقة اجاع وطني اوعقد اجتماعي يكون نواة دستور للمستقبل(حسب مقترح سابق للاخ بائع المسك). عقد لقاء تشاوري موسع لايستثني احد ويتم في هذااللقاءالتوافق لاختيار قياده نوعيه ووطنيه للحراك والتوافق على ميثاق شرف او برنامج واقراره والاعلان عن قيام حركه شعبية اوحركة وطنية لتحرير الجنوب تنخرط داخلها كل التكونات والمجتمع الجنوبي بأسره بمختلف تنظيماته السياسية وشرائحة الاجتماعيه ومنظمات المجتع المدني وبهذ نكون امنا المسيرة وحافظنا على اللحمة الوطنية لشعب الجنوب . |
اقتباس:
و بالنسبة لسؤالك الملون بالأحمر فالجواب هو أننا لم نتعود أن نتعلم من أخطائنا لهذا فإنه لم يتم الوقوف أمام فشل دمج العسكرية و لا تمت دراسة أسباب فشل التوحيد الذي قاده مجلس الحراك السلمي! |
اقتباس:
شخصيا لا أعتقد أن الدعم المادي من الخارج لعب دورا أساسيا في تشتيت الحراك في الداخل لأن سبب معظم المشاكل ليس المادة و لكن حب المنصب و الألقاب... الكل يريد أن يكون قائدا... أو مسؤلا أن لم يكن هو الرئيس فعلى الأقل أمين عام أو سكرتير أول أو مسؤول نشاطات أو سكرتير إيديولوجي حتى لو كان لا يعرف معنى كلمة أيديولوجيا... المهم أنه منصب!! بالنسبة لباعوم و البيض فإن ما يجري الآن في حضرموت من توحيد لا يدل على أن مواقفهما منسجمة!! بالنسبة لللآليات... فياريت نسمع من أي من المكونات أو القيادات عن آلية توحيد أو تنسيق حتى نناقشها... لأنه في معظم الأحيان و من خلال مناقشة الآلية يمكن أن تكتشف أن لن تؤدي إلى النجاح المطلوب لهذا يمكن تعديلها أو تغييرها بالكامل قبل البدء في تنفيذها.... نحن نتمنى للسيد حسن باعوم النجاح في مسعاه و لكن تجاربنا مع الحراك تجعلنا نشك في قدرته على النجاح في هذه المهمة.... |
اقتباس:
إنعدام الثقة أمر نعترف بوجوده و من الصعب التوحد مع وجود حاجز عدم الثقة... و لكن التأرخ ملئ بالتجارب التي تم فيها التنسيق ضد عدو مشترك مع وجود عدم الثقة كما حدث في فرنسا في الحرب العالمية الثانية بين ديجول و المقاومة التي كانت تمثل الحكومة المنهارة.... المهم أن تكون هناك ضوابط يتفق عليها في كيفة التنسيق في العمل على الساحة. مسألة إعادة الثقة ليست سهلة بل ربما تكون أكثر تعقيدا من التوحد نفسه لأنه تدخل فيها الكثير من العوامل الشخصية و حتى العاطفية!! في المثالين المذكورين أعلاه... هناك فرق أساسي بيننا و بينهم... لم يكن في أي من ثورة جنوب أفريقيا أو الهند نائب رئيس أسود أو هندي أو رئيسا للوزراء... و لم يتعود قادتهما على السلطة و المنصب كما هو حال بعض قياداتنا!! إحتلالنا يدعي بأنه أخ لنا و يستخدم معنا أسلوب الخناق بالعناق و هذا يجعل تأثيره أكبر مما نعتقد!! |
اقتباس:
مقترحك الملون بالأزرق هو عين العقل... فهو يعكس العمل المنهجي الذي يجب أن يتبعه الحراك!! |
اقتباس:
|
اقتباس:
و لكن يبقى السؤال قائما عن آلية تشكيل الجبهمة الوطنية العريضة!! |
اقتباس:
1-القيادات كثرة مثل ما قلتم ابغى اعرف من يتنازل لمن ولماذا؟؟؟ 2- ابغى اعرف طبيعة الخلاف او التباين هل هو في اساليب ووسئل مقارعة المحتل ام انه من اجل الانفراد بقيادة الحراك كخطوه اولى للانفراد بالسلطه مستقبلاً؟؟؟ 3- قولوا بالضبط ماذ تريدون؟؟ |
جنوبي 67 00
لك مني اجمل التحايا 00لقد كتبت عدد من المرات مواضيع وتحدثت بها عن مسئلة التوحد والوحدة التي اصبحت من ناحية الهم الوحيد لكثير من ابناء الجنوب ، ومن الناحية الاخرى هي بلاء الجنوب وشعبة ، وما نعانية ليس الا من تلك الوحدة المشئومة 00ولكن ياعزيزي فالمشكلة ليست في الوحدة انما هي تكمن في الانسان ذاتة ، فَ يا أخي ان المشكلة ستكون قائمة في كلتا الحالتين ، حالة الوحدة وحالة الانفصال ( على اطار الهيئات والتشكيلات الجنوبية) ، فان توحدوا سيبرز سريعاً الشقاق والخلاف والتناحرات ، وان ضلت كل هيئة مستقلة وحتى ان وجدت خيوط التنسيق فيما بينها فان تبادل التهم والصراعات هي وحدها من نراها على الساحة 00اذن نحن بحاجة الى اصلاح الذات واعطاء القضية الام اولوية قصوى ، فانضر اخي الكريم الى السنبن الثلاث الاولى من الحراك قبل تنشيط دور الهيئات والتكتلات والتجمعات وغيرها من المسميات التي ادوخت العقول ، كيف كان الحراك الجنوبي ؟ فاننا لازلنا نتغني على امجاد الحراك السابق مثلما يتغنا المسلمون اليوم على امجاد المسلمين القداما ، فعلينا ان ننضر ماذا حققنا من بعد دعوات الوحدة والتوحد بين القيادات والمكونات الجنوبية ، فالاجدر بنا اليوم ان نترك كل واحد يعمل بما يستطيع ، وان نعرف اين الساحة المناسبة للعمل وهي الميدان والشارع الجنوبي وليست تلك الغرف الضيقة التي لاتتسع حتى لمن هم فيها عوضاً عن اتساعها لشعب باكملة ، فليترك الجميع ملفات ليس منها سوى اشغال الجماهير والهائهم عن السير في الطريق المبارك طريق الثورات التحررية 0 |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.