شكرن اخي معلاوي

لاكن ما اسبب الذي يجعل البعض يقوم بتشوية النقيب

تحيه للاستاذ معلاوي على النقل
وشكر للنقيب على طرح القضيه وتوضيح ماحصل من سفك دما
والف شكر للامير الفيصل على الشجاعه والانصاف
ودمتم

نشكر عبده النقيب على طرح القضية الجنوبية في البرلمان البريطاني وهي خطوة متقدمة في إظهار القضية الجنوبية

وتوضيحها للرأي العام البريطاني والأوروبي لتقديم الدعم السياسي لقضيتنا ,,,تحياتي

أشكر الأخ عبده النقيب على كل ما يقوم به فعلا من أجل الجنوب بعيدا عن البهرجة الأعلامية الذي يندرج هذا الموضوع في أطارها.. لأن اللقاء كان في أحد الأروقة وبدي أسأل أيش معنى رواق بالعربي. ثم أن الأخ الأمير المحترم كان مسئول المخابرات ودعوة النقيب يعكس أيحاآت للناس غير موفقة لأن القضاياء السياسة لا تحلها الا دوائر السياسة وليس أجهزة المخابرات. أنا أشكر النقيب ولكن ما أرجوه أن يكون صادقا مع نفسه بعيدا عن الجلسات العصافة والقاصفة التي لا تعطي الا أنطباعا لأهلنا في الداخل بأن قضيتهم وصلت للبرلمان البريطاني وعلى كل مستوى وهم لا يعرفون الآليات التي يدار بها النقاش في السياسة في الغرب. شعب الجنوب هو من سيقرر مصيره في الميدان بعيدا عن الجلسات العاصفة والقاصفة وحضور الأمراء المعنيين بكل شي ولكن في الأروقة. أشكر النقيب على جهوده ولكن الأيحاء بأهمية الموضوع لا يعدو أن يكون دعاية رخيصة لشخص حتى اللحظة أظنة غير رخيص ولا يحتاج لدعاية كهذه ولكنها مشكلة للذين يصبح الذات في مرحله من المراحل هو قطب الدائرة وكل شي لابد أن يسخر من أجل أثبات هذه الذات. النقيب يستطيع أن يثبت أقدامة على الأرض ليس بالأعلانات ولكن بالعودة لصفائة ونقائة وتفانية الذي ظنناه أصليا ولكن الفتره الأخيرة جعلتنا نشك في كل شي. خلافاته مع الحسني أعادتة إلى المربع الأصلي..القيادة بحاجة إلى رجال كبار يحملون قلوب بثقل الجبال ولا يحسبون للصغائرويترفعون عن كل شي.. للأسف النقيب أعطانا في البداية صورة كهذه ولكن يا فرحه ما تمت فالكبير في نظرنا أعادة الجنرال المتمرس في القيادة إلى قريتة
السياسية وهذا أفضل ما فعل الجنرال. سقط جنرال القضية بضغطه بسيطه من الجنرال القائد وهنا الفرق. وأقول له أن حزب من أبناء القرية لا يعدو أن يكون صوره مضحكه وكاريكاتوريه عن القوات الخاصة لأحمد بن علي..أرجو أن يراجع النقيب نفسه لأننا لا نشك في أخلاصه للقضية ولكن أية قضية؟؟ أجابة السؤال هي من ستحدد من عبده النقيب وماذا يمثل.. أما الدعاية قد تنفع مع معجون أسنان أما قضاياء الشعوب فلمعالجتها طرق أخرى.

تحيه للاخ عبده النقيب وكثر الله من امثاله

اقسم لك بالله ان اغلب قيادات الخارج لا هم لهم الا كيف الوصول الى مناصب فلا تعتمدوا عليهم فقيادتكم الحقيقيه هي قيادة الميدان وليسة قيادات المقايل والبيانات فالف تحيه نزفها بعطر الحريه والاستقلال لقيادات الداخل قيادات الميدان ولا لقيادات البيانات فليكن اعتمادكم على قيادات الميدان وليس من يصدر بيانات