المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اين اختفى هؤلاء? [مقبل..علي منصر..عكوش]


شداد الحشري
2012-04-20, 06:48 PM
سيذكرني قومي اذا جد جدهم وفي اليله الضلما يفتقد البدر لانذكر اخر مره قرانا فيها تصريحا او تلميحا للقيادي المخضرم علي صالح عباد مقبل لكننا نتذكر ضهوره في ردفان ثم ساحه العروض في خور مكسر في 2007 يعترف الصحافين بعدم الضفر بحوار اوحتى تصريح من القيادي مقبل على مدى عام حاولو مرارا وتكرارا دون توفيق
وهنا يبرز السوال المثير لماذا نفتقد مقبل ويقابلنا بكل هذا التجاهل
القيادي الاشتراكي وعضو مكتبه السياسي علي منصر كان واحد من ابرزالفاعلين في المشهد الجنوبي ويعد من اشهر معتقلي الحراك الى جانب عدد من القيادات في صنعاعام2008ثم ضهر من جديد في الفعاليات في معضم مناطق الجنوب يتسائل الناس لماذا صمت علي منصر كل هذي الاشهر وهل للا مر علاقه بتعيقدات الاوضاع واختلاط الحابل بالنابل في اوضاع يكون فيها الحليم حيرانا
محمد سالم عكوش ضهر في المشهد السياسي بقوه وبسرعه توارى خلف الصمت خاض مسيره الحراك الجنوبي لكنه مالبث ان اختط حراكا منفردا بعيدا عن تصارع القيادات والهيئات كما قال حينها...واخيرا اختفا ولم نعد نسمع اخباره فضلا عن تصريحاته والسوال اين عكوش?هل مازال حيا في عالم السياسه ام قرر الاعتزال الى ان يتضح الخيط الابيض من الاحمر عفوا...من الاسود؟...

شاهد على القضية
2012-04-20, 06:51 PM
ومن يكن الغراب له دليلا 000000 يمر به على جيف الكلاب

bakre
2012-04-20, 07:16 PM
الجمعة 20 أبريل 2012 03:59 مساءً

لماذا اختفى هؤلاء..(علي صالح عباد مقبل-محسن باصرة-عكوش- علي منصر-مايو- عبدالكريم شايف)!!!

http://aden-online.com/uploads/pics/1334926553.jpeg
عدن اون لاين/ نقلا عن صحيفة خليج عدن
محسن باصرة..وصلت الحرائق عقر دارك صمتك يستفزنا

النائب والقيادي في حزب الإصلاح بحضرموت محسن باصرة .. مرت أشهر العام بـ(التمام والكمال) فيما لم نقرأ لك سوى تصريح وحيد وظهرت على استحياء في مؤتمر القاهرة.

كانت يا مهندس طوال سنوات مضت صاحب قنابل إعلامية ،وتصريحات مثيرة للجدل ومفاجئة للجمهور، أنت أول من صرخ بأعلى صوتك ( الوحدة ليست دين بل مصلحة) ثم أعقبتها بكل شفافية ربما أغضبت حتى قيادات حزبك في صنعاء عندما قلت بكل جرأة: ( إذا أختار الجنوبيون الانفصال فلن نكون إلا معهم)..

الجمهور الذي تعود على ضربات وتسديدات باصرة يشعر بالاستفزاز متسائلا عن سبب كل هذا الصمت والتواري عن المشهد مع أن البلد في ثورات وحروب حامية الوطيس وحرائق وصلت إلى عقر دارك يا محسن في المكلا وتريم وسيئون.



علي منصر.. كثر اللاعبون وتعددت الرايات واختلط الحابل بالنابل

القيادي الإشتراكي وعضو مكتبه السياسي علي منصر، كان واحدا من ابرز الفاعلين في المشهد خصوصا في الجنوب على وجه التحديد، ويعد من أشهر معتقلي الحراك إلى جانب عدد من القيادات في صنعاء عام 2008م ثم ظهر من جديد في الفعاليات بمعظم مناطق الجنوب.

انطلقت الثورة الشبابية مطلع العام 2011م وجاء لاعبون كثر وتحولت عدن لأول مرة إلى ساحات ثورية شبابية وحراكية وحتى قاعدية وتدخلات إقليمية وأعلام ورايات (عرب وفرس) فيما أنت تشاهد كل ما يحدث دون أن تتحدث بكلمة واحدة وتقول شهادتك على الحاضر للجمهور الذي ينتظر منك تعليقا يكشف كل هذا الخليط و(الدبش) الجاري في عدن ومحيطها من الجهات الشرقية والشمالية.

السياسي والقائد ملكا للناس ومن واجبه أن يقول ما يراه تجاه ما يجري ويقرأ لهم المشهد السياسي وإلى أين يتجه.. يتساءل الناس لماذا صمت علي منصر كل هذه الأشهر؟! وهل للأمر علاقة بتعقيدات الأوضاع وغياب الرؤية واختلاط الحابل بالنابل في أوضاع يكون الحليم فيها حيرانا..



محمد سالم عكوش .. إلى أن يتضح الخيط الأبيض من الأحمر

ظهر (عكوش) في الوسط السياسي بقوة، وبسرعة غاب وتوارئ خلف الصمت، كان محافظا للمهرة وقياديا في حزب المؤتمر ثم انقلب على كل شيء وخاض مسيرة الحراك الجنوبي ، لكنه ما لبث أن اختط حراكا منفردا بعيدا عن تصارع القيادات والهيئات -كما قال حينها.

وأخيرا اختفى ولم نعد نسمع أخباره فضلا عن تصريحاته.. والسؤال : أين عكوش هل ما يزال حيا في عالم السياسة أم قرر الاعتزال إلى أن يتضح الخيط الأبيض من الخيط الأحمر –عفوا- الأسود؟!.



أنصاف مايو: الوحدة خط أبيض ومتهم بأجنده حمراء

هو صاحب المقولة المشهورة : (أنا عندي الوحدة خط ابيض وليس أحمر) لكن المتحاملين على حزبه يصرون على تبنيه أجنده حمراء في المركز بصنعاء..

قال لهم ( تعالوا نتفق كجنوبيين في مؤتمر حوار بعدن وليس القاهرة أو بروكسل) فأبوا إلا الهتاف ضد حزبه في عدن بكل نكران ( يا إصلاحي يا حقـ ....)..

النائب ورئيس حزب الإصلاح في عدن أنصاف يتهم كل من يتخذ من حزبه خصما بكونهم غير منصفين معه وحزبه وخصوصا أولئك الذين عانوا من نظام المخلوع.

القيادي مايو ومنذ بضعة أشهر قرر -بشكل غير معلن- أن يصمت ويرقب مرور الأعاصير المدارية وإلى أين يتجه المناخ العاااااصف جدا جدا، والذي قد يقلب الطاولة على الجميع ويفرض على الأرض ما لم يكن في الحسبان..

ربما اطمئن بتواجده المعقول على الأرض، مكتفيا بالسير نحو أهدافه الواضحة دون الالتفات للضجيج والرد على كل الأصوات الصادرة من هنا وهناك.



عبدالكريم شائف.. سقط رأس الدولة وهو صامد يلوذ بالصمت

أكثر من عقد مر وهو يعد أبرز لاعب ونافذ وسياسي في محافظة عدن فقد وصل إلى منصب الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة في العام 2001م.

مر محافظون وجاء غيرهم ، انطلق الحراك الجنوبي وجاءت الثورة الشبابية وسقط رأس الدولة وأركانه، فيما عبدالكريم شائف صامد في منصبه يغني ( ما با يهزك ريح يا هذا الجبل)..

اتهموه بكل ما يجري في عدن من فوضى وسلاح منفلت وافتعال أزمات ومع ذلك لم يرد على الجميع وتجاهلهم بكل هدوء –في الظاهر- والله أعلم بما يجري تحت الطاولات وخلف الكواليس.

تخلى عن قيادة حزب المؤتمر وخرج من الوطن لكنه عاد دون تأكيد أو نفي أسباب خروجه كما رددتها الصحافة.

الكل يتساءل: ماذا يدور في عقل عبدالكريم .. ماهي خياراته القادمة.. وهل هو شايف نفسه جزء من المستقبل أم خلاص انتهى زمانه والدنيا مالها صاحب ؟! لا جواب، لكنه ما يزال صامدا في موقعه ، والصمت سيد الموقف.



علي صالح عباد (مقبل): نفتقده ويقابلنا بالتجاهل

سيذكرني قومي إذا جد جدهم وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر..

لا نذكر بالضبط آخر مرة قرأنا أو سمعنا فيها تصريحا أو تلميحا للقيادي المخضرم علي صالح عباد (مقبل).. لكننا نتذكر ظهوره في ردفان ثم ساحة العروض بعدن عام 2007م.

يعترف الكثير من الصحافيين بفشلهم في الظفر بحوار أو حتى تصريح من القيادي الإشتراكي (مقبل) على مدى أكثر من عام حاولوا مرارا وتكرارا دون توفيق.

وهنا يبرز السؤال المثير، لماذا نفتقد مقبل ويقابلنا بكل هذا التجاهل، الأيام تمر والسنون تتوالى والعمر يذهب ونحن أحوج ما نكون لكلمات عميقة من سياسي عركته الحياة وخاض الميدان في أحلك الظروف..



فاروق حمزة: عدن لم تعد للعدنيين وأصحاب الرايات السود يدقون الأبواب

عدن لم تعد للعدنيين .. الثورة الشبابية تمددت من ساحة صنعاء إليها، والحراك الجنوبي حول كل نشاطه وفعالياته فيها، الفرس والرومان والترك ونجد والحجاز يرسلون إشارات جلية وأعلام بعضهم ظهرت في المعلا وأخرى احترقت في كريتر وحتى أصحاب الرايات السود القادمون من بلاد ما وراء النهر يهددون كل يوم بتحويلها إلى إمارة .. فيما فاروق حمزة خارج التغطية ولم نعد نسمع له حسيسا .. العـــــــــــــوافي يا دكتور..

وبينما الدكتور منشغل بتجميع أسماء سكانها الأصليين والأسر العدنية هاهم التتار يبسطون على متنفساتها البحرية وجيش الفاتحين يطرق أبوابها في دوفس والعلم وجعولة، غير مكترث بكشوفات فاروق..

مر عام منذ سمعنا آخر نداءاتك للثلاثة الكبار ( ميد بيدف و براون وأوباما) كي ينقذوا عدن ، ومع ازدياد المخاطر غبت يا فاروق تاركا المدينة تواجه مصيرها المحتوم .. اللهم جيب العواقب سليمة يااااارب...



تنويه: سنرصد في الإعداد القادمة سياسين وفنانين وغيرهم من المختفين قسريا أو اختياريا.. ونستقبل أي مساهمات من القراء في هذه الصفحة التفاعلية عبر بريد (خليج عدن) الإلكتروني.