فخامة الابن الاصغر
2012-03-31, 12:01 AM
التبعية الجنوبية /// بقلم مهدي دبان
مشكلتنا الجنوبيين التبعيية في كل أمورنا عندما "كنا جمهورية" تم إدخال الفكر الاشتراكي إلى الجزيرة العربية ولم يستقر إلا في جنوبها وتشكل حزب- لايمت للمواطن الجنوبي بصلة- بإيدي دخيلة وصارت أمورنا تدار من بعيد وتُشعل النيران بيننا ونحن وقودها واصبح الجنوبي الغلبان يعدل على ماقال لينين وصار ماركس وانجلز وماكسيم جوركي هم القدوة ونختلف ونقتل وتشرد الكثيرمن اجلهم وبعد الوحدة استبشرنا خيراً ظناً أنه جاء الفرج ولكن يمشي الفقير وكل شي ضده والتهموا الحيتان كل شئ الارض والثروة ولم يكتفوا بذلك ووصلوا للانسان نشرور فكر وثقافة الفيد والغنائم وزد عليه فر الجنوبيين من حزب لينين الاشتركي ليقعوا بين براثن حزب القبيلة العفن بشقية "الموتمر الشعبي والإصلاح التيار القبلي" ان افترضنا جدلاً انهم شقين واصبح أبناء الجنوب تابعين لحزب المؤتمر وحزب الاصلاح وندار ايضا من بعيد ومرجعيتنا علي عبدالله صالح, الارياني, حميد الاحمر, الزنداني، واليدومي وغيرهم وصاروا هم الرموز ونختلف من اجلهم وليس ذلك فحسب وحتى عندما انتشرت الدعوة الاسلامية في جنوب اليمن -ليس الغرض منها تجديد الدين في بقعة جغرافية تعرض فيها الانسان للتغييب دينياً فترة من الزمن وانما لهدم الفكر الاشتركي فُهدم المعبد على رؤوس الجنوبيين أرضاً وانساناً- كانت المرجعية ايضا بعيدة عنا وليست منا فالإصلاح مرجعيته في الزنداني، الديلمي، وزعتر وغيرهم والدعوه السلفية الشيخ مقبل، الامام، الحجوري، ابو الحسن الماربي والجهاد ومرجعيتهم في الظوهري وبن لاذن "العائدين من أفغانستان" ولم تتشكل مرجعية اسلامية في جنوب اليمن بل ايضا اختلفنا من اجلهم وليس ماحصل في مساجد الجنوب في فترة من الفترات من قطيعة واشتباكات بين افراد الدعوة السلفية من ابناء الجنوب ومايحدث في ابين وماحصل في الانتخابات الاخيرة بين ابناء الجنوب ومايدار اليوم في عدن وحضرموت عنا ببعيد.
وهنا اتسأل واريد من الكل المشاركة بصدق لتصحيح اي فكرة وردت الى متى سيظل الانسان الجنوبي يختلف لمصلحة غيره الى متى سنظل نلغي بعضنا البعض ليستفيد المتربصين الى متى ستظل مرجعيتنا خارج مساحات الجنوب الجغرافية السنا مؤهلين سواء كنا جماعات إسلامية او أحزاب ان تكون مرجعيتنا بين ظهرانينا ونختلف بيننا لمصلحة جنوبنا الحبيب وليس لمصلحة غيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكم المحبة
مشكلتنا الجنوبيين التبعيية في كل أمورنا عندما "كنا جمهورية" تم إدخال الفكر الاشتراكي إلى الجزيرة العربية ولم يستقر إلا في جنوبها وتشكل حزب- لايمت للمواطن الجنوبي بصلة- بإيدي دخيلة وصارت أمورنا تدار من بعيد وتُشعل النيران بيننا ونحن وقودها واصبح الجنوبي الغلبان يعدل على ماقال لينين وصار ماركس وانجلز وماكسيم جوركي هم القدوة ونختلف ونقتل وتشرد الكثيرمن اجلهم وبعد الوحدة استبشرنا خيراً ظناً أنه جاء الفرج ولكن يمشي الفقير وكل شي ضده والتهموا الحيتان كل شئ الارض والثروة ولم يكتفوا بذلك ووصلوا للانسان نشرور فكر وثقافة الفيد والغنائم وزد عليه فر الجنوبيين من حزب لينين الاشتركي ليقعوا بين براثن حزب القبيلة العفن بشقية "الموتمر الشعبي والإصلاح التيار القبلي" ان افترضنا جدلاً انهم شقين واصبح أبناء الجنوب تابعين لحزب المؤتمر وحزب الاصلاح وندار ايضا من بعيد ومرجعيتنا علي عبدالله صالح, الارياني, حميد الاحمر, الزنداني، واليدومي وغيرهم وصاروا هم الرموز ونختلف من اجلهم وليس ذلك فحسب وحتى عندما انتشرت الدعوة الاسلامية في جنوب اليمن -ليس الغرض منها تجديد الدين في بقعة جغرافية تعرض فيها الانسان للتغييب دينياً فترة من الزمن وانما لهدم الفكر الاشتركي فُهدم المعبد على رؤوس الجنوبيين أرضاً وانساناً- كانت المرجعية ايضا بعيدة عنا وليست منا فالإصلاح مرجعيته في الزنداني، الديلمي، وزعتر وغيرهم والدعوه السلفية الشيخ مقبل، الامام، الحجوري، ابو الحسن الماربي والجهاد ومرجعيتهم في الظوهري وبن لاذن "العائدين من أفغانستان" ولم تتشكل مرجعية اسلامية في جنوب اليمن بل ايضا اختلفنا من اجلهم وليس ماحصل في مساجد الجنوب في فترة من الفترات من قطيعة واشتباكات بين افراد الدعوة السلفية من ابناء الجنوب ومايحدث في ابين وماحصل في الانتخابات الاخيرة بين ابناء الجنوب ومايدار اليوم في عدن وحضرموت عنا ببعيد.
وهنا اتسأل واريد من الكل المشاركة بصدق لتصحيح اي فكرة وردت الى متى سيظل الانسان الجنوبي يختلف لمصلحة غيره الى متى سنظل نلغي بعضنا البعض ليستفيد المتربصين الى متى ستظل مرجعيتنا خارج مساحات الجنوب الجغرافية السنا مؤهلين سواء كنا جماعات إسلامية او أحزاب ان تكون مرجعيتنا بين ظهرانينا ونختلف بيننا لمصلحة جنوبنا الحبيب وليس لمصلحة غيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكم المحبة