|
اقتباس:
وهذا المقال يصلح له عنوان (عصيد الحراك من يمتنه) |
مقال رائع تناول خطوط ونقاط هامه يجب أن نستفيد من ماجاء بها لانها في حقيقة الامر ملخص لواقع يجب أن نغيره ونبداء في تنظيمة والاستفادة من الفرص والوقت والضروف وهذا يجب أن يصل اولآ إلى عقول قيادات الحراك لتنضر بعينها عن قرب مايحصل ومايجب أن يعملون وماهو المطلوب منهم اليوم وفي هذه الضرف بالذات وأستغلال الوقت فالوقت كالسيف يجب أن نقطعه بما يعزز وحدتنا وتلاحمنا الجنوبي نحو الهدف المنشود باقل وقت وبخطوات مدرؤسة وثابته يتمدد فيها الحراك ويصل إلى المستوى المطلوب الذي يعزز من قوة وصلابة وارادة الجماهير 00 ويثبت مع تحية للكاتب المبدع والنقل الموفق00 |
نشكرك جدا على النقل ونشكر الكاتب
على موضوعه الذي يعتبر من افضل المقالات لقد وضع مشاكل الجنوب كلها في اسطر تشخيص واعي ونضر متكامل ونرجو منه كما ابدع في موضوعه هذا ان يبدع في ابراز الحلول في موضوع اخر |
حقيقة هذا المقال اكثر من رائع اتى في وقت عصيب جدأ يمر فية الحراك الجنوبي ويشتد تراخية وانحدارة نحو الاسفل ,وهذا نتاج للممارسات المفتعلة من قيادات الحراك المتسابقة على الزعامات وانا اشيد بالكاتب بماء
سرد من نقاط هامة بحاجة للوقوف امامها وتمعنها والعمل بها قبل فوات الاوان000 |
شكرا لسيلنا الجارف على نقل الموضوع الهادف
والف الف شكر للكاتب صالح حمدان على الطرح المتمكن الذي يلامس الهموم ويفند الاخطاء هناك الكثير من السلبيات التي عرقلة مسيرة الحراك وكبح جماحه ووقف اندفاعه ومنها 1_ جنون العظم وتمجيد القاده وعدم تدوير المناصب وتحديد فترة شغلها وتحديد ا 2_التبرعات والمساعدات والدعم ودعم الفعاليات وعلاج الجرحاء وطلبة الله والارتزاق على حساب الوطن 3_مركزة الصلاحيات بيد القائد وتغييب دور الهيئات والاطر والمجالس حيث اصبح معظم الاطر مرتبطه بااسماء القاده فهوا القاطع الناهي هوا من ياامر بالصرف وهوا من يصدر البيانات وهوا من يوافق او يعترض على اي قرارات وهوا من يتفاوض بعيد عن العمل الموسسي |
لله درك يابن حمدان على هذا المقال / الجوهره
لقد لامست جروح صدأت في قلوبنا وفشلنا في تطبيبها ولا مست عندي شخصيا جرح عميق اثقلته السنين بكلماتك الآتيه (ولكي نفرض وصايتنا على الآخرين اكثرنا من التخوين والتشكيك ببعضنا البعض فمن لا يعطينا آيات الطاعه ويعترف بزعامتنا فهو اشتراكي حوشي دحباشي امن سياسي عميل للبيض عميل لعلي ناصر سلطان شيخ الخ برغم انه مع القضيه الجنوبيه منذ بدايتها لأن الملاحظ ان بعض الذين التحقوا حديثا بالنضال من اجل القضيه هم الاكثر استخداما لمفردات اقصاء الآخر والتقليل من اعماله وتسفيهها وهم الاكثر (صراخا) ورفعا لصوتهم والاكثر عراكا على ميكرفون المنصه ) تحياتنا لبعد نظرك يابن حمدان ولكني اخشى (لقد اسمعت اذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي) |
مقال اكثر من رائع لقد حان الوقت لتغير وتنظيم الحراك
واول تلك التغيرات يتم تسميه الاشياء باسمائها يخرجون من عبائه الحراك الى الثوره فهي ثوره جنوبيه وليس حراك صراحه موضوع جميل وتم تشخيص المرض المزمن الموجود بالحراك ولذي ينخر الثوره الجنوبيه ليلا ونهار فهل من مجيب اتمنا توزيع المقال عبر الايميل لاكثر عدد ممكن من الجنوبين وخاصتا قيادات الحراك تحيه للاخ صالح خميدان ولمبدع دوما استاذنا السيل الجارف |
اقتباس:
شكراً لك أستاذنا (شيخ الطيور) والشكر لكل الاعضاء الذين مروا وعلقوا على هذا الموضوع..... الاحظ أن الكل تقريباً أجمع على أهمية وأيجابية الطرح للكاتب صالح حمدان ولكن يجب أن ندرك أن الطرح يحتاج من يتلقفه ويحوله الى واقع ملموس ..... وبما أن شبه الاجماع على أيجابية الطرح متوفرة على الاقل بين الاعضاء هنا ..... فأملي أن يظهر من بين المتداخلين من يقوم بطرح هذه النقاط على شخصيات مؤثرة ممكن تحوله الى ورشة عمل لكي نقدم خطوات عملية في أنتشال الحراك من الوضع الذي تجمد فيه ويخرجنا من المعصرة التي مازنا ندور حولها مثل الجمل ولكن لا نرى عصارة ولا سليط........... وتحياتي |
سلمت اخي السيل الجارف على النقل ونشكر الكاتب على هذا الموضوع الممتاز الرائع تحياتي للجميع |
شكراً للسيد / صالح حمدان على هذا التوصيف والشرح المفصل لمراحل الحراك بشقيها وما صاحبها من إرهاصات وقد كان توصيف وتشخيص في محله ولو أنه صاحبه رسماً لبعض الصور السوداوية المحبطة مع إحترامي الكبير للاخ حمدان .
سيدي العزيز أتمنى أن يكون ذلك العمل الرائع جزء من ورقة يتدارسها الجميع على أساس أنها تقييم للمرحلة السابقة من عمر الحراك وعلى الجميع أن يضيف أليها ما يشاء وكيف يشاء حتى نخرج بفكر معين نتعرف به على نقاط الضعف ونقاط القوة وأسبابهما لعلنا نصل إلى بلورة فكر معين نجعل منه خط جديد يسير عليه الجميع ،ولا أخفي عليك سراً أننا قد أصبنا بالإحباط من تلك القيادات وأقصد هنا بعضها والتي لم نعرف حتى ما يدور في خلدها وقد وقفت كالطود في وجه وحدة مكونات الحراك ونحن نعلم أن ذلك بحسن نية لأنهم في الحقيقة كانوا سباقين في النضال . واليوم أتمنى شخصياً أن يبادر الشباب والذي لا زال بعيدأ عن تراكمات ومخلفات الماضي بالتقدم لحمل مشعل الحراك ويسير على نهج الحركات الشبابية في الوطن العربي وأن يشكل قيادة له من اللحظة الأولى ويحدد خطوطة ومساره بالخط العريض وعلى كل القيادات السابقة المساعدة في ذلك على أن تكون بعيدة عن مساره إلا في حالة ما إذا طلب منها النصح والمشورة . أتمنى أن يعقد مؤتمر وطني يحضره الجميع دون إستثناء يخرج بقرارات وتوصيات تدعم هذا التوجه ...... تقبل تحياتي أخي السيل الجارف على نقلك الموفق . |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.