محسن الحريري
2012-11-01, 07:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وعيدكم سعيد موخرًا وعساكم تصمدون حتئ النصر وتقرير المصير
الى من يسعى لتميع القضيه الجنوبيه ويمزق جسد الجنوب الحر مثل لطفي شطاره وغيره من سماسره بياعين الذمم
لاتفكرون محسن الحريري غاب على الاعلام بل الضروف حكمت والان سنعود لكم من جديد ونقارع السماسره واصحاب جنون العضمه الطامحين للوصول الئ كراسي السلطه عىلى حساب الجنوبين كلا والف لا
نقول للاخ لطفي بطاره لاتبطر بلجنوب الجنوب لالك ولا لمن مثلك. نحن نتكلم عن حوار بين شمال وجنوب وانت يامفتري تريد الجنوب يسلم نفسه بهذه السهوله لعصابت صادق الاحمر وعلي محسن والزنداني واسرة صالح واتباعهم
صادق لحمر يهددنا بلحرب بدون استنكار ولا ادانه من اي شمالي للاسف
بعد سحق جيشنا وضم ونهب ارضنا وسرقت ثروتنا وطمس هويتنا والسيطره عى كل سيادتنا وما كان باقي يفعلوه هو اخراجنا نهائياً من الجنوب
مع من اتحاور مع مستعمر مع مجرمين مع مافيه قتلت اهلنا وذبحت كوادرنا سرقت اموالنا واملاكنا مع من اتحاور مع من استباح دمائنا وحلل قتلنا وكفرنا وسبانا وهاننا لاحوار مع استعمار لاحوار مع احمر ولا اصفر ولازنداني ولاصعتر استمرو بلاحتجاجات حاولو اسقاط علم الوحده من كافت مباني الجنوب على بلاطجة الجنوب اليوم الاستفاده من بلاطجة صالح ولحمر الذي خرجو من العرس بلا حمص
انتبهو تصبحو بشبابيك الاصلاح ضحيه مثل الاسماك بشبابيك الصيادين نحو الموت والذبح. مثل انصار الشريعه يغسلون دماغهم ويوعدونهم بلجنه وكئنها ملك للارهاب
الحذر من فتاوة الاصلاحين اكبر خطر ودمار الشباب الذي يريد الجنه يمشي في ما قاله الله فقط لا بما قال ارهابي. كيف باتروح الجنه وانت مفحم مقطع ارباً ارباً لم تاكل منك لاحوت ولا كلاب هذا هو باب الى جهنم الاحزمه ستوصلكم الئ جهنم ساري مفعول
وساتفحمون في جهنم اعدا الانسم الذي تاخذوها والله حرم اخذها غيره
الذي يريد الجنه يدخلها بكفنه المعطر وبجسده الكامل ويصلون عليه الاف الناس
جنت الارهاب بعثت من بيت لحمر والزنداني
ابتعدو من الذي يريدون يباع ونكم عن بعضكم وعن الوطن
الموامره هي علا الجنوبين فقط من كل نواحي. الفرصه امامنا هو الاستمرار بالمضاهرات والاحتجاجات والعصيان والاضرابات وكافت الطرق السلميه
ومن ناحيه حان تشكيل جيش جنوبي حر كا ردع للسلميه في حين لزم الامر لرد الفعل
لا حوار. ولامفاوضه وعاد غرمائنا هم من يخيرونا الحوار ام الحرب
اذا لزم الامر لحوار دولتين شمال وجنوب عاد لنا شروط
مثل تدخل واشراف دولي وحوار مع شباب التغير فقط
محاكمة علي صالح واقربائه وعلي محسن واقربائه وصادق لحمر واقربائه واتباعهم من الارياني والزنداني لا قيران ومقوله وغيرهم من لصوص مثل محمد صالح طريق
محاكمتهم عبر محكمة الجنايات الدوليه. ستفتح طريق الحوار بين دولتين
وعيدكم سعيد موخرًا وعساكم تصمدون حتئ النصر وتقرير المصير
الى من يسعى لتميع القضيه الجنوبيه ويمزق جسد الجنوب الحر مثل لطفي شطاره وغيره من سماسره بياعين الذمم
لاتفكرون محسن الحريري غاب على الاعلام بل الضروف حكمت والان سنعود لكم من جديد ونقارع السماسره واصحاب جنون العضمه الطامحين للوصول الئ كراسي السلطه عىلى حساب الجنوبين كلا والف لا
نقول للاخ لطفي بطاره لاتبطر بلجنوب الجنوب لالك ولا لمن مثلك. نحن نتكلم عن حوار بين شمال وجنوب وانت يامفتري تريد الجنوب يسلم نفسه بهذه السهوله لعصابت صادق الاحمر وعلي محسن والزنداني واسرة صالح واتباعهم
صادق لحمر يهددنا بلحرب بدون استنكار ولا ادانه من اي شمالي للاسف
بعد سحق جيشنا وضم ونهب ارضنا وسرقت ثروتنا وطمس هويتنا والسيطره عى كل سيادتنا وما كان باقي يفعلوه هو اخراجنا نهائياً من الجنوب
مع من اتحاور مع مستعمر مع مجرمين مع مافيه قتلت اهلنا وذبحت كوادرنا سرقت اموالنا واملاكنا مع من اتحاور مع من استباح دمائنا وحلل قتلنا وكفرنا وسبانا وهاننا لاحوار مع استعمار لاحوار مع احمر ولا اصفر ولازنداني ولاصعتر استمرو بلاحتجاجات حاولو اسقاط علم الوحده من كافت مباني الجنوب على بلاطجة الجنوب اليوم الاستفاده من بلاطجة صالح ولحمر الذي خرجو من العرس بلا حمص
انتبهو تصبحو بشبابيك الاصلاح ضحيه مثل الاسماك بشبابيك الصيادين نحو الموت والذبح. مثل انصار الشريعه يغسلون دماغهم ويوعدونهم بلجنه وكئنها ملك للارهاب
الحذر من فتاوة الاصلاحين اكبر خطر ودمار الشباب الذي يريد الجنه يمشي في ما قاله الله فقط لا بما قال ارهابي. كيف باتروح الجنه وانت مفحم مقطع ارباً ارباً لم تاكل منك لاحوت ولا كلاب هذا هو باب الى جهنم الاحزمه ستوصلكم الئ جهنم ساري مفعول
وساتفحمون في جهنم اعدا الانسم الذي تاخذوها والله حرم اخذها غيره
الذي يريد الجنه يدخلها بكفنه المعطر وبجسده الكامل ويصلون عليه الاف الناس
جنت الارهاب بعثت من بيت لحمر والزنداني
ابتعدو من الذي يريدون يباع ونكم عن بعضكم وعن الوطن
الموامره هي علا الجنوبين فقط من كل نواحي. الفرصه امامنا هو الاستمرار بالمضاهرات والاحتجاجات والعصيان والاضرابات وكافت الطرق السلميه
ومن ناحيه حان تشكيل جيش جنوبي حر كا ردع للسلميه في حين لزم الامر لرد الفعل
لا حوار. ولامفاوضه وعاد غرمائنا هم من يخيرونا الحوار ام الحرب
اذا لزم الامر لحوار دولتين شمال وجنوب عاد لنا شروط
مثل تدخل واشراف دولي وحوار مع شباب التغير فقط
محاكمة علي صالح واقربائه وعلي محسن واقربائه وصادق لحمر واقربائه واتباعهم من الارياني والزنداني لا قيران ومقوله وغيرهم من لصوص مثل محمد صالح طريق
محاكمتهم عبر محكمة الجنايات الدوليه. ستفتح طريق الحوار بين دولتين