هل نومن بالراي والراي الاخر؟

[ابوالعز]

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد اثبتت التجربه العالميه في الديمقراطيه خلال مراحل تطورها بان الديمقراطيه تكون عقيمه عديمه
الجدوى مالم تختلف فيها الاراء وتتعدد الافكار بل وتتباين في بعض الاحيان ان لم يكن اغلبها.
وان النقد سلطة الرقابه على اي قياده في المجتمع,ملم يكن النقد لغرض النقد.
وهنا يبرز سؤال لماذا نخاف من النقد؟
لماذا لانقبل الاراء والافكار المختلفه معنا ونتعامل معها على اساس الحوار والنقاش؟
وهل يجب علينا ان نكون كا القطيع تحركنا قياداتنا كما تشاء وكيفما تشاء؟
لقد كانت لنا تجربه قاسيه نحن ابناء الجنوب بسبب نبذ وتحريم النقد للقياده وتخوين واقصاءمن يخالفنا
الراي فماهي النتيجه التي وصلنا لها؟
صدامات وحروب بلا معنى....حتى وصلنا في اخر المطاف الى باب اليمن.
ومن معه راي اخر يحتفض به لنفسه,هكذا كانت تقول قياداتنا.
اقول هذا الكلام للذين يريدون مصادرة حق الراي وحق النقد بحجة انها مهزله ومصايحه وبلطجه
بل واقصاء وتخوين لمن يمارس عمل النقد واعتبارهم عملاء ومندسين.
والسؤال حينها من يكون البلطجي؟
ان اعرق مجلس ديمقراطي ومجلس اللوردات نشاء وتطور في ظل الشجار والاختلاف.
فنهاية الختلاف الحتميه هي وجود الارضيه الخصبه للديمقراطيه كا نتاج للتباين.
وهنا تنتج القاعده الشعبيه المعافاه من مرض التبعيه.
جميع القيادات لايحبون من ينتقدهم ولكن عجلة الزمن لا تعود الى الخلف.
لست مع السب والتجريح ولكني مع النقد للتصحيح والتنبيه,فوطني اكبر واهم من اي قيادي مهما
كان ومهما عظم فان مصلحة الوطن فوق الجميع.وهنا انا لا اقصد قيادي بعينه فنحن من نصنعهم
ونلمعهم او نلقي عليهم زبالات الاتهامات.

[الضويبي]

جميع القيادات لايحبون من ينتقدهم ولكن عجلة الزمن لا تعود الى الخلف.
لست مع السب والتجريح ولكني مع النقد للتصحيح والتنبيه,فوطني اكبر واهم من اي قيادي مهما
كان ومهما عظم فان مصلحة الوطن فوق الجميع.وهنا انا لا اقصد قيادي بعينه فنحن من نصنعهم
ونلمعهم او نلقي عليهم زبالات الاتهامات.

اعتقد بان القيادات لا زالت بعقلياتها القديمة نفذ اولا ثم ناقش؟؟
من يرفض النقد البناء هو عنصر شمولي اقصائي لا يهمة وطن
بل همة كيف يلمع اوثانة مهما كانت سيئة او قبيحة،،
وهذا الشي ضيع الجنوب وضيع ابنائة،،

[احمد الخليفي]

اشكرك اخي على الطرح السليم والكلام الحكيم ومما لاشك فية ان النقد البناءهو العلاج الشافي لاي اعوجاج سياسي اواخلاقي قد يادي الى التهلكة ..
ولكن عندما ترى بعض الاشخاص تغضب من النقد والمكاشفة الصريحة اعلم انهم ليس على حق والا لما اشتاطوا غضب من مجرد نقد لان لكل سؤال جواب ولكل نقد ما يعاكسة من الايضاحات والدفاع عن السمعة ان كانت نظيفة..
انا لاالوم اصحاب الماضي الاسود او اولادهم الذي يحاولون الدفاع عن ابنائهم عندما يوجة لهم النقد او حتى الاتهام ولكن الومهم عندما يحاولون تبرير مواقفهم باسم الوطنية والحرص على لحمة الصف وفرض انفسة من جديد باسم التصالح والتسامح ليمارسوا نفس العقليات والاساليب التي كانت سبب دمار الجنوب ؛ ان محاولة اعادة انتاج الماضي السياسي ورموزة في الجنوب تحت مبرارات واهية ماهو الا ضياع للحق الجنوبي وتشوية لسمعة نضال شعب الجنوب ومطالبة العادلة والمشروعة ..
لك التحية...

[ابوالعز]

اعتقد بان القيادات لا زالت بعقلياتها القديمة نفذ اولا ثم ناقش؟؟
من يرفض النقد البناء هو عنصر شمولي اقصائي لا يهمة وطن
بل همة كيف يلمع اوثانة مهما كانت سيئة او قبيحة،،
وهذا الشي ضيع الجنوب وضيع ابنائة،،

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لك اخي الضويبي على مرورك الكريم
النقد البناء هو اساس كل عمل ناجح ولكن يجب الا يتحول الى اساءه شخصيه.

[ابوالعز]

اشكرك اخي على الطرح السليم والكلام الحكيم ومما لاشك فية ان النقد البناءهو العلاج الشافي لاي اعوجاج سياسي اواخلاقي قد يادي الى التهلكة ..
ولكن عندما ترى بعض الاشخاص تغضب من النقد والمكاشفة الصريحة اعلم انهم ليس على حق والا لما اشتاطوا غضب من مجرد نقد لان لكل سؤال جواب ولكل نقد ما يعاكسة من الايضاحات والدفاع عن السمعة ان كانت نظيفة..
انا لاالوم اصحاب الماضي الاسود او اولادهم الذي يحاولون الدفاع عن ابنائهم عندما يوجة لهم النقد او حتى الاتهام ولكن الومهم عندما يحاولون تبرير مواقفهم باسم الوطنية والحرص على لحمة الصف وفرض انفسة من جديد باسم التصالح والتسامح ليمارسوا نفس العقليات والاساليب التي كانت سبب دمار الجنوب ؛ ان محاولة اعادة انتاج الماضي السياسي ورموزة في الجنوب تحت مبرارات واهية ماهو الا ضياع للحق الجنوبي وتشوية لسمعة نضال شعب الجنوب ومطالبة العادلة والمشروعة ..
لك التحية...

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لك اخي احمد الخليفي على مرورك الكريم ورايك السديد
وانا هنا لا اخص قيادي محدد ولكن بشكل عام على الايكون النقد من اجل الاساءهوالتجريح.

[محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)]

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد اثبتت التجربه العالميه في الديمقراطيه خلال مراحل تطورها بان الديمقراطيه تكون عقيمه عديمه
الجدوى مالم تختلف فيها الاراء وتتعدد الافكار بل وتتباين في بعض الاحيان ان لم يكن اغلبها.
وان النقد سلطة الرقابه على اي قياده في المجتمع,ملم يكن النقد لغرض النقد.
وهنا يبرز سؤال لماذا نخاف من النقد؟
لماذا لانقبل الاراء والافكار المختلفه معنا ونتعامل معها على اساس الحوار والنقاش؟
وهل يجب علينا ان نكون كا القطيع تحركنا قياداتنا كما تشاء وكيفما تشاء؟
لقد كانت لنا تجربه قاسيه نحن ابناء الجنوب بسبب نبذ وتحريم النقد للقياده وتخوين واقصاءمن يخالفنا
الراي فماهي النتيجه التي وصلنا لها؟
صدامات وحروب بلا معنى....حتى وصلنا في اخر المطاف الى باب اليمن.
ومن معه راي اخر يحتفض به لنفسه,هكذا كانت تقول قياداتنا.
اقول هذا الكلام للذين يريدون مصادرة حق الراي وحق النقد بحجة انها مهزله ومصايحه وبلطجه
بل واقصاء وتخوين لمن يمارس عمل النقد واعتبارهم عملاء ومندسين.
والسؤال حينها من يكون البلطجي؟
ان اعرق مجلس ديمقراطي ومجلس اللوردات نشاء وتطور في ظل الشجار والاختلاف.
فنهاية الختلاف الحتميه هي وجود الارضيه الخصبه للديمقراطيه كا نتاج للتباين.
وهنا تنتج القاعده الشعبيه المعافاه من مرض التبعيه.
جميع القيادات لايحبون من ينتقدهم ولكن عجلة الزمن لا تعود الى الخلف.
لست مع السب والتجريح ولكني مع النقد للتصحيح والتنبيه,فوطني اكبر واهم من اي قيادي مهما
كان ومهما عظم فان مصلحة الوطن فوق الجميع.وهنا انا لا اقصد قيادي بعينه فنحن من نصنعهم
ونلمعهم او نلقي عليهم زبالات الاتهامات.


شوف اخي ابوالعز ..
المشكله تكمن بالتالي :::::

هناك مطبخ اعلامي وسياسي فاشل بمتياز يدير الامور بعقليه السبعينات
الفكر البائد الاقصائي التخويني التلميعي للاوثان على حساب فهم واراء الناس
يظن هذا المطبخ المغفل ان ماكان يستخدمه اصحاب حقبه السبعينات سوف يتقبله الناس في 2012 ..
لهذا ترى هذا التصادم العنيف بين فكر حقبتين مختلفيتين ...
لايستطيع كائن من كان اليوم في هذه التاريخ ان يسير الناس على حسب الاجنده الامنيه الاملائيه الاقصائيه التمجيديه الوثنيه التى تقبلها الناس بالسابق ..
اليوم عصر الانفتاح الاعلامي والفيسبوك والتوتير ..
لم يعد الانسان العربي والجنوبي بالاخص يستقي معلوماته من قنوات الحاكم
بل يجد مايقنعه في فضاء الشبكه العنكبوتيه بل ويتفاعل مع الراي والراي الاخر ويقدم رويته ويشارك بها ..
الاذكياء وصناع المرحله الحقيقيون هم من يستغل هذه الثوره الفكريه ويوجها بشكل ايجابي الى مايخدم مصالحه الوطنيه ..
اما الاغبياء القابعون في ظلمات التاريخ الاسود البائد لازالو مغيبون عن فهم المرحله وادواتها الجديده لهذا لافائده فيهم ولن يحققو شي ..
تحياتي ...

[الضويبي]

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لك اخي الضويبي على مرورك الكريم
النقد البناء هو اساس كل عمل ناجح ولكن يجب الا يتحول الى اساءه شخصيه.

نحن نحترم اي شخص جنوبي او قائد جنوبي لكن من حقنا
ننتقد فكرة وهذا حق مشروع من يمتهن السياسية لابد وان يتعرض
للنقد البناء والمفيد بعيدا عن التجريح،، وهذا ما نعمل علية في كتاباتنا،،،
رايك خطاء يحتمل الصواب ورايئ صواب يحتمل الخطاء فلك ان تتامل،،