مطلوب
2012-07-26, 02:30 AM
أتمنى و أرجو من تصله هذه الرسالة يقرها بتدقيق و تركيز و يركز على مضمونها الذي تناولته عند خروج الرئيس البيض من عمان غام 2009 و خروج بن فريد الى المانيا .............اخي احمد ما كان داعي لرد على هولا أنصاف الرجال و أنت هامه جنوبية و أسرتك تاريخها عريق لا عليها أي غبار و تعقيبك هذا ليس كان في محله الطبيعي على رجل معتوه يختفي خلف البرقع و هذا الخط الذي يختفي خلف البرقع يسلكه أنصاف الرجال و كان يفترض بان لا تنزل إلى السلم الأسفل لهولا السماسرة و يفترض تتجاهله لأنك أعطيت الموضوع و السمسار مكانه ليست مكانته و مثل هولا ليست لديهم الرجولة لتتحاور معكم بشخصيتها الحقيقية و تلجا مثل تلك العينات الضعيفة إلى تفريق شحناتها السالبة عبر هكذا مسلك و لكنني أحب أوضح لكم التالي :
اتفق مع الاخ احمد عمر بن فريد فيما تناوله في تعقيبه اليوم في احد المنتديات عندما تناول احد السماسرة و المختفي باسم مستعار أسرة الأخ احمد عمر بن فريد و طالبه الاخ احمد رفع البرقع الإصلاحي من فوق اسمه المستعار ليكتب باسمه الحقيقي و حقيقتاً استفزتني مطالب أخي و عزيزي احمد عمر بن فريد عندما الأمر تناوله شخصياً و تناول أسرته الكريمة و لكنه تجاهل بان تلك الأصناف و المرتزقة يتطاولون على قضية شعب كاملة و على تاريخ وطن و على شخصيات كبيرة جنوبية كأمثال الرجل التاريخي باعوم و والرئيس البيض و آخرين و ليس هذا فقط بل تطاولوا على الحركة الوطنية الجنوبية بأكملها بأسماء مستعارة و سبق لي كتبت مقالة قبل 3 سنوات تناولت فيها ما تناوله أخونا احمد عمر بن فريد في تعقيبه بالمنتدى و لكن تناولي للأسماء المستعار قبل 3 سنوات كان ليس جاء ردت فعل للمساس بأسرة الزامكي بل جاء موضوعي عن حرص وطني لقضية أمه و شعب جنوبي تنهش في جسده المجروح تلك الأقلام المستعارة و للعلم بان الحجة التي كان يتمسك بها البعض بان الأسماء المستعارة ضرورة تتطلبها المرحلة بدول الخليج و بالأخص السعودية و لكنني اكتشفت أخيرا بان تلك الحجة كانت واهية لان اغلب الأسماء المستعارة التي تسئ و تمس قضية الجنوب و آخرين كان مصدرها من نفس الدول الخليجية بالإضافة لبريطانيا العظماء و كل هذه الزوبعه مصدرها منتدى الضالع مما دفع بالوطنيين لدفاع عن المنتدى حتى وصلت بهم الى الانقسام و اصبح منتدى الضالع فرعين وهذا دليل على ان سياسته كانت غير معبره عن تطلعات الشعب الجنوبي في جوهر مادته الإعلامية و تتعارض تماماً مع شعاراته التي فوق صفحاته مما خلقت تلك الإشكالية صراع مدمر للمنتدى و اصبح وضعهم كوضع تاج و يمكنني اطلق عليهم منتدى تاج الضالع الشرعية و تاج الضالع الانقلابية و لا نعرف من هو الانقلابي و من هو الشرعي ألا من خلال مادته الإعلامية التي يتناولها المنتدى الشرعي و الانقلابي و هنا سنحكم على من هو الانقلابي على شرعية المنتدى من خلال ارتباطه بقضيته الجنوبية ليس بالشعارات و لكن بالفعل و القول ...على كل حال حبية ذكركم ببعض الفقرات من مقالتي قبل 3 سنوات حول تلك الأسماء المختفية تحت عباية البرقع المستعار و إليكم بعض فقرات المقالة المنشور في بداية خروج احمد عمر الى ألمانيا و عند خروج الرئيس البيض من عمان و إعلانه الالتحاق بقضيته الجنوبية و هذا المقال كان في 2009 و نشر في تلك الفترة واليكم بعض فقراته باختصار و هي كانت بعنوان:
حان الوقت لكشف القناع عن الأسماء المستعارة ونتحدث بشفافية
18 November, 2009 08:55:00
قلت في بداية المقالة حول الأسماء المستعارة بان الحياة مليئة بالخيارات وحينما نخفق في اتخاذ قراراتنا فإننا غالباً ما نضع الوطن وهويته وتاريخه تحت رحمة الآخرين و من هذه الزاوية فأن الحل الناجح للتحدي الذي أفرزته الأيام داخل الحراك يحتاج إلى التأني والتفكير العميق لتجاوز بعض الإشكاليات التي أفرزتها المنتديات والمواقع الالكترونية و يتمترس خلفها أسماء مستعارة
ما هي النتيجة المرغوبة...؟
هذا سؤال سيظل خلفنا, جميعاً إلى ابد الآبدين أذا لم نضع الأهداف والغايات والإقرار عليها قبل يقع الفأس بالرأس....فإن معظم قياديي المواقع الجنوبية ومنتدياتها الناجحين في نشاطهم لتكريسه للحوار الجاد أنهم سوف يحزنون نجاحهم بسبب تلك الأقلام التي استغلت التطور العلمي في غير مكانه
هنا سؤال يتردد دائماً عبر نوافذ مختلفة وهو
_ إلى أي مدى استطاعت الأقلام المختفية خلف الجهاز بأسماء مستعارة من إحراز النتائج التي تهدف إلى تحقيقها؟_ما هي المرحلة القادمة التي يستطيعون اعتبارها الأفضل لتمرير مشاريعهم من خلف ألنت ولماذا؟_ هل لديهم خارطة طريق جديدة ينتظرها الشارع الجنوب ولم يتم الإعلان عنها حتى تنضج ظروفها الموضوعية و الذاتية؟_ هل يوجد لديهم مكونات نجاح فاعلة على الأرض , من خلال ألنت أم أنها مرحلة عابرة لا ترتبط بالواقع بشي؟_ أخيرا أي خطوة من الخطوات المذكورة أعلاه هل ستكون أكثر فعالية؟ ولماذا؟
سؤال ينتظر الإجابة من الخيرين؟
ما هو اثار التفكير السلبي لتلك الأقلام...؟
هذا يحتاج للتفكير والتدقيق في الإجابة من رجال السياسة والصحافة الجنوبيون ولابد من التفكير فيه بجديه لان مثل ذلك هو ضغط سلبي على الشارع الجنوب بالإضافة إلى التكاليف الناتجة عن تزييف العقل الجنوبي البسيط لتك الأقلام. وأقول إن أي موضوع بتلك الصيغة هو ليس موضوع ثانوي و لكنه يلعب دور هاماً في اختلال موازين الحراك بالداخل و يهز حركة الشارع , بشكل غير مباشر و ستظهر نتائج أفعاله لاحقاً و هؤلاء الرفاق ينظرون على انه شيء ايجابي حسب تقديراتهم العادية وبالتالي على كل شرفاء الجنوب بان يدركون كيف يتعاملون مع تلك الأقلام المستعارة, بطريقة أكثر تأثيراً وأكثر أنصافا مع الشارع الجنوبي و يطبقون فيها معايير التفكير الايجابي للخروج من ذلك المأزق الذي وضعنا فيه بعض الرفاق باسم الحرص الوطني؟هذا المأزق كرره قبلهم اللقاء المشترك و فشل في تحقيقه ولكن المأزق الذي يقف أمام الحراك أكثر خطراً على وحدة الجنوبيين وعلى كل شرفاء العمل الوطني هو البحث لإيجاد حلول, لتلافيه و تذويبه قبل انتشاره في المجتمع الجنوبي و يصبح علاجه مستعصي .....أن هذه الفقرة الأخيرة والتي تتعلق بالمأزق الذي خلقها اللقاء المشترك في بداية الحراك و تقريبا تجاوزناه ولكن يتكرر هذا المأزق بصورة جديدة ولكنها بوجوه جديدة , تدعي , الوطنية والحرص على وحدة الجنوبيين , وبالتالي يستخدمون شعار رص الصفوف ووحدة الجنوبيون شماعة لأهداف أخرى تشترك فيها أيادي اشتراكية و يمنية على حد السواء و من هنا ,لابد لنا بان ندرك بان الحرص على وحدة الصف الجنوب وهويته تنطلق من فضح بعض الذين يخلقون للحراك ذلك المأزق السياسي ونقول لأبناء شعبنا الجنوبي بان, مثل تلك العينات ولدت سلبيه وعاشت سلبيه وستموت سلبيه ........
أن مفهوم الثقة بالنفس هو مفهوم يمكن التلاعب فيه و أن المعتقدات التي شكلت سلوكه في طفولته ستظل تعيش بداخله أذا لم يبحث عن حلول لتخلص منها و لا يمكن لنا تغيير سلوكهم السلبي, وكل ما يمكننا القيام به هو السيطرة على ردود أفعالنا تجاه هذا السلوك المدمر للقضية و للهوية و للوطن.
من هذه النافذة الصغيرة أقول لهم بأننا لن نتمكن من تغيير سلوك الشاذين وكل ما يمكنا القيام به هو السيطرة على ردود أفعالهم ألسلبية للوطن و للوحدة الجنوبية تجاه ذلك السلوك الغير سوي وغالبا ما نحقق في محاولاتنا تغيير ما هو خارج أرادتنا و لكنها في اعتقادي الشخصي مضيعه للوقت والجهد مع تلك العينات البشرية كما انه ,لا يمكن للإنسان العاقل أن يعود إلى الماضي رغم ما يحدث في بعض المنتديات و المواقع خارج عن إرادة أصحابها بسب المصداقية الصحفية التي يعتنقونها بشفافية ومصداقية تجاه ما يجري على الأرض و أتمنى بان لا تتعدى حدود الوطن والهوية و التاريخ...
ان التفكير السليم و الايجابي لأي نشاط وطني هو مؤشر قوي وفعال على النجاح وعندما تكون توقعاتنا إلى الأفضل بالتأكيد تكون نجاحاتنا أفضل وإذا كانت توقعاتنا للأسوأ بالتأكيد سوف نحصد الأسوأ و بالتالي حينما نتوقع النجاح فإننا نقوم بتغيير باطننا الداخلي لتصبح مواقفنا أكثر ثقة و تفاؤلا وتبدأ بالتعبير عن هذه المكونات الايجابية من خلال حركة أجسادنا و تعبيرنا اللفظي و حتى كتاباتنا على المنتديات و المواقع الالكترونية أو الورقية من خلال الصحافة اليومية و كل تلك الحزمة سوف تأصل بشكل مباشر عمل ايجابي على كل الناس بالجنوب أذا تم استخدامها بشكل صحيح وستحقق للحراك الحرية التي يتطلع إليها....
أن رؤيتنا للحقائق أهم بكثير من الحقائق نفسها , فالمهم على قيادات الحراك بان تدرك و تقتنع بقدراتها على قهر العوائق التي خلقتها بعض الأقلام الغير واضحة بأسمائها ونؤكد بان قيادات الحراك تستمد , قوتها من قوة الشعب الجنوبي وأن تكشف بعض الأقلام المأجورة على حساب الهوية والتاريخ لشعبنا و ترفع يدها عن الحديث باسم شعب الجنوب وكما نؤكد بأن الوقائع التي نتمسك بها هي أكثر أهمية من المواقف عبر الشبكة الالكترونية بأسماء مستعارة وندعو شرفاء الجنوب بان نعمل جميعاً على تقليص ذلك المأزق الذي وضعتنا فيه بعض الأقلام المستعارة ونكرر دعوتنا للقيادات الفاعلة بالشارع وعلى رأسها أسطورة الجنوب باعوم بان لا يتركون الآخرين يقررون بدلاً عن شعب الجنوب و أن الوقت حان لتوحيد الرؤى و الأهداف لإنقاذ الوطن من جماعة وأقلام المأجورة و التي تلعب من خلف الكواليس بأسماء مستعارة و نؤكد هنا بان ليس كل الأسماء المستعارة تعمل ضد القضية ولكن فيها أعداد كبيره تحتمي خلف أجهزتها المظلمة لتشهير ببعض قيادات الحراك الجنوب الفاعلة
أقول لتلك الأقلام المظلمة, بان الحياة مليئة بالخيارات و حينما نخفق في اتخاذ قراراتنا فإننا غالبا ما نضع الوطن وهويته وتاريخه تحت رحمة الآخرين فهل الأمر يحتاج لدراسة تلك الخيارات؟ أن قدراتنا المؤمنة بعدالة قضيتنا ستكون هي مفتاح انتصارات شعبنا , كما لا ننسى الإيمان بالاحتمالات المسئولة عن صناعة الخيارات الخلاقة والمسئولية في مواجهة بعض المشاكل التي ستظهر هنا أو هناك واقترح هنا التعامل مع تلك الشريحة السلبية بإيجاد أساليب رادعه لهم من خلال توحيد الرؤى والأهداف وحدة الصف الجنوبي على اسس وطنية خالصة ,بكافة أطيافها وشرائحها الوطنية ...... أقول لكم بان تغيير أفكارنا الموجودة على الأرض من الحالة السلبية إلى الحالة الايجابية , يتطلب , الوقوف قليلاً أمام مناجاة الشارع الجنوبي الداخلية, لان تلك المناجاة الداخلية تشبه إلى حد كبير , سواقة الأقراص المضغوطة الموجودة داخل العقل البشري و هي تعمل آلياً لدى تعرض المرء لأي موقف خارجي أو داخلي و أن التطبيقات العملية لهذه الحقيقة البسيطة عميقة جداً أذا تأمل فيها القارئ الجنوبي, لأنها تأخذ شكل المناجاة الداخلية إلى تحديد خياراته الوطنية, التي كل جنوبي يتطلع أليها . فالمحترفون السياسيون يقولون سنحقق انتصارات ساحقه في الانتخابات و هذه الانتصارات تنطلق من المناجاة الداخلية التي يعقدونها كإفراد و ليس كجماعات و لكنها ستظل ناقصة أذا لم ترافقها الأموال و المعلومات و الوقت و المتابعة للمتغيرات السياسية على الأرض و تحديد المواقف المتقلبة بطريقة ايجابية و هذا يحتاج إلى الاستمرار بالحوارات و اللقاءات و السيطرة على ردود الأفعال الآلية, من هذا القائد أو ذاك؟ و من ثم تحويلها إلى ردود ِأفعال, ايجابية فعالة تخدم القضية و لا يغيب على قيادات الحراك بان هناك نوع من المناجاة التي تتخذ قرارات متسرعة و أحيانا متهورة و كأننا نعرض البيت أو السيارة للبيع و لكن علينا ندرك بان هذا وطن وشعب غير قابل للبيع والشراء و على القيادات الميدانية مسئولية وطنية في هذا الأمر
هنا يراودني بعض الاستفسارات و هي لماذا تختلف ردود أفعال الناس بالجنوب عن بعضها تجاه التباينات التي تظهر هنا و هناك كما يحلوا للبعض و تستغلها بعض الأقلام المستعارة لأغراض أخرى؟هذه الاستفسارات ليست سهله كما يتصورها البعض و يقول نسمعها كل يوم و لكن عدم, الإجابة عليها بشفافية تكرر دائماً لأننا لم نستجيب لها بوضوح و بشفافية لتختفي عن الظهور و ستظل تتكرر حتى يظهر القائد, المنقذ لحلها مع إدراكنا اليقين, بان الجميع مهتم و لكنهم يجهلون ما يجري و كيف سيؤثر هذا الوضع الذي نشاهده اليوم و قبل البحث فيها علينا بان ندرك ماذا يفكر الطرف المعادي للحلول لها و ما هي تقديراتهم لتعميقها أكثر في أواسط الجنوبيون ولكنهم يجهلون بان, المنقذ لها هو منبع المناجاة الداخلية للوطن و الهوية و التاريخ السياسي هو الشعب الجنوبي بكل أطيافه و هو مفتاحها الأبدي للمضي مع أنفسنا بالوطن إلى بر الأمان بأذن الله
بعض الناس ينظرون إلى التحدي الجنوبي و الصراع مع السلطة و المعارضة على انه صراع مصالح كما جاء في حديث احد أعضاء الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني و لكنه تجاهل بان الصراع , صراع وطني لا يمكن التفريط به و هو جزاء من كياناتنا و عقولنا و أرواحنا,وكما نحب نشير بان بعض مثقفي, أبناء الشمال, يقولون لا يجب بان تكون الحياة بهذه القسوة و لكننا كجنوبيين نقول لهم, لا يمكن تغيير حقيقة الوضع إلا بنفس قسوته على دولة الجنوب وشعبه... هنا تعقيب احمد عمر بن فريد بمنتدى الضالع واليكم رابطه للاطلاع
لكم تحياتي علي الزامكي
اتفق مع الاخ احمد عمر بن فريد فيما تناوله في تعقيبه اليوم في احد المنتديات عندما تناول احد السماسرة و المختفي باسم مستعار أسرة الأخ احمد عمر بن فريد و طالبه الاخ احمد رفع البرقع الإصلاحي من فوق اسمه المستعار ليكتب باسمه الحقيقي و حقيقتاً استفزتني مطالب أخي و عزيزي احمد عمر بن فريد عندما الأمر تناوله شخصياً و تناول أسرته الكريمة و لكنه تجاهل بان تلك الأصناف و المرتزقة يتطاولون على قضية شعب كاملة و على تاريخ وطن و على شخصيات كبيرة جنوبية كأمثال الرجل التاريخي باعوم و والرئيس البيض و آخرين و ليس هذا فقط بل تطاولوا على الحركة الوطنية الجنوبية بأكملها بأسماء مستعارة و سبق لي كتبت مقالة قبل 3 سنوات تناولت فيها ما تناوله أخونا احمد عمر بن فريد في تعقيبه بالمنتدى و لكن تناولي للأسماء المستعار قبل 3 سنوات كان ليس جاء ردت فعل للمساس بأسرة الزامكي بل جاء موضوعي عن حرص وطني لقضية أمه و شعب جنوبي تنهش في جسده المجروح تلك الأقلام المستعارة و للعلم بان الحجة التي كان يتمسك بها البعض بان الأسماء المستعارة ضرورة تتطلبها المرحلة بدول الخليج و بالأخص السعودية و لكنني اكتشفت أخيرا بان تلك الحجة كانت واهية لان اغلب الأسماء المستعارة التي تسئ و تمس قضية الجنوب و آخرين كان مصدرها من نفس الدول الخليجية بالإضافة لبريطانيا العظماء و كل هذه الزوبعه مصدرها منتدى الضالع مما دفع بالوطنيين لدفاع عن المنتدى حتى وصلت بهم الى الانقسام و اصبح منتدى الضالع فرعين وهذا دليل على ان سياسته كانت غير معبره عن تطلعات الشعب الجنوبي في جوهر مادته الإعلامية و تتعارض تماماً مع شعاراته التي فوق صفحاته مما خلقت تلك الإشكالية صراع مدمر للمنتدى و اصبح وضعهم كوضع تاج و يمكنني اطلق عليهم منتدى تاج الضالع الشرعية و تاج الضالع الانقلابية و لا نعرف من هو الانقلابي و من هو الشرعي ألا من خلال مادته الإعلامية التي يتناولها المنتدى الشرعي و الانقلابي و هنا سنحكم على من هو الانقلابي على شرعية المنتدى من خلال ارتباطه بقضيته الجنوبية ليس بالشعارات و لكن بالفعل و القول ...على كل حال حبية ذكركم ببعض الفقرات من مقالتي قبل 3 سنوات حول تلك الأسماء المختفية تحت عباية البرقع المستعار و إليكم بعض فقرات المقالة المنشور في بداية خروج احمد عمر الى ألمانيا و عند خروج الرئيس البيض من عمان و إعلانه الالتحاق بقضيته الجنوبية و هذا المقال كان في 2009 و نشر في تلك الفترة واليكم بعض فقراته باختصار و هي كانت بعنوان:
حان الوقت لكشف القناع عن الأسماء المستعارة ونتحدث بشفافية
18 November, 2009 08:55:00
قلت في بداية المقالة حول الأسماء المستعارة بان الحياة مليئة بالخيارات وحينما نخفق في اتخاذ قراراتنا فإننا غالباً ما نضع الوطن وهويته وتاريخه تحت رحمة الآخرين و من هذه الزاوية فأن الحل الناجح للتحدي الذي أفرزته الأيام داخل الحراك يحتاج إلى التأني والتفكير العميق لتجاوز بعض الإشكاليات التي أفرزتها المنتديات والمواقع الالكترونية و يتمترس خلفها أسماء مستعارة
ما هي النتيجة المرغوبة...؟
هذا سؤال سيظل خلفنا, جميعاً إلى ابد الآبدين أذا لم نضع الأهداف والغايات والإقرار عليها قبل يقع الفأس بالرأس....فإن معظم قياديي المواقع الجنوبية ومنتدياتها الناجحين في نشاطهم لتكريسه للحوار الجاد أنهم سوف يحزنون نجاحهم بسبب تلك الأقلام التي استغلت التطور العلمي في غير مكانه
هنا سؤال يتردد دائماً عبر نوافذ مختلفة وهو
_ إلى أي مدى استطاعت الأقلام المختفية خلف الجهاز بأسماء مستعارة من إحراز النتائج التي تهدف إلى تحقيقها؟_ما هي المرحلة القادمة التي يستطيعون اعتبارها الأفضل لتمرير مشاريعهم من خلف ألنت ولماذا؟_ هل لديهم خارطة طريق جديدة ينتظرها الشارع الجنوب ولم يتم الإعلان عنها حتى تنضج ظروفها الموضوعية و الذاتية؟_ هل يوجد لديهم مكونات نجاح فاعلة على الأرض , من خلال ألنت أم أنها مرحلة عابرة لا ترتبط بالواقع بشي؟_ أخيرا أي خطوة من الخطوات المذكورة أعلاه هل ستكون أكثر فعالية؟ ولماذا؟
سؤال ينتظر الإجابة من الخيرين؟
ما هو اثار التفكير السلبي لتلك الأقلام...؟
هذا يحتاج للتفكير والتدقيق في الإجابة من رجال السياسة والصحافة الجنوبيون ولابد من التفكير فيه بجديه لان مثل ذلك هو ضغط سلبي على الشارع الجنوب بالإضافة إلى التكاليف الناتجة عن تزييف العقل الجنوبي البسيط لتك الأقلام. وأقول إن أي موضوع بتلك الصيغة هو ليس موضوع ثانوي و لكنه يلعب دور هاماً في اختلال موازين الحراك بالداخل و يهز حركة الشارع , بشكل غير مباشر و ستظهر نتائج أفعاله لاحقاً و هؤلاء الرفاق ينظرون على انه شيء ايجابي حسب تقديراتهم العادية وبالتالي على كل شرفاء الجنوب بان يدركون كيف يتعاملون مع تلك الأقلام المستعارة, بطريقة أكثر تأثيراً وأكثر أنصافا مع الشارع الجنوبي و يطبقون فيها معايير التفكير الايجابي للخروج من ذلك المأزق الذي وضعنا فيه بعض الرفاق باسم الحرص الوطني؟هذا المأزق كرره قبلهم اللقاء المشترك و فشل في تحقيقه ولكن المأزق الذي يقف أمام الحراك أكثر خطراً على وحدة الجنوبيين وعلى كل شرفاء العمل الوطني هو البحث لإيجاد حلول, لتلافيه و تذويبه قبل انتشاره في المجتمع الجنوبي و يصبح علاجه مستعصي .....أن هذه الفقرة الأخيرة والتي تتعلق بالمأزق الذي خلقها اللقاء المشترك في بداية الحراك و تقريبا تجاوزناه ولكن يتكرر هذا المأزق بصورة جديدة ولكنها بوجوه جديدة , تدعي , الوطنية والحرص على وحدة الجنوبيين , وبالتالي يستخدمون شعار رص الصفوف ووحدة الجنوبيون شماعة لأهداف أخرى تشترك فيها أيادي اشتراكية و يمنية على حد السواء و من هنا ,لابد لنا بان ندرك بان الحرص على وحدة الصف الجنوب وهويته تنطلق من فضح بعض الذين يخلقون للحراك ذلك المأزق السياسي ونقول لأبناء شعبنا الجنوبي بان, مثل تلك العينات ولدت سلبيه وعاشت سلبيه وستموت سلبيه ........
أن مفهوم الثقة بالنفس هو مفهوم يمكن التلاعب فيه و أن المعتقدات التي شكلت سلوكه في طفولته ستظل تعيش بداخله أذا لم يبحث عن حلول لتخلص منها و لا يمكن لنا تغيير سلوكهم السلبي, وكل ما يمكننا القيام به هو السيطرة على ردود أفعالنا تجاه هذا السلوك المدمر للقضية و للهوية و للوطن.
من هذه النافذة الصغيرة أقول لهم بأننا لن نتمكن من تغيير سلوك الشاذين وكل ما يمكنا القيام به هو السيطرة على ردود أفعالهم ألسلبية للوطن و للوحدة الجنوبية تجاه ذلك السلوك الغير سوي وغالبا ما نحقق في محاولاتنا تغيير ما هو خارج أرادتنا و لكنها في اعتقادي الشخصي مضيعه للوقت والجهد مع تلك العينات البشرية كما انه ,لا يمكن للإنسان العاقل أن يعود إلى الماضي رغم ما يحدث في بعض المنتديات و المواقع خارج عن إرادة أصحابها بسب المصداقية الصحفية التي يعتنقونها بشفافية ومصداقية تجاه ما يجري على الأرض و أتمنى بان لا تتعدى حدود الوطن والهوية و التاريخ...
ان التفكير السليم و الايجابي لأي نشاط وطني هو مؤشر قوي وفعال على النجاح وعندما تكون توقعاتنا إلى الأفضل بالتأكيد تكون نجاحاتنا أفضل وإذا كانت توقعاتنا للأسوأ بالتأكيد سوف نحصد الأسوأ و بالتالي حينما نتوقع النجاح فإننا نقوم بتغيير باطننا الداخلي لتصبح مواقفنا أكثر ثقة و تفاؤلا وتبدأ بالتعبير عن هذه المكونات الايجابية من خلال حركة أجسادنا و تعبيرنا اللفظي و حتى كتاباتنا على المنتديات و المواقع الالكترونية أو الورقية من خلال الصحافة اليومية و كل تلك الحزمة سوف تأصل بشكل مباشر عمل ايجابي على كل الناس بالجنوب أذا تم استخدامها بشكل صحيح وستحقق للحراك الحرية التي يتطلع إليها....
أن رؤيتنا للحقائق أهم بكثير من الحقائق نفسها , فالمهم على قيادات الحراك بان تدرك و تقتنع بقدراتها على قهر العوائق التي خلقتها بعض الأقلام الغير واضحة بأسمائها ونؤكد بان قيادات الحراك تستمد , قوتها من قوة الشعب الجنوبي وأن تكشف بعض الأقلام المأجورة على حساب الهوية والتاريخ لشعبنا و ترفع يدها عن الحديث باسم شعب الجنوب وكما نؤكد بأن الوقائع التي نتمسك بها هي أكثر أهمية من المواقف عبر الشبكة الالكترونية بأسماء مستعارة وندعو شرفاء الجنوب بان نعمل جميعاً على تقليص ذلك المأزق الذي وضعتنا فيه بعض الأقلام المستعارة ونكرر دعوتنا للقيادات الفاعلة بالشارع وعلى رأسها أسطورة الجنوب باعوم بان لا يتركون الآخرين يقررون بدلاً عن شعب الجنوب و أن الوقت حان لتوحيد الرؤى و الأهداف لإنقاذ الوطن من جماعة وأقلام المأجورة و التي تلعب من خلف الكواليس بأسماء مستعارة و نؤكد هنا بان ليس كل الأسماء المستعارة تعمل ضد القضية ولكن فيها أعداد كبيره تحتمي خلف أجهزتها المظلمة لتشهير ببعض قيادات الحراك الجنوب الفاعلة
أقول لتلك الأقلام المظلمة, بان الحياة مليئة بالخيارات و حينما نخفق في اتخاذ قراراتنا فإننا غالبا ما نضع الوطن وهويته وتاريخه تحت رحمة الآخرين فهل الأمر يحتاج لدراسة تلك الخيارات؟ أن قدراتنا المؤمنة بعدالة قضيتنا ستكون هي مفتاح انتصارات شعبنا , كما لا ننسى الإيمان بالاحتمالات المسئولة عن صناعة الخيارات الخلاقة والمسئولية في مواجهة بعض المشاكل التي ستظهر هنا أو هناك واقترح هنا التعامل مع تلك الشريحة السلبية بإيجاد أساليب رادعه لهم من خلال توحيد الرؤى والأهداف وحدة الصف الجنوبي على اسس وطنية خالصة ,بكافة أطيافها وشرائحها الوطنية ...... أقول لكم بان تغيير أفكارنا الموجودة على الأرض من الحالة السلبية إلى الحالة الايجابية , يتطلب , الوقوف قليلاً أمام مناجاة الشارع الجنوبي الداخلية, لان تلك المناجاة الداخلية تشبه إلى حد كبير , سواقة الأقراص المضغوطة الموجودة داخل العقل البشري و هي تعمل آلياً لدى تعرض المرء لأي موقف خارجي أو داخلي و أن التطبيقات العملية لهذه الحقيقة البسيطة عميقة جداً أذا تأمل فيها القارئ الجنوبي, لأنها تأخذ شكل المناجاة الداخلية إلى تحديد خياراته الوطنية, التي كل جنوبي يتطلع أليها . فالمحترفون السياسيون يقولون سنحقق انتصارات ساحقه في الانتخابات و هذه الانتصارات تنطلق من المناجاة الداخلية التي يعقدونها كإفراد و ليس كجماعات و لكنها ستظل ناقصة أذا لم ترافقها الأموال و المعلومات و الوقت و المتابعة للمتغيرات السياسية على الأرض و تحديد المواقف المتقلبة بطريقة ايجابية و هذا يحتاج إلى الاستمرار بالحوارات و اللقاءات و السيطرة على ردود الأفعال الآلية, من هذا القائد أو ذاك؟ و من ثم تحويلها إلى ردود ِأفعال, ايجابية فعالة تخدم القضية و لا يغيب على قيادات الحراك بان هناك نوع من المناجاة التي تتخذ قرارات متسرعة و أحيانا متهورة و كأننا نعرض البيت أو السيارة للبيع و لكن علينا ندرك بان هذا وطن وشعب غير قابل للبيع والشراء و على القيادات الميدانية مسئولية وطنية في هذا الأمر
هنا يراودني بعض الاستفسارات و هي لماذا تختلف ردود أفعال الناس بالجنوب عن بعضها تجاه التباينات التي تظهر هنا و هناك كما يحلوا للبعض و تستغلها بعض الأقلام المستعارة لأغراض أخرى؟هذه الاستفسارات ليست سهله كما يتصورها البعض و يقول نسمعها كل يوم و لكن عدم, الإجابة عليها بشفافية تكرر دائماً لأننا لم نستجيب لها بوضوح و بشفافية لتختفي عن الظهور و ستظل تتكرر حتى يظهر القائد, المنقذ لحلها مع إدراكنا اليقين, بان الجميع مهتم و لكنهم يجهلون ما يجري و كيف سيؤثر هذا الوضع الذي نشاهده اليوم و قبل البحث فيها علينا بان ندرك ماذا يفكر الطرف المعادي للحلول لها و ما هي تقديراتهم لتعميقها أكثر في أواسط الجنوبيون ولكنهم يجهلون بان, المنقذ لها هو منبع المناجاة الداخلية للوطن و الهوية و التاريخ السياسي هو الشعب الجنوبي بكل أطيافه و هو مفتاحها الأبدي للمضي مع أنفسنا بالوطن إلى بر الأمان بأذن الله
بعض الناس ينظرون إلى التحدي الجنوبي و الصراع مع السلطة و المعارضة على انه صراع مصالح كما جاء في حديث احد أعضاء الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني و لكنه تجاهل بان الصراع , صراع وطني لا يمكن التفريط به و هو جزاء من كياناتنا و عقولنا و أرواحنا,وكما نحب نشير بان بعض مثقفي, أبناء الشمال, يقولون لا يجب بان تكون الحياة بهذه القسوة و لكننا كجنوبيين نقول لهم, لا يمكن تغيير حقيقة الوضع إلا بنفس قسوته على دولة الجنوب وشعبه... هنا تعقيب احمد عمر بن فريد بمنتدى الضالع واليكم رابطه للاطلاع
لكم تحياتي علي الزامكي