شباب التغيير بصنعاء يقسمون يميناً بتعميد الوحدة بالدم:

[بائع المسك]

نقلت الجزيرة مباشر يوم أمس فعاليات ما سمي جمعة الصمود في باب جامعة صنعاء، وبينما أنا اتابع ذلك عقب صلاة الجمعة، فإذا بالذي يمسك الميكرفون ويردد الشعارات فيه، يحلف المشاركون يميناً وهم يرددوا بعده(نقسم بالله العظيم بأن نحافظ على الوحدة والثورة ونفديهما بأرواحنا ودمائنا)، حينها تذكرت أيمان الشاويش علي بأنه مستعد بأن يقدم مليون شهيد للدفاع عن الوحدة المعمدة بالدم، فاردت أن اخفف عن نفسي الشعور بالألم من هذه الصدمة، فقلبت القناة على السعيدة، فإذا فيها برنامج حول انتفاضة الشباب يقدمة المذيع أو الشيخ الذي يقدم برنامج فقه الحياة مع الشيخ العمراني كل اسبوع وكان حاضرا فيه عالمان أحدهما جنوبي، وشباب من معتصمي الجامعة وغيرهم، المهم كان البرنامج الذي استمر قرابت ساعتين، يتمحور حول توقعات الحاضرين عن نتائج ما يحدث خصوصاً على الوحدة التي اخذت الحيز الاكبر، فكان لسان حالهم يقول إذا كان اسقاط النظام الفاسد والمستبد سيؤدي الى فقدان الجنوب، فهم على استعداد للحفاظ على هذا النظام حتى مائة سنة، ولو يفتك بشعب الجنوب اطفالاً ونساء ويرميهم في البحر لا يهم اهم شيء بقاء الوحدة غير الموجودة اساساً، عقب ذلك بقيت حائراً ومتألماً على النوايا الحسنة عند الجنوبيين، وتساءلت مع نفسي ما الفرق بين الشاويش علي والثوار الجدد حسب طرحهم ذاك؟؟؟....عندما ادركت بأنهم احفاده، عرفت الاجابة..مسكين يا وطني الجنوب كم ستظل ضحيت المشاعر القومية الكاذبة؟؟

[شيخ الطيور]

بيان لرئيس علي ناصر محمد
بسم الله الرحمن الرحيم



أخواني وأبنائي ... أبناء الوطن المعتصمون في الساحات والشوارع والميادين العامة في كل أرجاء اليمن.



بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أحييكم بتحية التغيير الذي ترسمون اليوم أبهى صوره وأنصع دلالاته وأصدق مكنوناته بصمودكم المعبر عن إرادة الحياة بحرية وكرامة، وبفاعلية تضامنكم الرائع من المهرة إلى صعدة .



إنني إذ أحي كافة المعتصمين رجالاً ونساءً وأطفالاً، أخص الشباب منهم بما يليق بمقام إقدامهم على كسر حاجز الخوف الذي انكسر في تونس ومصر، وينكسر تباعاً في عالم جديد ومتغير لا مكان فيه لإرهاب الاستبداد ورهبانية الفساد.



لقد أثبتم أيها الشباب الأبطال بما لا يدع مجالاً للشك بأنكم الأقدر على تحويل الأحلام إلى وقائع، وآلام السجون والمعتقلات إلى آمال الحرية في الساحات الخلاقة.



لقد أثبتم بأنكم الأقدر على إحداث التغيير المنشود الذي يتوق إليه شعبنا في اليمن بعد عقود عملت خلاله هذه السلطة على تكريس حياة التخلف مما أفقد الثورة التي سقط في سبيلها الشهداء الخالدون ألقها وأفرغها من مضامينها فحدثت انتكاسة على مختلف المستويات، وعندما تحققت الوحدة في العام 1990م شكلت أمل اليمنيين جنوباً وشمالاً لاستعادة حلم بناء دولة كبيرة وقادرة على تلبية طموحاتهم وتكريس طاقاتهم، لكن جرى إفراغ هذا المنجز العظيم من مضمونه بالحرب والفيد، وزادت تلك السلطة على ذلك بتكريس سياسة الضم والإلحاق والإقصاء والمواطنة غير المتساوية، وكان كل ذلك بوحي الذي تقولون له اليوم بكل اللغات ( إرحل) والذي استمد بقاءه وبقاء سلطته من الحروب والنزاعات والانقسامات، الأمر الذي أحدث صدعاً في الحياة السياسية والاقتصادية وشرخاً عميقاً في السلم الأهلي والعلاقات الاجتماعية بين أبناء الوطن الواحد.



لقد عاش الجنوب وهو جنوبنا وجنوبكم حياة مريرة منذ أن أطلق النظام اليد بممارسة الفساد في أبشع صوره، والعنف في أكثر أشكاله، وزاد ذلك منذ أن قرر الجنوبيون التصالح والتسامح والتضامن، وانطلقت مسيرة الحراك الجنوبي السلمي بمطالبه المشروعة وقضيته العادلة فمارست السلطة أبشع أنواع القتل والاعتقالات والتعذيب ولم توفر الشيوخ والنساء والأطفال بل فتحت الأرض للمجبولين على القتل ورهنت السيادة والسماء لطائرات حربية أجنبية مارست القتل الجماعي تحت مسمى الحرب على الإرهاب في المعجلة، فيما يعرف الجميع أن الجنوب لم يكن موئلاً للتطرف والإرهاب، وتحت هذه الذريعة المتغافلة طال مناطق شمالية أيضاً في مأرب والجوف وأرحب وغيرها، كما كانت صعدة مسرحاً لست حروب عبثية لا طائل منها سوى مزيد من إراقة الدماء وتكريس الأزمات ووضع السلم الأهلي في موقع الخطر الداهم، وتشريد الناس بمئات الآلاف يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في صعدة وحرف سفيان وما حولهما، في حالات يندى لها جبين الإنسانية، وذلك فضلاً عن الاضطهاد العام لكل شرائح المجتمع.



إن ثورتكم السلمية أيها الشباب لم تكن بمنأى عن هذه السلسلة الدموية لهذه السلطة فمنذ خروجكم السلمي إلى الشوارع والساحات والميادين سقط عدد من الشهداء وعشرات من الجرحى على يد أجهزة أمنها واعتقل الناشطون ذكوراً وإناثاً، وجلب البلاطجة من كل حدب وصوب لينالوا من إرادتكم الصلبة في التغيير المنشود دون جدوى في ساحة التغيير في صنعاء وساحة الحرية في تعز وساحة الخليج في إب وساحات الحرية في أحياء عدن الباسلة وغيرها وان هذا العنف ليستحق منا ومن كل شعبنا وأحرار العالم أشد أنواع الإدانة.



إنكم اليوم تعيدون الاعتبار للثورتين سبتمبر وأكتوبر وللوحدة، وللديمقراطية التي نالت هي الأخرى ما نالته من هذه السلطة التي تضيق بالآخر وبرأيه، وتستهوي تكميم الأفواه وحبس الصحفيين وتوقيف الصحف وحجب المواقع الإلكترونية، متجاهلين قدرات الشباب الخارقة، في تطويع المنجزات العلمية واستخدام الأدوات العصرية واتخاذها ركيزة قوية للتواصل وبناء جسور الحوار وكسر الحواجز وتبادل الآراء والأفكار وصولاً إلى الخروج إلى ساحات الحرية والتغيير.



إن شعاركم الموحد وهو شعار المرحلة بمقتضياتها المتمثل بالتغيير لم يعد له سوى مدلول واحد تثبتون كل يوم بصمودكم بأنكم لا تعترفون إلا به وهو الرحيل، وهذه سنة الحياة المتجددة والتي لا تكرر الموتى بل تبعث أحياءاً بعد أحياء وعوالم إثر عوالم، وإنه لمن المؤسف أن يفكر الحاكم بأن السلطة هي نهاية الحياة... ولقد جربنا السلطة وعندما خرجنا وغيرنا منها انتهت سلطتنا ولم تنتهِ حياتنا.



ها أنا أخاطبكم اليوم من خارجها بعد مضي ربع قرن لأبارك لكم ثورتكم وأشد على أياديكم البيضاء الطاهرة، ولأقول لكم بأنكم صناع الحاضر وقادة المستقبل وبناة الوطن أرضاً وإنساناً، وإن التغيير آتِ بإذن الله.



لقد أحييتم أيها الشباب الروح في الأمة وأعدتم الأمل بعد انبساط اليأس والقنوط فكنتم رسلاً للحرية والكرامة الإنسانية.



وإنه ليصدق فيكم قوله تعالى في محكم كتابه العزيز: (حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا أتاهم نصرنا) صدق الله العظيم.



البطولة شرف لكم، والصمود عنوانكم، والنصر حليفكم إن شاء الله .





علي ناصر محمد

[ابوالحسام الشعيبي]

اخي العزيز بائع المسك وهل تضن انهم سيسلمونا الجنوب بطبق من ذهب فالجنوب بالنسبه لهم هي البقره الحلوب والمتنفس الوحيد ولا نقاش في هذا شعارهم الجنوب او الموت صغيرهم وكبيرهم فهم يؤمنون بالجنوب بانه حقهم كما يؤمنون بالجنه
فلا تستغرب من هذا
ولاكن بالمقابل الجنوب بالنسبه لنا هو هويتنا تاريخنا عزتنا ارضنا وعرضنا فلن ولن نفرط بالجنوب لو يقسمون الأيمن المغلظه فالجنوب هو وجودنا لن نفرط فيه مهما كلف الامر

[جرح وطن]

الجنوب بالنسبة لهم حياة او موت فلن يشكل نفس الشيئ لنا ؟

[الهيال]

هذا الشعور اخي الكريم شعور الوطنيين الاوفاء
ونحن كذالك لاتفريط في الوحدة ولكن بالمساواة والعدل
واسقاط النظام اولاً

[الشقعة]

دعمهم يحلفون ويقسمون اخي بائع المسك ، فقضية الجنوب يحملها الجنوبيين واقسموا ايضا على فك الارتباط ومستعدين بالتضحية من اجله . اشاطرك الرأي في المغرر بهم من بعض الجنوبيين.
تسلمو

[العرب العاربه]

بيان لرئيس علي ناصر محمد
بسم الله الرحمن الرحيم



أخواني وأبنائي ... أبناء الوطن المعتصمون في الساحات والشوارع والميادين العامة في كل أرجاء اليمن.



بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أحييكم بتحية التغيير الذي ترسمون اليوم أبهى صوره وأنصع دلالاته وأصدق مكنوناته بصمودكم المعبر عن إرادة الحياة بحرية وكرامة، وبفاعلية تضامنكم الرائع من المهرة إلى صعدة .



إنني إذ أحي كافة المعتصمين رجالاً ونساءً وأطفالاً، أخص الشباب منهم بما يليق بمقام إقدامهم على كسر حاجز الخوف الذي انكسر في تونس ومصر، وينكسر تباعاً في عالم جديد ومتغير لا مكان فيه لإرهاب الاستبداد ورهبانية الفساد.



لقد أثبتم أيها الشباب الأبطال بما لا يدع مجالاً للشك بأنكم الأقدر على تحويل الأحلام إلى وقائع، وآلام السجون والمعتقلات إلى آمال الحرية في الساحات الخلاقة.



لقد أثبتم بأنكم الأقدر على إحداث التغيير المنشود الذي يتوق إليه شعبنا في اليمن بعد عقود عملت خلاله هذه السلطة على تكريس حياة التخلف مما أفقد الثورة التي سقط في سبيلها الشهداء الخالدون ألقها وأفرغها من مضامينها فحدثت انتكاسة على مختلف المستويات، وعندما تحققت الوحدة في العام 1990م شكلت أمل اليمنيين جنوباً وشمالاً لاستعادة حلم بناء دولة كبيرة وقادرة على تلبية طموحاتهم وتكريس طاقاتهم، لكن جرى إفراغ هذا المنجز العظيم من مضمونه بالحرب والفيد، وزادت تلك السلطة على ذلك بتكريس سياسة الضم والإلحاق والإقصاء والمواطنة غير المتساوية، وكان كل ذلك بوحي الذي تقولون له اليوم بكل اللغات ( إرحل) والذي استمد بقاءه وبقاء سلطته من الحروب والنزاعات والانقسامات، الأمر الذي أحدث صدعاً في الحياة السياسية والاقتصادية وشرخاً عميقاً في السلم الأهلي والعلاقات الاجتماعية بين أبناء الوطن الواحد.



لقد عاش الجنوب وهو جنوبنا وجنوبكم حياة مريرة منذ أن أطلق النظام اليد بممارسة الفساد في أبشع صوره، والعنف في أكثر أشكاله، وزاد ذلك منذ أن قرر الجنوبيون التصالح والتسامح والتضامن، وانطلقت مسيرة الحراك الجنوبي السلمي بمطالبه المشروعة وقضيته العادلة فمارست السلطة أبشع أنواع القتل والاعتقالات والتعذيب ولم توفر الشيوخ والنساء والأطفال بل فتحت الأرض للمجبولين على القتل ورهنت السيادة والسماء لطائرات حربية أجنبية مارست القتل الجماعي تحت مسمى الحرب على الإرهاب في المعجلة، فيما يعرف الجميع أن الجنوب لم يكن موئلاً للتطرف والإرهاب، وتحت هذه الذريعة المتغافلة طال مناطق شمالية أيضاً في مأرب والجوف وأرحب وغيرها، كما كانت صعدة مسرحاً لست حروب عبثية لا طائل منها سوى مزيد من إراقة الدماء وتكريس الأزمات ووضع السلم الأهلي في موقع الخطر الداهم، وتشريد الناس بمئات الآلاف يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في صعدة وحرف سفيان وما حولهما، في حالات يندى لها جبين الإنسانية، وذلك فضلاً عن الاضطهاد العام لكل شرائح المجتمع.



إن ثورتكم السلمية أيها الشباب لم تكن بمنأى عن هذه السلسلة الدموية لهذه السلطة فمنذ خروجكم السلمي إلى الشوارع والساحات والميادين سقط عدد من الشهداء وعشرات من الجرحى على يد أجهزة أمنها واعتقل الناشطون ذكوراً وإناثاً، وجلب البلاطجة من كل حدب وصوب لينالوا من إرادتكم الصلبة في التغيير المنشود دون جدوى في ساحة التغيير في صنعاء وساحة الحرية في تعز وساحة الخليج في إب وساحات الحرية في أحياء عدن الباسلة وغيرها وان هذا العنف ليستحق منا ومن كل شعبنا وأحرار العالم أشد أنواع الإدانة.



إنكم اليوم تعيدون الاعتبار للثورتين سبتمبر وأكتوبر وللوحدة، وللديمقراطية التي نالت هي الأخرى ما نالته من هذه السلطة التي تضيق بالآخر وبرأيه، وتستهوي تكميم الأفواه وحبس الصحفيين وتوقيف الصحف وحجب المواقع الإلكترونية، متجاهلين قدرات الشباب الخارقة، في تطويع المنجزات العلمية واستخدام الأدوات العصرية واتخاذها ركيزة قوية للتواصل وبناء جسور الحوار وكسر الحواجز وتبادل الآراء والأفكار وصولاً إلى الخروج إلى ساحات الحرية والتغيير.



إن شعاركم الموحد وهو شعار المرحلة بمقتضياتها المتمثل بالتغيير لم يعد له سوى مدلول واحد تثبتون كل يوم بصمودكم بأنكم لا تعترفون إلا به وهو الرحيل، وهذه سنة الحياة المتجددة والتي لا تكرر الموتى بل تبعث أحياءاً بعد أحياء وعوالم إثر عوالم، وإنه لمن المؤسف أن يفكر الحاكم بأن السلطة هي نهاية الحياة... ولقد جربنا السلطة وعندما خرجنا وغيرنا منها انتهت سلطتنا ولم تنتهِ حياتنا.



ها أنا أخاطبكم اليوم من خارجها بعد مضي ربع قرن لأبارك لكم ثورتكم وأشد على أياديكم البيضاء الطاهرة، ولأقول لكم بأنكم صناع الحاضر وقادة المستقبل وبناة الوطن أرضاً وإنساناً، وإن التغيير آتِ بإذن الله.



لقد أحييتم أيها الشباب الروح في الأمة وأعدتم الأمل بعد انبساط اليأس والقنوط فكنتم رسلاً للحرية والكرامة الإنسانية.



وإنه ليصدق فيكم قوله تعالى في محكم كتابه العزيز: (حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا أتاهم نصرنا) صدق الله العظيم.



البطولة شرف لكم، والصمود عنوانكم، والنصر حليفكم إن شاء الله .





علي ناصر محمد



روح اللييييل !!!!! هذي باين تخاريف آخر العمر :p :p :p
والغريبة ان علي ناصر يقول هذا الكلام :confused:
في الوقت الذي يجوب فيه العطاس بلدان اروربا :rolleyes:
باحثا عن انصار ليروج لشعار اسقاط النظام :cool:
حاملا بقشته على ظهره :D :D :D

[عرب اقحاح]

نقلت الجزيرة مباشر يوم أمس فعاليات ما سمي جمعة الصمود في باب جامعة صنعاء، وبينما أنا اتابع ذلك عقب صلاة الجمعة، فإذا بالذي يمسك الميكرفون ويردد الشعارات فيه، يحلف المشاركون يميناً وهم يرددوا بعده(نقسم بالله العظيم بأن نحافظ على الوحدة والثورة ونفديهما بأرواحنا ودمائنا)، حينها تذكرت أيمان الشاويش علي بأنه مستعد بأن يقدم مليون شهيد للدفاع عن الوحدة المعمدة بالدم، فاردت أن اخفف عن نفسي الشعور بالألم من هذه الصدمة، فقلبت القناة على السعيدة، فإذا فيها برنامج حول انتفاضة الشباب يقدمة المذيع أو الشيخ الذي يقدم برنامج فقه الحياة مع الشيخ العمراني كل اسبوع وكان حاضرا فيه عالمان أحدهما جنوبي، وشباب من معتصمي الجامعة وغيرهم، المهم كان البرنامج الذي استمر قرابت ساعتين، يتمحور حول توقعات الحاضرين عن نتائج ما يحدث خصوصاً على الوحدة التي اخذت الحيز الاكبر، فكان لسان حالهم يقول إذا كان اسقاط النظام الفاسد والمستبد سيؤدي الى فقدان الجنوب، فهم على استعداد للحفاظ على هذا النظام حتى مائة سنة، ولو يفتك بشعب الجنوب اطفالاً ونساء ويرميهم في البحر لا يهم اهم شيء بقاء الوحدة غير الموجودة اساساً، عقب ذلك بقيت حائراً ومتألماً على النوايا الحسنة عند الجنوبيين، وتساءلت مع نفسي ما الفرق بين الشاويش علي والثوار الجدد حسب طرحهم ذاك؟؟؟....عندما ادركت بأنهم احفاده، عرفت الاجابة..مسكين يا وطني الجنوب كم ستظل ضحيت المشاعر القومية الكاذبة؟؟


صحيحححححححححححححححححححححححححححححححححححححح اين مايسمى بالقياده التاريخيه ؟
التي رفعت شعار اسقاط النظام اين هي لتسمع ماسمعت انت من شعارات وايمان غليظه؟
يبدو بانها تعيش هاجس المصالح الضيقه التي اعمت بصيرتها .

[المئون]

نعم لاسقاط النظام وتحققيق وحده حقيقيه تكامليه يسودها الوئام والمحبه نعم لمواطنه متساويه نعم لدوله النظام والقانون - ولا والف لا لمن يغرد خارج السرب لا والف لا لمن جعل ولا زال ابناء الجنوب وقود لمصالحه الضيقه - نحن اصحاب الوحده الحقيقيه نحن من يناضل من اجل كرامه ابناء اليمن شمالا وجنوبا ومن استفاد او كانت الجنوب بقره حلوب له هو النظام وليس غيره وبا اسقاطه سوف يتحقق المستقبل المنشود للجميع - كفا نا تطرف وكفانا مناطقيه

[الصادقين]

هذا الشعور اخي الكريم شعور الوطنيين الاوفاء
ونحن كذالك لاتفريط في الوحدة ولكن بالمساواة والعدل
واسقاط النظام اولاً


ولكن اثبت التاريخ القديم والجديد ان الشوافع والزيود لم يتفقوا فكيف يتحقق ذالك افدنا لنستفيد منك

اخي الطاهريين عندما اسسوا دوله في المناطق الوسطى والزحف على صنعاء بقيادة عامر بن عبد الوهاب من الشوافع لم يقبل الزيود وقاتلوه وعتد سيطرته على صنعاء كونوا الزيود دوله مؤقته في جبالهم وتحالفوا مع حكام مصر العجم الشراكسه بمى يسمى ممالييك حتى اسقطوا عامر بن عبد الوهاب واستعادوا صنعا ثم حكم الزيود الشوافع حتى ضهور ثورة سبتمبر ولتذكير مدة حكم الزيود ايام الامام كان الجنوب محرر من حكم الامام العنصري الزيدي والسيطره كانه فقط على الشمال الشافعي وارض الزيود اصحاب الحكم المنفرد لزيود

اخي اذا كان ثورة سبتمبر لم تحقق حريه لشوافع الشمال فكيف مقدرتهم ان يحققوها من خلال مضاهره ولكن نتمنى ذالك لاخواننا الشوافع ان يستعيدوا كرامتهم وهو املنا لهم ان يتحرروا

اعلم اخي ان بعد ثورة سبتمبر حرص الزيود ان يكونو هم المسيطريين ولازالوا حريصين على ذالك انها مشكله معقده اخي وحلها صعب ونتمنى ان تحل

نحن الجنوبيين عدنا الا تاريخ اجدادنا عبر التاريخ عدم الخضوع لزيود وشعارنا استقلال الجنوب

اخواننا الشوافع هم احرار يريدون يتحررون يفرضون انفسهم يريدون يخضعون لايخصونا وهم احرار بانفسهم

وشوافع الشمال اذا ارادوا يتحرروا فلابد ان يكون الثمن باهض لابد من ثوره حقيقيه شافعيه شماليه لاستعادة كرامتهم لانهم امام عنصريه زيديه لايرضءون ان يعطون الشوافع المشاركه في الحكم بالطرق السلميه

وان رضيوا الزيود بتقاسم السلطه بين شوافع الشمال والزيود في حدود الشمال فيتوجب عليهم نقل العاصمه صنعاء الا منطقه محايده بين الزيود وشوافع الشمال

نعم كلام العدل حقيقه ولكن يريد له قومه

اما نحن الجنوبيين لن نخضع لزيود وسوف نتحرر اليوم او بكره ولانربط مستقبلنا بمشاكل الشمال وقد خط اجدادنا الابطال عبر مئات السنيين لاخضوع لزيديه ونحن سائرين على خطا اجدادنا الجنوبيين الاحرار

[الكازمي]

هم يحلفون اليمنيين على بلدهم اليمن’’ امّا شعب الجنوب العربي قد حلف وقدّم ارواح من اجل تحرير وطنه ولا رجوع عن إستعادة الوطن الجنوبي المحتل ’’ ونحن ندرك إن اليمنيين لن يتركون إحتلالهم للجنوب إلاّ بقتال مرير لأنّهم احتلّو بلدنا بالقوه
ولا بد من إعلان الكفاح المسلّح ’’

[بائع المسك]

بيان لرئيس علي ناصر محمد
بسم الله الرحمن الرحيم



أخواني وأبنائي ... أبناء الوطن المعتصمون في الساحات والشوارع والميادين العامة في كل أرجاء اليمن.



بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أحييكم بتحية التغيير الذي ترسمون اليوم أبهى صوره وأنصع دلالاته وأصدق مكنوناته بصمودكم المعبر عن إرادة الحياة بحرية وكرامة، وبفاعلية تضامنكم الرائع من المهرة إلى صعدة .



إنني إذ أحي كافة المعتصمين رجالاً ونساءً وأطفالاً، أخص الشباب منهم بما يليق بمقام إقدامهم على كسر حاجز الخوف الذي انكسر في تونس ومصر، وينكسر تباعاً في عالم جديد ومتغير لا مكان فيه لإرهاب الاستبداد ورهبانية الفساد.



لقد أثبتم أيها الشباب الأبطال بما لا يدع مجالاً للشك بأنكم الأقدر على تحويل الأحلام إلى وقائع، وآلام السجون والمعتقلات إلى آمال الحرية في الساحات الخلاقة.



لقد أثبتم بأنكم الأقدر على إحداث التغيير المنشود الذي يتوق إليه شعبنا في اليمن بعد عقود عملت خلاله هذه السلطة على تكريس حياة التخلف مما أفقد الثورة التي سقط في سبيلها الشهداء الخالدون ألقها وأفرغها من مضامينها فحدثت انتكاسة على مختلف المستويات، وعندما تحققت الوحدة في العام 1990م شكلت أمل اليمنيين جنوباً وشمالاً لاستعادة حلم بناء دولة كبيرة وقادرة على تلبية طموحاتهم وتكريس طاقاتهم، لكن جرى إفراغ هذا المنجز العظيم من مضمونه بالحرب والفيد، وزادت تلك السلطة على ذلك بتكريس سياسة الضم والإلحاق والإقصاء والمواطنة غير المتساوية، وكان كل ذلك بوحي الذي تقولون له اليوم بكل اللغات ( إرحل) والذي استمد بقاءه وبقاء سلطته من الحروب والنزاعات والانقسامات، الأمر الذي أحدث صدعاً في الحياة السياسية والاقتصادية وشرخاً عميقاً في السلم الأهلي والعلاقات الاجتماعية بين أبناء الوطن الواحد.



لقد عاش الجنوب وهو جنوبنا وجنوبكم حياة مريرة منذ أن أطلق النظام اليد بممارسة الفساد في أبشع صوره، والعنف في أكثر أشكاله، وزاد ذلك منذ أن قرر الجنوبيون التصالح والتسامح والتضامن، وانطلقت مسيرة الحراك الجنوبي السلمي بمطالبه المشروعة وقضيته العادلة فمارست السلطة أبشع أنواع القتل والاعتقالات والتعذيب ولم توفر الشيوخ والنساء والأطفال بل فتحت الأرض للمجبولين على القتل ورهنت السيادة والسماء لطائرات حربية أجنبية مارست القتل الجماعي تحت مسمى الحرب على الإرهاب في المعجلة، فيما يعرف الجميع أن الجنوب لم يكن موئلاً للتطرف والإرهاب، وتحت هذه الذريعة المتغافلة طال مناطق شمالية أيضاً في مأرب والجوف وأرحب وغيرها، كما كانت صعدة مسرحاً لست حروب عبثية لا طائل منها سوى مزيد من إراقة الدماء وتكريس الأزمات ووضع السلم الأهلي في موقع الخطر الداهم، وتشريد الناس بمئات الآلاف يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في صعدة وحرف سفيان وما حولهما، في حالات يندى لها جبين الإنسانية، وذلك فضلاً عن الاضطهاد العام لكل شرائح المجتمع.



إن ثورتكم السلمية أيها الشباب لم تكن بمنأى عن هذه السلسلة الدموية لهذه السلطة فمنذ خروجكم السلمي إلى الشوارع والساحات والميادين سقط عدد من الشهداء وعشرات من الجرحى على يد أجهزة أمنها واعتقل الناشطون ذكوراً وإناثاً، وجلب البلاطجة من كل حدب وصوب لينالوا من إرادتكم الصلبة في التغيير المنشود دون جدوى في ساحة التغيير في صنعاء وساحة الحرية في تعز وساحة الخليج في إب وساحات الحرية في أحياء عدن الباسلة وغيرها وان هذا العنف ليستحق منا ومن كل شعبنا وأحرار العالم أشد أنواع الإدانة.



إنكم اليوم تعيدون الاعتبار للثورتين سبتمبر وأكتوبر وللوحدة، وللديمقراطية التي نالت هي الأخرى ما نالته من هذه السلطة التي تضيق بالآخر وبرأيه، وتستهوي تكميم الأفواه وحبس الصحفيين وتوقيف الصحف وحجب المواقع الإلكترونية، متجاهلين قدرات الشباب الخارقة، في تطويع المنجزات العلمية واستخدام الأدوات العصرية واتخاذها ركيزة قوية للتواصل وبناء جسور الحوار وكسر الحواجز وتبادل الآراء والأفكار وصولاً إلى الخروج إلى ساحات الحرية والتغيير.



إن شعاركم الموحد وهو شعار المرحلة بمقتضياتها المتمثل بالتغيير لم يعد له سوى مدلول واحد تثبتون كل يوم بصمودكم بأنكم لا تعترفون إلا به وهو الرحيل، وهذه سنة الحياة المتجددة والتي لا تكرر الموتى بل تبعث أحياءاً بعد أحياء وعوالم إثر عوالم، وإنه لمن المؤسف أن يفكر الحاكم بأن السلطة هي نهاية الحياة... ولقد جربنا السلطة وعندما خرجنا وغيرنا منها انتهت سلطتنا ولم تنتهِ حياتنا.



ها أنا أخاطبكم اليوم من خارجها بعد مضي ربع قرن لأبارك لكم ثورتكم وأشد على أياديكم البيضاء الطاهرة، ولأقول لكم بأنكم صناع الحاضر وقادة المستقبل وبناة الوطن أرضاً وإنساناً، وإن التغيير آتِ بإذن الله.



لقد أحييتم أيها الشباب الروح في الأمة وأعدتم الأمل بعد انبساط اليأس والقنوط فكنتم رسلاً للحرية والكرامة الإنسانية.



وإنه ليصدق فيكم قوله تعالى في محكم كتابه العزيز: (حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا أتاهم نصرنا) صدق الله العظيم.



البطولة شرف لكم، والصمود عنوانكم، والنصر حليفكم إن شاء الله .





علي ناصر محمد
أخي شيخ الطيور لا جديد في موقف علي ناصر القديم الجديد..والله اعلم بالنيات وما تخفي الصدور..تقبل فائق تقديري واحترامي

[بائع المسك]

اخي العزيز بائع المسك وهل تضن انهم سيسلمونا الجنوب بطبق من ذهب فالجنوب بالنسبه لهم هي البقره الحلوب والمتنفس الوحيد ولا نقاش في هذا شعارهم الجنوب او الموت صغيرهم وكبيرهم فهم يؤمنون بالجنوب بانه حقهم كما يؤمنون بالجنه
فلا تستغرب من هذا
ولاكن بالمقابل الجنوب بالنسبه لنا هو هويتنا تاريخنا عزتنا ارضنا وعرضنا فلن ولن نفرط بالجنوب لو يقسمون الأيمن المغلظه فالجنوب هو وجودنا لن نفرط فيه مهما كلف الامر
صدقت ولكن الجنوبيين لم يستفيدوا بعد من دروس الماضي..تقبل فائق تقديري واحترامي
الجنوب بالنسبة لهم حياة او موت فلن يشكل نفس الشيئ لنا ؟
حياة لهم وموت لنا بظرهم..تقبل فائق تقديري واحترمي

[بائع المسك]

هذا الشعور اخي الكريم شعور الوطنيين الاوفاء
ونحن كذالك لاتفريط في الوحدة ولكن بالمساواة والعدل
واسقاط النظام اولاً
وما رأيك بمن يشعر بل ويؤمن بأن الوحدة غير موجودة في الواقع وفي النفوس، هل يجوز اجباره على تقبل شعور الوطنيين الاوفياء ولو بسفك دمه، وإذا كان شعور غالبية ابناء الجنوب نفس شعور العملاء الخونة حسب توصيفك، فهل دماؤهم مهدره لذلك السبب؟؟؟!!! هل من حق الجنوبيين تقرير مصيرهم بشأن الوحدة؟ وإلا هي زواج كاثولوكي؟؟ فكر بالاجابة ورد بهدوء لا تستعجل، ففي العجلة الندامة واحذر أن يأخذك حماس الثورة العربية العاصفة المزلزلة للعروش والقصور، بعيدا عن حقائق الواقع اليمني؟؟حبة حبة وستكشف لك الايام حقيقة التغيير والسقوط في بلد الشاويش علي، فالجنوبيون لهم خمس سنوات تسفك دماؤهم في الشوارع والزنازين وداخل منازلهم، أم أن دم أولئك غير وطنية بنظرك، ممكن تعطينا درساً بالوطنية، لأننا قد نسيناها منذ كنا ندرسها أيام الاشتراكي؟؟؟ لا تستعجل راقب وتأمل ما ستلد الايام..تقبل فائق تقديري واحترامي وعظيم امتناني

[السيل الجارف]

صدقت ولكن الجنوبيين لم يستفيدوا بعد من دروس الماضي..تقبل فائق تقديري واحترامي
حياة لهم وموت لنا بظرهم..تقبل فائق تقديري واحترمي

في ذروة هجومهم على النظام ،تجدهم في قمة الحرص على (الوحده)

تسمعهم يتحدثون عن اليمن من(صعطه) الى عدن والمهره...

يتمسكون بتقديم محافظات الجنوب كرائدة الاسقاط..بل ويسترسلون
في ذكر المحافظات الجنوبية بوحدويتها وتزعمها لثورة الاسقاط
بل ويتباكون على دماء الجنوبيين اليوم،وكأنها لم تسيل قبل اليوم.
وكأن الدماء الزكيه التي تنزف منذ عام90م ليس دماء ولا حتى قطرات ماء.

يقولون أن الرئيس يخوفهم بالانفصال...والحرب الاهليه..والقاعده ...وهي في نظرهم أوهام.

الانفصال في نظرهم (وهـــــــــــــــم)

الانفصال...فك الارتباط...الاستقلال...التحرير....سموه ما شئتم

هو الحقيقة الوحيدة ......

وما دونه في عقول أهل اليمن مجرد أوهام
ســـــــــــــــــــــــــلام

[فهمي الصهيبي]

لو يقسمو بليوم مائه يمين الجنوب للجنوبيين
خلوهم يقسمون الزمن بيننا

[ابو طارق اليافعي]

هذا هو الرد الشافي للقمندان ومايروج له ،
الا ليت قومي يفقهون

[السهم السام]

ونحن اقسمنا بأن دم الجنوبي على الجنوبي حرام واقسمنا بأن الجنوب فوق الأحزاب والمناطق والجهات فهل نحن قد هذا القسم فإذا كنا كذالك فليقسموا باليوم مليون قسم في صنعاء فلا يثنينا عن التحرير والإستقلال اذا احترمنا ثوابتنا وتمسكنا بها000

[الطائر المتشرد]

لا يتحدث الشمالين عن الحوثين بالرغم من أنهم الأقرب للإنفصال و الحصول على دولتهم أو دويلتهم.

التركيز فقط على الجنوب لأنه يحتوي على المن و السلوى و خيرات أرضه تسيل لها لعاب الشمالين بينما الأرض التي يستولي عليها الحوثي صحراء جرداء لا ثروة فيها فلا مانع من استقلاله.*

[ابن الشرج]

كفنا بيانات نريد افعالا
اين الافعال .....

[جنوبي وكلي فخر]

زناوين الاتراك يعمدونها بالشمه والملوج

[السهم الجنوبي]

نقلت الجزيرة مباشر يوم أمس فعاليات ما سمي جمعة الصمود في باب جامعة صنعاء، وبينما أنا اتابع ذلك عقب صلاة الجمعة، فإذا بالذي يمسك الميكرفون ويردد الشعارات فيه، يحلف المشاركون يميناً وهم يرددوا بعده(نقسم بالله العظيم بأن نحافظ على الوحدة والثورة ونفديهما بأرواحنا ودمائنا)، حينها تذكرت أيمان الشاويش علي بأنه مستعد بأن يقدم مليون شهيد للدفاع عن الوحدة المعمدة بالدم، فاردت أن اخفف عن نفسي الشعور بالألم من هذه الصدمة، فقلبت القناة على السعيدة، فإذا فيها برنامج حول انتفاضة الشباب يقدمة المذيع أو الشيخ الذي يقدم برنامج فقه الحياة مع الشيخ العمراني كل اسبوع وكان حاضرا فيه عالمان أحدهما جنوبي، وشباب من معتصمي الجامعة وغيرهم، المهم كان البرنامج الذي استمر قرابت ساعتين، يتمحور حول توقعات الحاضرين عن نتائج ما يحدث خصوصاً على الوحدة التي اخذت الحيز الاكبر، فكان لسان حالهم يقول إذا كان اسقاط النظام الفاسد والمستبد سيؤدي الى فقدان الجنوب، فهم على استعداد للحفاظ على هذا النظام حتى مائة سنة، ولو يفتك بشعب الجنوب اطفالاً ونساء ويرميهم في البحر لا يهم اهم شيء بقاء الوحدة غير الموجودة اساساً، عقب ذلك بقيت حائراً ومتألماً على النوايا الحسنة عند الجنوبيين، وتساءلت مع نفسي ما الفرق بين الشاويش علي والثوار الجدد حسب طرحهم ذاك؟؟؟....عندما ادركت بأنهم احفاده، عرفت الاجابة..مسكين يا وطني الجنوب كم ستظل ضحيت المشاعر القومية الكاذبة؟؟

والله رجال وعلى مبدا - اذا كان هذا صحيح
لاننا قسمنا اليمين قبلهم ونقضناه بتخوين الجنوبي للجنوبي

[الكازمي]

لا اخي لم نخون وقسمنا واضح’’ ولكن الجنوبي الخاين لايمكن ان يكون يشمله القسم!!

[النضال]

الاخ بائع المسك حياك الله

اخي هناك مندسين بين شباب التغيير في كل مكان فيه اعتصام يترقبون الفرص فقط

مثل هذا الشخص الذي طلع يقول سنعمد الوحده بالدم انا متاكد انه لم يكن احد اختاره ليتحدث

بهذا الحديث لكن كان يترقب الفرصه هذه وهي وجود قناه الجزيره فطلع يتحدث بهذا الحديث

والمشكله الكبرى هي ان ساحات الاعتصامات في كل مكان تسمح لكل من هب ودب للتحدث عبر المكرفون

طبعاً هوا روج في البدايه لثوره الشباب وامتدحها ولكن ادخل هذه الكلمه التي هوا اتى لاجلها مثل

ماحصل في مهرجان المعجله في ابين الذي اقيم بعد قصف قريه المعجله عندما اقدمت مجموعه تسمي نفسها القاعده

والقت بعض الكلمات التي تحرض على محاربه الاميركيين والغرب والاعلام التقطها وصارت ورقه التهديد للعصابه الحاكمه امام الغرب

بالنسبه لشباب التغيير من الصعب عليهم توقيف هذا المتحدث او ايقاف بث هذا الحديث وهذا شي معروف

وهناك شي اخر وهوا ان الكثير من شباب التغيير لاينتبه لمثل خطر هذه الامور ولا يعي ماذا تعني للثوره هذه الكلمات من كمائن ومخادع

لكن نقول لكل اخواننا الجنوبيين مثل هذا الحديث ليس وقته الان الوقت غير مناسب للتحدث به او مناقشته خلو الخونه تقول ماتريد الان

الوقت هوا وقت اسقاطهم قبل كل شي وكل شي اتي في وقته هذه الثوره اتت لكل شعوب المنطقه هديه من ارحم الراحمين

هناك عصابات حاكمه وهناك عباد لهم في كل مكان فالثوره سوف تشملهم جميعاً لا يظن السفهاء انها ثوره ضد علي تفله فقط

وتقبل خالص تحياتي