مروان ابو شامه
2012-02-05, 04:03 PM
بوابة اليمن الاخبارية |
أكد مصادر عسكرية أمريكية ماتناوله موقع دبكا الإسرائيلى القريب الصلة بالمخابرات الإسرائيلة من أخبار تفيد بأن الرئيس الأميركى باراك أوباما قد أعطى أوامره للقوات البرية والجوبة والبحرية بسرعة الحشد والإنزال على جزيرتين عربيتين بالقرب من الخليج العربى إستعداداً للحرب مع إيران.
وكان الموقع الإسرائيلى قد أعلن عن أن القوات الأمريكية تتزايد على جزيرتى سوقطرة اليمنية التى تقع فى المحيط الهندى جنوب الخليج العربى وكذا جزيرة مصيرة العمانية جنوب مضيق هرمز.
وقال التقرير أن هناك قواعد عسكرية أمريكية سرية على جزيرة سوقطرة اليمنية منذ العام 2010 وهى قواعد جوية وبحرية ضخمة مع إمكانياتها فى تموين الغواصات الأمريكية،وأضافت أن الرئيس الأميركى قد وافق على إستقبال الرئيس اليمنى على عبدالله صالح فى الولايات المتحدة كلاجىء سياسى بعد تنحيه عن الحكم مقابل السماح للولايات المتحدة بزيادة عدد قواتها على الجزيرة اليمنية والتى من المنتظر أن تصل إلى 55000 جندى أميركى بحلول منتصف فبراير الحالى ،وبذلك تصل القوات الأمريكية فى المنطقة إلى ما يزيد عن مائة ألف جندى إذا ما أضفنا لها القوات الموجودة حاليا فى القواعد الخليجية مع قوة بحرية ضاربة تتمثل فى ثلاثة حاملات طائرات أمريكية مع أطقمها المساعدة من مدمرات وفرقاطات بالإضافة لحاملة طائرات فرنسية تعمل بالطاقة النووية والسفينة العسكرية البريطانية الأكثر تطوراً فى العالم وسط تكهنات بإقتراب موعد الضربة العسكرية ضد إيران.
أكد مصادر عسكرية أمريكية ماتناوله موقع دبكا الإسرائيلى القريب الصلة بالمخابرات الإسرائيلة من أخبار تفيد بأن الرئيس الأميركى باراك أوباما قد أعطى أوامره للقوات البرية والجوبة والبحرية بسرعة الحشد والإنزال على جزيرتين عربيتين بالقرب من الخليج العربى إستعداداً للحرب مع إيران.
وكان الموقع الإسرائيلى قد أعلن عن أن القوات الأمريكية تتزايد على جزيرتى سوقطرة اليمنية التى تقع فى المحيط الهندى جنوب الخليج العربى وكذا جزيرة مصيرة العمانية جنوب مضيق هرمز.
وقال التقرير أن هناك قواعد عسكرية أمريكية سرية على جزيرة سوقطرة اليمنية منذ العام 2010 وهى قواعد جوية وبحرية ضخمة مع إمكانياتها فى تموين الغواصات الأمريكية،وأضافت أن الرئيس الأميركى قد وافق على إستقبال الرئيس اليمنى على عبدالله صالح فى الولايات المتحدة كلاجىء سياسى بعد تنحيه عن الحكم مقابل السماح للولايات المتحدة بزيادة عدد قواتها على الجزيرة اليمنية والتى من المنتظر أن تصل إلى 55000 جندى أميركى بحلول منتصف فبراير الحالى ،وبذلك تصل القوات الأمريكية فى المنطقة إلى ما يزيد عن مائة ألف جندى إذا ما أضفنا لها القوات الموجودة حاليا فى القواعد الخليجية مع قوة بحرية ضاربة تتمثل فى ثلاثة حاملات طائرات أمريكية مع أطقمها المساعدة من مدمرات وفرقاطات بالإضافة لحاملة طائرات فرنسية تعمل بالطاقة النووية والسفينة العسكرية البريطانية الأكثر تطوراً فى العالم وسط تكهنات بإقتراب موعد الضربة العسكرية ضد إيران.