نبض الضالع
2008-06-24, 10:07 AM
الجيش يستعد لاقتحام منطقتي حيدان ومطرة والحوثي يؤكد توقيف زحف عسكري
صعدة «الأيام» متابعات:
نسب موقع (26سبتمبرنت) أمس إلى مصادر محلية مسئولة في محافظة صعدة قولها «إن أغلب المواقع التي كان يسيطر عليها من تبقى من عناصر الإرهاب والفتنة في منطقة بني معاذ بمحافظة صعدة، أصبحت تحت سيطرة القوات المسلحة والأمن ومنها منطقتا سفيان وأبو رأس ولم يبق سوى قليل من الجيوب التي لجأ إليها من تبقى من المتمردين الذين اتخذوا من مزارع المواطنين مواقع للتحصن بها بعد أن ألحقوا بها أضرارا كبيرة».
وتوقعت المصادر في تصريحها لـ(26سبتمبرنت) أن تشهد الساعات القادمة «تصفية ما تبقى من المتمردين في تلك الجيوب».
إلى ذلك أبلغ (26سبتمبر نت) شهود عيان «أن طريق البقع صعدة التي كان بعض عناصر التمرد قد حاولوا قطعها أمس (الأول) أصبحت مؤمنة من قبل قوات الجيش والأمن إضافة إلى تأمين طريق الطلح صعدة»، مؤكدة في الوقت ذاته «أن وحدات من الجيش والأمن أكملت السيطرة على منطقة آل الصيفي وآل عمار والتقدم باتجاه مدينة ضحيان التي شهدت فرار مجاميع من عناصر التمرد والإرهاب، الذين يتم تعقبهم للقبـض عليهم».
وأفاد موقع (26سبتمبر نت) أيضا أن عددا من عناصر التمرد لقوا خلال الساعات الماضية مصرعهم «بينهم أحد قادة التمرد ويدعى صالح عون والإرهابي صدام حسين العرشي وتم القبض على عدد من المتمردين في أكثر من موقع»، مشيرا إلى أن وحدات عسكرية «تستعد لاقتحام منطقتي حيدان ومطرة أبرز معقلين لما تبقى من المتمردين، بالتزامن مع عمليات تمشيط واسعة تقوم بها وحدات عسكرية وأمنية في عدة مناطق بحثا عن مطلوبين من أتباع الحوثي لقيامهم بأعمال تخريب وتقطع ونهب لممتلكات مواطنين واعتداء على منشآت عامة وخاصة».
من جهة أخرى ذكر موقع (الصحوة نت) أمس أن بيانا أصدره مكتب عبدالملك الحوثي - تلقى الموقع نسخة منه بريد البريد الإلكتروني - أفاد «أن الحوثيين تمكنوا من السيطرة على طقمين عسكريين وإيقاف زحف عسكري على (منطقة القطعة) شمال شرق معسكر كتاف» مشيرا إلى أن من وصفهم بـ«المجاهدين» قاموا بشن هجوم كبير على مواقع عسكرية تحت (جارية)، وتم تفجير همر في ( وادي لية ).
صعدة «الأيام» متابعات:
نسب موقع (26سبتمبرنت) أمس إلى مصادر محلية مسئولة في محافظة صعدة قولها «إن أغلب المواقع التي كان يسيطر عليها من تبقى من عناصر الإرهاب والفتنة في منطقة بني معاذ بمحافظة صعدة، أصبحت تحت سيطرة القوات المسلحة والأمن ومنها منطقتا سفيان وأبو رأس ولم يبق سوى قليل من الجيوب التي لجأ إليها من تبقى من المتمردين الذين اتخذوا من مزارع المواطنين مواقع للتحصن بها بعد أن ألحقوا بها أضرارا كبيرة».
وتوقعت المصادر في تصريحها لـ(26سبتمبرنت) أن تشهد الساعات القادمة «تصفية ما تبقى من المتمردين في تلك الجيوب».
إلى ذلك أبلغ (26سبتمبر نت) شهود عيان «أن طريق البقع صعدة التي كان بعض عناصر التمرد قد حاولوا قطعها أمس (الأول) أصبحت مؤمنة من قبل قوات الجيش والأمن إضافة إلى تأمين طريق الطلح صعدة»، مؤكدة في الوقت ذاته «أن وحدات من الجيش والأمن أكملت السيطرة على منطقة آل الصيفي وآل عمار والتقدم باتجاه مدينة ضحيان التي شهدت فرار مجاميع من عناصر التمرد والإرهاب، الذين يتم تعقبهم للقبـض عليهم».
وأفاد موقع (26سبتمبر نت) أيضا أن عددا من عناصر التمرد لقوا خلال الساعات الماضية مصرعهم «بينهم أحد قادة التمرد ويدعى صالح عون والإرهابي صدام حسين العرشي وتم القبض على عدد من المتمردين في أكثر من موقع»، مشيرا إلى أن وحدات عسكرية «تستعد لاقتحام منطقتي حيدان ومطرة أبرز معقلين لما تبقى من المتمردين، بالتزامن مع عمليات تمشيط واسعة تقوم بها وحدات عسكرية وأمنية في عدة مناطق بحثا عن مطلوبين من أتباع الحوثي لقيامهم بأعمال تخريب وتقطع ونهب لممتلكات مواطنين واعتداء على منشآت عامة وخاصة».
من جهة أخرى ذكر موقع (الصحوة نت) أمس أن بيانا أصدره مكتب عبدالملك الحوثي - تلقى الموقع نسخة منه بريد البريد الإلكتروني - أفاد «أن الحوثيين تمكنوا من السيطرة على طقمين عسكريين وإيقاف زحف عسكري على (منطقة القطعة) شمال شرق معسكر كتاف» مشيرا إلى أن من وصفهم بـ«المجاهدين» قاموا بشن هجوم كبير على مواقع عسكرية تحت (جارية)، وتم تفجير همر في ( وادي لية ).