المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قيادي بالحزب الحاكم يعلن عودة صالح إلى اليمن الأربعاء المقبل


عبدالله البلعسي
2011-08-20, 02:16 AM
عبدالعزيز الهياجم
أعلن 23 معارضاً سياسياً من جنوب اليمن ينتمون إلى مختلف الأحزاب السياسية والحراك الجنوبي في بيان، اليوم الجمعة، رفضهم تشكيل المجلس الوطني ورفضوا إدراجهم في قائمة أعضاء المجلس بطريقة مخالفة لما تم من اتفاقات سابقة مع قيادة اللقاء المشترك، من أبرزهم علي ناصر محمد الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق وحيدر العطاس رئيس الوزراء الأسبق.

عودة صالح يأتي ذلك فيما ذكرت مصادر مطلعة في صنعاء أن الرئيس علي عبدالله صالح سيعود إلى بلاده الأربعاء القادم الموافق 24 أغسطس/آب الجاري.

وأكد قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم لـ"العربية.نت" أن الرئيس صالح الذي يقيم حالياً في قصر الضيافة الملكية بالعاصمة السعودية الرياض قد استكمل كافة العمليات الجراحية وأصبح فقط يجري مراجعات روتينية يمكن أن تتم له في صنعاء, مشيراً إلى أن اختيار الموعد يرجع لكون 24 أغسطس يصادف الذكرى التاسعة والعشرين لتأسيس حزب المؤتمر الشعبي الحاكم في 1982.

ونوّه القيادي - الذي فضل عدم الكشف عن اسمه - إلى أن ربط العودة وتحديدها في ذكرى مناسبة مهمة تم التوافق عليها خلال استقبال صالح في مقر إقامته يوم الحادي عشر من أغسطس الجاري لوفد رفيع من قيادات الحزب الحاكم, وهو اللقاء الذي تم خلاله استعراض كافة التطورات التي تشهدها الساحة اليمنية وما يتصل بالجهود الإقليمية والدولية لإعادة إحياء المبادرة الخليجية وفق صيغة جديدة تتضمن أفكار مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الى اليمن.

استعدادات للعودة وكانت المحطات التلفزيونية الحكومية قد بدأت الأسبوع الماضي وبالتزامن في بث عدد من الأغاني الوطنية الجديدة والأوبيريتات التي أنتجت حديثاً وتتحدث عن عودة الرئيس صالح وترقب اليمنيين لهذا الحدث للاحتفاء به كمناسبة وطنية تاريخية.

وركزت تلك الأعمال الفنية على استعراض مآثر ومنجزات 33 عاماً في ظل حكم الرئيس صالح, كما خصصت مساحات مهمة للإشادة بالعلاقات المتميزة التي تربط الجمهورية اليمنية والسعودية، والتعبير عن الامتنان لمواقف خادم الحرمين الشريفين والقيادة السياسية في المملكة, وما قدمته السعودية من رعاية طبية خاصة للرئيس اليمني وكبار قيادات الدولة الذين يتلقون العلاج في السعودية.

ولفت المصدر إلى أن دلالات اختيار ذلك الموعد تحمل رسالتين مهمتين: الأولى نوع من التعبير عن أن صالح يبادل وفاء مؤيديه من أنصار الحزب الحاكم بالوفاء وبالتالي يجعل من مناسبة ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام مناسبتين احتفاليتين بعودة الرئيس سالماً وبذكرى إنشاء الحزب, والرسالة الثانية هي لكل معارضي صالح ونظامه انطلاقاً من أنه مثلما أن المؤتمر الشعبي العام تأسس على قاعدة الحوار الوطني الواسع بين كافة الفرقاء آنذاك, فإن الحوار الوطني يبقى الأساس لأي مخرج للأزمة اليمنية الراهنة.
http://www.alarabiya.net/articles/2011/08/20/163133.html

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 02:23 AM
توتر وحشود عسكرية في صنعاء ودعوات للحسم قبل نهاية رمضان آخر تحديث:السبت ,20/08/2011


صنعاء - “الخليج”:

1/1






ساد العاصمة اليمنية يوم أمس توتر أمني كبير، متزامناً مع توتر سياسي بعد يوم انقسم فيه اليمنيون بين مؤيد ومعارض لإعلان المجلس الوطني الذي أشهرته المعارضة ومختلف التكوينات السياسية الأربعاء الماضي، ترجم عملياً في الحضور الطاغي للقوات الأمنية في العاصمة صنعاء من قبل الطرفين (المعارضة والموالاة)، قبل صلاة الجمعة وبعدها، بعد ما انقسم الطرفان بين جمعتي “الحكمة اليمانية” في ساحة السبعين و”التأييد للمجلس الوطني”، حيث حذرت القوات الموالية للرئيس علي عبدالله صالح المعتصمين في ساحة التغيير في العاصمة صنعاء والقوى الثورية الموالية لها، التي تحكم قبضتها على أجزاء واسعة من العاصمة، بخاصة المحيطة بمقر الفرقة الأولى مدرع، من أن أي تجاوز لنطاق الساحة وشارع الستين في تنظيم المسيرات الاحتجاجية، سيقابل بكل صرامة وحزم .



وقد انتشرت مجاميع عسكرية وأمنية مكثفة في الطرق كافة والشوارع الحدودية لمنطقتي ساحة التغيير وشارع الستين، تحسباً لمسيرات احتجاجية مليونية باتجاه شارع الزبيري ومديرية السبعين، حيث يقع في حدودهما مقرا القصر الجمهوري ومجمع دار الرئاسة .



وندد أنصار “حزب المؤتمر الشعبي العام” وحلفاؤه، الذين كانوا الأقل في الحضور من منافسيهم في جمعة الأمس، بتشكيل مجلس وطني من قبل المعارضة واعتبروا الإعلان عنه “جزءاً من مخطط تآمري يستهدف الانقلاب على الشرعية الدستورية والاستحواذ غير المشروع على السلطة”، وجددوا تمسكهم بالشرعية الدستورية التي يمثلها الرئيس صالح وتأييدهم المطلق للمبادرة التي تضمنها خطابه الأخير الموجه إلى مؤتمر القبائل الموالية للنظام الذي انعقد الثلاثاء المنصرم بصنعاء بإخضاع الأزمة السياسية القائمة لخيار الاحتكام لصناديق الاقتراع الانتخابية عبر إجراء انتخابات رئاسية مبكرة .



في المقابل دعا المعارضون للنظام في “جمعة التأييد للمجلس الوطني” إلى ضرورة الحسم الثوري قبل نهاية شهر رمضان المبارك، مطالبين في مسيرة بعد صلاة الجمعة، المجتمع الدولي بالضغط على النظام من أجل وقف جرائمه التي يرتكبها ضد الشعب اليمني، في وقت استمرت فيه المواجهات العسكرية على أكثر من صعيد، بخاصة في منطقتي أرحب وتعز بين قوات الحرس الجمهوري والقبائل والمسلحين المؤيدين للثورة، حيث سقط خلال هذه المواجهات العديد من القتلى والجرحى .



وفي الإطار ذاته وجهت صنعاء إلى الشيخ حميد الأحمر، شقيق زعيم قبيلة حاشد الشيخ صادق الأحمر، وقائد الفرقة الأولى مدرع اللواء الركن علي محسن الأحمر، تهمة التخطيط لاغتيال الرئيس صالح أثناء أدائه لصلاة الجمعة في الثالث من شهر يونيو/حزيران الماضي .



وأكد نائب وزير الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة اليمنية عبده الجندي أن التحقيقات في الهجوم تشير إلى أن القيادي المعارض حميد الأحمر، هو المتهم الأول والرئيس في العملية، بالتنسيق مع اللواء الأحمر، ولم يصدر عن الطرفين أي نفي لهذه الاتهامات

http://www.alkhaleej.ae/portal/d9df9479-74fc-4291-9559-61ef4cd498c0.aspx

الدعاسي
2011-08-20, 02:31 AM
سيعود في التاريخ نفسة الا لم يكون قبل هذا التاريخ لان الرئيس اليمن صرح بذلك شخصيآ وقال في خطابة الاخير سنلتقي قريبآ في العاصمة صنعاء

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 02:42 AM
محمد كريشان



إفطار رمضاني مع الرئيس علي عبدالله صالح
تحدثنا في مسائل خلافية عديدة تعصف باليمن وقتها من بينها التوتر الحاصل بين الحكومة والمعارضة والجدل حول قضايا الفساد وما إذا كان الرئيس نفسه يتستر عليه كما كانت المعارضة تتهمه وقتها




إفطار رمضاني مع الرئيس علي عبدالله صالح
تحدثنا في مسائل خلافية عديدة تعصف باليمن وقتها من بينها التوتر الحاصل بين الحكومة والمعارضة والجدل حول قضايا الفساد وما إذا كان الرئيس نفسه يتستر عليه كما كانت المعارضة تتهمه وقتها



في شهر رمضان المبارك قبل ثلاث سنوات جمعتني مائدة الإفطار مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح في بيته في مدينة تعز. محض صدفة فقد كانت المناسبة في الأصل لقاء تلفزيونيا مع الرئيس وحين وصلنا مع كامل الطاقم الفني لم يكن قد تبقى على الإفطار سوى أقل من ساعتين. سألني الرئيس بعد الترحيب عما إذا كان من الأفضل أن نسجل اللقاء الآن أو نتركه لما بعد الإفطار و كان رأيي أننا بعد الأكل قد نصبح في حالة من الخمول قد تعيق تدفق الحديث وحيوية اللقاء فوافقني الرأي. كان الرئيس وقتها كأي مواطن في بيته عصر يوم رمضاني يلبس الدشداشة ولهذا طلب بعض دقائق حتى يلبس البدلة ويضع ربطة العنق.
كانت تلك المرة الثالثة ربما أو الرابعة التي ألتقي فيها الرئيس صالح ولكن هذه المرة كان أكثر عفوية وحفاوة فالرجل في بيته الخاص و ما من بروتوكول رئاسي ثقيل يكبل ما يعرف عادة في اللقاءات بالقادة والزعماء في مكاتبهم الرسمية. كما أنه كان تلقائيا ومرحا إلى أبعد الحدود. ما إن صافح المخرج العراقي المعروف عماد بهجت الذي كان المشرف على كل التفاصيل الفنية للمقابلة حتى بادره بسؤال مباشر ومفاجئ: "أخ عماد أنت سني أم شيعي؟". كنا في تلك الأيام في خضم صريع مرير تحت هذا العنوان في العراق راح ضحيته الكثير من الأبرياء الذين قتلوا على الهوية أو قضوا في تفجيرات تحمل بصمات طائفية بغيضة. ابتسم عماد وقال لـه "والله سيد الرئيس أنا لا هذا ولا ذاك..." قبل أن أتطوع أنا بالقول: أخونا عماد مسيحي. ضحك الرئيس وقال: ممتاز لتبق كما أنت... بلا سنة، بلا شيعة، بلا وجع رأس! وضحكنا جميعا.
سجلنا المقابلة وكانت ممتعة وفيها الكثير من السجال المشوق. تحدثنا في مسائل خلافية عديدة تعصف باليمن وقتها من بينها التوتر الحاصل بين الحكومة والمعارضة والجدل حول قضايا الفساد وما إذا كان الرئيس نفسه يتستر عليه كما كانت المعارضة تتهمه وقتها. تطرقنا وقتها إلى العلاقات اليمنية السعودية وسط إشاعة كانت تقول وقتها إن زيارة مرتقبة لصالح إلى المملكة أجلت بسبب بعض التوتر في العلاقة بين صنعاء والرياض. الرئيس رفض تماما هذا التفسير و اعتبر مجرد الخوض فيه يدخل من باب نكاية المحطة في السعودية ليس إلا. جرى أخذ ورد حول هذه النقطة وعبثا حاولت شرح أن للسؤال وجاهته و أن لا علاقة له بما يمكن تسميته بالمماحكة المفتعلة سواء مع اليمن أو السعودية أو محاولة الإيقاع المبيت بينهما. و ما زال هذا المقطع بالذات موجودا على موقع "يوتيوب" على شبكة الإنترنت تحت عنوان الرئيس علي عبدالله صالح يحرج مذيع الجزيرة.
بعد الانتهاء من التسجيل لم يكن بقي على أذان المغرب سوى زهاء الربع ساعة. رفض الرئيس بشدة مغادرتنا وطلب من كامل الفريق أن يكونوا ضيوفا على مائدته. ومع كلمة الله أكبر كان الرئيس بنفسه يقدم لنا التمر والعصير قبل أن يؤم الجميع في صلاة المغرب فصلى الجميع وراءه إلا عماد طبعا. على المائدة كان هناك ما لذ وطاب وكان الرئيس مرة أخرى هو من يخدمنا بنفسه ويضع الطعام أمامنا ويلح علينا في التذوق من كل الأطباق وكنت متجاوبا معه تماما ليس من باب اللياقة فقط بل لأن الأكل أحد هواياتي المفضلة القليلة! و بالطبع لم يكن هناك من مفر لتجنب الحديث عن "الجزيرة" و مآخذ الرئيس التي لا تحصى عليها مع أنه أحد أكثر المتابعين لها وأحد الرؤساء العرب القلائل الحريصين على الحديث إليها بين فترة وأخرى قبل أن تحصل القطيعة الأخيرة.
هنا فجر الرئيس مفاجأة من العيار الثقيل. تساءل "أتدري يا فلان لماذا لا تترك محطتكم شاردة ولا واردة عن اليمن إلا أوردتها؟!".
- لماذا سيد الرئيس؟!
- لأن مراسلكم مراد هاشم يتلقى ثلاثة آلاف دولار على كل خبر يبعث به إلى المحطة... هذه هي كل القصة! ولذا فمن مصلحته أن يلتقط أي شيء على الساحة اليمنية مهما كان..
- سيد الرئيس إذا كان هذا الأمر صحيحا فأنا سأطلب فور عودتي نقلي مديرا لمكتب صنعاء . يا والله نعيم... ثلاثة أخبار فقط في اليوم يعني 9 آلاف دولار كل يوم ويعني نهاية الشهر 270 ألف دولار وأنا لا أتقاضى حاليا حتى عشر هذا المبلغ!.
صمت الرئيس قليلا وكأنه اكتشف أنه فعلا في الأمر مبالغة ثم قال: والله هذا ما قاله لي الجماعة دون أن يحدد من بالطبع. ولم أتردد في القول فورا بأن من قال له هذا الكلام غير صادق ويحاول تضليله. ساد صمت ثقيل لبرهة، من يدري فقد يكون من قال له هذا الكلام أحد الجالسين على المائدة من مساعدي الرئيس ومستشاريه. غيّــرنا هذا الحديث وخضنا في حديث غيره الأرجح أنه كان عن الطعام اليمني وأنواعه فذلك أمتع بلا جدال.
عند المغادرة صافحنا الرئيس مودعا في الباب بمثل ترحاب الاستقبال وأن يقول لعماد ضاحكا "لا تنس عماد، مثلما أوصيتك... خليك مسيحي أحسن!".
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleID=7021

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 02:45 AM
مؤيدو صالح ينددون بـ "الوطني" ومسيرات تنادي بنجله قائداً للجيش آخر تحديث:السبت ,20/08/2011


صنعاء عادل الصلوي:

1/1






هيمنت مظاهر التنديد من قبل أنصار الحزب الحاكم في اليمن بمبادرة المعارضة والقوى الثورية المناوئة بتشكيل مجلس وطني كممثل لكافة المكونات الثورية والسياسية والشعبية في البلاد على فعالية جمعة أمس التي نظمها أنصار الحزب الحاكم في ساحة السبعين، واعتبر أنصار ومؤيدو الرئيس علي عبدالله صالح وحزبه الحاكم، المجلس الوطني المعلن منذ أيام من قبل المعارضة “جزءاً من مخطط تآمري يستهدف الانقلاب على الشرعية الدستورية والاستحواذ غير المشروع على السلطة” .



وجدد أنصار حزب المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في جمعة “الحكمة اليمانية” تمسكهم بالشرعية الدستورية التي يمثلها الرئيس صالح وتأييدهم المطلق للمبادرة التي تضمنها خطابه الأخير الموجه إلى مؤتمر القبائل الموالية للنظام الذي انعقد الثلاثاء المنصرم بصنعاء بإخضاع الأزمة السياسية القائمة لخيار الاحتكام لصناديق الاقتراع الانتخابية عبر إجراء انتخابات رئاسية مبكرة .



واتهم خطيب مسجد الصالح أحزاب المعارضة الرئيسة في البلاد ب”السعي إلى إدخال اليمن في أتون فتنة وحرب أهلية طاحنة من خلال تعنتهم المقصود في التعاطي الايجابي مع كل المبادرات الخيرة إلى يوجهها لها الرئيس علي عبدالله صالح” .



وأشار خطيب مسجد الصالح إلى أن اليمن يواجه ظروفاً عصيبة تستدعي رص الصفوف وتوحيد التوجهات للتمكن من تجاوزها معتبراً “أن كل من يرفض الحوار وتوحيد الكلمة ضالع في مخطط تآمري يستهدف تقويض اليمن والتعجيل بانهياره” .



واكتظت ساحة العروض بميدان السبعين بالصور المجسمة للرئيس صالح وبشكل أكثر كثافة من أي وقت إلى جانب حمل العديد من أنصار الحزب الحاكم لصور نجله الأكبر العميد احمد علي عبدالله صالح المنقوش عليها عبارات من قبيل “هذا الشبل من ذاك الأسد” و”هنيئاً لجيش أنت قائده” وغيرها من الشعارات .



وكان من اللافت أن المؤيدين للرئيس صالح دخلوا إلى المسجد للصلاة وهم يحملون صوره واللافتات الداعية إلى تأييده، بالإضافة إلى صور خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، إلا أنه لوحظ تناقص أعداد المؤيدين في ساحة السبعين قياساً بالجمع السابقة، ولوحظت فراغات كبيرة في الساحة أظهرت تراجعاً في نسبة حضور الفعاليات المؤيدة للرئيس صالح والحزب الحاكم وحلفائه




http://www.alkhaleej.ae/portal/63ed8a14-7c3e-4aa1-a804-2f1324882941.aspx

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 03:11 AM
نجاة نائب وزير الإعلام اليمني من الاغتيال


مصادر يمنية لـ الوطن: صالح في صنعاء قبل نهاية رمضان



2011/08/19 08:56 م


شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0










الرياض - أحمد رشوان:

اكدت مصادر يمنية قريبة من الرئيس اليمني على عبدالله صالح ان الرئيس سيعود الى بلاده قبل نهاية شهر رمضان وذلك بعد تعافيه بشكل كبير من الاصابات التي لحقته مطلع يونيو الماضي اثر محاولة اغتياله في القصر الرئاسي بصنعاء وحضوره الى العاصمة السعودية لتلقي العلاج.
وذكرت المصادر ان الاطباء المعالجين لصالح اكدوا له ان قرار عودته الى بلاده اصبح شأناً يخصه بعد ان تماثل للشفاء بنسبة تزيد على %80 وهو الذي يحدد توقيته.
وفي الوقت الذي تحدثت فيه بعض الانباء عن طرح مبادرة جديدة بشان الازمة اليمنية اكدت المصادر لـ«الوطن» ان المبادرة الخليجية مازالت تمثل الحل الامثل والاكثر واقعية لجميع الاطراف حيث تضمن انتقالا سلميا للسلطة مع تحقيق لمطالب المحتجين، وقالت ان من يعترض على المبادرة انما يحاول عرقلة الجهود المبذولة للخروج من الازمة.
واشارت المصادر الى ان الرئيس صالح يعكف حاليا على دراسة الالية الجديدة للمبادرة الخليجية، اضافة الى خارطة الطريق المقدمة من مبعوث الامم المتحدة جمال عمر، وتقديم الرؤي والمقترحات حولها..واوضحت ان الالية التي يشدد صالح على ضرورة ان تكون صريحة وواضحة تتضمن حق مشاركة كافة الاطراف اليمنية في صناعة القرار باليمن والانتقال الى المرحلة الجديدة بشكل سلمي وسلس.
واضافت بان الآلية تتمحور حول الانتخابات المبكرة خلال ماتبقى من الاشهر القادمة من العام الجاري ونقل السلطة بشكل دستوري.
الى ذلك نجا نائب وزير الاعلام اليمني عبده الجندي من محاولة لاغتياله حسبما صرح متحدث بلسان الداخلية اليمنية متهما المعارضة بالوقوف وراء محاولة الاغتيال.
وصرح المتحدث الذي لم يكشف عن اسمه في بيان اوردته وكالة سبأ اليمنية للانباء قائلا «ان عناصر تخريبية تابعة لاحزاب اللقاء المشترك قامت في وقت مبكر من صباح الخميس بالقاء قنبلة على منزل نائب وزير الاعلام عبده الجندي».
وتابع المتحدث ان «القنبلة انفجرت في المكان الذي تتوقف فيه سيارة نائب وزير الاعلام عادة وقبل وصوله بدقائق، وان الانفجار لم يحدث أي اصابات أو أضرار».
واضاف ان «وزارة الداخلية ستؤدي واجبها في التصدي للعناصر الارهابية التي تحاول اليوم الزج بالوطن في اتون صراعات لا تحمد عقباها وتستخدم العنف وسيلة لتصفية حساباتها السياسية».

http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=133192&YearQuarter=20113

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 03:13 AM
المعارضة تعكف على اختيار رئيس وهيئة تنفيذية للمجلس الوطني
اليمن: نجاة نائب وزير الإعلام من عملية اغتيال





جنود يمنيون يهتفون خلال تظاهرة للمطالبة باستقالة الرئيس اليمني في صنعاء (ا ب)
صنعاء - أ ف ب, أ ش أ - نجا نائب وزير الإعلام اليمني عبده الجندي من محاولة لاغتياله الخميس، حسبما صرح متحدث بلسان الداخلية اليمنية، متهماً المعارضة بالوقوف وراء محاولة الاغتيال. وصرح المتحدث، الذي لم يكشف عن اسمه في بيان أوردته وكالة سبأ اليمنية للأنباء، قائلاً: «إن عناصر تخريبية تابعة إلى أحزاب اللقاء المشترك قامت في وقت مبكر من صباح الخميس بإلقاء قنبلة على منزل نائب وزير الإعلام عبده الجندي». وتابع المتحدث إن «القنبلة انفجرت في المكان الذي تتوقف فيه سيارة نائب وزير الإعلام عادة، وقبل وصوله بدقائق، وأن الانفجار لم يحدث أي إصابات أو أضرار». وجاء الهجوم المفترض بعد يوم من انتخاب المعارضة اليمينة مجلساً يشمل أطيافاً عدة، «بهدف سحب بساط السلطة من تحت الرئيس علي عبدالله صالح.
من ناحية أخرى، أفادت مصادر محلية ان منزل الرئيس صالح في مسقط رأسه بقرية آل الأحمر في مديرية سنحان تعرض للقصف الصاروخي، مما أدى إلى الحاق أضرار كبيرة به، دون أن يسفر الهجوم عن سقوط ضحايا.
من جهتها، وجهت السلطات رسميا الاتهامات لقائد الجيش المنشق اللواء علي محسن الاحمر والقيادي في المعارضة الشيخ حميد الاحمر بتورطهما المباشر في محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس صالح، وفق نائب وزير الإعلام عبده الجندي.
ويعكف تحالف أحزاب اللقاء المشترك على اختيار رئيس وهيئة تنفيذية لما أعلنته تحت اسم «المجلس الوطني لقيادة قوي الثورة» في المرحلة المقبلة، حتى إسقاط النظام. والمشكلة الرئيسية التي تواجه المعارضة اليمنية حالياً، هي إعلان عدد من الشيوخ والقيادات الحزبية والشخصيات التي تم إدراجها ضمن قائمة المجلس، أنها فوجئت بأنها ضمن أعضاء المجلس، والبعض منهم أعلن احتجاجه على ذلك، بل وانسحابه من عضوية المجلس.
وإلى جانب هذه القضية، يعمل تحالف اللقاء المشترك حالياًَ على إيجاد آلية لاختيار رئيس للمجلس، وهيئة تنفيذية للمجلس، مكونة من 20 عضواً تتولى دفة الأمور في المرحلة المقبلة، وهناك تسريبات من قبل مصادر المعارضة، بأنه ربما يقع الاختيار على رئيس الشطر الجنوبي من اليمن سابقاً المهندس حيدر أبو بكر العطاس، ليكون رئيساً للمجلس، «وهو ما ستكشف عنه الساعات القليلة المقبلة». مشكلة أخرى تواجه المجلس الوطني تكمن في أن ما يسمى بالحراك الجنوبي أكد أنه لن يعترف بالمجلس، إلا إذا تم تشكيله مناصفة بين المحافظات الشمالية وتلك الجنوبية، وهو ما لم يتحقق.
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=728915&date=20082011

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 03:15 AM
منصور هادي يبحث مع مسؤول أميركي «محاربة الإرهاب»
نجاة «صحاف اليمن» من محاولة اغتيال

ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط










| صنعاء - من طاهر حيدر |

نجا نائب وزير الاعلام اليمني عبده الجندي الذي يطلق عليه في اليمن بـ «صحاف اليمن» من محاولة اغتيال، أول من أمس، عندما تم إلقاء قنبلة قبل دقائق من وصوله إلى جوار منزله، فيما نفت أحزاب «اللقاء المشترك» أي صلة لها بالحادث، محملة وزارة الداخلية اليمنية التي اتهمتهم بالضلوع في ذلك المسؤولية.
واتهم ناطق باسم وزارة الداخلية (وكالات)، المعارضة بالوقوف وراء المحاولة. واكد الناطق، الذي لم يكشف اسمه، في بيان اوردته «وكالة سبأ للانباء» ان «عناصر تخريبية تابعة لاحزاب اللقاء المشترك قامت في وقت مبكر من صباح الخميس بإلقاء قنبلة على منزل نائب وزير الاعلام عبده الجندي».
وتابع ان «القنبلة انفجرت في المكان الذي تتوقف فيه سيارة نائب وزير الاعلام عادة وقبل وصوله بدقائق، وان الانفجار لم يحدث أي إصابات أو أضرار». واضاف ان «وزارة الداخلية ستؤدي واجبها في التصدي للعناصر الارهابية التي تحاول اليوم الزج بالوطن في اتون صراعات لا تحمد عقباها وتستخدم العنف وسيلة لتصفية حساباتها السياسية».
الى ذلك، بحث نائب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الخميس، في اتصال هاتفي مع مساعد الرئيس الأميركي لشؤون مكافحة الإرهاب جون برينان، قضايا تعاون البلدين «جرّاء الحرب ضد الإرهاب في اليمن
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=293439&date=20082011

عبدالله البلعسي
2011-08-20, 03:44 AM
مجلس وطني «جديد» .. في اليمن هذه المرة!

مجلسان وطنيان (انتقاليان كما يجب التنويه) باتا في مشهد الثورات العربية التي تعصف بالنظام العربي الرسمي منذ نحو من ثمانية اشهر، احدهما في ليبيا تشكّل على عجل وتم استيعابه واحتواؤه وتدجينه، وآخر «طازج» خرج للتو في المشهد اليمني بعد اصرار العقيد علي عبدالله صالح (لليبيا عقيدها ايضاً) على الاستمرار في الحكم حتى انتهاء ولايته في العام 2013، وبعد ان ادار الرجل الناجي من عملية اغتيال دمّرت مستقبله السياسي ناهيك عن التشويه الجسماني الذي لحقه وجعله امثولة لباقي المستبدين في المنطقة العربية وغيرها، نقول: ادار ظهره للشعب اليمني الذي يطالب برحيله.

وحتى لا تُفْهم المقارنة بين المجلسين خطأ، فإننا نسارع الى القول ان التشابه هنا في الاسم فقط، فيما الاولويات وجداول الاعمال، كما النيات والتحالفات السياسية مختلفة بين اولئك الذين يديرون مجلسهم في بنغازي ويتخذونها معقلاً وساحة لاطلاق المواقف وعقد اللقاءات ودائماً في التنسيق مع ممثلي «الناتو» وسفارات الدول الغربية (وغير الغربية) التي اعترفت بالمجلس ممثلاً شرعياً ووحيداً للشعب الليبي، اضافة بالطبع الى ما طرأ على بنية ومكونات هذا المجلس غير المنسجم في قراءاته السياسية، من متغيرات وهبوب رياح عاتية من الشكوك وانعدام الثقة بعد «إعدام» عبدالفتاح يونس على يد مجموعة جهادية متطرفة لا تعترف بسلطة المجلس الانتقالي، ما انذر بحدوث انشقاقات عامودية وافقية في خريطة التحالفات الهشة القائمة الان.

في المقلب الآخر، يبدو المشهد اليمني مختلفاً وربما نقيضاً في المسار كما البدايات وبالتأكيد النهايات، فلم يهرع احد لمساعدة اليمنيين الذين انتفضوا على حكم العائلة الفاسدة الممسكة بمراكز السلطة ومفاصلها الاساسية، بل ان قوى اقليمية واخرى دولية، وجدت فيها «ثورة» ضد مصالحها ولم تتوان عن اعلان دعمها لصالح ونظامه البوليسي الاستبدادي وراحت تمارس نوعاً من الوساطة التي تبدو وكأنها تروم خيراً لليمن ولشعبه لكنها تعمل في الخفاء لاجهاض هذه الثورة وتمييعها واغراقها في المشكلات المعروفة يمنياً وبخاصة الامتدادات القبلية والمذهبية والجهوية والمناطقية وخصوصاً في تضخيم خطر الارهاب القاعدي واعتبار محاربته اولوية على جدول الاعمال الوطني في رفض صريح للمفاهيم المستوردة (..) التي يحاول الشباب اليمني ادخالها الى تلك المنطقة الاستراتيجية من العالم مثل الديمقراطية وحقوق الانسان والمساءلة والمحاسبة وتداول السلطة من خلال صناديق الاقتراع..

اليمنيون... شباب الثورة، وائتلافات المعارضة.. خُذلوا كثيراً وبعد ان أَفْشلوا محاولات تهميشهم او شق صفوفهم او دفعهم لاستخدام السلاح (على كثرته وتنوعه) كمشروع لحرب اهلية لن تخدم سوى نظام العائلة الذي يقوده صالح، ادركوا في النهاية وبعد ان وافقوا على المبادرة الخليجية بنسخها العديدة والمعدّلة، اهمية عامل الوقت، بعد ان تأكدوا ان علي صالح يواصل طرح الاعيبه واحبولاته الاعلامية والسياسية وربما بتشجيع اقليمي ودولي ولهذا سارعوا الى اعلان مكوّنهم السياسي الجديد المسمى «المجلس الوطني لقوى الثورة» بما هو التعبير الأوسع تمثيلاً لـ 143 مكوناً وطيفاً حزبياً وعسكرياً وقبلياً ومؤسسات مجتمع مدني.. في خطوة نوعية لن يستطيع نظام صالح تجاهل ابعادها، اذا ما واصل مناوراته لاجهاض الثورة او احتوائها..

وسواء أطلق اعلام صالح والمحسوبون عليه، صفة «الانقلاب» على هذه الخطوة ام استهزأوا بها، فان اليمن دخل مرحلة جديدة نحسب انها ستكون على حساب المستقبل السياسي والشخصي للعقيد صالح ونظامه الفاسد والمستبد.

محمد خرّوب
http://www.alrai.com/pages.php?articles_id=45889

امشطط
2011-08-20, 03:49 AM
سسسسسسسسسسسسسسسسلام
مـــــــــفـــــــد رل
لله دركم يامفدرليين