ابو مالك الحالمي
2012-11-11, 10:03 AM
اليمن في خطر شماله وجنوبه ولاخطر هي الفدراليه وفك الارتباط هوا الحل الامن.
المتابع للوضع في اليمن والحريص على اليمن شماله وجنوبه سوف يلاحض ذلك بوضوح
وخاصتا بعد الاتفاف على الثوره في الشمال وسيطرة عصابه على هذه الثوره وتاحتها الفرصه
للتدهور الامني في كل من الشمال والجنوب فكل من يمر بطريق البقع صنعا سيلاحض العجب
والعجاب فاخر تواجد للدوله هي منطقة الحتارش بجوار صنعاء وبعدها تاتي نقطه للموتمر الشعبي العام
بلباس مدني ورافعين علم الموتمر الشعبي العام.وياتي بعدها نقطه للمشترك رافعين علم المشترك بلباس مدني
وياتي بعدها نقطه للحوثيين في اول مدخل للمحافضة الجوف المحاذي للصنعاء .وياتي بعدها نقاط للقبائل وللعصابات التقطع
وبعضها لاتستطيع معرفتها تتبع من وكلها بلباس مدني وبسلاح متوسط من ضمنها الاطقم.
كل من تجده في الطريق يحمل السلاح وتنضر في ملامحه الجهل وكانه متواجل من العصور السحيقه.
علي عبدالله صالح لم يعمل شي لليمن بل هوا السبب في كل مايحصل في اليمن شماله وجنوبه.
تسلم السلطه عام 1979 وكانت الدوله فقط تحكم صنعاء وتنازل عنهاء والدوله متواجده في هذه المنطقه فقط.
المؤسسات الذي دمر اكثر بكثير من المؤسسات الذي بناء مانهب اكثر بكثير من المشاريع الذي بناء المشارع الموسميه
الذي لايتجاوز عمرها الخمس سنوات.
تنازل علي عبدالله صالح عن الحكم للحكومة الوفاق الذي لايستطيع رئيسها دخول القصر الرئاسي بمقابل اعطاء هذه الحكومه
الحصانه لهذا الرئيس.وكلاهما باطل وما بني على باطل فهوا باطل.
لو نلاحض من يقود عملية الحوار الوطني الذي يتشدقوا به كل اطراف المبادره الخليجيه وهم بعيدين عنه وكل واحد منهم
يسعاء الى السيطره فتواجد نقاط للموتمر الشعبي العام بزي مدني وتواجد مثلها للمشترك يدل على ذلك حتى صنعاء مازالة
مقسمه.بين الاحزاب والقبائل والحوثين وكلهم يريدوا السيطره على الوضع في الشمال بسبب فشل الثوره في الشمال
او كما يقال الثوره نجحة والبقره ماتت او العمليه نجحت والبقره ماتت كقول احد الاطباء البيطريين عندما عمل عمليه
لاحد الابقار وماتت البقره.
وكما اسلفنا القول فان عبد الكريم الارياني احد صناع حرب اربعه وتسعين وفي اعلى الهرم في عملية الحوار الوطني
والكثير من المجرمين الذي دمروا اليمن شماله وجنوبه هم من يتحكموا بهذه العمليه.
الجنوب في الانتخابات الماضيه لم يمنح عبدربه منصور حق الشرعيه في ترائسه بل يمنح كل يوم الرئيس على سالم البيض
ويضحي بنفسه من اجل مشروع فك الارتباط الذي يتبناه الرئيس البيض وحوالي 70%من الشعب الجنوبي.
اذا نضرنا الى وضع اليمن من كل النواحي اليمن شماله وجنوبه سنجد ان اليمن في خطر من كل النواحي ولكن مع خيار فك الارتباط
سيسلم اليمن شماله وجنوبه من الكارثه المحدقه وسيبني كل قطر دولته بحرص دون التفكير بماء سيعمله الطرف الاخر لانه ستكون
هناك اتفاقيات تحمي كل قطر ولكن اذا استمر هذا الحال فسوف يكون اليمن في تشضي اكبر بل خطير جدا وسوف تذهب اليمني الى منزلق
لايحمد عقباه فشباب الثوره من كانوا يحملوا لواء الثوره الحقيقي اسكتوهم بان اليمن الجنوبي سوف ينفصل اذا استمروا في ثورتهم
وبذلك افشلوا الثوره في الشمال وكل هم السياسين في الشمال هواء بقاء الجنوب رهينه تحت ايديهم وسوف يعملوا كل مابوسعهم وعلى العكس
في الجنوب سوف يعمل كل ابناء الجنوب من اجل فك الارتباط .وسوف يستمر التدهور ودخول العديد من القواء الذي ستودي الى التشضي الاكبر
ومن ضمنها القاعده في الجنوب والعديد من القواء والقبائل في الشمال.
مشروع الفيدراليه اكثر من هذه الخطوره فكل المخاطر الذي ذكرة موجوده فيه ويزيد عليها خطر ان كل طرف من اطراف الفيدراليه سيفتح فتنه داخل الطرف
الذي يتبناء لان الاغلبيه من الشمالين والجنوبيين لايقبلوا في الفدراليه.وهذا باطل مع ان بنائه من الاصل باطل.
اذا الحل هواء فك الارتباط مع الاحتفاض بحق التنقل بين الدولتين كماء يحدث في دول الخليج وتبادل المصالح وعمل تصالح وتسامح بين الدولتين
وحترام كل دوله للجارتها.
المتابع للوضع في اليمن والحريص على اليمن شماله وجنوبه سوف يلاحض ذلك بوضوح
وخاصتا بعد الاتفاف على الثوره في الشمال وسيطرة عصابه على هذه الثوره وتاحتها الفرصه
للتدهور الامني في كل من الشمال والجنوب فكل من يمر بطريق البقع صنعا سيلاحض العجب
والعجاب فاخر تواجد للدوله هي منطقة الحتارش بجوار صنعاء وبعدها تاتي نقطه للموتمر الشعبي العام
بلباس مدني ورافعين علم الموتمر الشعبي العام.وياتي بعدها نقطه للمشترك رافعين علم المشترك بلباس مدني
وياتي بعدها نقطه للحوثيين في اول مدخل للمحافضة الجوف المحاذي للصنعاء .وياتي بعدها نقاط للقبائل وللعصابات التقطع
وبعضها لاتستطيع معرفتها تتبع من وكلها بلباس مدني وبسلاح متوسط من ضمنها الاطقم.
كل من تجده في الطريق يحمل السلاح وتنضر في ملامحه الجهل وكانه متواجل من العصور السحيقه.
علي عبدالله صالح لم يعمل شي لليمن بل هوا السبب في كل مايحصل في اليمن شماله وجنوبه.
تسلم السلطه عام 1979 وكانت الدوله فقط تحكم صنعاء وتنازل عنهاء والدوله متواجده في هذه المنطقه فقط.
المؤسسات الذي دمر اكثر بكثير من المؤسسات الذي بناء مانهب اكثر بكثير من المشاريع الذي بناء المشارع الموسميه
الذي لايتجاوز عمرها الخمس سنوات.
تنازل علي عبدالله صالح عن الحكم للحكومة الوفاق الذي لايستطيع رئيسها دخول القصر الرئاسي بمقابل اعطاء هذه الحكومه
الحصانه لهذا الرئيس.وكلاهما باطل وما بني على باطل فهوا باطل.
لو نلاحض من يقود عملية الحوار الوطني الذي يتشدقوا به كل اطراف المبادره الخليجيه وهم بعيدين عنه وكل واحد منهم
يسعاء الى السيطره فتواجد نقاط للموتمر الشعبي العام بزي مدني وتواجد مثلها للمشترك يدل على ذلك حتى صنعاء مازالة
مقسمه.بين الاحزاب والقبائل والحوثين وكلهم يريدوا السيطره على الوضع في الشمال بسبب فشل الثوره في الشمال
او كما يقال الثوره نجحة والبقره ماتت او العمليه نجحت والبقره ماتت كقول احد الاطباء البيطريين عندما عمل عمليه
لاحد الابقار وماتت البقره.
وكما اسلفنا القول فان عبد الكريم الارياني احد صناع حرب اربعه وتسعين وفي اعلى الهرم في عملية الحوار الوطني
والكثير من المجرمين الذي دمروا اليمن شماله وجنوبه هم من يتحكموا بهذه العمليه.
الجنوب في الانتخابات الماضيه لم يمنح عبدربه منصور حق الشرعيه في ترائسه بل يمنح كل يوم الرئيس على سالم البيض
ويضحي بنفسه من اجل مشروع فك الارتباط الذي يتبناه الرئيس البيض وحوالي 70%من الشعب الجنوبي.
اذا نضرنا الى وضع اليمن من كل النواحي اليمن شماله وجنوبه سنجد ان اليمن في خطر من كل النواحي ولكن مع خيار فك الارتباط
سيسلم اليمن شماله وجنوبه من الكارثه المحدقه وسيبني كل قطر دولته بحرص دون التفكير بماء سيعمله الطرف الاخر لانه ستكون
هناك اتفاقيات تحمي كل قطر ولكن اذا استمر هذا الحال فسوف يكون اليمن في تشضي اكبر بل خطير جدا وسوف تذهب اليمني الى منزلق
لايحمد عقباه فشباب الثوره من كانوا يحملوا لواء الثوره الحقيقي اسكتوهم بان اليمن الجنوبي سوف ينفصل اذا استمروا في ثورتهم
وبذلك افشلوا الثوره في الشمال وكل هم السياسين في الشمال هواء بقاء الجنوب رهينه تحت ايديهم وسوف يعملوا كل مابوسعهم وعلى العكس
في الجنوب سوف يعمل كل ابناء الجنوب من اجل فك الارتباط .وسوف يستمر التدهور ودخول العديد من القواء الذي ستودي الى التشضي الاكبر
ومن ضمنها القاعده في الجنوب والعديد من القواء والقبائل في الشمال.
مشروع الفيدراليه اكثر من هذه الخطوره فكل المخاطر الذي ذكرة موجوده فيه ويزيد عليها خطر ان كل طرف من اطراف الفيدراليه سيفتح فتنه داخل الطرف
الذي يتبناء لان الاغلبيه من الشمالين والجنوبيين لايقبلوا في الفدراليه.وهذا باطل مع ان بنائه من الاصل باطل.
اذا الحل هواء فك الارتباط مع الاحتفاض بحق التنقل بين الدولتين كماء يحدث في دول الخليج وتبادل المصالح وعمل تصالح وتسامح بين الدولتين
وحترام كل دوله للجارتها.