الوليدي
2012-06-18, 09:07 PM
نفس الطريق ونفس الخطوات تغيرت الاسماء والاماكن
دروب الخديعه والكذب والدجل اليمني التي رغب بعض ابناء الجنوب
تجريب السير فيها ,فكانت النتيجه مدمره لهم ولوطنهم .
ما ان قامت ماتعرف بكذبة وحدة اليمن وبعد ان رغب علي سالم البيض في
جعلها اندماجيه لافدراليه ,بعد ان ضمن منصب نائب الرئيس وبعض الوزرات السياديه
ورئاسة الوزاره ,كشر اليمنيون عن انيابهم تجاه القادمون من الجنوب الى صنعاء
قتل في الشوارع والطرقات , كانت نتيجتها قيام حرب صيف 1994م واحتلال الجنوب العربي
باسم الوحده اليمنيه المزعومه .
اليوم وبعد عقدين من الزمن التاريخ يعيد نفسه تجاه الجنوب وشعبه من قبل عصابة صنعاء التي لاتنفك
في يوم من الايام بتغيير جلودها واشكلها من اسلامين الى علمانيين وليبراليين .
بعد ان صار عبدربه منصور رئيسآ والوزاره بيد جنوبي مجازآ الدفاع ايضآ يقودها احد ابناء الجنوب
واعتقد المشير الجديد ان الخطوات التي اقدم عليها المتمثله في اعفاء بعض العسكريين اليمنيين من مناصبهم,
وعلى وجه التحديد في المنطقه الجنوبيه وايقاف ومنع جميع التدخلات واصدار
التعليمات العسكريه الى كافة الوحدات المنطويه في اطار المنطقه الجنوبيه الواصله من جنرال صنعاء وانجل الشاويس
من قبل القائد الجديد الشهيد سالم قطن ووقوف هادي وقائد الدفاع الى جواره حققت القياده الجديده
انتصارات سريعه وحاسمه ضد انصار الشريعه وبسبب النصر العسكري
الذي يكشف الكثير من اسرار ماحدث طوال عام لوصل هذه الجماعات الى ابين واسقاط اكبر مدينتين فيها
واعلانها اماره اسلاميه .
كان لابد من تعكير صفو الانتصارات التي الحقها الجيش ذو القياده الجنوبيه وجنود جنوبيين وللجان شعبيه جنوبيه
حيث جعلت العالم يدرك
ان كل من يعرقل سير اي تقدم فيما يعرف بالمباره الخليجيه لحل الخلاف القائم في اليمن, لايختلف عليه اثنان واظهرت ان المعرقل
لايريد قيام دوله مدنيه ذات نظام وقانون فكان المعرقل يجتمع في طرف النقيضان محسن وفريقه وصالح واعوانه .
لهذا قرر الجنرال والملخوع التخلص من القائد الميداني للحرب على الارهاب في ابين وقائد لمنطقه الجنوبيه
من اجل اضعاف عبدربه منصور اولآ وارسال رساله ان القاعده لاتزال متواجده .
فاصبح عبدربه منصور في موقف صعب وسيعاني الفريق العامل معه الكثير من مضايقات وقتل في بعض الاوقات
وعند التخلص من تلك القيادات التي يعتبرها منصور اذرعه التي يستمد منها قوته .
سوف يتم اعادة انصار الشريعه مره اخرى الى الواجهه وبقوه نوعيه كمآ وعددآ والهدف المعلن قتال الوحدات العسكريه
المتواجده في ابين بينما الحقيقه قتل كل جندي وضابظ جنوبي وقتل الشخصيات البارزه الجنوبيه وستثخن القاعده في القتل
تجاه اللجان الشعبيه الجنوبيه نتيجة ما اصابهم من قبل اللجان في كثير من المواقع القتاليه .
بعد ذالم سوف تنتشر قوات صنعاء على ارض الجنوب وتعيد تنصيب ابناء القبيله الحاكمه واستمرار احتلال الجنوب العربي .
النصر اليمني القادم سوف يجعلنا نعيش تحت رحمة صنعاء مائة عام على اقل تقدير لكون صنعاء اليوم
تفكر بقتل الشخصيات المؤتره على ساحة الجنوب اكانت هذه القيادات تعمل تحت لواء مايعرف باليمن اليوم من اجل دوله مدنيه
او قيادة تخوض نضال وثوره منذ خمس سنوات تحت راية الجنوب العربي المحتل .
فـــهل وصلت الرساله يامعشر الجنوبيين .
دروب الخديعه والكذب والدجل اليمني التي رغب بعض ابناء الجنوب
تجريب السير فيها ,فكانت النتيجه مدمره لهم ولوطنهم .
ما ان قامت ماتعرف بكذبة وحدة اليمن وبعد ان رغب علي سالم البيض في
جعلها اندماجيه لافدراليه ,بعد ان ضمن منصب نائب الرئيس وبعض الوزرات السياديه
ورئاسة الوزاره ,كشر اليمنيون عن انيابهم تجاه القادمون من الجنوب الى صنعاء
قتل في الشوارع والطرقات , كانت نتيجتها قيام حرب صيف 1994م واحتلال الجنوب العربي
باسم الوحده اليمنيه المزعومه .
اليوم وبعد عقدين من الزمن التاريخ يعيد نفسه تجاه الجنوب وشعبه من قبل عصابة صنعاء التي لاتنفك
في يوم من الايام بتغيير جلودها واشكلها من اسلامين الى علمانيين وليبراليين .
بعد ان صار عبدربه منصور رئيسآ والوزاره بيد جنوبي مجازآ الدفاع ايضآ يقودها احد ابناء الجنوب
واعتقد المشير الجديد ان الخطوات التي اقدم عليها المتمثله في اعفاء بعض العسكريين اليمنيين من مناصبهم,
وعلى وجه التحديد في المنطقه الجنوبيه وايقاف ومنع جميع التدخلات واصدار
التعليمات العسكريه الى كافة الوحدات المنطويه في اطار المنطقه الجنوبيه الواصله من جنرال صنعاء وانجل الشاويس
من قبل القائد الجديد الشهيد سالم قطن ووقوف هادي وقائد الدفاع الى جواره حققت القياده الجديده
انتصارات سريعه وحاسمه ضد انصار الشريعه وبسبب النصر العسكري
الذي يكشف الكثير من اسرار ماحدث طوال عام لوصل هذه الجماعات الى ابين واسقاط اكبر مدينتين فيها
واعلانها اماره اسلاميه .
كان لابد من تعكير صفو الانتصارات التي الحقها الجيش ذو القياده الجنوبيه وجنود جنوبيين وللجان شعبيه جنوبيه
حيث جعلت العالم يدرك
ان كل من يعرقل سير اي تقدم فيما يعرف بالمباره الخليجيه لحل الخلاف القائم في اليمن, لايختلف عليه اثنان واظهرت ان المعرقل
لايريد قيام دوله مدنيه ذات نظام وقانون فكان المعرقل يجتمع في طرف النقيضان محسن وفريقه وصالح واعوانه .
لهذا قرر الجنرال والملخوع التخلص من القائد الميداني للحرب على الارهاب في ابين وقائد لمنطقه الجنوبيه
من اجل اضعاف عبدربه منصور اولآ وارسال رساله ان القاعده لاتزال متواجده .
فاصبح عبدربه منصور في موقف صعب وسيعاني الفريق العامل معه الكثير من مضايقات وقتل في بعض الاوقات
وعند التخلص من تلك القيادات التي يعتبرها منصور اذرعه التي يستمد منها قوته .
سوف يتم اعادة انصار الشريعه مره اخرى الى الواجهه وبقوه نوعيه كمآ وعددآ والهدف المعلن قتال الوحدات العسكريه
المتواجده في ابين بينما الحقيقه قتل كل جندي وضابظ جنوبي وقتل الشخصيات البارزه الجنوبيه وستثخن القاعده في القتل
تجاه اللجان الشعبيه الجنوبيه نتيجة ما اصابهم من قبل اللجان في كثير من المواقع القتاليه .
بعد ذالم سوف تنتشر قوات صنعاء على ارض الجنوب وتعيد تنصيب ابناء القبيله الحاكمه واستمرار احتلال الجنوب العربي .
النصر اليمني القادم سوف يجعلنا نعيش تحت رحمة صنعاء مائة عام على اقل تقدير لكون صنعاء اليوم
تفكر بقتل الشخصيات المؤتره على ساحة الجنوب اكانت هذه القيادات تعمل تحت لواء مايعرف باليمن اليوم من اجل دوله مدنيه
او قيادة تخوض نضال وثوره منذ خمس سنوات تحت راية الجنوب العربي المحتل .
فـــهل وصلت الرساله يامعشر الجنوبيين .