النضال
2012-01-26, 11:32 PM
ايران دوله مسلمه ولكن المذهب المتعرف فيه في ايران هوا المذهب الشيعي
وهذا المذهب على خلاف مع المذاهب السنيه ولكن ان الخلاف الشيعي السني
ليس بالدرجه التي يروج لها زعماء العرب وليس العلماء كون الحرب الحاصله بين
المذاهب هي حرب سياسيه بدرجة امتياز حيث ان السياسين العرب
وجدو في هذه العدوات مكاسب قويه لاجل بقائهم في الكراسي لعقود من الزمن
فمن ياتي من الشيعه ويتنقد هولاء الحكام قالو عنه شيعي عدو ضدنا وضد السنه
ومن ياتي من السنه وينتقد الحكام يقول عنه ارهابي يتبع القاعده
طبعاً السنه في ايران قليل وقد يكونو مسالمين وحدهم حد انفسم
غير مكترفين بما يروجه حكام العرب وعلمائهم كونهم اعرف بالامر ويعايشون الواقع
اذا لاداعي بتصنيف السنه في ايران بالقاعده مهما ارتكبو من اخطاء ضد الشعيه في ايران
بالمناسبه ايران لاتقبل ان تصنف اسم القاعده على اي مواطن ايراني داخل ايران اين كان مذهبه
كونها تعرف ان هذا التصنيف يعتبر نتيجه ضعف الدوله واضراره كبيره على دوله مثل ايران
وقد يصنف الشيعه اسم القاعده على السنه في اماكن خارج ايران مثل العراق وافغانستان
نرجع للمذهب الزيدي المذهب الزيدي انصاره قليل في اليمن في الشمال وفي الجنوب وهناك
شريحه كبيره من اتباع المذهب الشافعي ترى ان المذهب الزيدي مذهب غير مرغوب به
مذهب يتاعامل مع التقيه ومع ماهوا اكبر من التقيه وهي الاباحه لماهوا اكبر من التقيه
وهي انتهاج منهج الكذب والدجل والمراوقه على المذهب الشافعي وزرع الفتن
وظلم ومصادره حقوق وتنكيل وتطبيق احكام جائره على اتباع المذهب الشافعي ودعم
وتولية المتنفذين والمجرمين والظلمه من الشافعين على لشافعين ومسانتدهم بكل شي
وهولاء اللصوص ينفذون الاوامر لمن وليهم وهم الزيود وينفذو كل طلباتهم
حتى ان البعض فتح سجون لابناء جلدته وتنفيذ احكام لايرضى بها شرع ولاقانون
ضد ابناء جلدته في القرى والعزل والمدن واصبح الحاكم لهولاء هوا هذا الشيخ الذي
وضعه هولا المجرمين انصار المذهب الزيدي كما حصل في الجعاشن وفي الحديده
وكل ذلك بدعم ومسانده الزيود كي يحابو الشافعي بشافعي
اليوم ومع تقدم العلم الحديث والتطوير الهائل في الاعلام وانفتاح الناس على هذا التقدم
هناك من يكتب وينشر في المواقع والقنوات عن هذه الامور التي زرعها المذهب الزيدي
لاجل محاربه ومقاتله الشافعين حتى يستمر حكمه عليهم وتسلطه على المذهب الشافعي
وفي الوقت الحاضر الجيل الصاعد في كل المحافظات الشماليه والجنوبيه اصبحو يدركون
هذه المؤامره التي زرعها المذهب الزيدي لمحاربة المذهب الشافعي
ومع هذه التقدم وهذا الجيل الصاعد المتعلم اصبح ليس بمقدور المذهب الزيدي الاستمرار
والبقاء كما كان من حيث التحكم بالناس وظلمهم واخذ حقوقهم كما كان في السابق وتخويفهم
وقد اصبح من الواضح للكل ان اعوان هذا المذهب الزيدي من شيوخ وعقال
ومتنفذين ولصوص وعملاء وخونه ليس بمقدورهم ضبط الامور كمان كان في السابق
حيث اصبح المذهب الزيدي في خطر محدق وليس امام هذا المذهب حلول للبقاء
غير دعم مجرمين وعصابات اجراميه جديده ترتكب جرائم بحق الابرياء ونسبها لتنظيم القاعده
حيث ان المجاهدين العرب السنين الذي جاهدو الروس في افغانستان هم من المذاهب السنيه
ومنها المذهب الشافعي واصبح النظام الحاكم في الشمال والذي ينتهج المنهج الزيدي
يعمل على صناعة الجرايم من خلال عصابات تابعه له واي جريمه ترتكبها هذه العصابات
تنسب هذه الافعال انها لاجل نصره دين الله ونصره المسلمين في فلسطين وافغانستان والعراق
ويخرج هذا النظام الزيدي ويندد بهذه الجرايم وهذه الافعال ويعتبرها من انتاج
المذهب الشافعي وبيقة المذاهب السنيه الى جانبه محذر العالم الغربي من هذه المذاهب
التي يصنفها المذهب الزيدي بالارهابيه امام العالم ويظهر للعالم ان مذهبه المذهب الزيدي
هوا المذهب الوحيد الذي يحترم كل الاديان والشرائع والحقوق لكل الناس
وليوم مانشاهده من قاعده ارهابيه هي من صنع هذا المذهب الزيدي لمحاربه المذاهب
السنيه ومنها الشافعيه وهذا الزخم الاعلامي الذي يتم الترويج له هوا من صنع
المذهب الزيدي وليس من الحكومه السياسيه فقط ومن يظن ان القاعده يصنعها
علي عبدالله او علي محسن لاجل مكاسب سياسيه هذا غلطان القاعده الحاصله
هي بتوافق وبدعم وبمسانده وبمباركة من علماء المذهب الزيدي من مقرهم
الجديد جامع الشرير الصالح جامع الشر على المسلمين
المذهب الزيدي يدعم الحكومه الزيديه السياسيه بكل الامور من قتل وسلب ونهب
وكل شي ضد السنيين اي كانو وهذا مانشاهده اليوم ويشاهده كل العالم
ومن تابع خطب الجمعه في ميدان السبعين في صنعاء اثناء ثوره الشباب يعرف
كم هي نسبه التوافق بين عماء الزيديه وحكامهم
فلا تعتبرو ان حميد الاحمر او علي محسن الاحمر افضل من علي عبدالله صالح القاعده
تتبع المذهب الزيدي قبل ان تتبع علي محسن او علي عبدالله صالح
وهذا المذهب على خلاف مع المذاهب السنيه ولكن ان الخلاف الشيعي السني
ليس بالدرجه التي يروج لها زعماء العرب وليس العلماء كون الحرب الحاصله بين
المذاهب هي حرب سياسيه بدرجة امتياز حيث ان السياسين العرب
وجدو في هذه العدوات مكاسب قويه لاجل بقائهم في الكراسي لعقود من الزمن
فمن ياتي من الشيعه ويتنقد هولاء الحكام قالو عنه شيعي عدو ضدنا وضد السنه
ومن ياتي من السنه وينتقد الحكام يقول عنه ارهابي يتبع القاعده
طبعاً السنه في ايران قليل وقد يكونو مسالمين وحدهم حد انفسم
غير مكترفين بما يروجه حكام العرب وعلمائهم كونهم اعرف بالامر ويعايشون الواقع
اذا لاداعي بتصنيف السنه في ايران بالقاعده مهما ارتكبو من اخطاء ضد الشعيه في ايران
بالمناسبه ايران لاتقبل ان تصنف اسم القاعده على اي مواطن ايراني داخل ايران اين كان مذهبه
كونها تعرف ان هذا التصنيف يعتبر نتيجه ضعف الدوله واضراره كبيره على دوله مثل ايران
وقد يصنف الشيعه اسم القاعده على السنه في اماكن خارج ايران مثل العراق وافغانستان
نرجع للمذهب الزيدي المذهب الزيدي انصاره قليل في اليمن في الشمال وفي الجنوب وهناك
شريحه كبيره من اتباع المذهب الشافعي ترى ان المذهب الزيدي مذهب غير مرغوب به
مذهب يتاعامل مع التقيه ومع ماهوا اكبر من التقيه وهي الاباحه لماهوا اكبر من التقيه
وهي انتهاج منهج الكذب والدجل والمراوقه على المذهب الشافعي وزرع الفتن
وظلم ومصادره حقوق وتنكيل وتطبيق احكام جائره على اتباع المذهب الشافعي ودعم
وتولية المتنفذين والمجرمين والظلمه من الشافعين على لشافعين ومسانتدهم بكل شي
وهولاء اللصوص ينفذون الاوامر لمن وليهم وهم الزيود وينفذو كل طلباتهم
حتى ان البعض فتح سجون لابناء جلدته وتنفيذ احكام لايرضى بها شرع ولاقانون
ضد ابناء جلدته في القرى والعزل والمدن واصبح الحاكم لهولاء هوا هذا الشيخ الذي
وضعه هولا المجرمين انصار المذهب الزيدي كما حصل في الجعاشن وفي الحديده
وكل ذلك بدعم ومسانده الزيود كي يحابو الشافعي بشافعي
اليوم ومع تقدم العلم الحديث والتطوير الهائل في الاعلام وانفتاح الناس على هذا التقدم
هناك من يكتب وينشر في المواقع والقنوات عن هذه الامور التي زرعها المذهب الزيدي
لاجل محاربه ومقاتله الشافعين حتى يستمر حكمه عليهم وتسلطه على المذهب الشافعي
وفي الوقت الحاضر الجيل الصاعد في كل المحافظات الشماليه والجنوبيه اصبحو يدركون
هذه المؤامره التي زرعها المذهب الزيدي لمحاربة المذهب الشافعي
ومع هذه التقدم وهذا الجيل الصاعد المتعلم اصبح ليس بمقدور المذهب الزيدي الاستمرار
والبقاء كما كان من حيث التحكم بالناس وظلمهم واخذ حقوقهم كما كان في السابق وتخويفهم
وقد اصبح من الواضح للكل ان اعوان هذا المذهب الزيدي من شيوخ وعقال
ومتنفذين ولصوص وعملاء وخونه ليس بمقدورهم ضبط الامور كمان كان في السابق
حيث اصبح المذهب الزيدي في خطر محدق وليس امام هذا المذهب حلول للبقاء
غير دعم مجرمين وعصابات اجراميه جديده ترتكب جرائم بحق الابرياء ونسبها لتنظيم القاعده
حيث ان المجاهدين العرب السنين الذي جاهدو الروس في افغانستان هم من المذاهب السنيه
ومنها المذهب الشافعي واصبح النظام الحاكم في الشمال والذي ينتهج المنهج الزيدي
يعمل على صناعة الجرايم من خلال عصابات تابعه له واي جريمه ترتكبها هذه العصابات
تنسب هذه الافعال انها لاجل نصره دين الله ونصره المسلمين في فلسطين وافغانستان والعراق
ويخرج هذا النظام الزيدي ويندد بهذه الجرايم وهذه الافعال ويعتبرها من انتاج
المذهب الشافعي وبيقة المذاهب السنيه الى جانبه محذر العالم الغربي من هذه المذاهب
التي يصنفها المذهب الزيدي بالارهابيه امام العالم ويظهر للعالم ان مذهبه المذهب الزيدي
هوا المذهب الوحيد الذي يحترم كل الاديان والشرائع والحقوق لكل الناس
وليوم مانشاهده من قاعده ارهابيه هي من صنع هذا المذهب الزيدي لمحاربه المذاهب
السنيه ومنها الشافعيه وهذا الزخم الاعلامي الذي يتم الترويج له هوا من صنع
المذهب الزيدي وليس من الحكومه السياسيه فقط ومن يظن ان القاعده يصنعها
علي عبدالله او علي محسن لاجل مكاسب سياسيه هذا غلطان القاعده الحاصله
هي بتوافق وبدعم وبمسانده وبمباركة من علماء المذهب الزيدي من مقرهم
الجديد جامع الشرير الصالح جامع الشر على المسلمين
المذهب الزيدي يدعم الحكومه الزيديه السياسيه بكل الامور من قتل وسلب ونهب
وكل شي ضد السنيين اي كانو وهذا مانشاهده اليوم ويشاهده كل العالم
ومن تابع خطب الجمعه في ميدان السبعين في صنعاء اثناء ثوره الشباب يعرف
كم هي نسبه التوافق بين عماء الزيديه وحكامهم
فلا تعتبرو ان حميد الاحمر او علي محسن الاحمر افضل من علي عبدالله صالح القاعده
تتبع المذهب الزيدي قبل ان تتبع علي محسن او علي عبدالله صالح