*الغريب*
2011-12-13, 11:18 PM
لابــد من تثقيـــف المثقـــف الجنوبـــي ..!
الموضوع ليس للعامة ولكن للبعض عندما تتناقش مع كثير من المثقفيين الجنوبيين تجده عبارة عن عقل أجوف او ثقافة جوفاء فعندما يطول النقاش معهم تكتشف كثير من العيوب التي يختص بها كثير من المثقفين فتجد الكثير منهم او حتى بعض قياديي الحراك الجنوبي او الاعلاميين عبارة عن بوق او غيره من اصوات النشاز و لهذا السبب لازال المثقف الجنوبي بحاجة الى دراسة و دورات ثقافية مكثفة لحب الجنوب و الالمام بالقضية الجنوبية ومعرفة دسائسها و اسرارها و تاريخها فكثير من المثقفين تجد له شطحات ونطحات وهو مثل الاطرش في الزفة او بمعنى آخر مثل القيادة التاريخية التي ضيعت الجنوب سابقا نرى مثقفين جنوبيين محسوبين على الاعلام الجنوبي مصابين بمرض الغرور و الكبر من ناحية و بمرض الانفصام النفسي من ناحية اخرى وكان الجنوب ماضيا هو ضحية هذه الامراض ومن هنا لاداعي ان نكرر اخطائات الماضي فعلى أي مثقف جنوبي لا يعرف تاريخ الجنوب جيدا و لا مؤمن به فلا يتشدق بقلمه على حساب القضية الجنوبية و الحراك الجنوبي حتى لا ندفع الثمن مرة اخرى كثير من المثقفين الجنوبيين ادمن على أما الغباء الفكري المصطنع او الغباء الفكري المركب او الجهل من حيث لا يدري فهذه المسببات هي التي اصابت الجنوب في مقتل وكان فيها للقياديين و المثقفين النصيب الاكبر من تضييع الجنوب ومن هنا انا ادرك تماما ان فيه كثير من المثقفين الذي يعرفون فنون الحوار عن الجنوب وقضيته و لكنهم قلائل جدا .
أما الجزء الثاني من المثقفين تجدة محل اعجاب أما بأفكار الفتيات الشماليات او الاعجاب بالاصلاح و الاشتراكي و يجعل من الجنوب في المركز الثالث او الرابع و تجده يحمل قلم وكثير ما يتحدث باسم الجنوب وهذه ضربة اخرى ومصيبة اخرى في خاصرة الجنوب وقضيته ومن هنا يجب على ابناء الجنوب تكثيف الندوات و اللقائات لتثقيف المثقف الجنوبي قبل العامي لأن المثقف هو من سيقود المرحلة فلا نريد مثقف جنوبي لا يؤمن بهوية ابناء الجنوب ووطنهم وندفع الثمن مرة تلو الاخرى لأنه لازال بعض المثقفين اما يعيش مرحلة الطيش او المراهقة السياسية و الفكرية او الهوى فنحن اليوم بحاجة ماسة الى تثقيف المثقف الجنوبي حتى يرتوي قلبه وفكرة وعقله بشيء اسمه الجنوب البعض يعيش بأحلام الاصلاح و الاشتراكي على حساب هوية وطن وقضية شعب .
دمتم بود الغريب
الموضوع ليس للعامة ولكن للبعض عندما تتناقش مع كثير من المثقفيين الجنوبيين تجده عبارة عن عقل أجوف او ثقافة جوفاء فعندما يطول النقاش معهم تكتشف كثير من العيوب التي يختص بها كثير من المثقفين فتجد الكثير منهم او حتى بعض قياديي الحراك الجنوبي او الاعلاميين عبارة عن بوق او غيره من اصوات النشاز و لهذا السبب لازال المثقف الجنوبي بحاجة الى دراسة و دورات ثقافية مكثفة لحب الجنوب و الالمام بالقضية الجنوبية ومعرفة دسائسها و اسرارها و تاريخها فكثير من المثقفين تجد له شطحات ونطحات وهو مثل الاطرش في الزفة او بمعنى آخر مثل القيادة التاريخية التي ضيعت الجنوب سابقا نرى مثقفين جنوبيين محسوبين على الاعلام الجنوبي مصابين بمرض الغرور و الكبر من ناحية و بمرض الانفصام النفسي من ناحية اخرى وكان الجنوب ماضيا هو ضحية هذه الامراض ومن هنا لاداعي ان نكرر اخطائات الماضي فعلى أي مثقف جنوبي لا يعرف تاريخ الجنوب جيدا و لا مؤمن به فلا يتشدق بقلمه على حساب القضية الجنوبية و الحراك الجنوبي حتى لا ندفع الثمن مرة اخرى كثير من المثقفين الجنوبيين ادمن على أما الغباء الفكري المصطنع او الغباء الفكري المركب او الجهل من حيث لا يدري فهذه المسببات هي التي اصابت الجنوب في مقتل وكان فيها للقياديين و المثقفين النصيب الاكبر من تضييع الجنوب ومن هنا انا ادرك تماما ان فيه كثير من المثقفين الذي يعرفون فنون الحوار عن الجنوب وقضيته و لكنهم قلائل جدا .
أما الجزء الثاني من المثقفين تجدة محل اعجاب أما بأفكار الفتيات الشماليات او الاعجاب بالاصلاح و الاشتراكي و يجعل من الجنوب في المركز الثالث او الرابع و تجده يحمل قلم وكثير ما يتحدث باسم الجنوب وهذه ضربة اخرى ومصيبة اخرى في خاصرة الجنوب وقضيته ومن هنا يجب على ابناء الجنوب تكثيف الندوات و اللقائات لتثقيف المثقف الجنوبي قبل العامي لأن المثقف هو من سيقود المرحلة فلا نريد مثقف جنوبي لا يؤمن بهوية ابناء الجنوب ووطنهم وندفع الثمن مرة تلو الاخرى لأنه لازال بعض المثقفين اما يعيش مرحلة الطيش او المراهقة السياسية و الفكرية او الهوى فنحن اليوم بحاجة ماسة الى تثقيف المثقف الجنوبي حتى يرتوي قلبه وفكرة وعقله بشيء اسمه الجنوب البعض يعيش بأحلام الاصلاح و الاشتراكي على حساب هوية وطن وقضية شعب .
دمتم بود الغريب