ابوعلي ذيب الكور
2011-12-02, 02:36 AM
يخواني منين جو ذولا ومنهو خلفهم دخوناء كليوم حاجة جديدة ومكون جديد اللة يستر منلدية معلومةيطمن عمكم ابوعلي
بيان صادر عن (مجموعة العمل من أجل الجنوب) بمناسبة عيد استقلال الجنوب
الخميس , 01 ديسمبر, 2011, 02:32
Bookmark and Share
صدى عدن
بمناسبة الذكرى ٤٤ ليوم الأستقلال الوطني يسر مجموعة العمل من أجل الجنوب في أوتاواء - كندا أن تزف بأحر التهاني القلبية إلى جماهير شعبناء الجنوبية الأبية بهذا الحدث التاريخي الهام الذي ضحى من أجل تحقيقة خيرة أبناء شعبناء الجنوبي الأبطال بقوافل من الشهداء في سبيل الحرية والأستقلال والخلاص من الأستعمار البريطاني في ٣٠ نوفمبر٦٧.
وتأتي هذة الذكرى ووطنا الجنوبي مازال يعاني من كافة أشكال الظلم والقهر والأذلال والأقصاء والتجويع من قبل نظام صنعاء الأسري الأستبدادي المتخلف وذلك تحت مسمئ الوحدة اليمنية والتي قد تم الأجهاض عليها في عام١٩٩٤، بعد ماتحولت من وحدة طوعية إلى ظم وألحاق بالقوة العسكرية .. مما أدى إلى إحتقان الشارع الجنوبي وخروجه عن طوقه لمقاومة هذا النظام وفضحه على المستوى الداخلي والخارجي من خلال الحراك الشعبي السلمي الجنوبي الذي أنطلق في عام ٢٠٠٧ ..الا أن نظام صنعاء يواجه هذه المقاومة السلمية بكل أشكال العنف والقتل والأعتقالات والملاحقات للناشطين السياسين بهدف أخضاعهم وفق أجند ته السياسية و العسكرية والتي دائب إلى تشوية نضالات شعبناء الجنوبي وتاريخة والوطني والسياسي ونهب الأرض والثروة في محاولة لطمس الهوية الجنوبية في أطار الحديث عن عودة الفرع للأصل وأحادية الثورة اليمنية.
كما أن هذة المناسبة تأتي في ظل متغيرات دولية وأقليمية وعربية أهمها ثورات الربيع العربي والذي كان لشعبناء الجنوبي بحراكة السلمي السبق في أطلاق شرارتها الأولى.. لتصبح اليمن واحده من أهم ثورات الربيع العربي في المنطقة.. حيث هب شباب اليمن لأشعال ثورة سلمية من أجل التغير وأسقاط نظام علي عبدالله صالح الا أنه مع الأسف قد تم الألتفاف على هذه الثورة وتحويلها إلى أزمة سياسية بين النظام والمعارضة بهدف إ فراغها من مظمونها الحقيقي ليتم أستمرار هذا النظام بأدوات وأشكال مختلفة ، وهذا يعني الأستمرار في سياسة الأحتلال لوطنا الجنوبي الحبيب والألتفاف على مطالبة المشروعة ومحاولت جره إلى فخ جديد يخطط له النظام والمعارضه معاً ضد شعب الجنوب أكان ذلك من خلال أختيار قيادات جنوبية لرئاسة الدولة والحكومة أو الدعوة إلى أجراء الأنتخابات الرئاسية والبرلمانية وهي بمثابة أستفتاء شعب الجنوب على الوحدة قبل البدى بالتفاوض حول القضية الجنوبية.
أن الحديث عن مصائر الشعوب في لحظة تاريخية حساسة وخطيرة يعتبر أمانه تسمو فوق كل الدوافع الخاصة والعامة ويعتبر المساس بها أو التقصير بالوفاء لها خطأ جسيماً بحجم العواقب التي قد تتسبب لذلك الفعل مهما كانت النوايا.. ولهذا نؤكد على مايلي:
-1 الدعوة إلى مقاطعة الأنتخابات القادمة بأعتبارها مهمة وطنية تقع على عاتق كل أبناء الجنوب بمختلف أنتماءاتهم وتوجهاتهم السياسية لأن المشاركة فيها يعد أنتحاراُ جنوبياً سيضعف القضية الجنوبية ومقاطعتها يعتبر أنتصاراً لها سيسجله التاريخ بأحرف من نور لأبناء الجنوب الأحرار.
- 2 الدعوة إلى تصعيد النضال السلمي في الشارع الجنوبي وتكثيف الفعاليات خلال هذه المرحلة في عواصم المحافظات وتحديداً في العاصمة عدن والتركيز على النشاط الأعلامي والسياسي.
-3 الدعوة إلى فتح حوار لكل مكونات الحراك السلمي الجنوبي وكل القوى السياسية والشخصيات الأجتماعية والوطنية للوصول إلى قواسم مشتركة تحمل تطلعات وطموحات شعب الجنوب للخروج برؤية سياسية موحدة لحل القضية الجنوبية.
-4 التأكيد على التضامن الكامل مع كل المعتقلين الجنوبين وفي مقدمتهم المناضل حسن باعوم وكل المعتقلين السياسين والتضامن مع صحيفة الأيام وناشريها هشام وتمام باشراحيل.
-5 العمل على تكريس مبداء التصالح والتسامح مع كل أبناء الجنوب وتطبيقه قولاً وممارسة لما لذالك من أهمية في أستعادت الثقة وتقارب وجهات النظر المختلفة وغرس روح المحبة والأخاء والتفاهم بين أبناء الجنوب.
-6 التأكيد على مبداء الشراكه وأحترام الرأي والرأي الأخر والأبتعاد عن سياسة الألغاء والتهميش والتخوين أو بث روح الكراهية والتفرقة بين أبناء الجنوب.
-7 من حق كل جنوبي أن يتفاعل مع قضيتة ويجتهد في وضع الحلول ولكن لا يستطيع أن يفرض رأية على الأخرين لأن الجنوب ملك لكل أبنائه وشعب الجنوب المخول الوحيد في تقرير مصيره.
المجد والخلود للشهداء والنصرلشعب الجنوب
بيان صادر عن (مجموعة العمل من أجل الجنوب) بمناسبة عيد استقلال الجنوب
الخميس , 01 ديسمبر, 2011, 02:32
Bookmark and Share
صدى عدن
بمناسبة الذكرى ٤٤ ليوم الأستقلال الوطني يسر مجموعة العمل من أجل الجنوب في أوتاواء - كندا أن تزف بأحر التهاني القلبية إلى جماهير شعبناء الجنوبية الأبية بهذا الحدث التاريخي الهام الذي ضحى من أجل تحقيقة خيرة أبناء شعبناء الجنوبي الأبطال بقوافل من الشهداء في سبيل الحرية والأستقلال والخلاص من الأستعمار البريطاني في ٣٠ نوفمبر٦٧.
وتأتي هذة الذكرى ووطنا الجنوبي مازال يعاني من كافة أشكال الظلم والقهر والأذلال والأقصاء والتجويع من قبل نظام صنعاء الأسري الأستبدادي المتخلف وذلك تحت مسمئ الوحدة اليمنية والتي قد تم الأجهاض عليها في عام١٩٩٤، بعد ماتحولت من وحدة طوعية إلى ظم وألحاق بالقوة العسكرية .. مما أدى إلى إحتقان الشارع الجنوبي وخروجه عن طوقه لمقاومة هذا النظام وفضحه على المستوى الداخلي والخارجي من خلال الحراك الشعبي السلمي الجنوبي الذي أنطلق في عام ٢٠٠٧ ..الا أن نظام صنعاء يواجه هذه المقاومة السلمية بكل أشكال العنف والقتل والأعتقالات والملاحقات للناشطين السياسين بهدف أخضاعهم وفق أجند ته السياسية و العسكرية والتي دائب إلى تشوية نضالات شعبناء الجنوبي وتاريخة والوطني والسياسي ونهب الأرض والثروة في محاولة لطمس الهوية الجنوبية في أطار الحديث عن عودة الفرع للأصل وأحادية الثورة اليمنية.
كما أن هذة المناسبة تأتي في ظل متغيرات دولية وأقليمية وعربية أهمها ثورات الربيع العربي والذي كان لشعبناء الجنوبي بحراكة السلمي السبق في أطلاق شرارتها الأولى.. لتصبح اليمن واحده من أهم ثورات الربيع العربي في المنطقة.. حيث هب شباب اليمن لأشعال ثورة سلمية من أجل التغير وأسقاط نظام علي عبدالله صالح الا أنه مع الأسف قد تم الألتفاف على هذه الثورة وتحويلها إلى أزمة سياسية بين النظام والمعارضة بهدف إ فراغها من مظمونها الحقيقي ليتم أستمرار هذا النظام بأدوات وأشكال مختلفة ، وهذا يعني الأستمرار في سياسة الأحتلال لوطنا الجنوبي الحبيب والألتفاف على مطالبة المشروعة ومحاولت جره إلى فخ جديد يخطط له النظام والمعارضه معاً ضد شعب الجنوب أكان ذلك من خلال أختيار قيادات جنوبية لرئاسة الدولة والحكومة أو الدعوة إلى أجراء الأنتخابات الرئاسية والبرلمانية وهي بمثابة أستفتاء شعب الجنوب على الوحدة قبل البدى بالتفاوض حول القضية الجنوبية.
أن الحديث عن مصائر الشعوب في لحظة تاريخية حساسة وخطيرة يعتبر أمانه تسمو فوق كل الدوافع الخاصة والعامة ويعتبر المساس بها أو التقصير بالوفاء لها خطأ جسيماً بحجم العواقب التي قد تتسبب لذلك الفعل مهما كانت النوايا.. ولهذا نؤكد على مايلي:
-1 الدعوة إلى مقاطعة الأنتخابات القادمة بأعتبارها مهمة وطنية تقع على عاتق كل أبناء الجنوب بمختلف أنتماءاتهم وتوجهاتهم السياسية لأن المشاركة فيها يعد أنتحاراُ جنوبياً سيضعف القضية الجنوبية ومقاطعتها يعتبر أنتصاراً لها سيسجله التاريخ بأحرف من نور لأبناء الجنوب الأحرار.
- 2 الدعوة إلى تصعيد النضال السلمي في الشارع الجنوبي وتكثيف الفعاليات خلال هذه المرحلة في عواصم المحافظات وتحديداً في العاصمة عدن والتركيز على النشاط الأعلامي والسياسي.
-3 الدعوة إلى فتح حوار لكل مكونات الحراك السلمي الجنوبي وكل القوى السياسية والشخصيات الأجتماعية والوطنية للوصول إلى قواسم مشتركة تحمل تطلعات وطموحات شعب الجنوب للخروج برؤية سياسية موحدة لحل القضية الجنوبية.
-4 التأكيد على التضامن الكامل مع كل المعتقلين الجنوبين وفي مقدمتهم المناضل حسن باعوم وكل المعتقلين السياسين والتضامن مع صحيفة الأيام وناشريها هشام وتمام باشراحيل.
-5 العمل على تكريس مبداء التصالح والتسامح مع كل أبناء الجنوب وتطبيقه قولاً وممارسة لما لذالك من أهمية في أستعادت الثقة وتقارب وجهات النظر المختلفة وغرس روح المحبة والأخاء والتفاهم بين أبناء الجنوب.
-6 التأكيد على مبداء الشراكه وأحترام الرأي والرأي الأخر والأبتعاد عن سياسة الألغاء والتهميش والتخوين أو بث روح الكراهية والتفرقة بين أبناء الجنوب.
-7 من حق كل جنوبي أن يتفاعل مع قضيتة ويجتهد في وضع الحلول ولكن لا يستطيع أن يفرض رأية على الأخرين لأن الجنوب ملك لكل أبنائه وشعب الجنوب المخول الوحيد في تقرير مصيره.
المجد والخلود للشهداء والنصرلشعب الجنوب