منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   عندما قام فخامة الرئيس الفضلي برفع العلم الأمريكي وانشاد السلام الوطني الأمريكي (سيرة (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=28442)

خطوط حمراء 2010-02-17 03:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفواز الهمداني (المشاركة 256577)
سأعود لمتابعة كتابة سيرة وانكتبت
لفخامة
القاعدي
طارق الفضلي

و ليتك تتحفنا باخرى عن الزنداني
:p





.

فديت الجنوب 2010-02-17 03:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المراسل (المشاركة 256580)

قاعدي ويرفع علم أمريكي

كيف تجي يا فخامة الهمداني

يقصد الزنداني مطلوب دولينا بتهمة الارهاب ام الشيخ الفضلي ليست مطلوب لحد حتى يتهمه ;)

المصرب 2010-02-17 03:19 PM

ماهي الا ايام تعود فيها ياهمداني
وبعدين
سوف ترحل حتى من المدينه الخضراء
الى بلاد الجحيم

فديت الجنوب 2010-02-17 03:22 PM

هل صحيح الشيخ طارق الفضلي هز اركان النظام الزيدي برفعه العلم الامريكي على اسوار منزله الاجابه نعم اتت بثمارها انظرو الى مواقع اليمنيه تابعه النظام انظرو ماذا تقول عن الفضلي تاره توصف الفضلي بالقاعدي وتاره توصفه بالعميل دعم الغزو الاجنبيه ؟ ما معنى هذي الحر تكفيه الاشاره انها ضربه موجعه وجها الشيخ طارق الفضلي ارتبكت النظام اليمني والان عايش في تخبط يسار يمنين يبحث عن مخرج من كذبة المكشوفه بصفته يصف الفضلي بالقاعدي الان اتضحت الامور وكل القنوات التلفاز تتكلم عن الشيخ الفضلي كقيادي بالحراك الجنوبي مطالب بالاستقلال الجنوب وليس قاعدي مثل ما يدعى النظام اليمني الحقير

الشيبه 2010-02-17 03:24 PM

عمك علي تزوج امك ورفض يطلقها

خطوط حمراء 2010-02-17 03:45 PM

هذا مقال نشر في موقع مجلة National Review وهي من المجلات الامريكية المهمة وقد نشر في 7 يناير عام 2003 بعد حادث الاغتيال الذي جرى للشهيد جارالله عمر والاطباء الامريكيين في جبلة في اواخر شهر 12 2002م.وكاتبه هو
جوش ديفون .

ولاهمية المقال وعلاقته بقضية هذه الايام والمتعلقة بعبدالمجيد الزنداني حيث قالت حكومة اليمن ان الحكومة الامريكية طلبت من اليمن تسليم الزنداني لعلاقته باالارهاب .قمنا بترجمته لنعرف المزيد عن القضية وكيف ينضر اليها الامريكان ، والاحوال كما هي ،والقضية لازالت قائمة وستضل كذلك حتى يتم عمل حل لها .

وهذا نص المقال مع عنوانه .

7_يناير 2003
شيخ الكراهية اليمني يرعى الجهاد
بقلم :جوش يفون

بينما تغلي اليمن في نوبة متصاعدة من الارهاب .وذلك عندما قتل سياسي يمني بارز وثلاثة اطباء امريكيين .وضعت الأصولية الاسلامية في البلاد على خط المواجهة .واحد الارهابيين اعترف ان له علاقة بالمشتبهين بهمانهم اعضاء بالقاعدة .مرة اخرى نرى في اليمن ، كغيره من بلدان العالم ان التطرف نادرا ما يوجد في فراغ ،.التطرف والكراهية تحتاج الى بذر وتفقيس وزراعة ، بالطريقة نفسها التي تحتاجها اية حركة سياسية او اجتماعية ، ويتطلب الامر قاعدة واسعة من الدعم المالي والفكري.وفي حالة اليمنيان اللذان ارتكبا الاعمال الوحشية الاخيرة، فقد اعتمدا روحيا ،ان لم يكن بطريقة مباشرة، على الشيخ عبدالمجيد الزنداني ،وهو رجل دين يمني بارز ومتطرف وقد عمل كموجه لأوسامة بن لادن ، وعمل قريبا من جمعيات الاعمال الخيرية التابعة للحكومة السعودية.

وفي عالم الجهاد ،غالبا مانجد وراء كل هجوم توجد شخصية ، تقر ، وتحث ، وتبرر الهجمات الارهابية،وهي في الواقع لاتشارك بشكل جسدي في العمليات.مثلا الشيخ عمر عبدالرحمن (الفاقد للبصر) اصد الفتوى التي تدعوا الى تدمير عدة معالم في مدينة نيويورك.واتباعه حاولو تنفيذ الهجمات استنادا الى تعاليم عمر عبدالرحمن والى التبريرات الدينية.ولحسن الحظ انه تم القبض عليهم قبل ان يعملوا اي ضرر.وعمر عبدالرحمن يقضي الان عقوبة السجن المؤبد لدوره في تلك الهجمات.

والزنداني والذي كان محاربا في الحرب الروسية الافغانية ، لايختلف عن الشيخ الاعمى (يقصد عمر عبدالرحمن).وهو يدير جامعة الايمان في صنعاء ، وهي مثل برميل البارود المحشو بالنشاط والتطرف الفكري.وهناك يعض الشباب الطائعين ويقنعهم ان يكرهوا الغرب ، ويسوغ لهم الهجمات الارهابية.ولقد اصدر الزنداني خطبا في اشرطة كاسيت ، حيث زعم ان الرئيس بوش واليهود تأمروا سوية لخلق هجمات 11 سبتمبر.ونتيجة لزعامة الزنداني فقد قامت الجامعة(يقصد جامعة الايمان) بتدريب عددا من المتطرفين الدينيين الى درجة انهم اصبحوا مليشيات (=جيش غير رسمي) والارهابيان اللذان قاما بالهجمات الاخيرة كانا يدرسان بالجامعة.وربما اكثر طلبة جامعة الايمان شهرة هو جون واكر لينده، والذي درس هناك بجد قبل التوجه الى افغانستان ومشاركة طالبان.

لقد علم الزنداني الاف الطلاب في جامعة الايمان ، وتلميذه الاسواء سمعة لم يحضر ابدا الى جامعته.(يقصد اسامة بن لادن) ولقد تعرف الزنداني على اسامة بن لادن في السبعينيات .وكانا في افغانستان سوية يقاتلان السوفيت ، وقد كان دور الزنداني روحيا اكثر منه قتاليا .والزنداني كان مطلوبا من مكتب التحقيقات الفدرالي (اف.بي .اي)للتحقيق معه حول هجوم القاعدة على المدمرة الامريكية يو.اس.اس.كول في اليمن ،على اساس علاقة الزنداني بأبن لادن والتي بقيت قوية كالمعتاد.

جامعة الايمان اسسها الزنداني عام 1995 ومولتها بعض دول الخليج ، من بينها السعودية.وعدد طلابها حوالي 5000 طالب .الجامعة تقدم التدريب والتنشئة اللازمة للمتطرفين ، من الشباب الخائبين والمحاطين باشخاص مؤثرين ومتطرفين مثلهم .وهؤلاء الطلبة يجبرون بعضهم البعض على توليد عقلية غوغائية ضد الغرب.لذا فاافعال طالب واحد نادرا ماتكون نتيجة لدوافع ذلك الطالب.خلف كل مسلح او مفجر ، لواء من الناس المتشابهين في تفكيرهم .والذين قام الزنداني باعدادهم لقبول مثل تلك الهجمات.

وقد بدأت السلطات اليمنية في اعتقال بعضا من طلاب جامعة الايمان لصلاتهم بالهجمات الارهابية الاخيرة، على الرغم ان المتهمين اثنين ، الا انه يشير الى وجود عددا من الطلاب المتورطين في الهجمات.وقد ايد ذلك احد المسئولين اليمنيين في حديث له الى وكالة الصحافة الفرنسية، حيث قال ((ان كثير من الطلاب في جامعة الايمان في صنعاء متهمين بممارسات متشددة ولهم صلات بالشخصين اللذان قاما باغتيال الاطباء الامريكيين الثلاثة والمسئول الثاني في الحزب الاشتراكي اليمني جارالله عمر وقد اعتقلا يوم الخميس)).

وتأتي قوة الزنداني من اعطائه الشرعية من قبل السلطات .وبسبب ان اليمن غير قادرا على التحكم في مشكلته مع الاصولية ، فالزنداني يعمل كقائد رئيسي من قادة حزب الاصلاح ،والذي جعل الحزب ينال الاحترام والدعم من الناس .والحزب متطرفا جدا ،وله افكارا مشابهة لحركة طالبان.والارهابيان اللذان قاما بالهجمات الاخيرة ينتميان الى حزب الاصلاح .وتعاليم الزنداني اصبحت تغوي ولها احترام عند معظم الناس.

والسعودية اعطت شرعية للزنداني،وعاملته كعالم مهم .وموسسة الحرمين وهي موسسة خيرية سعودية كبيرة ،والتي تم تجميد اموالها في بلدين بسبب النشاطات الارهابية .اختارت الزنداني لتزعم حملة انترنت (سميت انه الحق ) الحملة تسعى الى اثبات ان القرأن تنباء بكل المعرفة العلمية البشرية ، منذ بداية الخلق الى الان.

في عام 1984 عمل الزنداني مع اكبر جمعية خيرية سعودية وهي منظمة المؤتمر الاسلامي ،لتأسيس لجنة الاعجاز العلمي .وبرغم ان الزنداني لم يعد له اي منصب رسمي في منظمة المؤتمر الاسلامي ، الا انه لازال يدعى الى المناسبات .وأمين منظمة المؤتمر الاسلامي ، الدكتور عبدالله التركي اجتمع مع الزنداني عام 2002 لمناقشة كيف يخدمون الاسلام والمسلمين.

الزنداني رقم قوي في المعادلة السياسية والاجتماعية في اليمن ،وله شرعية من معظم سكان اليمن ومن الحكومة السعودية.حضوره وشخصيته شهادة للتطرف المتدفق في اليمن ، ان لم يكن معظم الشرق الاوسط.والشخصان اللذان قاما بالهجمات الارهابية الاخيرة في اليمن ، استعملا الدعم المادي والمعنوي المقدم من قبل مؤسسات الزنداني.والحكومة السعودية تعامل الزنداني كما لوكان عالما اسلاميا صادقا.بينما يستمر التشدد والاغواء بدون عوائق في بلاد مثل اليمن ، ومدعوما تكتيكيا من قبل السعوديين ،تبقى الارضية خصبة لنشوء الارهابيين .
للمزيد من مواضيعي


خطوط حمراء 2010-02-17 03:48 PM

موسوعة ويكيبيديا - الشيخ عبد المجيد الزنداني -:
الجهاد في أفغانستان والاتهامات بالإرهاب
شارك الشيخ في الجهاد الأفغاني في الثمانينيات وذلك عن طريق دعوة الشباب اليمني للمشاركة في الجهاد ضد الشيوعية السوفيتية.
وتتهم الحكومة الأمريكية الشيخ بدعم الإرهاب وصلته بالعديد من الإرهابيين.

خطوط حمراء 2010-02-17 03:51 PM

موسوعة المعرفة - عبد المجيد الزنداني -
العودة إلى اليمن
الجهاد في أفغانستان والاتهامات بالإرهاب
  • وتتهم الحكومة الأمريكية الشيخ بدعم الإرهاب و صلته بالعديد من الإرهابيين.وتصنفه
في لائحة المطلوبين لأجهزتها الأمنية، وتقول إنه "الأب الروحي" لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.

ومنذ أن أعلنت أميركا أنها تطلب رأسه وهو لا يغادر اليمن خشية اعتقاله .




:p

انا ضالعي 2010-02-17 04:01 PM

حياك اللة يابو فواز .
موظوع جميل جداً مما جلعني اترحم عليك وعلى الذين دخلو سجل التاريخ المزعوم كما قلت .
فقد ضربت امثلة وقلت فيها ان الذين دخلو التاريخ مجرد اندعاء منهم فقط .
اذاً لماذ اتيت بسيرة الفضلي وإلى الان ليس برئيس دولة .
موظوع ينحصر تحت شي واحد .
هو كل الحقد والخوف من هذا الرجل .
لانكم تعودتم على العفاش .
فكيف برجل عفاش يستطيع ان يتعايش مع رجال مخلصين للة والوطن .
سورة الفيل لن تغفر لكم حين حرفتم حروفها الا تخجلو من انفسكم حين تروها قد تجاوزت القرآن الكريم .
قال علم امريكي .
الجماعة بأنتظارك وين الردود هل الخوف احتواك من كل جانب .

خطوط حمراء 2010-02-17 04:03 PM

الأب الروحي لبن لادن يجاهر بمناصرته للتنظيم وتعاطفه مع عناصره 30/01/2010
واشنطن ستطالب صنعاء بتسليم الزنداني لدوره في ضم 60 أميركياً إلى "القاعدة"





http://www.al-seyassah.com/Portals/0...-p1-i14824.jpg

اليمن لن يستطيع مقاومة الضغوط الأميركية وسيضطر لمراجعة وضع "جامعة الإيمان"
مخاوف من تغطية "النشاط الطبي" للزنداني عملية استقدام عناصر ل¯"القاعدة" من الخارج
واشنطن - صنعاء - خاص "السياسة":

كشفت مصادر غربية في واشنطن لـ"السياسة", أمس, أن الولايات المتحدة ستطالب صنعاء بتسليمها الشيخ عبد المجيد الزنداني "الأب الروحي" لزعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن, على خلفية دوره في تجنيد 60 أميركياً وضمهم إلى التنظيم من خلال انخراطهم في "جامعة الإيمان" التي يرأسها, مرجحة أن يرضخ اليمن للضغوط الأميركية.

وأوضحت المصادر, التي تقاطعت معلوماتها مع تقارير صادرة عن مراكز بحثية مهتمة بقضايا الإرهاب والشأن اليمني, أن الأميركيين ال¯60 الذين ذكرت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ أنهم تحولوا الى الإسلام أثناء وجودهم في السجون الأميركية وتوجهوا إلى اليمن للتدريب مع عناصر "القاعدة", انضموا إلى "جامعة الإيمان" وجرى استقطابهم إلى التنظيم بواسطة الزنداني.

وتوقعت أن تقوم واشنطن بتجديد مطالبة صنعاء بتسليمها الزنداني على خلفية ضلوعه في تجنيد الأميركيين بعد قضائهم فترة في "جامعة الإيمان" التي تعمل على تنشئة مئات الطلاب, من بينهم أميركيون, قبل انتقالهم إلى صفوف تنظيم "القاعدة" الذي يتخذ من محافظات مأرب وشبوة وأبين معاقل للتخطيط لعملياته الإرهابية.

ورجحت المصادر الغربية أن تؤدي مطالبة واشنطن بتسليم الزنداني في هذه الفترة الحرجة التي يمر بها اليمن, الذي يخوض حرباً مفتوحة على "القاعدة" ومواجهات في الشمال مع المتمردين الحوثيين, بتوتير العلاقات بين البلدين, لأن القوانين اليمنية لا تسمح بتسليم أي يمني إلى جهة أجنبية لمحاكمته, خاصة أن المطلوب هو الزنداني الذي يعد واحداً من أهم الشخصيات الدينية في اليمن.

لكن المصادر لم تستبعد أن تضطر صنعاء التي ستكون في موقف حرج للغاية هذه المرة, في حال إصرار الولايات المتحدة, إلى استجواب الزنداني بمشاركة فريق محققين أميركيين للتأكد من صحة المعلومات التي ستعيد الزنداني وغيره, ممن كانت واشنطن قد طالبت اليمن بتسليمهم على خلفية اتهامهم بدعم وتمويل الإرهاب, إلى قائمة أبرز المطلوبين.

فالشيخ الزنداني المعروف بعدائه للولايات المتحدة, حشد الأسبوع الفائت نحو 150 من كبار رجال الدين لرفض أي تدخل أجنبي في اليمن بهدف شن حرب ضد عناصر "القاعدة", مهدداً بإعلان الجهاد.

ورأى مراقبون في ثنايا بيان العلماء, الذي بدت بصمات الزنداني فيه واضحة من خلال حدة فقراته, تعاطفاً واضحاً مع عناصر "القاعدة" وإن تلبس بالفتوى الدينية, على اعتبار أنه "جرم" العمليات التي وصفتها صنعاء ب¯"الاستباقية" واستهدفت عناصر التنظيم ما بين 17 و27 ديسمبر الماضي في محافظتي أبين وشبوة وقتل فيها 68 من "القاعدة" بينهم قيادات من الصف الأول, إذ اعتبر أن "ما حدث من قتل وسفك لدماء الأبرياء في أبين وشبوة وأماكن أخرى قتل خارج القضاء الشرعي ودون محاكمة عادلة", إضافة إلى أن الزنداني نفسه هاجم بشكل واضح الولايات المتحدة واعتبر أي تدخل مباشر لها في اليمن احتلالا واستعمارا.

ووفقاً لتحليلات مراكز دراسات غربية, فإن ما سيترتب على الطلب الأميركي بتسليم الزنداني أمور عدة, أبرزها أن على السلطات اليمنية إعادة النظر في الوضع الحالي ل¯"جامعة الإيمان" المتهمة بتخريج متطرفين, والتحقق من هوياتهم وبلدانهم ودراسة تاريخهم وارتباطاتهم بتنظيمات إرهابية ك¯"القاعدة", وإعادة النظر كذلك في مناهج الجامعة التي تدرس طلابها إضافة إلى العلوم الشرعية فنون القتال.

وقد يصبح نشاط الزنداني, وخصوصا مسألة معالجة مرضى الايدز القادمين من الخارج, موضع شبهة أيضاً يستدعي الرقابة الشديدة, إذ يمكن أن يوفر هذا النوع من النشاط تغطية لاستقبال الزنداني عناصر من "القاعدة" المتسترين بمرافقة المرضى, قبل أن يختفوا عن الأعين ليصبحوا مصدر خطر وقوة بيد التنظيم يعوض أي خسارة بشرية مع كل ضربة تنجح قوات الأمن اليمنية في توجيهها لعناصره مستقبلاً.

وكانت واشنطن طالبت صنعاء بتسليم الزنداني الذي تنظر إليه على أنه الأب الروحي لزعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن, والمسؤول عن تفريخ الإرهاب وتمويل التنظيم وتجنيد المقاتلين والمساعدة على شراء الأسلحة.

كما أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمنع سفر الزنداني وتجميد أرصدته وأمواله والحجز على ممتلكاته, وهو ما اعترضت عليه صنعاء التي رفضت تسليمه إلى الولايات المتحدة, مطالبة بدليل لإدانته, بالتزامن مع نفيه شخصياً التهم الموجهة إليه جملة وتفصيلاً.

يشار إلى أن تقرير لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي بشأن ال¯60 أميركياً المشتبه بانضمامهم إلى "القاعدة", أكد أن المسؤولين الأميركيين على درجة عالية من التأهب, جراء التهديد المحتمل الذي يشكله المتطرفون الذين يحملون جوازات سفر أميركية.

:p

http://www.al-seyassah.com/AtricleVi...5/Default.aspx


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.