بندر عدن
2008-06-14, 11:10 AM
الاتحاد الأوروبي و 14 دولة أخرى قلقون من الوضع في صعدة
«الأيام» متابعات:
أعرب الاتحاد الأوروبي أمس عن قلقه من تدهور الأمن والتصاعد الأخير للقتال في صعدة وتوسع القتال الدائر هناك الى مشارف صنعاء ومناطق أخرى.
ووفقا لبيان صحفي قالت الرئاسة السلوفينية للاتحاد:«ان الأسرة الأوروبية تدعم الحكومة والشعب اليمني في مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.. وبينما نقر بحاجة الحكومةاليمنية الحفاظ على الامن داخل حدودها, فأن الاتحاد الاوروبي يظل قلقاً من التصاعد الاخير لمعارك صعدة وتوسع الصراع الى مشارف صنعاء ومناطق اخرى.
وبناء على تقدير الحاجة والوصول الى الضحايا فأن الاتحاد الاوروبي يظل مستعداً لتقديم المساعدات الانسانية العاجلة للضحايا بمن فيهم الرقم المقلق للنازحين. ان الاتحاد الاوروبي يدعو الحكومة اليمنية لفعل كل ما تستطيع للتأكد من ان لا يحاصر المدنيون الابرياء في المواجهات.
إن الاتحاد الاوروبي يعتقد ان الحل السياسي فقط يمكن ان يحقق سلاماً دائماً ويدعو كل الاطراف للعمل بهمة باتجاه مفاوضات تفضي الى حل في حدود اتفاقية فبراير 2008.
ان الاتحاد الاوروبي متمسك بتدعيم شراكته مع اليمن بالتعاون الوثيق مع شركاء اقليميين وبالذات مجلس التعاون الخليجي .. ان استقرار اليمن حاسم لشعب اليمن والمنطقة عامة. ان الدول المرشحة وهي تركيا وكرواتيا وماقدونيا والبانيا والبوسنة والهرسك ومونتينيجرو وصربيا وايسلندا ولختينشتاين والنرويج واعضاء المنطقة الاقتصادية الاوروبية واوكرانيا وجمهورية ملدوفا وأرمينياوجورجيا يضمون انفسهم الى هذا الاعلان».
«الأيام» متابعات:
أعرب الاتحاد الأوروبي أمس عن قلقه من تدهور الأمن والتصاعد الأخير للقتال في صعدة وتوسع القتال الدائر هناك الى مشارف صنعاء ومناطق أخرى.
ووفقا لبيان صحفي قالت الرئاسة السلوفينية للاتحاد:«ان الأسرة الأوروبية تدعم الحكومة والشعب اليمني في مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.. وبينما نقر بحاجة الحكومةاليمنية الحفاظ على الامن داخل حدودها, فأن الاتحاد الاوروبي يظل قلقاً من التصاعد الاخير لمعارك صعدة وتوسع الصراع الى مشارف صنعاء ومناطق اخرى.
وبناء على تقدير الحاجة والوصول الى الضحايا فأن الاتحاد الاوروبي يظل مستعداً لتقديم المساعدات الانسانية العاجلة للضحايا بمن فيهم الرقم المقلق للنازحين. ان الاتحاد الاوروبي يدعو الحكومة اليمنية لفعل كل ما تستطيع للتأكد من ان لا يحاصر المدنيون الابرياء في المواجهات.
إن الاتحاد الاوروبي يعتقد ان الحل السياسي فقط يمكن ان يحقق سلاماً دائماً ويدعو كل الاطراف للعمل بهمة باتجاه مفاوضات تفضي الى حل في حدود اتفاقية فبراير 2008.
ان الاتحاد الاوروبي متمسك بتدعيم شراكته مع اليمن بالتعاون الوثيق مع شركاء اقليميين وبالذات مجلس التعاون الخليجي .. ان استقرار اليمن حاسم لشعب اليمن والمنطقة عامة. ان الدول المرشحة وهي تركيا وكرواتيا وماقدونيا والبانيا والبوسنة والهرسك ومونتينيجرو وصربيا وايسلندا ولختينشتاين والنرويج واعضاء المنطقة الاقتصادية الاوروبية واوكرانيا وجمهورية ملدوفا وأرمينياوجورجيا يضمون انفسهم الى هذا الاعلان».