عادل الردفاني
2008-08-01, 11:41 PM
أربعة عشر عاما مضة من ذو 7-7 -1994 والجنوب أرضا وإنسانا يرزح تحت نيل الاستعمار اليمني الممثل بنظام الجمهورية العربية اليمنية نظام عصابة صنعاء الذي احتل الأرض وهتك العرض وأزهق الأرواح وسفك الدماء
ويتم الأطفال وأرمل النساء وثكلت الأمهات ونهب الثروة وصادر الملكية العامة والخاصة وشرد أصحاب الوطن الأصليين من وطنهم وديارهم وإقصاء مئات الآلاف من وظائفهم وطمس الهوية الجنوبية وحتا الجغرافيا لو كان قادر على طمس الجغرافيا لا كان فعل
ولكي لأكون جاحد إذ انكرت انه كانة هناك معارضتين أقيمة بعد الاحتلال انطلاقة من ألعاصمه البريطانية لندن ذ و اتجاهين متناقضين وأجندتين مختلفتين الأولى موج كانت تضم في قياداتها كوكبة من قيادات الجنوب ألسابقه أي قيادات الحزب الاشتراكي اليمني الذي أعلن الانفصال في الحرب التي شنت ضد الجنوب وأدت إلى احتلاله في صيف أربعة وتسعين.
ولكنهم في موج قبلوا بسقف يتناقض مع ما أعلنوه في أربعه وتسعين من انفصال والعودة إلى ما قبل 22مايو 1990 تحولة مطالبهم 180 درجه وصارت مطالبه بإصلاح مسار الوحدة والعودة إلى وثيقة العهد والوفاق التي انتهت مع انتهاء الوحدة الطوعيه بإعلان الحرب على الجنوب من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية.
وفي ضر وف غامضة أقفلت موج مكاتبها بعد أن تر سمة الحدود بين كل من الجمهورية العربية اليمنية والمملكة العربية السعودية ومن حينها وضعت علامة استفهام ما هي أجندة موج هل هي يمنية أو خارجية.
وبأشهر قليلة من إغلاق موج مكاتبها قامت معارضه أخرى (تحت مسماي حركة تقرير المصير لدولة الجنوب العربي حتم) لكن أهدافها ومبادئها تختلف عن موج كليا فاحتم اهدافهاء ومبادئها وبرنامجها الداخلي وأجندتها التي هي أجنده جنوبيه خالصة واعلنة الكفاح المسلح لتحقيق الاستقلال واستعادة دولة الجنوب العربي على كامل أراضي الجنوب العربي.
وكانت انتشرت انتشار واسع داخل الجنوب في فتره وجيزة لا تتعدى أكثر من اشهر ونفذت عدت عمليات عسكريه ضد نظام الاحتلال وانخرط كثير من أبناء الجنوب الأحرار والغيورين على وطنهم في حركة حتم وسقط عدد من شهداء الكفاح المسلح وزج بمجاميع كثبره من أبناء الجنوب الذين كانوا منطويين تحت هذه الحركة.في السجون.
ولضر وف غير مقنعه حتى لمن كان في قيادة حتم تم تجميد نشاطها تجميد مؤقت ولكن بعد هذا التجميد انقطعت الاتصالات مع الأمين العام للحركة وما زالت علامة استفهام وسؤال يطرح نفسه ما سبب وقف حتم نشاطها إلى كتابتي هذه السطور.
ومرة أربع سنوات متتالية من ذو أن تجمد نشاط حتم في أواخر ألفين إلى 7-7-2004 جفت فيها الأقلام وأصبحت القضية ألجنوبيه خبر كان
إلى أن بزغ نجم العملاق(التجمع الديمقراطي الجنوبي(تاج)
في7-7-2004تم الإعلان عن التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج الذي انبثق من رحم المعاناة ألجنوبيه الواضح الأهداف والمبادئ والاجنده ألجنوبيه الخالصة الذي يحمل مشروع الاستقلال لدولة الجنوب عبر النضال السلمي الحضاري الذي أعاد إلى قلوبنا بارقة الأمل من جديد بعد أن كان انعدم في ضل الصمت الرهيب المحلي والعالمي.
حيث قام التجمع بتكوين فروع له في كثير من الدول العربية والعربية وأعاد القضية ألجنوبيه إلى الواجهة واوصلهاء إلى كل من المجتمع الدولي والاسره الدولية ألممثله بالأمم المتحدة ومنضمات حقوق الإنسان والبرلمانات الاربية وعلى مستوى الداخل ضل تجمع تاج يعمل بصمت في بناء قواعده الشعبية في كل محافضات ومديريات ومراكز وأحياء وقرى الجنوب إلى أن ابتداء الحراك الجنوبي السلمي بفصائله المتعددة وكان أعضاء تاج الأكثر حراكا وفعالية في أوساط الحراك السلمي كافصيل أساسي وفعال من فصائل الحراك دون أن يعلنوا عن أنفسهم حرصا من القيادة التنفيذية على سلامة أعضاء التجمع إلى 2008 تم الإعلان عن تواجد التجمع تاج في كل مناطق الجنوب لضغوط أعضاء وقيادات الداخل على القيادة التنفيذية الإعلان عن تواجد التجمع في الداخل علنا.
كما أن التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج كان السباق في الدعوة للمشروع النبيل والسامي التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي وتوحيد الصف الجنوبي وترسيخ الوحدة الوطنية الجنوبية مما اكسبه حب واثقة الجماهير الجنوبية وتزايد شعبيته كل يوم في كل مناطق الجنوب من ناحية الانخراط الجماعي في التجمع وازدياد المؤيدين والمناصرين له.
إدراك نظام الاحتلال خطورة (تاج)
أن تألق تاج على الساحة ألجنوبيه وازدياد أعضائه ومؤيده ومناصريه بالشكل الملحوض للعيان أدرك نظام الاحتلال خطورة تجمع تاج عليه من كل النواحي..
أولا- نضال التجمع الدؤب دون كلل اوملل من اجل الاستقلال وفك الارتباط مع الجمهورية العربية اليمنية
ثانيا- انتشاره السريع في كل محافظات ومديريات ومراكز وأحياء وقرى الجنوب وازدياد شعبيته الذي لم يتوقعه نظام الاحتلال مقارنة مع من سبقه من المعارضتين السابقتين.
ثالثا-خطورة تاج في الدعوة والتنسيق والعمل مع باقي فصائل الحراك لإنجاح مشروع التصالح والتسامح وإعادة رص الصف الجنوبي وترسيخ الوحدة ألوطنيه ألجنوبه وإنهاء حالة ألفرقه والتشرذم التي كانت بين أبناء الجنوب التي خطط لها ونفذها نظام صنعاء عبر من توغلوا في مفاصل السلطة في الجنوب لأكثر من أربعه عقود من الزمن والتي كأنة هذه الفرقة والتشرذم بين الجنوبيون متكاء لنظام الاحتلال يتكاء عليها
الحملة الإعلامية الشرسة من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية وأذنابه لضرب مشروع (تاج)
أن تألق التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) وازدياد خطورته على نظام الاحتلال للجنوب العربي جعل نظام دولة الاحتلال دولة القبيلة أي دولة العصا به اليمنية دولة العسكر الغزاة يشن حملة إعلاميه شرسة وتمارس أقذر وأحقر الأساليب ألمجرده من ادناء القيم الاخلاقيه والانسانيه ألموجهه ضد الشعب الجنوبي والثورة ألجنوبيه ومسيرة الاستقلال وصبة جما جهدها في هذه الحملة ضد التجمع الديمقراطي الجنوبي العمالق (تاج) والذي سخر نظام الاحتلال لهاذ ه الحملة ملايين من الدولارات ومليارات من الريالات لوأد القضية ألجنوبيه في شراء بعض ذوي الذمم الرخيصة والأنفس الضعيفة الذين لم يستطيعون مقاومة أنفسهم أمام حفنه من المال لضرب مشروع تاج وكل الجنوبيون الأحرار المشروع السامي والنبيل الذي هو الاستقلال وفك الارتباط مع الجمهورية العربية اليمنية مستخدمين المتزحلقين على جماجم ودماء الجنوبيون.
حيث أن سلطات الاحتلال ركزة على ضرب التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج في الخارج ضنا منهم انه إذا تمكنوا من ضرب التجمع في الخارج أنهم اوادو القضية الجنوبية متناسيين حجم وثقل التجمع في الداخل وان خساساتهم وأساليبهم المكشوفة لن تزيد تاج إلى قوة وعز يمه على مواصلة النضال وتزيد التجمع شعبية ومناصره.
وان المتزحلقون أصحاب المشاريع ألقزمه التي لا ترتقي إلى سقف القضية الجنوبية أمثال إصلاح مسار الوحدة ومحاربة الفساد وأصحاب مشروع الفدرالية أو ألعوده إلى وثيقة العهد والوفاق ألمبرمه في الأردن انتهة بانتهاء الوحدة وان شعب الجنوب رفضها وسيرفض أي مشروع من هذا القبيل ما هيا إلى مضيعة للوقت ولن تجدي نفعا لان مسيرة الاستقلال ليسة مسيرة تاج وحده بل هوا هدف كل الجنوبيون ولن يثنيهم عن مواصلة نضالهم أي قوة في الأرض.
أن شعب الجنوب بآكل فصائله والتي تاج جزاء لايتجزاء منها بل وفصيل فعال لن يقبل بأي مشروع ما لم يتضمن الاستقلال وفك الارتباط وبناء دولة الجنوب المستقلة على كامل أراضيه.
وان تجمع تاج لم يأتي من فراغ بل انبثق من رحم المعاناة ألجنوبيه ألرافضه للاستعمار والتواقة للحرية التي تناضل من اجلها وهوا من الشعب والى الشعب.
وان شعب الجنوب توحد وترسخة الوحدة الوطنية الجنوبية رسوخ الجبال وان 13 يناير 2008 يوم التصالح والتسامح الجنوبي طوا صفحات الماضي بكل ماسيه من ما قبل 1967 إلى 2008 والى الأبد وما اصطيادكم في المياه العكرة إلى مغالطه لأنفسكم.
أن تاج يستمد قوته من الشعب الذي هوا منه واليه وأنها ثورة حتا النصر
ويتم الأطفال وأرمل النساء وثكلت الأمهات ونهب الثروة وصادر الملكية العامة والخاصة وشرد أصحاب الوطن الأصليين من وطنهم وديارهم وإقصاء مئات الآلاف من وظائفهم وطمس الهوية الجنوبية وحتا الجغرافيا لو كان قادر على طمس الجغرافيا لا كان فعل
ولكي لأكون جاحد إذ انكرت انه كانة هناك معارضتين أقيمة بعد الاحتلال انطلاقة من ألعاصمه البريطانية لندن ذ و اتجاهين متناقضين وأجندتين مختلفتين الأولى موج كانت تضم في قياداتها كوكبة من قيادات الجنوب ألسابقه أي قيادات الحزب الاشتراكي اليمني الذي أعلن الانفصال في الحرب التي شنت ضد الجنوب وأدت إلى احتلاله في صيف أربعة وتسعين.
ولكنهم في موج قبلوا بسقف يتناقض مع ما أعلنوه في أربعه وتسعين من انفصال والعودة إلى ما قبل 22مايو 1990 تحولة مطالبهم 180 درجه وصارت مطالبه بإصلاح مسار الوحدة والعودة إلى وثيقة العهد والوفاق التي انتهت مع انتهاء الوحدة الطوعيه بإعلان الحرب على الجنوب من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية.
وفي ضر وف غامضة أقفلت موج مكاتبها بعد أن تر سمة الحدود بين كل من الجمهورية العربية اليمنية والمملكة العربية السعودية ومن حينها وضعت علامة استفهام ما هي أجندة موج هل هي يمنية أو خارجية.
وبأشهر قليلة من إغلاق موج مكاتبها قامت معارضه أخرى (تحت مسماي حركة تقرير المصير لدولة الجنوب العربي حتم) لكن أهدافها ومبادئها تختلف عن موج كليا فاحتم اهدافهاء ومبادئها وبرنامجها الداخلي وأجندتها التي هي أجنده جنوبيه خالصة واعلنة الكفاح المسلح لتحقيق الاستقلال واستعادة دولة الجنوب العربي على كامل أراضي الجنوب العربي.
وكانت انتشرت انتشار واسع داخل الجنوب في فتره وجيزة لا تتعدى أكثر من اشهر ونفذت عدت عمليات عسكريه ضد نظام الاحتلال وانخرط كثير من أبناء الجنوب الأحرار والغيورين على وطنهم في حركة حتم وسقط عدد من شهداء الكفاح المسلح وزج بمجاميع كثبره من أبناء الجنوب الذين كانوا منطويين تحت هذه الحركة.في السجون.
ولضر وف غير مقنعه حتى لمن كان في قيادة حتم تم تجميد نشاطها تجميد مؤقت ولكن بعد هذا التجميد انقطعت الاتصالات مع الأمين العام للحركة وما زالت علامة استفهام وسؤال يطرح نفسه ما سبب وقف حتم نشاطها إلى كتابتي هذه السطور.
ومرة أربع سنوات متتالية من ذو أن تجمد نشاط حتم في أواخر ألفين إلى 7-7-2004 جفت فيها الأقلام وأصبحت القضية ألجنوبيه خبر كان
إلى أن بزغ نجم العملاق(التجمع الديمقراطي الجنوبي(تاج)
في7-7-2004تم الإعلان عن التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج الذي انبثق من رحم المعاناة ألجنوبيه الواضح الأهداف والمبادئ والاجنده ألجنوبيه الخالصة الذي يحمل مشروع الاستقلال لدولة الجنوب عبر النضال السلمي الحضاري الذي أعاد إلى قلوبنا بارقة الأمل من جديد بعد أن كان انعدم في ضل الصمت الرهيب المحلي والعالمي.
حيث قام التجمع بتكوين فروع له في كثير من الدول العربية والعربية وأعاد القضية ألجنوبيه إلى الواجهة واوصلهاء إلى كل من المجتمع الدولي والاسره الدولية ألممثله بالأمم المتحدة ومنضمات حقوق الإنسان والبرلمانات الاربية وعلى مستوى الداخل ضل تجمع تاج يعمل بصمت في بناء قواعده الشعبية في كل محافضات ومديريات ومراكز وأحياء وقرى الجنوب إلى أن ابتداء الحراك الجنوبي السلمي بفصائله المتعددة وكان أعضاء تاج الأكثر حراكا وفعالية في أوساط الحراك السلمي كافصيل أساسي وفعال من فصائل الحراك دون أن يعلنوا عن أنفسهم حرصا من القيادة التنفيذية على سلامة أعضاء التجمع إلى 2008 تم الإعلان عن تواجد التجمع تاج في كل مناطق الجنوب لضغوط أعضاء وقيادات الداخل على القيادة التنفيذية الإعلان عن تواجد التجمع في الداخل علنا.
كما أن التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج كان السباق في الدعوة للمشروع النبيل والسامي التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي وتوحيد الصف الجنوبي وترسيخ الوحدة الوطنية الجنوبية مما اكسبه حب واثقة الجماهير الجنوبية وتزايد شعبيته كل يوم في كل مناطق الجنوب من ناحية الانخراط الجماعي في التجمع وازدياد المؤيدين والمناصرين له.
إدراك نظام الاحتلال خطورة (تاج)
أن تألق تاج على الساحة ألجنوبيه وازدياد أعضائه ومؤيده ومناصريه بالشكل الملحوض للعيان أدرك نظام الاحتلال خطورة تجمع تاج عليه من كل النواحي..
أولا- نضال التجمع الدؤب دون كلل اوملل من اجل الاستقلال وفك الارتباط مع الجمهورية العربية اليمنية
ثانيا- انتشاره السريع في كل محافظات ومديريات ومراكز وأحياء وقرى الجنوب وازدياد شعبيته الذي لم يتوقعه نظام الاحتلال مقارنة مع من سبقه من المعارضتين السابقتين.
ثالثا-خطورة تاج في الدعوة والتنسيق والعمل مع باقي فصائل الحراك لإنجاح مشروع التصالح والتسامح وإعادة رص الصف الجنوبي وترسيخ الوحدة ألوطنيه ألجنوبه وإنهاء حالة ألفرقه والتشرذم التي كانت بين أبناء الجنوب التي خطط لها ونفذها نظام صنعاء عبر من توغلوا في مفاصل السلطة في الجنوب لأكثر من أربعه عقود من الزمن والتي كأنة هذه الفرقة والتشرذم بين الجنوبيون متكاء لنظام الاحتلال يتكاء عليها
الحملة الإعلامية الشرسة من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية وأذنابه لضرب مشروع (تاج)
أن تألق التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) وازدياد خطورته على نظام الاحتلال للجنوب العربي جعل نظام دولة الاحتلال دولة القبيلة أي دولة العصا به اليمنية دولة العسكر الغزاة يشن حملة إعلاميه شرسة وتمارس أقذر وأحقر الأساليب ألمجرده من ادناء القيم الاخلاقيه والانسانيه ألموجهه ضد الشعب الجنوبي والثورة ألجنوبيه ومسيرة الاستقلال وصبة جما جهدها في هذه الحملة ضد التجمع الديمقراطي الجنوبي العمالق (تاج) والذي سخر نظام الاحتلال لهاذ ه الحملة ملايين من الدولارات ومليارات من الريالات لوأد القضية ألجنوبيه في شراء بعض ذوي الذمم الرخيصة والأنفس الضعيفة الذين لم يستطيعون مقاومة أنفسهم أمام حفنه من المال لضرب مشروع تاج وكل الجنوبيون الأحرار المشروع السامي والنبيل الذي هو الاستقلال وفك الارتباط مع الجمهورية العربية اليمنية مستخدمين المتزحلقين على جماجم ودماء الجنوبيون.
حيث أن سلطات الاحتلال ركزة على ضرب التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج في الخارج ضنا منهم انه إذا تمكنوا من ضرب التجمع في الخارج أنهم اوادو القضية الجنوبية متناسيين حجم وثقل التجمع في الداخل وان خساساتهم وأساليبهم المكشوفة لن تزيد تاج إلى قوة وعز يمه على مواصلة النضال وتزيد التجمع شعبية ومناصره.
وان المتزحلقون أصحاب المشاريع ألقزمه التي لا ترتقي إلى سقف القضية الجنوبية أمثال إصلاح مسار الوحدة ومحاربة الفساد وأصحاب مشروع الفدرالية أو ألعوده إلى وثيقة العهد والوفاق ألمبرمه في الأردن انتهة بانتهاء الوحدة وان شعب الجنوب رفضها وسيرفض أي مشروع من هذا القبيل ما هيا إلى مضيعة للوقت ولن تجدي نفعا لان مسيرة الاستقلال ليسة مسيرة تاج وحده بل هوا هدف كل الجنوبيون ولن يثنيهم عن مواصلة نضالهم أي قوة في الأرض.
أن شعب الجنوب بآكل فصائله والتي تاج جزاء لايتجزاء منها بل وفصيل فعال لن يقبل بأي مشروع ما لم يتضمن الاستقلال وفك الارتباط وبناء دولة الجنوب المستقلة على كامل أراضيه.
وان تجمع تاج لم يأتي من فراغ بل انبثق من رحم المعاناة ألجنوبيه ألرافضه للاستعمار والتواقة للحرية التي تناضل من اجلها وهوا من الشعب والى الشعب.
وان شعب الجنوب توحد وترسخة الوحدة الوطنية الجنوبية رسوخ الجبال وان 13 يناير 2008 يوم التصالح والتسامح الجنوبي طوا صفحات الماضي بكل ماسيه من ما قبل 1967 إلى 2008 والى الأبد وما اصطيادكم في المياه العكرة إلى مغالطه لأنفسكم.
أن تاج يستمد قوته من الشعب الذي هوا منه واليه وأنها ثورة حتا النصر