علي شايف الحريري
2011-10-16, 07:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
بلاغ صحفي صادر عن أسرة الشهيد أحمد الدرويش
نعلن نحن أسرة الشهيد البطل أحمد الدرويش عن استنكارنا واستغرابنا من الحملة الإعلامية المنظمة التي يقف وراءها عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا وتهدف إلى تضليل القضاء والرأي العام مجددا بعد مرور عام ونصف من سير جلسات المحكمة وهذه الحملة المتمثلة في أيهام الجميع أن المتهم الرئيسي في حادثة مقتل ولدنا الشهيد أحمد الدرويش هو شخص واحد فقط ويدعى مصطفى الحوري في محاولة منه للإفلات من تهمة القتل الموجهة اليه باعتباره شريكا إلى جانب أفرد طاقم الأمن المركزي الذي كان مرابطا يوم حادثة القتل وتحديدا يوم 24-25 /6/ 2010م أمام بوابة إدارة أمن عدن البحث الجنائي تفاجئنا نحن أسرة الشهيد أحمد الدرويش عند تواجدنا يوم الأحد 9 / 10 / 2011م في قاعدة المحكمة الابتدائية عدن لحضور الجلسة المقررة لشخص يدعى محمد الدرة حين تقدم إلى القاضي باعتباره مبعوث عبدالله قيران للاستفسار من المحكمة ما إذا كان أصدرت أمر بالقبض القهري على عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا ومدير أمن تعز حاليا بحسب ما تناولته عدد من الصحف والمواقع الالكترونية كما نستغرب من الحملة التي يقف وراءها المدعو عبدالله قيران من الخبر نشره بعدة مواقع الكترونية وفي بعض الصحف وأشار فيه أنه وبحسب محاضر الجلسات السابقة خلال الفترة الماضية تبين أن المتهم في هذه القضية هو شخص واحد يدعى مصطفى الحوري وأنه لا يوجد أي متهم آخر سواه بحسب ما ورد في الخبر وأننا اذ نؤكد بأن ما ورد في الخبر لا أساس له من الصحة ومحض افتراء وأنه من خلال مضمون وصياغة الخبر يظهر أن الغرض هو تضليل القضاء والضغط عليه بصورة غير مباشرة يمضي قدما سير القضية على أساس أن المتهم بقضية القتل هو متهم واحد لا غيره علما بأن هذا المدعو مصطفى الحوري مجرد سجان مجرم في سجن إدارة البحث الجنائي في عدن , ونحب أن نوضح أن حقيقة الأمر وأن نضع الرأي العام المحلي والخارجي في الصدارة من ما يجري من أساليب في محاولة لتغيير مسار القضية ويهمنا أن نوضح الحقيقة ونكشف ملابسات القضية والمحاولات اليائسة للمتهم الرئيسي فيها وهو عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا ومدير أمن عدن حاليا باعتبار هذه القضية قضية رأي عام وهذا ما أثار مخاوف المتهمين في القضية وهم كثر وقد سبق لنا أن رفعنا مذكرة إلى النائب العام طلبنا فيها إحضار كافة المتهمين للتحقيق معهم واستجوابهم لاستكمال ملف القضية وهم :
1- مصطفى الحوري سجان في البحث الجنائي
2- عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا
3- جميع أفراد طاقم الأمن المركزي الذي كان مرابطا أمام بوابة أمن عدن البحث الجنائي
كما نود أن نشير انه في الجلسة التي عقدتها محكمة صيره الابتدائية عدن مؤخرا وذلك يوم الأحد الموافق 9 / 10 / 2011م أرجأت المحكمة للفصل بطلب محامي أولياء الدم لإعادة ملف القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات مع بقية المتهمين إلى يوم الأحد الموافق 23 / 10 م 2011م .
هذا ما أردنا من خلال بلاغنا هذا وأننا متمسكون بما سبق أن رفعناه إلى النيابة العامة حول ضرورة إحضار استجواب كافة المتهمين في قضية ولدنا الشهيد أحمد الدرويش الذي قتل في سجن البحث الجنائي بعد ساعات قليلة من اعتقاله .
لذلك ندعو نحن أسرة الشهيد كافة المنظمات الحقوقية والإنسانية في الداخل والخارج إلى مساندتنا حتى ينال المتهمين جزاءهم العادل ونناشد الأمم المتحدة بالتدخل في القضية .
صادر من أولياء الدم /الشهيد أحمد الدرويش
عنهم / عبد الحميد محمد عبد الله الدرويش
عدن – 15 / 10 / 2011م
بلاغ صحفي صادر عن أسرة الشهيد أحمد الدرويش
نعلن نحن أسرة الشهيد البطل أحمد الدرويش عن استنكارنا واستغرابنا من الحملة الإعلامية المنظمة التي يقف وراءها عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا وتهدف إلى تضليل القضاء والرأي العام مجددا بعد مرور عام ونصف من سير جلسات المحكمة وهذه الحملة المتمثلة في أيهام الجميع أن المتهم الرئيسي في حادثة مقتل ولدنا الشهيد أحمد الدرويش هو شخص واحد فقط ويدعى مصطفى الحوري في محاولة منه للإفلات من تهمة القتل الموجهة اليه باعتباره شريكا إلى جانب أفرد طاقم الأمن المركزي الذي كان مرابطا يوم حادثة القتل وتحديدا يوم 24-25 /6/ 2010م أمام بوابة إدارة أمن عدن البحث الجنائي تفاجئنا نحن أسرة الشهيد أحمد الدرويش عند تواجدنا يوم الأحد 9 / 10 / 2011م في قاعدة المحكمة الابتدائية عدن لحضور الجلسة المقررة لشخص يدعى محمد الدرة حين تقدم إلى القاضي باعتباره مبعوث عبدالله قيران للاستفسار من المحكمة ما إذا كان أصدرت أمر بالقبض القهري على عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا ومدير أمن تعز حاليا بحسب ما تناولته عدد من الصحف والمواقع الالكترونية كما نستغرب من الحملة التي يقف وراءها المدعو عبدالله قيران من الخبر نشره بعدة مواقع الكترونية وفي بعض الصحف وأشار فيه أنه وبحسب محاضر الجلسات السابقة خلال الفترة الماضية تبين أن المتهم في هذه القضية هو شخص واحد يدعى مصطفى الحوري وأنه لا يوجد أي متهم آخر سواه بحسب ما ورد في الخبر وأننا اذ نؤكد بأن ما ورد في الخبر لا أساس له من الصحة ومحض افتراء وأنه من خلال مضمون وصياغة الخبر يظهر أن الغرض هو تضليل القضاء والضغط عليه بصورة غير مباشرة يمضي قدما سير القضية على أساس أن المتهم بقضية القتل هو متهم واحد لا غيره علما بأن هذا المدعو مصطفى الحوري مجرد سجان مجرم في سجن إدارة البحث الجنائي في عدن , ونحب أن نوضح أن حقيقة الأمر وأن نضع الرأي العام المحلي والخارجي في الصدارة من ما يجري من أساليب في محاولة لتغيير مسار القضية ويهمنا أن نوضح الحقيقة ونكشف ملابسات القضية والمحاولات اليائسة للمتهم الرئيسي فيها وهو عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا ومدير أمن عدن حاليا باعتبار هذه القضية قضية رأي عام وهذا ما أثار مخاوف المتهمين في القضية وهم كثر وقد سبق لنا أن رفعنا مذكرة إلى النائب العام طلبنا فيها إحضار كافة المتهمين للتحقيق معهم واستجوابهم لاستكمال ملف القضية وهم :
1- مصطفى الحوري سجان في البحث الجنائي
2- عبد الله قيران مدير أمن عدن سابقا
3- جميع أفراد طاقم الأمن المركزي الذي كان مرابطا أمام بوابة أمن عدن البحث الجنائي
كما نود أن نشير انه في الجلسة التي عقدتها محكمة صيره الابتدائية عدن مؤخرا وذلك يوم الأحد الموافق 9 / 10 / 2011م أرجأت المحكمة للفصل بطلب محامي أولياء الدم لإعادة ملف القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات مع بقية المتهمين إلى يوم الأحد الموافق 23 / 10 م 2011م .
هذا ما أردنا من خلال بلاغنا هذا وأننا متمسكون بما سبق أن رفعناه إلى النيابة العامة حول ضرورة إحضار استجواب كافة المتهمين في قضية ولدنا الشهيد أحمد الدرويش الذي قتل في سجن البحث الجنائي بعد ساعات قليلة من اعتقاله .
لذلك ندعو نحن أسرة الشهيد كافة المنظمات الحقوقية والإنسانية في الداخل والخارج إلى مساندتنا حتى ينال المتهمين جزاءهم العادل ونناشد الأمم المتحدة بالتدخل في القضية .
صادر من أولياء الدم /الشهيد أحمد الدرويش
عنهم / عبد الحميد محمد عبد الله الدرويش
عدن – 15 / 10 / 2011م