نزار السنيدي
2011-08-18, 03:48 PM
نحن مش عازيين وملناش دعوى بيه
كلام خارج المنطق!! يشبه التطرف ويشبه الامبالاه ويشبه البحث عن الأعذار لعدم الفعل ظل الجنوبيون وخصوصا الحراكيون منهم إن ينتظروا الساحة الشمالية لتحرك, وهبه الساحة الشمالية في ما يشبه التسونامي ,هب معظم الحراك يون وقالوا الناش دعوا ثورتهم لهم, ويا ليت استمر زخمهم مع رفضهم بل تركوا فعالياتهم وزخمهم وظلوا ينتظرون الغيث من السماء . تفاعل جزء كبير من الجنوبيون مع الثورة وهذا لا يخفا على احد, وكونوا لهم نظريتهم الخاصة, واقترب هولا من أصحاب الفيدرالية بل على العكس سلبيه الحراك يون عززت موقف الفدراليين وأظهرتهم أي الحراكيون كفصيلة متزمت لا يعرف ألمناوره , بل انه سهل محيط التحرك ألحراكي وأزاح الضغط العسكري المصاحب له, ووفر له أمكانيه الحركة في المدن, لكن ويجب إن نعترف وان لا نضع رؤؤسنا في الرمل إننا لم نستفد من ذالك, بل على العكس سلبيتنا واختلافنا حوله وفر أرضيه خصبه للانقسام الداخلي
لم يدرك الكثيرون العلاقة الجدلية بين ما يحصل على الساحة في الشمال وعلى الساحة في الجنوب كجسم جغرافي ومحيط مترابط سياسيا, والتأثير والتأثر سوى السلبي أو الايجابي شي حتمي, الموقف السلبي أو الايجابي من هذه الإحداث شي طبيعي , لكن الشي الغير طبيعي كان الموقف السلبي والتوقف عن الفعل!! هذا التوقف رخرخ الأعصاب ,وصاحبه أيضا تصريحات متناقضة جدا
زادت من الطين بله
شي جديد يطراء بالأمس!! تشكيل مجلس وطني, فيه جنوبيين أكثر من النصف, قوبلوا حراكيا بالازدراء والتندر, وقد يقرءاه كثيرون حدثا عاديا, لكنه ليس كذالك, حدثا كبيرا وسيغير في نتائج المعادلة, مثلما غيرت الثورة في خلخله الجبهة في الداخل الشمالي , هذه الخطوة ببساطتها يجب إن تعطى فرصتها, مع احتفاظ الحراكيون الجنوبيون بمواقفهم وفعالياتهم , فقط دون الاسائه لإخوتهم الجنوبيون بل على العكس دعمهم , وتعزيز مواقفهم ومكانتهم, والنظر إليهم بايجابيه مطلقه, لسببين رئيسين خصوصا في المرحلة الحالية, أولهم أنهم جنوبيون نظيفي اليد ونواياهم جيده, حتى يثبتوا العكس, وثانيهم إن ماهية هذا التكوين لم تتضح بعد
على الجنوبيون التفاعل دوما وترك السلبية التي تترك كل شي تحت ذريعة التخوين أو نحن مش عاوزين
كلام خارج المنطق!! يشبه التطرف ويشبه الامبالاه ويشبه البحث عن الأعذار لعدم الفعل ظل الجنوبيون وخصوصا الحراكيون منهم إن ينتظروا الساحة الشمالية لتحرك, وهبه الساحة الشمالية في ما يشبه التسونامي ,هب معظم الحراك يون وقالوا الناش دعوا ثورتهم لهم, ويا ليت استمر زخمهم مع رفضهم بل تركوا فعالياتهم وزخمهم وظلوا ينتظرون الغيث من السماء . تفاعل جزء كبير من الجنوبيون مع الثورة وهذا لا يخفا على احد, وكونوا لهم نظريتهم الخاصة, واقترب هولا من أصحاب الفيدرالية بل على العكس سلبيه الحراك يون عززت موقف الفدراليين وأظهرتهم أي الحراكيون كفصيلة متزمت لا يعرف ألمناوره , بل انه سهل محيط التحرك ألحراكي وأزاح الضغط العسكري المصاحب له, ووفر له أمكانيه الحركة في المدن, لكن ويجب إن نعترف وان لا نضع رؤؤسنا في الرمل إننا لم نستفد من ذالك, بل على العكس سلبيتنا واختلافنا حوله وفر أرضيه خصبه للانقسام الداخلي
لم يدرك الكثيرون العلاقة الجدلية بين ما يحصل على الساحة في الشمال وعلى الساحة في الجنوب كجسم جغرافي ومحيط مترابط سياسيا, والتأثير والتأثر سوى السلبي أو الايجابي شي حتمي, الموقف السلبي أو الايجابي من هذه الإحداث شي طبيعي , لكن الشي الغير طبيعي كان الموقف السلبي والتوقف عن الفعل!! هذا التوقف رخرخ الأعصاب ,وصاحبه أيضا تصريحات متناقضة جدا
زادت من الطين بله
شي جديد يطراء بالأمس!! تشكيل مجلس وطني, فيه جنوبيين أكثر من النصف, قوبلوا حراكيا بالازدراء والتندر, وقد يقرءاه كثيرون حدثا عاديا, لكنه ليس كذالك, حدثا كبيرا وسيغير في نتائج المعادلة, مثلما غيرت الثورة في خلخله الجبهة في الداخل الشمالي , هذه الخطوة ببساطتها يجب إن تعطى فرصتها, مع احتفاظ الحراكيون الجنوبيون بمواقفهم وفعالياتهم , فقط دون الاسائه لإخوتهم الجنوبيون بل على العكس دعمهم , وتعزيز مواقفهم ومكانتهم, والنظر إليهم بايجابيه مطلقه, لسببين رئيسين خصوصا في المرحلة الحالية, أولهم أنهم جنوبيون نظيفي اليد ونواياهم جيده, حتى يثبتوا العكس, وثانيهم إن ماهية هذا التكوين لم تتضح بعد
على الجنوبيون التفاعل دوما وترك السلبية التي تترك كل شي تحت ذريعة التخوين أو نحن مش عاوزين