المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضيحة مناف الناجي وكيل السستاني المرجع الشيعي.


سيف النصر
2011-02-28, 12:17 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السيد مناف الناجي هو وكيل المرجع الشيعي السيستاني بمدينه العماره في العراق

وقد اراد الله ان ينصر الحق ويزهق الباطل فقد كان داخل الجوال شريحه الذاكره

وفي داخل المقطع القصه كامله

ملاحظه

الذي فضح مناف الناجي هو شيعي ولكنه تسنن بحمد الله وفضله بعد ان راى الفضائح امام عينيه

هذا هو الرابط :

http://www.youtube.com/watch?v=drHo9qFRYhQ&feature=related

حسان الجنوب
2011-03-04, 01:03 PM
والله ما هذه الفضائح إلا إنتقاما من الله لعرض أم المؤمنين رضى الله عنها وأرضاها

اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك
اللهم إن لم تكتب لهم هدايه فخذهم أخذ عزيز مقتدر

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعلى الصحابة أجمعين إلى يوم الدينِ

سيف النصر
2011-03-06, 02:26 PM
قصه اغتصاب والجاني وكيل السيستاني
انا فتاة أبلغ من العمر 17 سنة ولستُ متزوجة ومن مقلدة سماحة المرجع الأعلى للشيعة الامام السيستاني (دام ظله الوارف)
أسكن في العراق بمحافظة ميسان تلميذة في حوزة ميسان النسوية التابعة لمرجعية الامام السيستاني

قبل أيام كنتُ أتابع نشرات الأخبار والصحف والأذاعات الرسمية فوقعت عيني على خبر يتعلق بفضيحة رجل دين ووكيل لمرجعية ما
فتوسعت بمتابعة الموضوع وأذا أقع على أسم ذلك الوكيل وتفاصيل الحادثة
لم أستغرب الفضيحة لأنني كنت إحدى ضحاياه في يومٍ ما عندما كنت أدرس العلوم الدينية في حوزة كان هو مسؤولها العام وأحد اساتذتها المتميزين بأعطاء الدروس المهمة كدرس الأخلاق واللمعة ورسالة السيد الخوئي وشرح العروى الوثقى
بصراحة كثير من الفتيات اللاتي كان يتتلمذن عنده كانن معجبات به لدرجة كبيرة لسلاسة وطلاقة لسانة وللبشاشة التي كانت لاتفارق شفتيه ولدعابته المستمرة مع الجميع
المهم قصتي بدأت معه في وقت
كان اليوم الدراسي قد انتهى ....
والجميع غادروا إلى منازلهم .
وكنت بانتظار أخي
الذي كان يعمل في شركة من الشركات...
ويتأخر في المجي إلي لأخذي للمنزل ..؟
وبينما كانت أرتب اغراضي في قاعة الدرس الحوزوي !!!
سمعت وقعات أقدام تتقدم ألي رفعت رأسي فرأيت
أستاذي ومعلمي السيد مناف الناجي واقف أمامي وهو يخاطبني ويقول لي لقد تأخر أخوكي اليوم لأخذك للمنزل
فهلا تتفضلين وتشرفينا وتحضرين للمكتب فعندي بعض الملاحظات عنكي وددتُ ان تسمعيها وأسمع الرد منكي
. فقادني الى مكتبه وجلسنا لبضع دقائق نتكلم تحدث عن مدى أعجابه بي وقال أتمنى من الله عز وجل ان يرشده ويوفقه للظفر بزوجة صالحة وجميلة وذكية ومتدينة مثلي
وفي هذا الأثناء دخل الشيطان بيننا ووقعت الكارثة
وأستمرت علاقتنا على هذا المنوال شهور وفي يوم من الأيام أكتشفتُ أني حامل فسارعتُ أليه وأخبرته فأمسكني من يدي وذهب بي مساءاً الى عيادة أحدى الطبيبات لتساعدني لاسقاط الجنيين وأكتشفتُ بعدها أن هذه الطبيبة كانت أحدى مُدرسات هذه الحوزة
فبدأت بعد هذه الحادثة اشك في نوايا السيد تجاهي فصارحته بالحقيقة وطلبت منه ان يتزوجني فرد علي ببرود وقال تعرفين انني مكلف من قبل المرجع الاعلى للشيعة الامام السيستاني بأدارة شؤون المكتب الشرعي والحوزة النسوية في العمارة وهذا التكليف يحجم من مسؤولياتي تجاه الزواج والمرأة وأخاف ان تزوجتكي سوف أهملكي وأقصر في حقكي وأغضب الله سبحانه وتعالى
وكنتُ في كل مرةٍ افتح معه سيرة الزواج يتهرب مني ويتحجج بعدة قصص وروايات وأحاديث نبوية وقرآنية تشير الى ضرورة الاستعداد النفسي والمالي قبل الزواج الذي يفتقر اليهما
في نهاية المطاف أضطررت أن أهدده بالذهاب الى مكتب الامام السيستاني في النجف الاشرف واُطلع سماحته على تصرفات وكيله الشرعي في العمارة التي تخالف العرف والاخلاق والشريعة السماوية الاسلامية
عندها أخرج لي من جيبه جهاز موبايل فيه بعض التصاوير والتسجيل لي معه وهددني بتسليمها لأخي أن تفوهت بكلمة أخرى ومنذ ذلك اليوم سلمت أمري الى الله الواحد القهار وتوكلت عليه وها أنا اليوم المس بيدي مدى العدالة الآلهية والاقتصاص الرباني في الدنيا قبل الآخرة من هذا السيد البريء منه الرسول والاسلام والرسالات السماوية
فوددت بسرد قصتي هذه على الملأ لِتَطَلَعَ أخواتي المؤمنات على مكر وكيد اصحاب العمائم السوداء المتسترين بالدين
وهو منهم براء وليتعظن ولاينخدعن بكلامهم المعسول
فالمؤمنة لاتلدغ من جحرٍ مرتين .