العثور على جثة مواطن مقتولا وسط مدينة الضالع
الخبر (الأخبار المحلية) قبل 14 دقيقة
أكد شهود عيان في محافظة الضالع أن مواطنون عثروا على جثة مواطن في محافظة الضالع. وأوضح الشهود أن مجهول وجد مقتولا بطلقتي رصاص وسط مدينة الضالع ولم تعلم هويته حتى اللحظة. وتعتبر هذه الحالة هي الرابعة حيث سبق وأن عثر مواطنين على ثلاث حالات قتل مشابه وسط المدينة في الثلاثة الماضية من هذا

تفاصيل: مقتل شخص عقب نشوب شجار بمركز امتحاني بعدن


الاثنين 16 يونيو 2014 11:32 صباحاً

عدن

لقي شاب في العشرينات من عمره مصرعه يوم الاثنين اثر نشوب عراك بين مجموعة من شباب حي الطويلة بالمدينة القديمة ( كريتر) وبين حراس من الأمن يتولون حماية مركز امتحاني في الحي .



وقال مصدر محلي لـ"عدن الغد" ان مجموعة من الشباب من أبناء الحي حاولوا الدخول إلى المركز الامتحاني بالقوة لتنفيذ عمليات غش لطلاب يخوضون الامتحانات الوزارية إلا ان جنود الأمن حاولوا منعهم .



واندلعت بسبب محاولة الجنود منع الشباب من دخول المركز الامتحاني عراك بالايدي حيث استنجد الجنود الذين يتولون حراسة المركز الامتحاني بقوة أمنية وصلت إلى المكان .



ووصلت إلى المركز الامتحاني قوة أمنية لتندلع بين جنودها وبين الشباب اشتباكات مسلحة استخدم فيها الطرفين الأسلحة الرشاشة .



وقال قاطنون في الحي ان جنود من الامن كانوا يطلقون النار بصورة عشوائية حيث اصابت اعيرة نارية عدد من السيارات المتوقفة ومساكن عدد من الاهالي .



ولاحقا قال مسعفون ان شاب في العشرينات من عمره لقي مصرعه صباح يوم الاثنين عقب اندلاع هذه الاشتباكات المسلحة ولم يتسنى لـ"عدن الغد" التأكد فيما اذا كان مشاركا في الاشتباكات ام انه قتل عن طريق "الخطأ" .



وقال المسعفون لـ"عدن الغد" ان الشاب "تامر باسل برو" أصيب بعيار ناري اخترق منطقة الرقبة توفي على اثره .



واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوة من الأمن ومسلحين شباب بحي الطويلة بصورة مفاجئة وقال قاطنون بالحي ان الاشتباكات كانت عنيفة .

*من صالح العبيدي ومريم بارحمة

ا

صور.. داعش ترتكب مذابح جماعية بالعراق




كتب- حمدى مبارز: الأحد , 15 يونيو 2014 15:53
نشر موقع تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام الإرهابي "داعش" صورًا مروعة على موقع التنظيم على الإنترنت، وذلك لعمليات قتل وذبح جماعى لجنود عراقيين خلال اجتياح عناصر الحركة لبعض المدن والمحافظات العراقية الشمالية الأسبوع الماضى.
وتظهر الصور مقاتلين ملثمين من الحركة الإرهابية وهم يذبحون جنود عراقيين أو يقومون بإطلاق الرصاص عليهم وهم مكبلين الأيدى من الخلف بعد أن تم وضعهم على الأرض بشكل جماعى.
وأشارت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية التى نشرت الصور إلى أن عناصر "داعش" قاموا بنقل عشرات الجنود الأسرى فى شاحنات بشكل جماعى، وتم إجبارهم على الاستلقاء بوجوههم على الأرض فى حفرة ضخمة مع أسلحتهم وهم مكبلى الأيدى من الخلف، وتم إطلاق النار عليهم، وتظهر الصور البشعة الجنود وهم غارقون فى الدم.
وقالت الوكالة إن هذه الصور المروعة يمكن أن تزيد من شحذ التوترات الطائفية لدى المئات من الشيعة تلبية لدعوة الزعيم الروحي الأكثر احتراما "آية الله العظمى علي السيستاني " لحمل السلاح ضد المتشددين السنة الذين اجتاحوا شمال العراق،
خصوصاً بعد أن تعهد مقاتلو "داعش" بنقل المعركة إلى بغداد ومدن الجنوب التى تضم المزارات الشيعية المقدسة.
وأكدت الوكالة أن التعليق على الصور يشير إلى أن عمليات القتل الجماعى للجنود العراقيين، جاءت انتقاماً لمقتل قائد "داعش" عبدالرحمن بيلاوى".
وجاء فى نص التعليق على الصور المنشورة على موقع داعش .. "هذا هو المصير الذي ينتظر الشيعة الذين أرسلوا بواسطة "نوري" (فى إشارة إلى رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى) لمحاربة أهل السنة".
وأكد كبير المتحدثين باسم الجيش العراقي، الجنرال قاسم الموسوي، صحة الصور وقال إنه كان على بينة من حالات القتل الجماعي من الجنود العراقيين الذين اعتقلوا في المناطق التي تسيطر عليها داعش".
ومعظم الجنود الذين يظهرون في الصور يرتدون ملابس مدنية، فوق ملابسهم العسكرية، وهو على ما يبدو محاولة للتخفى والهروب.
وكان العديد من الجنود ورجال الشرطة قد تركوا الزي والمعدات وراءهم عندما اجتاح المسلحون الموصل وتكريت والمناطق المحيطة بها.
ولم تحدد الصور تاريخ أو مكان الواقعة، لكن "الموسوي" قال إن أحداث القتل وقعت في محافظة صلاح الدين، خصوصاً فى العاصمة تكريت.
وحذر رئيس مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة "نافي بيلاي" يوم الجمعة من القتل بجميع أشكاله وجرائم حرب أخرى في العراق، وقال إن عدد القتلى في الأيام الأخيرة قد يصل إلى المئات، في حين أن الجرحى قد يقترب من ألف شخص.
وقالت الوكالة إن سيارة ملغومة انفجرت في وسط بغداد مما أسفر عن مقتل 10 وإصابة 21، وفقا للشرطة ومصادر طبية. وشهدت بغداد تصعيداً في التفجيرات الانتحارية والسيارات في الأشهر الأخيرة، استهدفت في معظمها الأحياء الشيعية أو قوات الأمن.
وتدور حالياً معارك قوية بين القوات الحكومية ومقاتلى داعش للسيطرة على مدينة "تلعفر" في شمال العراق، وأصبح المستشفى الرئيسي في المدينة غير قادر على التعامل مع عدد الجرحى، دون تقديم أرقام دقيقة لعدد القتلى والمصابين.
وفي الوقت نفسه عززت الحكومة دفاعاتها حول بغداد، وانتشر مئات من الرجال الشيعة المتطوعين في شوارع بالسلاح ردًا على دعوة وجهها آية الله العظمى علي السيستاني للعراقيين للدفاع عن بلادهم.

وزارة الدفاع: سفينة أمريكية على متنها 550 من مشاة البحرية تدخل الخليج