ماهي حتى فاطمة قد خبصت بس نسيت اوتناست قصتها مع لعور ايام الشباب
ولولا وجودة في المكان لكان راح الشيخ فيها ..;)

هل تقضد أن كل الرفاق غير صالحين واذا اردنا الاستقلال علينا البحث بين جيل الشباب لعلنا نلقاء من يقودنا الى جادة الصواب ؟؟؟ تحياتي لرفيق دربي بن فريد عولقي ثائر

بسم الله الرحمن الرحيم
كم انت رائع يا بن فريد
فن البلاغه المبني علئ الحكم والتشبيه والعبر لايجيده الا كاتب صادق علئ مستوئ ثقافي وادبي عاليين ولا يفهمه احيانا الا بليغ ,حفضك الله اخي واكثر من امثالك
رائع وتشبيهك بالقصه اروع ,وهي عمل ادبي مكتمل يطرح سؤال رئيسي وحساس. تحياتي اليك اخي ولاتحمنا من مواصيعك الشيقه.

تسلم اخي بن فريد العولقي وتحليل ابوريم الاقرب للواقع ؛وعلى فكرة سمعت هذا القصة على لسان الشيخ علي بن ناصر الضيني الخليفي رحمة الله في بداية الثمانينيات قالها في مكتب احمدمساعد حسين عندما كان المسؤل الاول في محافظة شبوة وكان من ضمن الحاضرين المحافظ عبدالله ناصر رشيد وصالح محمدبن لزنم مدير امن الدولة الله يرحمة والطنبالة وكل قيادات الصف الاول بالمحافظ واذكر ان بن رشيد زعل من القصة وقال ماذا تقصد ياعم علي قالة هي قصة يتداولها الناس وكلا يفسرها على حسب فهمة .رد بن مساعد وهو مبتسم وقال الضيني يقصد ولا النظيف فينا نحن موظفين الحزب وكلامة مو بعيد من الواقع والذي على راسة بطحاء يحسسها ..;)

بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي للجميع ولك اخي / إستبرق الحقيقة أن الضيني يرحمه الله فعلا كان رجلا يمتلك من الحكمة الكثير وهو من جيل أتى عقب الوالد يرحمهما الله أي أنهما من نفس المدرسة (( الحياة وتجاربها القاسية المريره )) فلاغرابة إن سمعتها سابقا ؟؟ لكن قلي كم كان عمرك آنذاك عندما سمعتها من الضيني يرحمه الله؟؟؟ سلام (( عولقي ثائر ))

يابن فريدقصتك بتزعل كثيرمن الناس ماخليت حدمن الاوليين كلهم وبيزعل عليك الحبيب الازعل الحبايب واخشى ان الشباب
مايسلموا من ذلك الداء والشفاءمن تلك النجاسه هي الايمان بالله وحب الوطن والعدل والحذروالتثقيف لكل راعي

قصّه جميله ورائعه وتنطبق اليوم ’’ على المنصوب الذي بفضله وفضل شلّته بقي لصوص اليمن يأكلون خيرات الجنوب العربي !!
وتنطبق القصّه على كل الديناصورات الذين يتنعمون على حساب شعب الجنوب العربي الذي هانوكرامته ايام حقبتهم السوداء!!
واليوم يا أخي لاعفيف إلاّ من هو في الميدان وهدفه واضح بدون (شفره) التحرير التام والناجز ’’ وليبقى الشيخ على فراشه مريض
فشفاه هو إعادة الفساد والفسق والفجور طالما والتي تصلّي ’’ما سلمت على لعور!!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم كل الرفاق خبّصو ( الله يصيب الشرجبي ) فهو مثل لعور لازال حي ’’ وكل من حاول يقفز من الرفاق شاف
الشرجبي يناظرله!!