المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في ثاني تقرير لها الجزيرة نت "احتمالات الوحدة أو الانفصال باليمن "


حسان الجنوب
2011-04-02, 12:30 AM
http://aljazeera.net/mritems/images/2009/12/30/1_962083_1_28.jpg

قال تقرير صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات إن العلاقة بين شمال اليمن وجنوبه ترتبط أساسا بطبيعة المرحلة الانتقاليّة المقبلة وشكل النّظام السّياسي الجديد في هذا البلد.

وأكد التقرير المعنون بـ"احتمالات استمرار الوحدة والانفصال في اليمن" أنّ إنتاج نظام ديمقراطي مدني في المرحلة المقبلة في اليمن يقوم على أساس المواطنة وحقّ المشاركة السياسية لمختلف شرائح المجتمع اليمني، سيسهم في تحقيق العدالة الاجتماعية، ويكون أحد أبرز العوامل التي يمكن أن تزيل مسبّبات الانفصال.

وأشار ذات المصدر إلى أن غالبية النخب الجنوبية تنطلق من أن الثورة الشعبية ضد نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح برهنت على مشروعية المطالب الجنوبية، ذلك أنها تمحورت حول رفض التفرد والمركزية التي اتبعها النظام اليمني.

ولذلك يعتبر معظم هؤلاء أن "فك الارتباط" سيبقى خيارا لأبناء الجنوب حتى بعد نجاح الثورة باعتبار أن هذا الخيار أصبح مطلبا شعبيا ومعطى لا مفر منه بعد سنوات طويلة من الإقصاء والتهميش والإلغاء.

ولفت التقرير إلى أنّ السيناريوهات التي ستحكم العلاقة بين الجنوب والشّمال ستقوم على ركيزة أساسيّة وهي: كيف يمكن أن تكون الوحدة جاذبة؟ وعليه ستكون المرحلة الانتقاليّة هي المدخل باتجاه تفعيل ذلك أو تكريس الوضع الراهن.

مجلس رئاسي
وقدم التقرير عددا من السيناريوهات المحتملة لمآل قضية الوحدة أو الانفصال مع الجنوب.

ويشير أول هذه الاحتمالات إلى إنشاء مجلس رئاسي خلال المرحلة الانتقاليّة يراعي التمثيل بحسب البعديْن الجغرافي والدّيمغرافي.

وعليه تصبح اتفاقية الوحدة بجميع موادها هي المرتكز لدستور جديد، يضمن بمواده المشاركة السياسية والانخراط الفعلي للجنوب في الحياة السياسية والعامة.

بعدها يتمّ إجراء الانتخابات البرلمانية وفق نظام النسبية، الذي سيعكس حجم التّمثيل الشعبي الجنوبي، خاصة وأنّ التجربة الحزبية في الجنوب هي تجربة متأصلة منذ سبعينيات القرن الماضي.

لكن هناك عقبات جمة تعترض هذا المسار، تتعلق بموقف القيادات الجنوبية من جهة، وماهية الدور الذي ستلعبه المؤسسة العسكرية في المرحلة القادمة من جهة أخرى، يضاف إلى هذا دور الفاعلين الدّوليّين والإقليميّين ومدى تقبّلهم لمثل هذا السّيناريو.

رئيس جنوبي
يرجح التقرير أن مواجهة الانفصال في المرحلة القادمة يتم بتسليم زمام الحكم في اليمن لنائب الرئيس الحالي عبد ربّه منصور هادي (جنوبي) كمبادرة لجعل الوحدة جاذبة.

ويرفض الرئيس اليمني هذا السّيناريو الذي يؤدي عمليا إلى الاستغناء عن دوره ودور رجالاته. وقد اقترح في إحدى مراحل التفاوض مع المعارضة تعيين رئيس حكومته نائبا للرئيس تمهيدا لتسليمه السلطة.

نظام كونفدرالي
واعتبره التقرير من أكثر السّيناريوهات واقعية، وقد يجسد الرغبة الشعبية والنخبوية الجنوبية في إنتاج واقع اجتماعي واقتصادي وسياسي متمايز عن الشمال.

لكنه أيضا سيناريو تواجهه عقبات عديدة، تتمثل في غياب ثقافة سياسية مدنية، ودور القبيلة باعتبارها محددا رئيساً يدخل في تفاعلات النظام السياسي.

تقرير المصير
في مقابل الإصرار على فك الارتباط من قبل الجنوبيين رجح التقرير أن يمنح النظام السياسي في اليمن، بعد تنحي علي عبد الله صالح، فترة انتقالية لعدة سنوات تكون مهمته خلالها جعل خيار الوحدة أو الاتحاد خياراً جاذباً.

ورغم التشاؤم الذي يحيط بهذا الخيار إلاّ أنه قد يتضمن نتائج إيجابية تتجلى في تعزيز خيار الوحدة إذا ما تمّ دراسة الحالة السودانية بشكل معمق، خاصة وأنّ جنوب اليمن لا يختلف ثقافياً أو بنيوياً عن شماله.

ونبه التقرير لضرورة الأخذ بعين الاعتبار أنّ الفترة التي ستخصص لخيار الوحدة والإغراء بها قبل إجراء استفتاء تقرير المصير، سيعمل خلالها أيضا مؤيّدو الانفصال على إفشال أيّ خطوة تجعل الوحدة جذابة لأنّ الاستفتاء يشكل تحديا بالنسبة إليهم أيضا

http://aljazeera.net/NR/exeres/9D5B1A0A-BFC0-478C-BFBC-C18CB21607F1.htm?GoogleStatID=9

نرجو من الجميع التلعيق

حسان الجنوب
2011-04-02, 12:36 AM
هذا التقرير الاول حول القضية الجنوبية على الجزيرة نت لهذا اليوم



ترمي الدراسة التي تصدر عن مركز الجزيرة للدراسات تحت عنوان "الحراك الجنوبي قوة فاعلة غير رسمية" إلى إلقاء الضوء على إحدى أهم الحركات الاحتجاجية في اليمن من خلال استعراض الأسباب التي أدت إلى تشكل هذا الحراك والأهداف التي يرمي إلى تحقيقها.

وتشير الدراسة إلى أن تداعيات حرب 1994 وما أعقبها، من ولادة حركات احتجاجية حقوقية وسياسية وما رافق ذلك أو تبعه من انحسار لسلطة الدولة، أدت إلى ولادة الحراك الجنوبي عام 2007 حيث تميز الحراك عن سواه بوصفه مظلة لعدة كيانات سياسية وحقوقية جنوبية.

وقد حرص الحراك منذ قيامه، وبمختلف فصائله، على إيجاد مسافة تفصل بينه وبين الحزب الاشتراكي ليكون قوة فاعلة جنوبية غير رسمية تختلف بأهدافها وتكوينها عن الحزب الاشتراكي، حيث كان الحراك يدعو لفك الارتباط بالشمال واستعادة استقلال وسيادة دولة الجنوب في الوقت الذي يسعى الحزب الاشتراكي -كبقية أحزاب المعارضة المنتمية إلى كتلة اللقاء المشترك- للوصول إلى السلطة في إطار دولة الوحدة.



نظرة الحراك
وينظر الحراك للمسألة اليمنية على أنها قضية شعب وأرض وثروة وهوية يجب استعادتها بالنضال السلمي، ومن ثم تجنب الحراك الانجرار إلى العمل المسلح لتحقيق أهدافه، مع العلم أن من بين مكوناته جمعيات المتقاعدين العسكريين والأمنيين وهم من أفراد القوات المسلحة والأمنية الجنوبية، ومن أبرز الأساليب التي اتبعوها في أنشطتهم إقامة المهرجانات والاعتصام والمسيرات والمظاهرات، إضافة إلى الإضراب والعصيان المدني.

وتمضي الدراسة إلى رصد الوسائل التي اتبعتها السلطة اليمنية لمواجهة الحراك الجنوبي عبر تكثيف تواجدها العسكري في أغلب مدن الجنوب خاصة في مدن محافظات الضالع ولحج وأبين، ونشرت نقاطا عسكرية وأمنية تفصل بينها مسافات متقاربة، إضافة إلى فرض حصار مطبق على المناطق الساخنة في ردفان ومحافظات الضالع ويافع ولحج.

وتشير الدراسة إلى نجاح الحراك الجنوبي في الحد من سلطة الدولة بالجنوب من خلال عدة مؤشرات منها أن الرئيس اليمني لم يعد بوسعه التنقل في الجنوب، إضافة إلى قيام الحراك بحث الجنوبيين على العصيان المدني ودعا بعض قادته إلى تفعيل ما أسماه بالمحاربة الاقتصادية للنظام من خلال نقل الإضرابات الشاملة إلى قطاعات النفط والموانئ والمطارات والكهرباء والمياه ودعوة أبناء الجنوب إلى الامتناع عن دفع الضرائب وفواتير المياه والكهرباء.

فوارق ومقارنات
وتؤكد الدراسة أن ثمة فارقا بين الحراك -باعتباره فئة تنتسب لدولة مستقلة لها هويتها الخاصة بها، وتريد استعادة هذه الدولة من خلال العمل السلمي- والحوثيين الذين يعتمدون أسلوب المواجهة المسلحة ضد السلطة.

كما يختلف الحراك عن تنظيم القاعدة حيث يعتمد الحراك الجنوبي في وجوده وأعضائه وأنشطته على أبناء الجنوب، وساحة عمله هي الجنوب حصرا، ويريد دولته الخاصة عبر العمل السلمي، أما القاعدة فهي تنظيم أممي لا تقتصر في أنشطتها أو في وجودها على اليمن، فهي موجودة في الشمال بمأرب والجوف، وفي الجنوب بأبين وشبوة وحضرموت، وتعتمد العنف لتحقيق أهدافها.

وتختتم الدراسة بالتأكيد على أن المشهد العربي الذي تجلى فيه سقوط الرئيسين التونسي زين العابدين بن علي والمصري حسني مبارك أثبت أن النضال السلمي كخيار إستراتيجي للحراك لم يستنفد غرضه بعد، خاصة أن الحراك الجنوبي هو الأول في العالم العربي الذي تبنى النضال السلمي يوميا ومنذ سنوات لتحقيق مطالبه.


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/618B82A4-64B4-4458-96B5-D7B636112DF8.htm?GoogleStatID=9

بوابة_الجنوب
2011-04-02, 12:41 AM
الفرج قادم باذن لله والتحول الاعلامي يبشر بخير

اسدالجنوب
2011-04-02, 12:46 AM
الاستقلال خيار شعب الجنوب

الطائر المتشرد
2011-04-02, 01:05 AM
بشارة خير إن شاء الله و الإستقلال قادم بإذن الواحد الأحد.

جبال يافع
2011-04-02, 01:07 AM
يا ابناء الجنوب ان نضالنا هو من اجل استعادة هوية الجنوب العربي والبعيدة كل البعد عن الهوية اليمنية لذلك احذروا من يقول لكم المشاركة في السلطة والثروة والمساواة والعدالة الاجتماعية الخ.

ان هويتنا الجنوبية والتي بدا مشوار محاربتها منذ 67م وحتى يومنا هذا لا يمكن ان نستعيدها الاباستعادت دولتنا وعلى كامل تراب الجنوب

رفيق الجنوب
2011-04-02, 01:08 AM
اخي الحبيب التقرير يشير ان من هم في ساحات التقرير يقرون ويعترفون بالقضيه الجنوبيه ,وهذا زيف ولا اساس له من الصحه, حيث ان من هم في ساحات التقرير اعلنوا بان الوحده عمدت بالدم!!
اضف الى ان النظام السياسي القادم لا يجب ان يقوم على البعد الديمغرافي ,لانه لن يختلف عن الحكم الحالي بالنسبه للجنوب!

اعتقد ان التقرير يهدف الى اعادة انتاج اتفاقيات الوحده المنقلب عليها في 94
على اساس الدوله الواحده بعد سقوط النظام !

اقتباس:
((ورغم التشاؤم الذي يحيط بهذا الخيار إلاّ أنه قد يتضمن نتائج إيجابية تتجلى في تعزيز خيار الوحدة إذا ما تمّ دراسة الحالة السودانية بشكل معمق، خاصة وأنّ جنوب اليمن لا يختلف ثقافياً أو بنيوياً عن شماله.))
ما لونته بالاخضر هل يعقل!!!!

اقتباس اخر:
((ونبه التقرير لضرورة الأخذ بعين الاعتبار أنّ الفترة التي ستخصص لخيار الوحدة والإغراء بها قبل إجراء استفتاء تقرير المصير، سيعمل خلالها أيضا مؤيّدو الانفصال على إفشال أيّ خطوة تجعل الوحدة جذابة لأنّ الاستفتاء يشكل تحديا بالنسبة إليهم أيضا))
هل يا ترى تحدي من اي جهه ان كان كل الشعب مع خيار تقرير المصير!!!

اما التقرير الثاني الخاص بالجزيره ففيه انصاف كبير للحراك والجنوب

للجميع التحيه

المصرب
2011-04-02, 01:58 AM
افضل ما في التقرير ان
الاستفتاء قاعدة حقيقية لا يمكن ان ينكرها احد
بشارة خير هذه التقارير

الجبال العاليه
2011-04-02, 02:44 AM
التحرير قادم

Ganoob67
2011-04-02, 03:49 AM
اخي الحبيب التقرير يشير ان من هم في ساحات التقرير يقرون ويعترفون بالقضيه الجنوبيه ,وهذا زيف ولا اساس له من الصحه, حيث ان من هم في ساحات التقرير اعلنوا بان الوحده عمدت بالدم!!


اضف الى ان النظام السياسي القادم لا يجب ان يقوم على البعد الديمغرافي ,لانه لن يختلف عن الحكم الحالي بالنسبه للجنوب!

اعتقد ان التقرير يهدف الى اعادة انتاج اتفاقيات الوحده المنقلب عليها في 94
على اساس الدوله الواحده بعد سقوط النظام !

اقتباس:
((ورغم التشاؤم الذي يحيط بهذا الخيار إلاّ أنه قد يتضمن نتائج إيجابية تتجلى في تعزيز خيار الوحدة إذا ما تمّ دراسة الحالة السودانية بشكل معمق، خاصة وأنّ جنوب اليمن لا يختلف ثقافياً أو بنيوياً عن شماله.))
ما لونته بالاخضر هل يعقل!!!!

اقتباس اخر:
((ونبه التقرير لضرورة الأخذ بعين الاعتبار أنّ الفترة التي ستخصص لخيار الوحدة والإغراء بها قبل إجراء استفتاء تقرير المصير، سيعمل خلالها أيضا مؤيّدو الانفصال على إفشال أيّ خطوة تجعل الوحدة جذابة لأنّ الاستفتاء يشكل تحديا بالنسبة إليهم أيضا))
هل يا ترى تحدي من اي جهه ان كان كل الشعب مع خيار تقرير المصير!!!

اما التقرير الثاني الخاص بالجزيره ففيه انصاف كبير للحراك والجنوب


للجميع التحيه


د رفيق...
المقال كان منصفا إلى حد بعيد ويكفي أنه يضع مقترح إستفتاء تقرير المصير كأحد أفضل الخيارات... طبعا مع وجود فترة إنتقالية يتنافس فيها مؤيدوا الإنتفصال و مؤيدوا الوحدة!!! و ما لونته أنت بالأخضر للأسف صحيح فالإختلاف الثقافي و البنيوي غير موجود بشكل كبير خاصة أن السنوات العشرين الأخيرة تم فيها تدمير أي فارق بين الشمال و الجنوب لصالح الشمال!!!
التقريرين يفترض أن يكونا أساسا لفتح قنوات تواصل مع الجزيرة... على أن يكون هناك نوع من المرونة و السلاسة في التواصل مع الجزيرة و ذلك لأهمية دورها....

جبال يافع
2011-04-02, 04:18 AM
يا ابناء الجنوب اجعلوا الهدف الرئيسي لنضالكم هو استعادة هوية الجنوب العربي والمستقلة عن الهوية اليمنية كامل الاستقلال لانها الضامن الاساسي لاستمرار النضال حتى تحقيق الاستقلال

ابو مالك الحالمي
2011-04-02, 04:32 AM
كل من في ساحة التغير يقروا ان علي عبدالله صالح محقق الوحده وهذا يجسد نواياهم حول المرحله القادمه الذي لن تختلف عن عهد علي عبالله صالح وهي الوحده المعمده بدم وكماء سمعناها من اكثر من شخصيه بارزه مثل صادق الاحمر وغيره كثير من يشهدوا للرئيس بهذه المنجزات الذي الحق يقول انه هوى من قتل الوحده وفي الصميم وانا اتوقع ان خيار الاستقلال والتحرر هوى الخيار الاسلم للجنوبيين وللعلم نحن نختلف عنهم في الهويه والتريخ والثقافه ولاتوجد اي روابط ممكن ان تدعم وجود الوحده او الفيدراليه وللعلم اناء اتوقع عدم سقوط هذا النضام حتى وان تم تنازل الرئيس فشجره المنتجه تحتاج لهاء الى سنوات من العنايه لكي تنتج تفاح او غيره من الثمار اماء البقوليات فانتاجهاء خلال اسابيع مثل الكراث وصعب ان الكراث يتج تفاح او ليمون او غيره