حكيـم الجنوب
2011-04-04, 09:15 PM
ثورة شعب الشمال ملئية باالمفارقات العجيبة والمواقف المخزية والممله ولاحد يستطيع تحديد
نهايتها الهزلية حيث انها تشبه مسرحية كوميديه ابطالها كثر ومن مفارقاتها واختلافها عن
ثورة مصر وتونس
1-ثورات تونس ومصر وليبيا حدد يوم انطلاق كل ثوره واصبحت تعرف بثورة يومها مثل 17فبراير
25يناير ولكن ثورة اليمن لايعرف يوم لانطلاقتها
2-الثورات العربية الثلاث كانت سريعة الانتشار والتطور متسارعة الاحداث سرعتها كسرعة الفهد
حيث ان الثوار في الثورات العربية الثلاث تجمعوا واسقطوا مراكز الامن ومراكز المحافظات وبداوا
باالزحف على القصور الجمهورية وكل يوم يمر من عمر تلك الثورات وهم يضيقون المساحات على
الطغاه 0
اما ثورة اليمن تجمع في ساحات المدن كسوله سرعتة كسلحفاة بطيئة الحركة لاتقوى على التقدم
لاتستطيع التقدم شبر واحد حيث نجح علي محسن وفرقته بحصارها بداعي حمايتها وهذه الثوره لم تسقط
حتى مقر من مقرات الفساد ومن جمعة رحيل الى جمعة خلاص حتى جمعة الفشل والعار
3-في ثورة مصر توافقة التسميات للساحات التي تجمع فيها الشعب حيث سميت بساحة التحرير
وفي ثورة اليمن ساحات صنعاء الزيديه سميت بساحة التغيير وهنا لها مقصد اي تغيير النظام
الزيدي واحلال محلة نظام زيدي اخر اي مثل تغيير لاعب كرة القدم باخر والفريق هو نفس الفريق
وساحات تعز والحديده سميت بساحات الحرية لكون المتجمعين في تلك الساحات ينشدون الحصول
على عتق رقابهم من العبودية التي يعيشونها على مدى القرون الماضية
4-الثورات العربية يقودها الشباب ويتفاوض مع النظام الشباب لكن في ثورة اليمن لايوجد للشباب
اي ارادة او راي او حق الرياده في الثوره فمهمتهم التجمع في الساحات وقادت المشترك هم من
يتفاوضون بالنيابة عنهم
5-الثورة اليمنية محكوم عليها الفشل التام لان من يقودها مثل حميد الاحمر وصادق الاحمر
والزنداني واليدومي هم في الاصل جزء من النظام وكانوا اذرعة الرئيس اليمني في كل ازماته
واهمها حربة على الجنوب اذا مثل ماقال الرئيس اليمني (يرحل مين يرحل)
6-ثورة اليمن لاتوجد لديهم اي رؤية للمستقبل مثل شكل النظام ووسائل التعامل مع القضاياء
الاخرى واهمها القضية الجنوبية والقضية الحوثية فالقضية الحوثية اصبح رجالها يفرضون
الامر الواقع علىى الارض
اما القضية الجنوبية للاسف هناك عدد من الشباب مخدوع بثورة الشمال وتقاضوا
على فرض اتفاقات وضمانات على الثوار في حالة نجاحهم ماهي اوجة التعامل
مع القضية الجنوبية والاعتراف بها وحلها سلميا
المشكلة الكبيرة في شباب الجنوب المخدوعين بثورة الشمال طموحهم الحصول على المناصب
والفوائد الاخرى وهم بذلك يقعون في نفس الفخ الذي وقع فية الاشتراكين عند ماسلموا دولة
واليوم يتكرر نفس الفخ مع اختلاف اطرافة
اقتراح
ان تسمى ساحة التغيير بساحة(التخدير)
اللهم انصر شعب الجنوب
نهايتها الهزلية حيث انها تشبه مسرحية كوميديه ابطالها كثر ومن مفارقاتها واختلافها عن
ثورة مصر وتونس
1-ثورات تونس ومصر وليبيا حدد يوم انطلاق كل ثوره واصبحت تعرف بثورة يومها مثل 17فبراير
25يناير ولكن ثورة اليمن لايعرف يوم لانطلاقتها
2-الثورات العربية الثلاث كانت سريعة الانتشار والتطور متسارعة الاحداث سرعتها كسرعة الفهد
حيث ان الثوار في الثورات العربية الثلاث تجمعوا واسقطوا مراكز الامن ومراكز المحافظات وبداوا
باالزحف على القصور الجمهورية وكل يوم يمر من عمر تلك الثورات وهم يضيقون المساحات على
الطغاه 0
اما ثورة اليمن تجمع في ساحات المدن كسوله سرعتة كسلحفاة بطيئة الحركة لاتقوى على التقدم
لاتستطيع التقدم شبر واحد حيث نجح علي محسن وفرقته بحصارها بداعي حمايتها وهذه الثوره لم تسقط
حتى مقر من مقرات الفساد ومن جمعة رحيل الى جمعة خلاص حتى جمعة الفشل والعار
3-في ثورة مصر توافقة التسميات للساحات التي تجمع فيها الشعب حيث سميت بساحة التحرير
وفي ثورة اليمن ساحات صنعاء الزيديه سميت بساحة التغيير وهنا لها مقصد اي تغيير النظام
الزيدي واحلال محلة نظام زيدي اخر اي مثل تغيير لاعب كرة القدم باخر والفريق هو نفس الفريق
وساحات تعز والحديده سميت بساحات الحرية لكون المتجمعين في تلك الساحات ينشدون الحصول
على عتق رقابهم من العبودية التي يعيشونها على مدى القرون الماضية
4-الثورات العربية يقودها الشباب ويتفاوض مع النظام الشباب لكن في ثورة اليمن لايوجد للشباب
اي ارادة او راي او حق الرياده في الثوره فمهمتهم التجمع في الساحات وقادت المشترك هم من
يتفاوضون بالنيابة عنهم
5-الثورة اليمنية محكوم عليها الفشل التام لان من يقودها مثل حميد الاحمر وصادق الاحمر
والزنداني واليدومي هم في الاصل جزء من النظام وكانوا اذرعة الرئيس اليمني في كل ازماته
واهمها حربة على الجنوب اذا مثل ماقال الرئيس اليمني (يرحل مين يرحل)
6-ثورة اليمن لاتوجد لديهم اي رؤية للمستقبل مثل شكل النظام ووسائل التعامل مع القضاياء
الاخرى واهمها القضية الجنوبية والقضية الحوثية فالقضية الحوثية اصبح رجالها يفرضون
الامر الواقع علىى الارض
اما القضية الجنوبية للاسف هناك عدد من الشباب مخدوع بثورة الشمال وتقاضوا
على فرض اتفاقات وضمانات على الثوار في حالة نجاحهم ماهي اوجة التعامل
مع القضية الجنوبية والاعتراف بها وحلها سلميا
المشكلة الكبيرة في شباب الجنوب المخدوعين بثورة الشمال طموحهم الحصول على المناصب
والفوائد الاخرى وهم بذلك يقعون في نفس الفخ الذي وقع فية الاشتراكين عند ماسلموا دولة
واليوم يتكرر نفس الفخ مع اختلاف اطرافة
اقتراح
ان تسمى ساحة التغيير بساحة(التخدير)
اللهم انصر شعب الجنوب