*الغريب*
2011-09-07, 01:17 AM
هؤلاء من حكمو الجنوب ..؟
المقدمة :
لم يأتي علي عبدالله صالح من الباب الى الطاقة لحكم اليمن أو حكم الجنوب ولكن أتى من بيت عبدالله بن حسين لحمر فأسرة آل لحمر هي التى أخرجت صالح كحاكم لليمن ولكن الاسرة اليوم اختلفت بعد وفاة المدعو ابن لحمر ولكن صالح رتب أوراقه من خلال الداخل وا الخارج وقرب أبنائه وإخوانه وأبناء أخوانه من أجل حكم اليمن وغنيمة الجنوب واليوم أسرة آل لحمر المتمثلة في أولاد الشيخ ابن لحمر تبحث عن بديل ليكون عبد مأمور لها في حكم اليمن أتت في البداية بابن شملان واليوم بباسندوه حتى تقدمه زعيم آخر أو مجرم آخر أو عميل آخر للساحه اليمنية عامة والجنوبية خاصة حاولت تقرب بعض القيادات الجنوبية بأساليبها ولكن لم يروق للبعض .
علي محسن لحمر..
هو الوجه الآخر للرئيس الصالح ولكن يحب أن يعيش خلف الظلام هذا الرجل لو خيروه في حكم اليمن بين زعيم جنوبي أو حوتي لختار الحوتي بدون أي تردد لأنه يريد تنفيذ مشاريع الامام والخطط الزيدية وهو يدرك تماما أن أعدائه هم الجنوبيين وليس الشماليين .
حكام الجنوب بعد 94م حسب التوزيع الزيدي أو بمعنى آخر تقسيم الزيود. مهدي مقولة حاكم عدن وأبين ولحج المقدشي حاكم شبوة و محمد علي محسن حاكم حضرموت والمهره وكل الشخصيات الجنوبية في السلطة سواء في صنعاء أو في الجنوب مجرد ديكورات أو دمية أو صور متحركه أو سمها كما تشاء من يملك حكم القوة على الارض وتحريك الجند والسلاح هم مقولة والمقدشي ومحمد علي محسن ويبقى الباقي من القيادات الجنوبية العسكرية مجرد عبد مأمور لأسياده وكل ما يدور اليوم والامس في الجنوب هو مجرد مسرحية صناعة دولية وتوزيع زيدي في خدمة المصالح والمشاريع الزيدية فاليوم بعد أن عرف ا لمخرج الزيدي ان كل الاوراق انكشفت فلا بد أن يفكر في تغيير فصول المسرحية ويواكب العصر ولكن كل المؤشرات تقول أن فصيل آل لحمر سواء في الجيش أو في السلطة أو في القبيلة فإن الهدف واحد .وهكذا عاش الجنوب تحت الحكم الزيدي والقبضة الحديده التى فرضوها من قبل على تهامة أو تعز ولكن العجب العجاب أنك تجد كثير من أبناء الجنوب وخصوصا عبدربه والمجور يوالون للحكم الزيدي اكثر من ولائهم للجنوب من ناحية أو لقبائلهم أو حتى لأسرهم فهل هذا ولائهم من أجل المصلحة والمال أم هو مرض الخنوع والمذلة .
الغريب .
المقدمة :
لم يأتي علي عبدالله صالح من الباب الى الطاقة لحكم اليمن أو حكم الجنوب ولكن أتى من بيت عبدالله بن حسين لحمر فأسرة آل لحمر هي التى أخرجت صالح كحاكم لليمن ولكن الاسرة اليوم اختلفت بعد وفاة المدعو ابن لحمر ولكن صالح رتب أوراقه من خلال الداخل وا الخارج وقرب أبنائه وإخوانه وأبناء أخوانه من أجل حكم اليمن وغنيمة الجنوب واليوم أسرة آل لحمر المتمثلة في أولاد الشيخ ابن لحمر تبحث عن بديل ليكون عبد مأمور لها في حكم اليمن أتت في البداية بابن شملان واليوم بباسندوه حتى تقدمه زعيم آخر أو مجرم آخر أو عميل آخر للساحه اليمنية عامة والجنوبية خاصة حاولت تقرب بعض القيادات الجنوبية بأساليبها ولكن لم يروق للبعض .
علي محسن لحمر..
هو الوجه الآخر للرئيس الصالح ولكن يحب أن يعيش خلف الظلام هذا الرجل لو خيروه في حكم اليمن بين زعيم جنوبي أو حوتي لختار الحوتي بدون أي تردد لأنه يريد تنفيذ مشاريع الامام والخطط الزيدية وهو يدرك تماما أن أعدائه هم الجنوبيين وليس الشماليين .
حكام الجنوب بعد 94م حسب التوزيع الزيدي أو بمعنى آخر تقسيم الزيود. مهدي مقولة حاكم عدن وأبين ولحج المقدشي حاكم شبوة و محمد علي محسن حاكم حضرموت والمهره وكل الشخصيات الجنوبية في السلطة سواء في صنعاء أو في الجنوب مجرد ديكورات أو دمية أو صور متحركه أو سمها كما تشاء من يملك حكم القوة على الارض وتحريك الجند والسلاح هم مقولة والمقدشي ومحمد علي محسن ويبقى الباقي من القيادات الجنوبية العسكرية مجرد عبد مأمور لأسياده وكل ما يدور اليوم والامس في الجنوب هو مجرد مسرحية صناعة دولية وتوزيع زيدي في خدمة المصالح والمشاريع الزيدية فاليوم بعد أن عرف ا لمخرج الزيدي ان كل الاوراق انكشفت فلا بد أن يفكر في تغيير فصول المسرحية ويواكب العصر ولكن كل المؤشرات تقول أن فصيل آل لحمر سواء في الجيش أو في السلطة أو في القبيلة فإن الهدف واحد .وهكذا عاش الجنوب تحت الحكم الزيدي والقبضة الحديده التى فرضوها من قبل على تهامة أو تعز ولكن العجب العجاب أنك تجد كثير من أبناء الجنوب وخصوصا عبدربه والمجور يوالون للحكم الزيدي اكثر من ولائهم للجنوب من ناحية أو لقبائلهم أو حتى لأسرهم فهل هذا ولائهم من أجل المصلحة والمال أم هو مرض الخنوع والمذلة .
الغريب .