بندر عدن
2011-07-04, 06:41 AM
حدثنا أبو الأحرار 11 عن مغامراتة خلال سير القصف الوحشي على مدنية زنجبار وضواحيها . يفيد أنة كان يسمع
ويشاهد صراخ الأطفال والنساء من شدت القصف وأنيين الجرحى والجثث في الشارع المقابل لمنزلة
وكان يشاهد الجنود وهم يهربون من النقاط ومواقعهم بأسلحتهم الشخصية وبعضهم يحمل أكثر
من بندقية بل وبعضهم لديهم جواني من الريالات فوق ظهورهم يحملونها الذي نهبوها من بنوك
المحافظة ومتاجرها والبعض يحمل الأدوات المنزلية والأجهزة الكهربائية المختلفة ومنها التلفاز
والثلاجة وبعض الأثاث المنزلية المسروقة من بعض المؤسسات وبيوت النازحين كان منظر بشع ومرعب
جدا أأختلط فية اللصوص بالمسلحين بالجنود اللي ملابسهم مدنية وكلهم يسرقون مواطني أبين وضواحيها .. قال رقم
شدت القصف لكن كلا يمشي في سبيلة في النهب والسلب . يفيد أن ابن عمة تواصل معة عبر الهاتف الأرضي بأن مجموعة حاولوا
أقتحام منزلة وأصابوا بنتة بشضية وانه يريد أسعافها لكن القصف من اللواء 25 على المدينة كان شديد ودون تمييز القذلئف كانت تأكل الأخضر
واليابس واللي قبلها . وأشار بأنة خرج لمساعدتة كان هذا في اليوم الثاني من غزو المدينة
من قبل بقايا النظام وعناصر القاعدة الرئاسية وقد أعطوني وابل من الرصاص مسلحين متمركزين بالقرب
من منزل ولد العم حسب قولة الا أنة عاد الى منزلة ولم يتمكن من مساعدة ولد عمة الذي جرحة طفلتة وكان ولد عمة
يصيح لة بعدم الذهاب الية لأن المسلحين يضربون بالدشكاء الطيران الحربي اللي يغير على المدينة ويقصف المعسكر والمدينة دون تمييز .
من جانب بيتة وللحديث بقية .
ويشاهد صراخ الأطفال والنساء من شدت القصف وأنيين الجرحى والجثث في الشارع المقابل لمنزلة
وكان يشاهد الجنود وهم يهربون من النقاط ومواقعهم بأسلحتهم الشخصية وبعضهم يحمل أكثر
من بندقية بل وبعضهم لديهم جواني من الريالات فوق ظهورهم يحملونها الذي نهبوها من بنوك
المحافظة ومتاجرها والبعض يحمل الأدوات المنزلية والأجهزة الكهربائية المختلفة ومنها التلفاز
والثلاجة وبعض الأثاث المنزلية المسروقة من بعض المؤسسات وبيوت النازحين كان منظر بشع ومرعب
جدا أأختلط فية اللصوص بالمسلحين بالجنود اللي ملابسهم مدنية وكلهم يسرقون مواطني أبين وضواحيها .. قال رقم
شدت القصف لكن كلا يمشي في سبيلة في النهب والسلب . يفيد أن ابن عمة تواصل معة عبر الهاتف الأرضي بأن مجموعة حاولوا
أقتحام منزلة وأصابوا بنتة بشضية وانه يريد أسعافها لكن القصف من اللواء 25 على المدينة كان شديد ودون تمييز القذلئف كانت تأكل الأخضر
واليابس واللي قبلها . وأشار بأنة خرج لمساعدتة كان هذا في اليوم الثاني من غزو المدينة
من قبل بقايا النظام وعناصر القاعدة الرئاسية وقد أعطوني وابل من الرصاص مسلحين متمركزين بالقرب
من منزل ولد العم حسب قولة الا أنة عاد الى منزلة ولم يتمكن من مساعدة ولد عمة الذي جرحة طفلتة وكان ولد عمة
يصيح لة بعدم الذهاب الية لأن المسلحين يضربون بالدشكاء الطيران الحربي اللي يغير على المدينة ويقصف المعسكر والمدينة دون تمييز .
من جانب بيتة وللحديث بقية .