المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إسرائيل: الرئيس الشمالي عبد الرحمن الارياني لم يكن يهودياً فحسب بل عميلا للموساد


اسدالجنوب
2008-10-25, 07:48 AM
هل كان الرئيس اليمني الأسبق عبد الرحمن الارياني يهودياً حقا ؟
إسرائيل تؤكد ذلك بقوة الآن. وهي تقول ان الاسم الحقيقي للارياني هو زخريا حداد شقيق ليفانا " أي قمر بالعربية" . جدة اليهودية الإسرائيلية دوريت مزراحي.

وتدّعي دوريت ان زخريا ولد العام 1910 , وكان والده ووالدته يخططان له ليكون حاخاما أو جزاراً شرعياً في أب وهي عاصمة إقليمية في اليمن الشمالي. لكنهما قضيا بسبب الجفاف والأوبئة , فعمدت السلطات اليمنية إلى مصادرة الطفل وفق قانون الأيتام الذي سنّه الإمام يحيى والقاضي بقطع علاقة كل يتيم او يتيمة بديانته اليهودية وتسليمه او تسليمها الى عائلة مسلمة في إطار التبني زخريا كان من نصيب عائلة القاضي الأرياني الذي شارك في محاولة انقلابية ضد الأمام يحيى العام 1948 فقتل هو وأبناؤه , لكن زخريا الذي أصبح ألان عبد الرحمن تمكن من الفرار, فلجأ إلى عائلة يهودية في أب مسقط رأسه لكنه اعتقل لاحقاً وسجن لمدة سبع سنين.
في أيلول 1962 توفي الأمام يحيى ونجح عبد الله السلال في استلام السلطة وأعلن الجمهورية ، لكن المعسكر الجمهوري انقسم بين جناحين أحدهما يقوده السلال ويؤيد الليبرالية ومصر ، والآخر يقوده الارياني " أو زخريا" ويعارض العلاقات مع مصر ويرفض وجود الجيش المصري , كما يدعو إلى مصالحة الملكيين المدعومين من السعودية. وفي النهاية انتصر الارياني في تشرين الثاني العام 1967 وانتخب كثاني رئيس للجمهورية العربية اليمنية.
وهل كان الارياني على علاقة بإسرائيل أو الموساد ؟
ثمة تلميحات الى ذلك في الرواية الإسرائيلية التي أشارت إلى أن الدولة العبرية كانت متورطة أصلاً في الحرب الأهلية اليمنية ضد الجيش المصري , وبذلت جهوداً كبرى لزيادة تورط هذا الجيش في الرمال المتحركة اليمنية عبر شحن الأسلحة بكثافة إلى أعدائه ، هذا إضافة إلى ان الموساد كان بدأ منذ الخمسينيات إقامة تحالفات ضد التيار القومي العربي الناصري مع الدول غير العربية في الشرق الأوسط " إيران وتركيا " ومع دول طرفية كالحبشة والأقليات الأثنية والطائفية في العراق ولبنان وجنوب السودان. وفي هذا الإطار, من غير المستبعد أن يكون عبد الرحمن الارياني داخل شبكة هذه التحالفات.


نقلا عن مجلة " الكفاح العربي "

ضالعي حر
2008-10-25, 08:07 AM
http://www.kifaharabi.com/uploadedimages/articleimage-128693255377031250m_101.jpg


وهذا رابط الموضوع..

http://www.kifaharabi.com/ArticleDisplay.aspx?ArticleId=15889&ChannelId=56

أبو عامر اليافعي
2008-10-25, 01:39 PM
الله اعلم ماهي اصول علي عبدالله صالح كل شيء جائز في زماننا العجيب والرديء
خاصة انه كرّم عبدالرحمن الارياني تكريم فوق العادة
ونعرف بان مستشاره الاهم والخاص هو عبدالكريم الارياني
والجميع يعرف ماحدث عام 1997م عندما افتتح عبدالكريم الارياني المكتب الماسوني في صنعاء
وسمعت الناس ماجرى عندما هب مجموعة كبيرة من الشباب الغيورين على دينهم واحرقوا المكتب.
والعلاقة القوية بين ال الاحمر في سنحان وبين ال اريان في اب ليست لوجه الله ولا جاءت عفوية .
ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا *** ويأتيك بالاخبار ما لم تزود ...

زكي اليافعي
2008-10-25, 09:53 PM
إسرائيل: الرئيس عبد الرحمن الارياني لم يكن يهودياً فحسب بل عميلا للموساد
لندن " عدن برس " : 25 – 10 – 2008
هل كان الرئيس اليمني الأسبق عبد الرحمن الارياني يهودياً حقا ؟
إسرائيل تؤكد ذلك بقوة الآن. وهي تقول ان الاسم الحقيقي للارياني
هو زخريا حداد شقيق ليفانا " أي قمر بالعربية" . جدة اليهودية الإسرائيلية دوريت مزراحي.

وتدّعي دوريت ان زخريا ولد العام 1910 , وكان والده ووالدته يخططان له ليكون حاخاما أو جزاراً شرعياً في أب وهي عاصمة إقليمية في اليمن الشمالي. لكنهما قضيا بسبب الجفاف والأوبئة , فعمدت السلطات اليمنية إلى مصادرة الطفل وفق قانون الأيتام الذي سنّه الإمام يحيى والقاضي بقطع علاقة كل يتيم او يتيمة بديانته اليهودية وتسليمه او تسليمها الى عائلة مسلمة في إطار التبني زخريا كان من نصيب عائلة القاضي الأرياني الذي شارك في محاولة انقلابية ضد الأمام يحيى العام 1948 فقتل هو وأبناؤه , لكن زخريا الذي أصبح ألان عبد الرحمن تمكن من الفرار, فلجأ إلى عائلة يهودية في أب مسقط رأسه لكنه اعتقل لاحقاً وسجن لمدة سبع سنين.
في أيلول 1962 توفي الأمام يحيى ونجح عبد الله السلال في استلام السلطة وأعلن الجمهورية ، لكن المعسكر الجمهوري انقسم بين جناحين أحدهما يقوده السلال ويؤيد الليبرالية ومصر ، والآخر يقوده الارياني " أو زخريا" ويعارض العلاقات مع مصر ويرفض وجود الجيش المصري , كما يدعو إلى مصالحة الملكيين المدعومين من السعودية. وفي النهاية انتصر الارياني في تشرين الثاني العام 1967 وانتخب كثاني رئيس للجمهورية العربية اليمنية.
وهل كان الارياني على علاقة بإسرائيل أو الموساد ؟
ثمة تلميحات الى ذلك في الرواية الإسرائيلية التي أشارت إلى أن الدولة العبرية كانت متورطة أصلاً في الحرب الأهلية اليمنية ضد الجيش المصري , وبذلت جهوداً كبرى لزيادة تورط هذا الجيش في الرمال المتحركة اليمنية عبر شحن الأسلحة بكثافة إلى أعدائه ، هذا إضافة إلى ان الموساد كان بدأ منذ الخمسينيات إقامة تحالفات ضد التيار القومي العربي الناصري مع الدول غير العربية في الشرق الأوسط " إيران وتركيا " ومع دول طرفية كالحبشة والأقليات الأثنية والطائفية في العراق ولبنان وجنوب السودان. وفي هذا الإطار, من غير المستبعد أن يكون عبد الرحمن الارياني داخل شبكة هذه التحالفات.


نقلا عن مجلة " الكفاح العربي "

الجبل الشااامخ
2008-10-25, 10:46 PM
صحيفة( هارتز) * :عبد الرحمن الأرياني رئيس اليمن السابق من أصول يهودية وانه اختطف وهو صغير ، واسمه زكريا حداد

--------------------------------------------------------------------------------

الثلاثاء - 21/10/2008 - 06:00:58 صباحاً
صحيفة( هارتز) * :عبد الرحمن الأرياني رئيس اليمن السابق من أصول يهودية وانه اختطف وهو صغير ، واسمه زكريا حداد واجبر على اعتناق الاسلام

الإثنين , 20 أكتوبر 2008 م



أخبار العصر/-كشفت صحيفة هارتز الاسرا صحيفة( هارتز) * :عبد الرحمن الأرياني رئيس اليمن السابق من أصول يهودية وانه اختطف وهو صغير ، وأجبرعلى اعتناق الإسلام واسمه زكريا حداد

ئيلية في مقال ل يوسي ميل مان بمناسبة الأعياد اليهودية تضمن المقال: ان القاضي عبد الرحمن الأرياني رئيس اليمن السابق من أصول يهودية وانه اختطف وهو صبي صغير ، وأجبرعلى اعتناق الإسلام واسمه زكريا حداد .

جاء ذلك في سياق مقال للدوريت مرزاحي الكاتب والصحفي الأسرائيلي من الأصوليين واشار مرزاحي في مقاله عندما كان طفلا كان ، يتذكرا للحظة التي اكتشفت فيها جدته انها قد أصبحت شقيقة ا لرئيس اليمن السابق ،" ويقول مزراحي " انها شقيقة جدته.



رئيس اليمن السابق عبد الرحمن الأرياني إسمه الحقيقي زكريا حداد ولد في إب ، عاصمة الاقليم في شمال اليمن ، على ما يبدو في عام 1910. وكان والديه يريدان له ان يكون إما (أ طقوس ذباح) أو حاخام ، وانه بدأ لدراسة قوانين المهنة في سن مبكرة.

تلك كانت سنوات من الجفاف ؛ المياه خارج الحصص التي تسبب تفشي المرض وكان اليهود حينها أسوأحالا من جيرانهم العرب.

وعموما كان من الصعب التغلب على الظروف المعيشية لكلا الوالدين ، اللذين توفيا في غضون تلك الفترة قصيرة ، مخلفين وراءهم ثلاثة ايتام وهم ليفين وكان متزوجا وجميل كان عمره خمس سنوات بالفعل (في الأسرة) ،وزكريا وكان عمره ثمان سنوات . وكان من الواضح أن خبر وفاة أبويهم بسرعة تصل إلى سلطات المقاطعات ، وأنهم سوف تسارع الى القيام "اليتامى المرسوم ،" الذي كان قد عرض من قبل الإمام يحيى ، حاكم البلاد. يحدد القانون على أنه إذا كان اليهود صبي أو فتاة من اليتامى ، وارتباطها لدينهم وأسرهم وكان من المقرر أن قطعت وكان لا بد من تسليم المسلمين إلى تعزيز الأسرة. وكان حكم على أساس القانون الاسلامي وان اليهود في اليمن تم اعتبارهم تحت حماية الحاكم في اليمن ويقتضي العناية بهم وأظاف مرزاحي ان الأب الذي تبنى زكريا في مدينة أريان ويمثل قاضي في الشريعة ومن أهم المجتمعات القبلية في اليمن في تلك الأيام وأشار مزراحي

انه في عام 1948 شارك القاضي الارياني في انقلاب فاشل ضد الامام. تم في أعقابه اعدام زعماء المتمردين وأعدمو ، بما فيهم القاضي وابنائه. على الرغم من انه لم يكن من بين المتآمرين ،بينما عبد الرحمن بن يحيى قرر الفرار ، بدافع الخوف لانه سوف ينال مصير سائر أعضاء الأسرة من الارياني.

وقال وجدوا ملجأ في الحي اليهودي من إب ، مدينة ولادته ، ولكن بعد حين وكان ألقي القبض عليه وسجن لمدة سبع سنوات. في سجن حجة.

وفي أيلول / سبتمبر 1962 توفي الإمام أحمد ، وتمت الاستعاضة عن ابنه محمد البدر. بقائد الجيش من اليمن ،وكان عبد الله سلال، وضباط في الجيش ، الذي استلهم من الأفكار المصرية للضباط الأحرار ، قام باستغلال الوضع. للامام المخلوع ، تم اعلان الجمهورية العربية اليمنية في شمال اليمن. وأدى ذلك إلى حرب أهلية بين الملكيين ، الذين أيدوا الامام ، والحكومة الجديدة -- وهي الحرب التي كانت في جذورها التاريخة وكذلك في البلاد المنافسات القبلية.

وكان الرئيس لمصري جمال عبد الناصر يؤيد الجمهوريين بقوةعسكرية وكان له30000 من الجنود.

من جانب المملكة العربية السعودية المجاورة لليمن ، تدعمها بريطانيا العظمى ، تؤيد الملكيين في. المعارك ، التي استخدم المصريين فيهاالأسلحة الكيميائية (غاز الخردل) ، واستمرت حتى عام 1967.وكان معسكر الجمهوري مقسما بين مؤيدي الرئيس السلال ، الذي اعتمد ليبرالية وجهات النظر ، وكذلك من عبد الرحمن يحيى الارياني ، الذي يرفض الموافقة على وجود الجيش المصري ، ويريد المصالحة مع الملكيين . و في تشرين الثاني / نوفمبر 1967 ، انتخب الارياني الرئيس الثاني للجمهوريةالعربية اليمنية. وخلال فترة ولايته ، انتهت.الحرب الأهلية وغادرالجيش المصري اليمن وحاول الرئيس الجديد لاصلاح الخلافات وتضميد جراح الحرب.و استمرت فترة ولايته لمدة ست سنوات ونصف السنة ، شارك خلالها في مؤتمرات القمة العربية (في صور ، انه ينظر الى جانب زملائه فيما بين القادة العرب).

وفي13 يونيو / حزيران 1974 ،جرى انقلاب عسكري في اليمن اطاح بالارياني.

وكان الارياني المخلوع وجد ملجأ في سوريا ، حيث توفي في عام 1998 في سن 88. وتم نقل جثمانه إلى اليمن ، حيث ووري.

'أنا مرة طلبت من عمي ، الذي هو الآن والبالغ من العمر 82 عاما كتابة مذكراته ،" ويقول مزراحي ، "لماذا لم يحاول الارياني ، عندما كان يبلغ من العمر 16 عاما ، الهرب والاتصال بداخل الأسرة.

عمي وشرحت لي أن هناك كان قريبا جدا من الإشراف على اليهود والأيتام. أتخيل صبي ملفوفا في شال الصلاة ، وفقا لعرف يمني

الخبر منشور بالانجليزية على الرابط التالي:

http://www.haaretz.com/hasen/spages/1030121.html


* صحيفة هاآرتز من الصحف الأسرائيلية الرصينة وتتمتع بالمصداقية لدى قرائها

في أسرائيل – شبوة برس



** الترجمة كما هي رديئة وتحتاج تصحيح الاخطاء وعدم الترابط ولان ذلك متعذر

حاليا وسنعمل في شبوة برس على اعادة الترجمة بشكل صحيح





التغيير ـ صنعاء:

زعمت صحيفة " هارتس " الاسرائيلية أن القاضي المرحوم عبد الرحمن بن يحي الارياني ، كان يهوديا . و نشرت الصحيفة في عددها الصادر اليوم تحقيقا مطولا قالت فيه إن القاضي عبد الرحمن يحيى الإيراني الذي ترأس الجمهورية العربية اليمنية في عام 1967 واستمر في السلطة حتى عام 1974 كان يهوديا اسمه زكريا حداد وانه ولد في مدينة اب في عام 1910 وتوفي أبويه وهو مازال في الثامنة من العمر. وبموجب النظام الذي كان سائدا حينها فقد تم انتزاع الطفل زكريا حداد من بيئته اليهودية ووضعه في رعاية بيت الإرياني واعطي بعد ذلك اسم تبنته اسرة يحيى عبد الرحمن الإرياني. وتم تربيته كمسلم.

ومن المتوقع ان يثير هذا الخبر المزعوم حفيظة اسرة بيت الارياني الكبيرة والمعروفة بممارسة القضاء والعلم والسياسة وكان القاضي ـ رحمه الله ـ من ابرز رجالاتها ورجالات اليمن في العلم والسياسة.



رابط التحقيق في الصحيفة:

http://www.haaretz.com/hasen/spages/1030121.html