ثلاثة قتلى في اشتباكات بين قوات صالح وأنصار الأحمر بصنعاء

المصدر اونلاين

الخميس 29-أيلول/سبتمبر-2011 ، الساعة 12:49

اندلعت اشتباكات عنيفة فجر اليوم الخميس في الجهة الشمالية من العاصمة اليمنية صنعاء بين قوات موالية للرئيس علي عبدالله صالح وأنصار زعيم قبلية حاشد الشيخ صادق الأحمر.

وسمعت انفجارات مدوية وأصوات إطلاق نار بالأسلحة الرشاشة في الصباح الباكر اليوم في مدينة صوفان السكنية.

واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات صالح وأنصار قبيلة حاشد بعد هجوم بالمدفعية وقذائف الهاون شنته تلك القوات على منزل الشيخ حمير الأحمر نائب رئيس البرلمان ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة خمسة من حراس المنزل. بحسب مصادر قريبة منه.

ولم تعرف كيف بدأت الاشتباكات بين أنصار الأحمر وقوات الحرس الجمهوري التي يقودها نجل الرئيس صالح، كما لم يتسنى الحصول على معلومات بشأن القتلى من جانب القوات الموالية لصالح.

وتطورت الاشتباكات بعد هجوم قوات الحرس على مواقع للفرقة الأولى مدرع. ونقلت بي بي سي عن مصدر عسكري في الفرقة قوله إن اثنين من الجنود قتلا كما أصيب ثمانية آخرون في هجوم مباغت شنته القوات الموالية للنظام فجر اليوم على مواقع الفرقة في تقاطع عمران وحي التلفزيون مستخدمة المدفعية الثقيلة والرشاشاتة وقذائف الهاون.

وأضاف المصدر أن قوات الفرقة اضطرت للرد على ذلك الهجوم رغم استجابة قيادة الفرقة لوساطة كانت توصلت اليها لجنة مكلفة من الرئيس لإزالة التوتر العسكري والأمني في العاصمة صنعاء.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن شهود عيان أن جانبا من الاشتباكات وقع في شمال حي الحصبة بما في ذلك شارع عمران القريب من مبنى التلفزيون وفي شارع الثلاثين المؤدي إلى مقر احدى فرق الجيش التي يقودها اللواء المنشق علي محسن الأحمر.

وذكر مصدر آخر في الفرقة ان قذيفتي هاون أطلقها أنصار البرلماني صغير عزيز الموالي لصالح سقطت في معسكر الصيانة الذي يضم قوات موالية لصالح وبالقرب من قوات أخرى تتبع الفرقة الأولى مدرع فيما يعتقد أنه خطأ.

وفي صنعاء ايضا, اكدت مصادر امنية سقوط قذيفة صباح اليوم الخميس في فناء معهد الميثاق التابع للحزب الحاكم وسط المدينة مما أسفر عن إصابة شخصين بجروح.

وهرب العديد من الأهالي من منازلهم صباح الخميس بسبب ازدياد حدة القتال بين الجانبين.

وباندلاع القتال فجر الخميس تكون قد انتهت ثلاثة ايام من الهدوء النسبي في صنعاء، بعدما اندلعت اشتباكات عنيفة خلال الأيام الماضية سقط خلالها أكثر من مائة قتيل ومئات الجرحى.

أهم أسباب انفجار الأوضاع في الحصبة (إضافة )


عربي نيوز / خاص / قالت مصادر خاصة لعربي نيوز أن أهم الأسباب التي أدت إلى انفجار الوضع في الحصبة من جديد بعد الهدنة هو قيام السلطات العسكرية تغيير قائد الموقع المرابط في التلفزيون الذي قالت المصادر إنه من الموالين لـ اللواء علي محسن الأحمر ، ولذلك تم تغييره بقائد آخر من محافظة أبين .

مصادر اليوم أشارت إلى أن حصيلة الاشتباكات يومنا هذا قتيل وخمسه جرحى جراء القصف على منزل نائب البرلمان اليمني حمير الأحمر في الواقع في حي صوفان شمال الحصبة ، ولا تزال الاشتباكات مستمرة حتى لحظة كتابة هذا الخبر .

ثلاثة قتلى في اشتباكات بين قوات صالح وأنصار الأحمر بصنعاء

المصدر أونلاين - خاص

اندلعت اشتباكات عنيفة فجر اليوم الخميس في الجهة الشمالية من العاصمة اليمنية صنعاء بين قوات موالية للرئيس علي عبدالله صالح وأنصار زعيم قبلية حاشد الشيخ صادق الأحمر.


وسمعت انفجارات مدوية وأصوات إطلاق نار بالأسلحة الرشاشة في الصباح الباكر اليوم في مدينة صوفان السكنية.


واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات صالح وأنصار قبيلة حاشد بعد هجوم بالمدفعية وقذائف الهاون شنته تلك القوات على منزل الشيخ حمير الأحمر نائب رئيس البرلمان ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة خمسة من حراس المنزل. بحسب مصادر قريبة منه.


ولم تعرف كيف بدأت الاشتباكات بين أنصار الأحمر وقوات الحرس الجمهوري التي يقودها نجل الرئيس صالح، كما لم يتسنى الحصول على معلومات بشأن القتلى من جانب القوات الموالية لصالح.



وتطورت الاشتباكات بعد هجوم قوات الحرس على مواقع للفرقة الأولى مدرع. ونقلت بي بي سي عن مصدر عسكري في الفرقة قوله إن اثنين من الجنود قتلا كما أصيب ثمانية آخرون في هجوم مباغت شنته القوات الموالية للنظام فجر اليوم على مواقع الفرقة في تقاطع عمران وحي التلفزيون مستخدمة المدفعية الثقيلة والرشاشاتة وقذائف الهاون.


وأضاف المصدر أن قوات الفرقة اضطرت للرد على ذلك الهجوم رغم استجابة قيادة الفرقة لوساطة كانت توصلت اليها لجنة مكلفة من الرئيس لإزالة التوتر العسكري والأمني في العاصمة صنعاء.


ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن شهود عيان أن جانبا من الاشتباكات وقع في شمال حي الحصبة بما في ذلك شارع عمران القريب من مبنى التلفزيون وفي شارع الثلاثين المؤدي إلى مقر احدى فرق الجيش التي يقودها اللواء المنشق علي محسن الأحمر.


وذكر مصدر آخر في الفرقة ان قذيفتي هاون أطلقها أنصار البرلماني صغير عزيز الموالي لصالح سقطت في معسكر الصيانة الذي يضم قوات موالية لصالح وبالقرب من قوات أخرى تتبع الفرقة الأولى مدرع فيما يعتقد أنه خطأ.


وفي صنعاء ايضا, اكدت مصادر امنية سقوط قذيفة صباح اليوم الخميس في فناء معهد الميثاق التابع للحزب الحاكم وسط المدينة مما أسفر عن إصابة شخصين بجروح.



وهرب العديد من الأهالي من منازلهم صباح الخميس بسبب ازدياد حدة القتال بين الجانبين.


وباندلاع القتال فجر الخميس تكون قد انتهت ثلاثة ايام من الهدوء النسبي في صنعاء، بعدما اندلعت اشتباكات عنيفة خلال الأيام الماضية سقط خلالها أكثر من مائة قتيل ومئات الجرحى.

الناشري المتهم بتفجير المدمرة الأمريكية كول يواجه عقوبة الإعدام
2011/09/29 11:25

قالت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) إن المشتبه فيه الرئيسي في الهجوم على المدمرة الأميركية "كول" في العام 2000 باليمن عبد الرحيم الناشري أحيل إلى محكمة عسكرية استثنائية في معتقل غوانتانامو بعد تثبيت التهم الموجهة إليه، مشيرة إلى أن الناشري قد يواجه عقوبة الإعدام في حال إدانته.

والناشري -وهو سعودي في السادسة والأربعين من العمر- سيحاكم أيضا في غوانتانامو بتهمة الهجوم على ناقلة النفط الفرنسية "ليمبورغ" في خليج عدن في السادس من أكتوبر/تشرين الأول عام 2002.

وهي أول إحالة منذ قرار الرئيس باراك أوباما في مطلع مارس/آذار إحالة متهمين جدد أمام المحاكم العسكرية الاستثنائية في غوانتانامو بعد قرار تجميد الإجراءات في القاعدة الأميركية في كوبا، والذي اتخذه الرئيس الأميركي لدى تسلمه مهامه في بداية 2009.

ويشتبه في أن الناشري خطط وشارك في التحضير للهجوم الذي نفذ في 12 أكتوبر/تشرين الأول عام 2000 على المدمرة كول عندما كانت في مرفأ عدن في اليمن. وأسفر الهجوم عن مقتل 17 بحارا وجرح أربعين آخرين، وتبناه تنظيم القاعدة.

كما يتهم القضاء الأميركي الناشري بالمشاركة في الهجوم على ناقلة النفط "ليمبورغ"، التي كانت ترفع العلم الفرنسي واستهدفها زورق مليء بالمتفجرات، مما أدى إلى مقتل بحار بلغاري.

وسيحاكم الناشري أيضا بتهمة محاولة الهجوم على مدمرة أميركية أخرى هي "ساليفانز" عندما كانت تتزود بالوقود في مرفأ عدن في الثالث من يناير/كانون الثاني من العام 2000.

يشار إلى أن الناشري اعتقل بدبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2002 ونقل إلى أحد سجون وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أي) في أفغانستان قبل أن يتم نقله إلى معتقل آخر في تايلند، حيث تعرض أثناء استجوابه إلى عقوبة "الإيهام بالغرق" وتهديده بمسدس مصوب إلى رأسه وجهاز ثقب كهربائي، بحسب تقرير نشره المفتش العام في الوكالة عام 2009.

وقال المحامي المعين للدفاع عن الناشري -ستيفن ريز- إن المعاملة التي قوبل بها موكله ترقى إلى التعذيب، وطلب من السلطة القضائية إسقاط التهم أو إلغاء عقوبة الإعدام المحتملة على الأقل.

كما ذهب المحامي إلى أن اللجان العسكرية -التي تتولى محاكمته- فيها الكثير من العيوب، مما يسمح بإدانة المتهمين بموجب أدلة غير ملموسة.

يشار إلى أن هناك 171 سجينا في معتقل غوانتانامو، من بينهم 35 مشتبها فيه قد يواجهون تهم ارتكاب جرائم حرب، بحسب الحكومة الأميركية.

الصفحه الثانيه "
مراسلنا صنعاء تجدد الاشتباكات في حي صوفان بين انصار الاحمر وعصابه صالح ويساندها
بعض من جموع من بلاطجه النظام التي في ملعب الثوره .

كاتب سعودي : لم يتفق اليمنيون.. فهل يحتل الأمريكيون اليمن؟!


http://www.adenlife.net/news7223.html