نبض الضالع
2011-08-18, 10:14 PM
ملتقى جحاف وأبناء جحاف ينفون ما بثته قناة سهيل والصحوة موبايل من اخبار عن تاييد المجلس الانتقالي
الضالع – خاص
نفت إدارة ملتقى جحاف، وأبناء جحاف بالضالع مزعوم الخبر الذي بثته قناة سهيل اليمنية ووزعه موقع الصحوة في خدمة الصحوة موبايل على مشتركي سبأفون اليمنية وهي المجموعة التابعة لرجل الأعمال اليمني حميد الأحمر، وزعمت تلك الأخبار إن ملتقى جحاف لنصرة الثورة يبارك انتخاب المجلس الوطني ... إلى آخر الخبر، وجاء في بيان مشترك لملتقى جحاف الالكتروني نفيه القاطع إن تكون له أدنى علاقة مع الخبر المنشور حول التأييد بل إن الملتقى وهو بحد ذاته يعد القائمون عليه أنفسهم جزء من الإعلام الجنوبي وفي خدمة القضية الجنوبية ونصرة أبناء الجنوب التواقون للحرية والاستقلال ولا يؤمن في سياسته سوى بالاستقلال والتحرير واستعادة دولة الجنوب، أيضا مثل هكذا مجلس انتقالي أو سواه من المجالس وما يحدث في الشمال لا علاقة له بها ولا يؤمن بها، من جهته ناشر الملتقى الصحافي رائد الجحافي استغرب صورة المغالطات التي ما برحت قناة سهيل ووسائل إعلام المشترك تسوق لها وتستهدف القضية الجنوبية، واعتبر الجحافي إيراد شبكة الصحوة التابعة لحزب الإصلاح اليمني وقناة سهيل لمثل هكذا خبر حمل في طياته المغالطات والتدليس وخلط الأمور، إنما يراد منها استهداف سمعة أبناء جحاف بالدرجة الأولى، باعتبار أبناء جحاف لا يؤمنون إلا بتحقيق الاستقلال وتحرير الجنوب وهو موقف اجمع عليه سكان جحاف الذي قدم خيرة شبابه ورجاله شهداء في فداء الجنوب أثناء مسيرة النضال السلمي الذي ينتهجه الحراك السلمي.
المئات من أبناء جحاف منهم شخصيات سياسية واجتماعية ومثقفين وتربويين وغيرهم تداعوا خلال الوقت القريب السابق لتدارس مثل هكذا خبر يستهدف سمعة أبناء جحاف، واعتبروا ما نشر وما جرى توزيعه من خبر لا علاقة لهم به لا من قريب ولا من بعيد وجاء في بيان لهم عدم معرفتهم بوجود مسمى بملتقى جحاف لنصرة الثورة (حسب خبر سهيل والصحوة موبايل) باستثناء ملتقى جحاف الذي هو عبارة عن موقع ومنتدى الكتروني يديره مجموعة من شباب جحاف، أما دون ذلك فهو محض افتراء وكذب داءبت قوى في الشمال على الترويج لها لاستهداف الجنوب الذي لا يزال يرزح تحت الاحتلال اليمني، وجاء في البيان إلى إن أبناء جحاف بمختلف تكويناتهم وتوجهاتهم متمسكون بخيار الاستقلال والتحرير وان لهم كيان اجمعوا عليه وهو الحراك الجنوبي وحده من يمثلهم وإنهم يرفضون التعاطي مع سمعتهم بهكذا إشاعات تروج لها وسائل الإعلام التابعة للاحتلال بشقيه الحاكم والمشترك.
الضالع – خاص
نفت إدارة ملتقى جحاف، وأبناء جحاف بالضالع مزعوم الخبر الذي بثته قناة سهيل اليمنية ووزعه موقع الصحوة في خدمة الصحوة موبايل على مشتركي سبأفون اليمنية وهي المجموعة التابعة لرجل الأعمال اليمني حميد الأحمر، وزعمت تلك الأخبار إن ملتقى جحاف لنصرة الثورة يبارك انتخاب المجلس الوطني ... إلى آخر الخبر، وجاء في بيان مشترك لملتقى جحاف الالكتروني نفيه القاطع إن تكون له أدنى علاقة مع الخبر المنشور حول التأييد بل إن الملتقى وهو بحد ذاته يعد القائمون عليه أنفسهم جزء من الإعلام الجنوبي وفي خدمة القضية الجنوبية ونصرة أبناء الجنوب التواقون للحرية والاستقلال ولا يؤمن في سياسته سوى بالاستقلال والتحرير واستعادة دولة الجنوب، أيضا مثل هكذا مجلس انتقالي أو سواه من المجالس وما يحدث في الشمال لا علاقة له بها ولا يؤمن بها، من جهته ناشر الملتقى الصحافي رائد الجحافي استغرب صورة المغالطات التي ما برحت قناة سهيل ووسائل إعلام المشترك تسوق لها وتستهدف القضية الجنوبية، واعتبر الجحافي إيراد شبكة الصحوة التابعة لحزب الإصلاح اليمني وقناة سهيل لمثل هكذا خبر حمل في طياته المغالطات والتدليس وخلط الأمور، إنما يراد منها استهداف سمعة أبناء جحاف بالدرجة الأولى، باعتبار أبناء جحاف لا يؤمنون إلا بتحقيق الاستقلال وتحرير الجنوب وهو موقف اجمع عليه سكان جحاف الذي قدم خيرة شبابه ورجاله شهداء في فداء الجنوب أثناء مسيرة النضال السلمي الذي ينتهجه الحراك السلمي.
المئات من أبناء جحاف منهم شخصيات سياسية واجتماعية ومثقفين وتربويين وغيرهم تداعوا خلال الوقت القريب السابق لتدارس مثل هكذا خبر يستهدف سمعة أبناء جحاف، واعتبروا ما نشر وما جرى توزيعه من خبر لا علاقة لهم به لا من قريب ولا من بعيد وجاء في بيان لهم عدم معرفتهم بوجود مسمى بملتقى جحاف لنصرة الثورة (حسب خبر سهيل والصحوة موبايل) باستثناء ملتقى جحاف الذي هو عبارة عن موقع ومنتدى الكتروني يديره مجموعة من شباب جحاف، أما دون ذلك فهو محض افتراء وكذب داءبت قوى في الشمال على الترويج لها لاستهداف الجنوب الذي لا يزال يرزح تحت الاحتلال اليمني، وجاء في البيان إلى إن أبناء جحاف بمختلف تكويناتهم وتوجهاتهم متمسكون بخيار الاستقلال والتحرير وان لهم كيان اجمعوا عليه وهو الحراك الجنوبي وحده من يمثلهم وإنهم يرفضون التعاطي مع سمعتهم بهكذا إشاعات تروج لها وسائل الإعلام التابعة للاحتلال بشقيه الحاكم والمشترك.