عبدالله البلعسي
2012-09-22, 02:15 PM
ارجوا من الاخ عمر البيض و فواز و فادي باعوم يبلغون رسالتي التالي للوالد الرئيس البيض و الوالد باعوم و الاخ الحسني و سأكون شاكر لهم و من ما يصدق ما قلته أدناه يعود لأرشيف قناة عدن لايف قبل يقع الفأس بالرأس و لكم خالص تحياتي الفقير الزامكي من موسكو.
رسالتي التالية لزعيم الجنوبي احمد عبدالله الحسني و ارجوه يعود الى رسالتي التي بعثتها له قبل سفرة بيومين من لبنان الى عدن و هذه الرسالة اخص بها للوالد العزيز و أسطورة الجنوب التاريخية باعوم و أتمنى من الاخ فادي باعوم وفواز باعوم إيصال رسالتي هذه مفادها بان يؤجلون مؤتمرهم ويتوحدون و يتفقون على خطوط مشتركة قبل عقد المؤتمر الذي دعا له باعوم نهاية هذا شهر 30-9-2012 لان اللوبي اليمني يستخدم تبايناتكم في هذا المؤتمر لصالح جماعة الحوار الوطني اليمني و انأ كنت معكم صادق و حتى أنني كنت صادق مع ثوار التغيير في بداية ثورتهم و لكن هذا الأمر لاتهمني بما يخص ثوار متوكل كرمان بقدر ما يخصني مستقبل الأسطورة التاريخية للجنوب باعوم و أتمنى من اسطورة الجنوب التاريخية بان لا يسمع أطفال السياسية و ان ينظر للجنوب من أربع زوايا و ليس من زاوية واحده لان الأخوان الذين بجانب باعوم يدفعون به لمعالجة المشكلة من زاوية واحدة من خلال مؤتمره و هذا العمل سوف يؤدي به الى محرقة سياسية و اسمحوا لي أعود لكم حديثي فترة ثورة التغيير عبر قناة عدن لايف و أليكم مختصر منها و لازالت في ارشيف القناة و عودوا إلى ما قلته لكم حول الصراع المذهبي باليمن و أليكم حديثي التالي في بداية ثورة التغيير و بالذات كانت رسالتي لمتوكل كرمان و إليكم محتواها والفقير الزامكي يتمنى من تصله رسالته ليقرءا بتركيز وسيعرف بان الصراع باليمن ليس صراع حداثة بقدر ما هو صراع مذهبي بغلاف سياسي و باصره يتحدث عنه اليوم بقناة السعيده.
هذا الكلام أدناه تحدثت به عبر قناة عدن لايف في بداية ثورة متوكل كرمان و من لم يصدق يعود إلى أرشيف قناة عدن لايف في بداية ثورة متوكل كرمان و جاء حديث باصره اليوم ليؤكده صحة ما تناولته بقناة عدن لايف قبل سنه ونيف من اليوم حينما تحدثت عبر برنامج مباشر حول الصراع القائم بما يسمى ثورة الربيع اليمني و تناولت فيه الصراع المذهبي الخفي و حتى أنني تطرقت بحديثي لصراع بسوريا و دول أخر عربية وقلت بان ما يجري بتلك الدول ليس صراع تقليدي بين نظام و معارضته و لكنه صراع مذهبي خفي بيافطة سياسية.
اليوم تابعت لقاء خاص للأخ باصره وزير التعليم العالي السابق و عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني اليمني حالياً و ما قاله اليوم باصرة بإلقاء حول الصراع المذهبي يؤكد صحة ما قلناه عند بداية ثورة متوكل كرمان عبر قناة عدن لايف و بإمكان من تابع صوت الشعب بقناة عدن في بداية ثورة متوكل سيؤكد ما قلناه لليمنيين و للجنوبيين عبر القناة حول الصراع الخفي باليمن و كنت حريص بان أضع المشاهد الجنوبي و اليمني أمام حقيقة الصراع الخفي باليمن و الذي يتبلور في الصراع المذهبي و لكن المتصارعين تمكنوا من تحويله على انه صراع بين نظام تقليدي و نظام الحداثة ليظهرون للمواطن اليمني البسيط بان الصراع ليس بين الثوار و النظام الزيدي وأيضا على انه ليس صراع مذهبي بقدر ما هو صراع بين أقطاب سياسية يمنيه و كنت حينها في بداية ثورتهم التغيرية عبر قناة عدن لايف حاولت الفت نظر الثوار بساحات تعز وصنعاء بان التحاق القوى التقليدية اليمنية ممثلة باللقاء المشترك و علي محسن و الزنداني و آخرين لثورة ياتي في سياق الصراع الخفي بين الاطراف اليمنية واليوم يؤكد ما تناولناه قبل سنه ونيف على لسان الباحث و الأكاديمي و مدير جامعة عدن و صنعاء سابقاً باصره صحة ما قلناه لمتوكل كرمان و ثوارها حول حقيقية الصراع المذهبي و اليوم بقناة السعيدة أشار إليه باصرة و في تلك الفترة عبر برنامج مباشر بقناة عدن لايف تناولت الخلاف الحقيقي بين المتصارعين بساحات الثوار و لازالت أحاديثي بهذا الصراع مخزونة بأرشيف القناة و من لم يصدق يعود الى أرشيف القناة و وقلت حينها عبر القناة ربما البعض من المشاهدين سيطرح خلاف ما طرحته و سيقول لي بان لو كان الصراع مذهبي باليمن لكان كثير من الشخصيات اليمنية وقفت الى جانب الرئيس باعتبارها تنتمي لنفس مذهبة و يعطيني مثالاً حول التحاق علي محسن الأحمر المنتمي للمذهب الزيدي بثورة التغيير؟
وقلت حينها بالقناة كلام ممتاز حول حجت المؤيدين لالتحاق علي محسن بالثورة و هنا ادعونا نتوقف عند التحاق علي محسن الاحمر ؟
قلت بالقناة عبر برنامج مباشر بان عِلي محسن رجل سياسي من العيار الثقيل وقراء المشهد السياسي اليمني عن بعد و اختار الطريق الأسهل للمذهب الزيدي و لليمن كدولة يحكمها مذهبة الزيدي ليمتص او يحتوي هذا الصراع عبر إعلانه الالتحاق بثوار التغيير ومن يعتقد غير ذلك فهوا لم يقرءا المشهد السياسي اليمني بصورة تحليلية و لهذا علي محسن الاحمر حسبها بمقاسات متعددة و مختلفة و انطلق من ظهور المذهبية نفسها يعني بان علي محسن أدرك بان في قوى داخل ثوار التغيير يحاولون تحويل الصراع على انه صراع مذهبي ولهذا انطلق التحاقه بثوار التغيير من هذه الزاوية ليقول لشارع البسيط بان الصراع ليس صراعاً مذهبياً و لكنه صراعاً بين قوى تقليدية و قوى تحديثية و من الجهة المقابلة يرغب بقاء السلطة تحت قيادة المذهب نفسه عبر جسر الثورة التي التحق اليها و الذي يمثله الرئيس علي صالح ومن اجل يلقى ترحيب لابد علية بان يعلن التحاقه ليكون مقبولاً لثوار التغيير و حتى صادق الاحمر شيخ قبيلتهم جاء التحاقه لنفس الغرض بعد ان درسوا الأمور في الغرف المغلقة و اتفقوا على ان ينظم شيخ القبيلة الحاشدية الى ثوار التغيير لغرض سحب القرار السياسي من تحت أقدام ثوار التغيير بطريقة احترافية وربما قريباً يفتعلون نوع من الانشقاق داخل القبيلة و جزاء منها سيعلن اصطفافه مع الرئيس و هذه الجزئية هي بحد ذاتها رسالة لليمنيين البسطاء بان الصراع ليس صراعاً مذهبياً هذا من جهة و من الجهة الأخرى هي رسالة لثوار التغيير بان انقسام القبيلة دليل قاطع على عدم مذهبية الصراع و بالتالي وضع حلول توافقية لليمن في أطار القبيلة نفسها و في نهاية السيناريو سيتفقون مع ثوار التغيير على بقاء كافة مكونات النظام الفعلية في الجيش و الأمن و بقاء القرار الفعلي بيد القبيلة نفسها وربما تحصل حرب خاطفة مفتعلة لتمرير هذا المشروع على ثوار التغيير.
على كل حال ما ذكرته اعلاه كان حديث لي بقناة عدن لايف عند بداية ثورة متوكل كرمان و هذا الكلام مختصر و لازال حديثي مسجل بارشيف قناة عدن لايف و اتمنى بان تعود الية قناة عدن لايف لذكرى لعل الذكرى تنفع متوكل كرمان و من وقف مع توجهاتها بتلك الفترة و اليكم رابط حديث الاستاذ الاكاديمي باصرة المدير السابق لجامعة عدن و صنعاء سابقاً و الوزير السابق لوزارة التعليم العالي السابق و عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني اليمني الفاشل قبل انعقادة:
رسالتي التالية لزعيم الجنوبي احمد عبدالله الحسني و ارجوه يعود الى رسالتي التي بعثتها له قبل سفرة بيومين من لبنان الى عدن و هذه الرسالة اخص بها للوالد العزيز و أسطورة الجنوب التاريخية باعوم و أتمنى من الاخ فادي باعوم وفواز باعوم إيصال رسالتي هذه مفادها بان يؤجلون مؤتمرهم ويتوحدون و يتفقون على خطوط مشتركة قبل عقد المؤتمر الذي دعا له باعوم نهاية هذا شهر 30-9-2012 لان اللوبي اليمني يستخدم تبايناتكم في هذا المؤتمر لصالح جماعة الحوار الوطني اليمني و انأ كنت معكم صادق و حتى أنني كنت صادق مع ثوار التغيير في بداية ثورتهم و لكن هذا الأمر لاتهمني بما يخص ثوار متوكل كرمان بقدر ما يخصني مستقبل الأسطورة التاريخية للجنوب باعوم و أتمنى من اسطورة الجنوب التاريخية بان لا يسمع أطفال السياسية و ان ينظر للجنوب من أربع زوايا و ليس من زاوية واحده لان الأخوان الذين بجانب باعوم يدفعون به لمعالجة المشكلة من زاوية واحدة من خلال مؤتمره و هذا العمل سوف يؤدي به الى محرقة سياسية و اسمحوا لي أعود لكم حديثي فترة ثورة التغيير عبر قناة عدن لايف و أليكم مختصر منها و لازالت في ارشيف القناة و عودوا إلى ما قلته لكم حول الصراع المذهبي باليمن و أليكم حديثي التالي في بداية ثورة التغيير و بالذات كانت رسالتي لمتوكل كرمان و إليكم محتواها والفقير الزامكي يتمنى من تصله رسالته ليقرءا بتركيز وسيعرف بان الصراع باليمن ليس صراع حداثة بقدر ما هو صراع مذهبي بغلاف سياسي و باصره يتحدث عنه اليوم بقناة السعيده.
هذا الكلام أدناه تحدثت به عبر قناة عدن لايف في بداية ثورة متوكل كرمان و من لم يصدق يعود إلى أرشيف قناة عدن لايف في بداية ثورة متوكل كرمان و جاء حديث باصره اليوم ليؤكده صحة ما تناولته بقناة عدن لايف قبل سنه ونيف من اليوم حينما تحدثت عبر برنامج مباشر حول الصراع القائم بما يسمى ثورة الربيع اليمني و تناولت فيه الصراع المذهبي الخفي و حتى أنني تطرقت بحديثي لصراع بسوريا و دول أخر عربية وقلت بان ما يجري بتلك الدول ليس صراع تقليدي بين نظام و معارضته و لكنه صراع مذهبي خفي بيافطة سياسية.
اليوم تابعت لقاء خاص للأخ باصره وزير التعليم العالي السابق و عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني اليمني حالياً و ما قاله اليوم باصرة بإلقاء حول الصراع المذهبي يؤكد صحة ما قلناه عند بداية ثورة متوكل كرمان عبر قناة عدن لايف و بإمكان من تابع صوت الشعب بقناة عدن في بداية ثورة متوكل سيؤكد ما قلناه لليمنيين و للجنوبيين عبر القناة حول الصراع الخفي باليمن و كنت حريص بان أضع المشاهد الجنوبي و اليمني أمام حقيقة الصراع الخفي باليمن و الذي يتبلور في الصراع المذهبي و لكن المتصارعين تمكنوا من تحويله على انه صراع بين نظام تقليدي و نظام الحداثة ليظهرون للمواطن اليمني البسيط بان الصراع ليس بين الثوار و النظام الزيدي وأيضا على انه ليس صراع مذهبي بقدر ما هو صراع بين أقطاب سياسية يمنيه و كنت حينها في بداية ثورتهم التغيرية عبر قناة عدن لايف حاولت الفت نظر الثوار بساحات تعز وصنعاء بان التحاق القوى التقليدية اليمنية ممثلة باللقاء المشترك و علي محسن و الزنداني و آخرين لثورة ياتي في سياق الصراع الخفي بين الاطراف اليمنية واليوم يؤكد ما تناولناه قبل سنه ونيف على لسان الباحث و الأكاديمي و مدير جامعة عدن و صنعاء سابقاً باصره صحة ما قلناه لمتوكل كرمان و ثوارها حول حقيقية الصراع المذهبي و اليوم بقناة السعيدة أشار إليه باصرة و في تلك الفترة عبر برنامج مباشر بقناة عدن لايف تناولت الخلاف الحقيقي بين المتصارعين بساحات الثوار و لازالت أحاديثي بهذا الصراع مخزونة بأرشيف القناة و من لم يصدق يعود الى أرشيف القناة و وقلت حينها عبر القناة ربما البعض من المشاهدين سيطرح خلاف ما طرحته و سيقول لي بان لو كان الصراع مذهبي باليمن لكان كثير من الشخصيات اليمنية وقفت الى جانب الرئيس باعتبارها تنتمي لنفس مذهبة و يعطيني مثالاً حول التحاق علي محسن الأحمر المنتمي للمذهب الزيدي بثورة التغيير؟
وقلت حينها بالقناة كلام ممتاز حول حجت المؤيدين لالتحاق علي محسن بالثورة و هنا ادعونا نتوقف عند التحاق علي محسن الاحمر ؟
قلت بالقناة عبر برنامج مباشر بان عِلي محسن رجل سياسي من العيار الثقيل وقراء المشهد السياسي اليمني عن بعد و اختار الطريق الأسهل للمذهب الزيدي و لليمن كدولة يحكمها مذهبة الزيدي ليمتص او يحتوي هذا الصراع عبر إعلانه الالتحاق بثوار التغيير ومن يعتقد غير ذلك فهوا لم يقرءا المشهد السياسي اليمني بصورة تحليلية و لهذا علي محسن الاحمر حسبها بمقاسات متعددة و مختلفة و انطلق من ظهور المذهبية نفسها يعني بان علي محسن أدرك بان في قوى داخل ثوار التغيير يحاولون تحويل الصراع على انه صراع مذهبي ولهذا انطلق التحاقه بثوار التغيير من هذه الزاوية ليقول لشارع البسيط بان الصراع ليس صراعاً مذهبياً و لكنه صراعاً بين قوى تقليدية و قوى تحديثية و من الجهة المقابلة يرغب بقاء السلطة تحت قيادة المذهب نفسه عبر جسر الثورة التي التحق اليها و الذي يمثله الرئيس علي صالح ومن اجل يلقى ترحيب لابد علية بان يعلن التحاقه ليكون مقبولاً لثوار التغيير و حتى صادق الاحمر شيخ قبيلتهم جاء التحاقه لنفس الغرض بعد ان درسوا الأمور في الغرف المغلقة و اتفقوا على ان ينظم شيخ القبيلة الحاشدية الى ثوار التغيير لغرض سحب القرار السياسي من تحت أقدام ثوار التغيير بطريقة احترافية وربما قريباً يفتعلون نوع من الانشقاق داخل القبيلة و جزاء منها سيعلن اصطفافه مع الرئيس و هذه الجزئية هي بحد ذاتها رسالة لليمنيين البسطاء بان الصراع ليس صراعاً مذهبياً هذا من جهة و من الجهة الأخرى هي رسالة لثوار التغيير بان انقسام القبيلة دليل قاطع على عدم مذهبية الصراع و بالتالي وضع حلول توافقية لليمن في أطار القبيلة نفسها و في نهاية السيناريو سيتفقون مع ثوار التغيير على بقاء كافة مكونات النظام الفعلية في الجيش و الأمن و بقاء القرار الفعلي بيد القبيلة نفسها وربما تحصل حرب خاطفة مفتعلة لتمرير هذا المشروع على ثوار التغيير.
على كل حال ما ذكرته اعلاه كان حديث لي بقناة عدن لايف عند بداية ثورة متوكل كرمان و هذا الكلام مختصر و لازال حديثي مسجل بارشيف قناة عدن لايف و اتمنى بان تعود الية قناة عدن لايف لذكرى لعل الذكرى تنفع متوكل كرمان و من وقف مع توجهاتها بتلك الفترة و اليكم رابط حديث الاستاذ الاكاديمي باصرة المدير السابق لجامعة عدن و صنعاء سابقاً و الوزير السابق لوزارة التعليم العالي السابق و عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني اليمني الفاشل قبل انعقادة: