المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هوا المسار نفس مسار صالح والمنهج منهج صالح


ابوزيد القيدعي
2012-02-24, 07:11 PM
هوا المسار نفس مسار صالح والمنهج منهج صالح والتعامل والمصطلحات والتلاعب والتزوير والوعود والخدع والمكر والغدر والمكايدات لم يتغيب إلا صالح ولن يتغيب إلا وجه صالح
ثقافتهم واحده ونهجهم واحد
لافرق بين الصالح والإصلاح ولا بين أحمد وحميد ولا من حوليهم
وكما كان عبدربه منصور شماعة صالح سيكون شماعه للإصلاح

ليس هناك أي مؤشر يقول أن في نوايا حقيقيه لحل القضيه ألجنوبيه بل بالعكس هناك ثقافة سائده وإجماع شعبي على إحتلال الجنوب وأيمان راسخ لديهم بتبعيتنا لهم ووصايتهم علينا مهما تغيرت الشعارات والمصطلحات أو تبدلت القيادات والحكومات

كم كانو يتغنون بعدالة القضيه ألجنوبيه قبل وصولهم إلى سدة الحكم وكم وعدوا بحلها وهاهم أليوم يمارسون اسوا الممارسات ويتعاملون مع شعب الجنوب بالتحدي والقوه وبنفس تصريحات وتعامل صالح الاجرامي

نعم وألله أننا كنا نتوقع هذه الحمله الاعلاميه والميدانيه ألشرسه التي تشنها حكومة دولة الاحتلال الجديده على الحراك الجنوبي والتعامل العدواني مع شعبنا ومواجهتنا بالقوه ومحاولة قتل الحراك وفرض الحلول القهريه والقبول بالواقع الاحتلالي والوحده القسريه والله أننا مؤمنين أن القادم سيكون أسوا

نحن لم نامل بثورتهم ولا الحلول التي يتغنون بها ولا الاصلاحات التي يوعدون بها لاننا لم ننسى جحيم الوحده ولعنتها

إننا لم ننسى خطابات صالح والوعود والمشاريع والتبشير بالخير والجنان التي كان يوعدنا بها ولن ننسئ المصائب والاهوال ألتي كنا نجنيها بعد كل بشراء نسمعها لم ننسى جحيم جنت صنعاء ودمار تنميتها

لم ننسى إحتلالنا باسم الوحده ولا دمار عدن واقتصادها باسم العاصمه الاقتصاديه لم ننسئ مشروع المنطقه الحره الذي حرر لهم الاراضي من ملاكها
لم ننسى تعطيل ميناء عدن لم ننسى قطار نهب الاراضي الذي أنطلق من باب المندب وكان مقرر له أن يرسو في المهره

لم ننسئ كرم ضيافة صنعاء لكوادرنا الذين استدعتهم إلى اراضيها وسحلتهم في شوارعها ومعسكراتها في عمران وغيرها

لم ولن نصططيع أن ننسا شهدائنا الذينا قتلو ظلمآ وعدوانا في الاقتيالات والحروب

لم ننساء ليناء مصطفى عبدالخالق إبنت وزير العدل الجنوبي التي اختطفوها إلى صنعاء في بداية التسعينيات وقتلوها في بيت أحدا علماء الدين في اليمن وغيرها الكثير
لم ننسى الفتاوى التكفيريه وإستباحة دمائنا واموالنا وأجتياح ارضنا لم ننسى سياسة التجهيل والتفقير والاقصاء والتهميش وطمص العقول والهويه

كيف لنا أن ننسئ تلك التسميات والخطابات العذبه والممارسات العدوانيه الممنهجه
كيف لنا أن ننسى تلك الخطابات والوعود والعهود والمصطلحات التي دمرة وطننا وسحقة شعبنا وتتمص هويتنا وتنكر وجودنا

كيف لنا أن نمد أيادينا إلى نفس الجحر الذي لدغنا منه
كيف لنا أن نستمع خطابات جديده من نفس المنبر الذي كفرنا واستباح دمائنا واموالنا وارضينا

لماذا لم ينزلو إلى الجنوب ويبداو باعادة الحقوق والممتلكات المسلوبه والمنهوبه إلى أهلها وإنتزاعها من المتنفذين والقاصبين لماذا لايبداو بحل الملفات الجوهريه ألتي لاتحتاج إلى حوار ولانقاش لمذا لم يتوقف قطار النهب والتحويش

لماذا في الشمال يتواجهون بالحلول والتهدئه وإزالة المتارس وارضاء الثوار وفي ،الجنوب يواجهوننا بالقوه والتجييش والتعصب وتكثيف المتارس والمشاحنات
ووووووووالخ

ابوزيد القيدعي
2012-03-03, 08:06 PM
لان الجنوب العربي كان الحليف الاكبر لروسياء والصين تم التئامر والقضاء على دولتنا الجنوبيه من قبل أمريكاء وعبر حلفائها في المنطقه
وكرهآ أن تعود الجنوب كحليف لروسيأء او الصين مازالت امريكاء تقف في طريق القضيه الجنوبيه وتحارب ظهورها والاعتراف بعدالتها وهي امريكاء نفسها من تدير التكتيم الاعلامي وتزييف الحقائق والمغالطه والتلاعب بالمصطلحات والتسميات
بالذات أن وسائل الاعلام النافذه في المنطقه هي تحت السيطرة الامريكيه وحلفائها

اعتقد أن الجميع يعرف أن امريكاء هي من حثة ودعمة علي عبدالله صالح على التسريع لاعلان الوحده
ليس حبآ بالوحده ولا بالجنوب ولا بالشمال ولا كرهآ لاحدآ فينا
ولاكن كان ضمن الحمله الامريكيه ضد حلفا روسياء والصين
وهذا يعني أن لا مكان لنا في البيت الابيض بل أننا نعتبر خط أحمر وكل الاقوال والافعال ألامريكيه تجاهنا توكد على ذالك

والشي الغريب أننا لم نرا ولم نسمع عن أي توجه بالقضيه الجنوبيه تجاه حلفاء الجنوب واصدقأئه من قبل قياداتنا لا من الداخل ولا من الخارج
والشي ألاغرب انه تم رفع العلم الامريكي وبعض الاعلام الاوربيه في عدة مضاهرات للحراك الجنوبي إلا أننا لم نرفع يومآ احد أعلام اصدقائنا وحلفائنا بالذات الروسي والصيني فلا أدري ما ألاسباب هل هو تخوف من امريكاء ام ماذا

اليوم روسياء في أمس الحاجه إلى استعادة حلفائها في المنطقه بالذات بعد العاصفه العربيه الجديده التي اكثر ما اضرة بحلفائها مثل ليبيا وسورياء
ايضآ الصين الصديقه اليوم هي بحاجه ماسه جدآ للمواقع التجاريه والمنافذ الاستراتيجيه

فهل ذهبنا إلى موسكو وبكين ام أننا اصبحنا مرفوضين من أصدقائنا التاريخيين ومنبوذين من أعدا اصدقائنا
ام أن قياداتنا عاجزه على إعادة تفعيل تلك الصداقه الحميمه والدبلماسيه الواسعه والكبيره ام أنه كبريائنآ وغرورنا الذي جعلنا ننتظر دعوه من موسكو او من بكين قبل الذهاب

ابوزيد القيدعي
2012-03-13, 01:19 PM
لينا مصطفى عبد الخالق : الشهيدة التي حاولت الهرب من منزل "الزنداني" وقتلت بمسدس ابنته
----------------
انها جريمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى , نعرف بأن الشيخ الزنداني لن يصمت إزاء نشرنا لهذا لجزء من تفاصيل مقتل ابنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة ورئيس المحكمه العليا بدولة جنوب اليمن سابقاً .

لكن مع ذلك سنقوم بنشر المعلومات التي اتيحت لنا, وربما سنحاسب انفسنا لتجاهلنا لجريمة قتل بشعة تمت في منزل الشيخ الزنداني وبمسدس ابنته "عائشه" .
لينا مصطفى عبد الخالق (1973 - 1992): هي ابنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة،
رئيس المحكمة العليا بدولة الجنوب (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية) الدكتور مصطفى عبد الخالق.
تم استقطابها من قبل التنظيم الديني التابع للشيخ عبد المجيد الزنداني،
وأصبحت بعد ذلك كائن سلبي متغير الأفكار والطباع بسبب تأثير أفكار التنظيم عليها.
وارتدت لينا النقاب وانعزلت عن الناس، قبل ان تختطف في العام 1991م من عدن،
إلى مكان غير معروف، وضل والدها بعد ذلك يبحث عنها لكن دون جدوى.
وفي العام 1992 تلقى والدها اتصال من شخص مجهول،
أخبره بأن ابنته ما زالت على قيد الحياة، وطالب منه الإذن بالموافقة على زواجها من أحد رجال الدين،
ورفض الإفصاح عن اسمه. فما كان من مصطفى عبد الخالق إلا أن رفض هذا الأسلوب الهمجي،
وموضوع زواج ابنته بهذه الطريقة المهينة لكرامة الإنسان.
و بعدها بأيام وتحديداً في 29 يناير 1992 عثر على لينا جثة هامدة في صنعاء، بالقرب من منزل عبد المجيد الزنداني،
وأثبتت التحقيقات فيما بعد أنه تم قتلها بواسطة مسدس ابنة عبدالمجيد الزنداني(عائشة)،
لكن الزنداني أدعى أنها انتحرت بالمسدس وأنكر أن تكون ابنته أو هو من ارتكب الجريمة.
أمام هذا الإنكار، أضطر الدكتور مصطفى إلى معاينة مسرح الجريمة بنفسه،
ليكتشف إن ابنته كانت تحاول الهرب قبل قتلها بحسب وضعية حذاء القتيلة واتجاه الرصاصة التي أصابتها من الخلف.
وظلت جثة لينا محفوظة لدى الطب الشرعي لستة أشهر بطلب من أبوها لمعرفة الجاني وأخذ القصاص منه.
وخرجت حينها مظاهرات في مدينة عدن تندد بالجريمة الشنعاء،
وحظيت القضية باهتمام الإعلام في جنوب اليمن وعلى رأسها صحيفة "صوت العمال"
الصادرة من مدينة عدن، والتي تم نهبها وحرقها على أيدي أتباع عبد المجيد الزنداني في حرب صيف 1994.
ولكن للأسف تم تمييع القضية بسبب أن الزنداني، المتهم الثاني، في جريمة القتل،
كان يترأس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح الشريك في الحكم، إضافة إلى سبب أن ابنة الزنداني "عائشة"
وهي المتهم الأول في الجريمة، كانت على علاقات وطيدة مع رئيس الدولة علي صالح، ومع حزبه "المؤتمر الشعبي العام".

حتما سنكشف الحقائق

ومن كانة لديه معلومات اكثر حول هذه الجريمه او اي جرائم اخرا ضد الانسان
نرجو التواصل معنى

[email protected]

ابوزيد القيدعي
2012-03-13, 01:20 PM
لينا مصطفى عبد الخالق : الشهيدة التي حاولت الهرب من منزل "الزنداني" وقتلت بمسدس ابنته
----------------
انها جريمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى , نعرف بأن الشيخ الزنداني لن يصمت إزاء نشرنا لهذا لجزء من تفاصيل مقتل ابنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة ورئيس المحكمه العليا بدولة جنوب اليمن سابقاً .

لكن مع ذلك سنقوم بنشر المعلومات التي اتيحت لنا, وربما سنحاسب انفسنا لتجاهلنا لجريمة قتل بشعة تمت في منزل الشيخ الزنداني وبمسدس ابنته "عائشه" .
لينا مصطفى عبد الخالق (1973 - 1992): هي ابنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة،
رئيس المحكمة العليا بدولة الجنوب (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية) الدكتور مصطفى عبد الخالق.
تم استقطابها من قبل التنظيم الديني التابع للشيخ عبد المجيد الزنداني،
وأصبحت بعد ذلك كائن سلبي متغير الأفكار والطباع بسبب تأثير أفكار التنظيم عليها.
وارتدت لينا النقاب وانعزلت عن الناس، قبل ان تختطف في العام 1991م من عدن،
إلى مكان غير معروف، وضل والدها بعد ذلك يبحث عنها لكن دون جدوى.
وفي العام 1992 تلقى والدها اتصال من شخص مجهول،
أخبره بأن ابنته ما زالت على قيد الحياة، وطالب منه الإذن بالموافقة على زواجها من أحد رجال الدين،
ورفض الإفصاح عن اسمه. فما كان من مصطفى عبد الخالق إلا أن رفض هذا الأسلوب الهمجي،
وموضوع زواج ابنته بهذه الطريقة المهينة لكرامة الإنسان.
و بعدها بأيام وتحديداً في 29 يناير 1992 عثر على لينا جثة هامدة في صنعاء، بالقرب من منزل عبد المجيد الزنداني،
وأثبتت التحقيقات فيما بعد أنه تم قتلها بواسطة مسدس ابنة عبدالمجيد الزنداني(عائشة)،
لكن الزنداني أدعى أنها انتحرت بالمسدس وأنكر أن تكون ابنته أو هو من ارتكب الجريمة.
أمام هذا الإنكار، أضطر الدكتور مصطفى إلى معاينة مسرح الجريمة بنفسه،
ليكتشف إن ابنته كانت تحاول الهرب قبل قتلها بحسب وضعية حذاء القتيلة واتجاه الرصاصة التي أصابتها من الخلف.
وظلت جثة لينا محفوظة لدى الطب الشرعي لستة أشهر بطلب من أبوها لمعرفة الجاني وأخذ القصاص منه.
وخرجت حينها مظاهرات في مدينة عدن تندد بالجريمة الشنعاء،
وحظيت القضية باهتمام الإعلام في جنوب اليمن وعلى رأسها صحيفة "صوت العمال"
الصادرة من مدينة عدن، والتي تم نهبها وحرقها على أيدي أتباع عبد المجيد الزنداني في حرب صيف 1994.
ولكن للأسف تم تمييع القضية بسبب أن الزنداني، المتهم الثاني، في جريمة القتل،
كان يترأس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح الشريك في الحكم، إضافة إلى سبب أن ابنة الزنداني "عائشة"
وهي المتهم الأول في الجريمة، كانت على علاقات وطيدة مع رئيس الدولة علي صالح، ومع حزبه "المؤتمر الشعبي العام".

حتما سنكشف الحقائق

ومن كانة لديه معلومات اكثر حول هذه الجريمه او اي جرائم اخرا ضد الانسان
نرجو التواصل معنى

[email protected]