باسل الراعي الحريري
2012-07-06, 02:35 AM
نقابتا الصحفيين والاعلامين والمعلمين والتربويين تدين ما تعرض له الزميل محمد الحيمدي من تهديد بالتصفيه الجسديه
الضالع /عبدالرحمن النقيب
تعرض الزميل الصحفي محمد الحيمدي الامين العام لنقابة المعلمين والتربويين الجنوبين بالضالع والناطق الرسمي لمجلس الحراك بالشعيب لتهديد والتصفيه الجسديه في اتصال هاتفي من شخص مجهول وبرقم ( خاص) يقول فيه: انه سيفجر منزله والمسجد الذي يصلي فيه او يشاهده يمر في الشارع وان قلمه سيكسر وكلام وتهديد ووعيد وتاتي ضمن الحمله الشرسه التي تشنها سلطة الاحتلال وحزب الاصلاح اليمني ضد الصحفيين والاعلاميين الجنوبيين منذ اشهر على نفس الطريقه التي كانا يمارسها نظام علي صالح وحكومته لاسكات الصوت الجنوبي والتي حكومة الوفاق وحزب الاصلاح عادو لممارسة نفس الاسلوب والطريق وبأضعاف وعبر بلاطجتهم وبعض المتطرفين والمتنفذين من خلال اصدار تهديداتهم عبر الرسائل والاتصالات بارقام خاصه حتى وصل بهم الحال الى محاولات عده بالاغتيالات لكثير من الصحفيين .
الى ذلك ادانت نقابة الصحفيين والاعلاميين الجنوبيين بالضالع ونقابة المعلمين والتربويين الجنوبين في بيان مشترك يدين ماتعرض له الزميل محمد الحيمدي وكل الصحفيين والاعلاميين الجنوبين الذين يتعرضون للتهديدات المستمره من قبل قوات الاحتلال اليمني وعتبر البيان هذا التهديدات المسستمره التي يتعرض لها الصحفيين بالضالع بانها اعمال ارهابيه تعود عليها نظام صنعاء منذ عهد صالح في محاوله يائسه لاسكات الاقلام الحره المعبره عن ارادة شعب الجنوب والدفاع عن المظلومين وفضح جرائم الاحتلال اليمني في الجنوب التي تنفذها حكومة ماتسمى بالوفاق الوطني والتي تعودت واكتسبت الخبره من نظام المخلوع صالح الذي كان يتعامل مع الصحافي الجنوبي بهذا الشكل وبنفس الاسلوب من استخدام التهديدات والوعيد بالتلفون والتي وصل الامر الى اغلاق المنبر الاغلامي الجنوبي صحيفة الايام وحجب المواقع الاخباريه الالكترونيه الناطقه باسم الجنوب وقضيته العادله،
وحمل البيان سلطات الاحتلال اليمني المسؤليه الكامله عن حياة الصحفي المبدع محمد الحيمدي و ما قد يتعرض له
الضالع /عبدالرحمن النقيب
تعرض الزميل الصحفي محمد الحيمدي الامين العام لنقابة المعلمين والتربويين الجنوبين بالضالع والناطق الرسمي لمجلس الحراك بالشعيب لتهديد والتصفيه الجسديه في اتصال هاتفي من شخص مجهول وبرقم ( خاص) يقول فيه: انه سيفجر منزله والمسجد الذي يصلي فيه او يشاهده يمر في الشارع وان قلمه سيكسر وكلام وتهديد ووعيد وتاتي ضمن الحمله الشرسه التي تشنها سلطة الاحتلال وحزب الاصلاح اليمني ضد الصحفيين والاعلاميين الجنوبيين منذ اشهر على نفس الطريقه التي كانا يمارسها نظام علي صالح وحكومته لاسكات الصوت الجنوبي والتي حكومة الوفاق وحزب الاصلاح عادو لممارسة نفس الاسلوب والطريق وبأضعاف وعبر بلاطجتهم وبعض المتطرفين والمتنفذين من خلال اصدار تهديداتهم عبر الرسائل والاتصالات بارقام خاصه حتى وصل بهم الحال الى محاولات عده بالاغتيالات لكثير من الصحفيين .
الى ذلك ادانت نقابة الصحفيين والاعلاميين الجنوبيين بالضالع ونقابة المعلمين والتربويين الجنوبين في بيان مشترك يدين ماتعرض له الزميل محمد الحيمدي وكل الصحفيين والاعلاميين الجنوبين الذين يتعرضون للتهديدات المستمره من قبل قوات الاحتلال اليمني وعتبر البيان هذا التهديدات المسستمره التي يتعرض لها الصحفيين بالضالع بانها اعمال ارهابيه تعود عليها نظام صنعاء منذ عهد صالح في محاوله يائسه لاسكات الاقلام الحره المعبره عن ارادة شعب الجنوب والدفاع عن المظلومين وفضح جرائم الاحتلال اليمني في الجنوب التي تنفذها حكومة ماتسمى بالوفاق الوطني والتي تعودت واكتسبت الخبره من نظام المخلوع صالح الذي كان يتعامل مع الصحافي الجنوبي بهذا الشكل وبنفس الاسلوب من استخدام التهديدات والوعيد بالتلفون والتي وصل الامر الى اغلاق المنبر الاغلامي الجنوبي صحيفة الايام وحجب المواقع الاخباريه الالكترونيه الناطقه باسم الجنوب وقضيته العادله،
وحمل البيان سلطات الاحتلال اليمني المسؤليه الكامله عن حياة الصحفي المبدع محمد الحيمدي و ما قد يتعرض له