صرخة ٌ جنوبية الى من يهمه الأمر

[العرب العاربه]

صرخة ٌ جنوبية الى من يهمه الأمر

الحـراك في خطـر

الجنـوب في خطـر


ما إن بدأ نظام صنعاء يترنح تحت ضربات الحراك السلمي في الجنوب ومقاومة الحوثيين المسلحة في الشمال، وما إن بدأت مظاهرات الشباب تشق طريقها في المدن اليمنية متأثرة بانتصار ثورتي تونس ومصر، حتى بدأ حزب الإصلاح متدثرا ثوب المشترك هجماته العدوانية ضد الحراك الجنوبي المطالب بفك الإرتباط واستقلال الجنوب عن نظام الجمهورية العربية اليمنية.

لقد ظلت قيادات الإصلاح تنظر بحرقة الى النجاحات العظيمة التي حققها حراكنا الجنوبي على صعيد رفع الحس الوطني لدى شباب الجنوب ورص صفوف كافة أبناء الجنوب ودفعهم للمطالبة بحقوقهم في وطنهم السليب. وبذلت قيادات الاصلاح عددا كبيرا من المحاولات بغرض إحداث اختراق في الصف الجنوبي ولكن كل القيادات الاصلاحية الشمالية التي كان يرسلها حزبها صوب الجنوب لإقامة فعاليات كانت لاتتعدّى فعالياتها منطقة دمت الشمالية ولاتستطيع أن تتقدم خطوة واحدة فيما وراء ذلك نحو الضالع الجنوبية، كما لاتتعدّى البيضاء نحو مكيراس.

والآن ومع خروج الجماهير الشعبية مطالبة بإسقاط نظام علي عبدالله صالح رأت قيادة الإصلاح أن الفرصة أصبحت مواتية لتصفية حسابها مع الحراك الجنوبي من خلال نشر شعار إسقاط النظام وجعله بديلا لشعار الحراك المطالب بالاستقلال وفك الإرتباط.

إن حزب الإصلاح الذي شارك علي عبدالله صالح في جريمة الحرب ضد بلادنا وقتل الآلاف من أبناء شعبنا، يكرر اليوم جريمته ضد الحراك الجنوبي بهدف طمس الهوية الجنوبية لشعبنا وتحويل الجنوب الى مجرد محافظة من محافظات الشمال.

إن دعوات بعض القيادات الجنوبية لجماهير الحراك للإنخراط مع إخوتهم الشماليين من أجل إسقاط النظام، نراها تصدر بصورة غير متأنية، وهي في الواقع عبارة عن شيك على بياض تحرره هذه القيادات لصالح حزب الإصلاح. ويكفي هذه القيادات أن ترى مايجري على الأرض في عدن الآن، فهاهي المناضلة زهراء صالح تريد أن تتحدث عن مطالب شعبها الجنوبي بالحرية فيقف في وجهها مرتزقة حزب الإصلاح ويشوشون عليها ويمنعونها من الكلام. وهذا شاب جنوبي يشترك في مسيرة داخل عدن ويرفع العلم الجنوبي فتعتدي عليه ميليشيا حزب الإصلاح وتضربه وتطرده .

ويكفي هذه القيادات أن تتصفح بعض مواقع حزب الإصلاح على الإنترنت مثل المصدر أون لاين ومأرب برس وغيرها فتقرأ فيها زعمها أن السلطة تريد أن تفشل المسيرات المطالبة بتغيير النظام في عدن من خلال دس ّعناصر بلطجية ترفع شعارات انفصالية!! تخيلوا أن شباب وجماهير الحراك التي سالت دماؤها غزيرة على مدى سنوات دفاعا عن الحق الجنوبي وعن الهوية الجنوبية، أصبحت اليوم مجرد عناصر "بلطجية " في نظر قيادات حزب الإصلاح.

إن ماتفعله ميليشيات حزب الاصلاح في عدن من اعتداءات متكررة ضد شباب الحراك المدافعة عن الهوية الجنوبية يستوجب دق جرس الإنذار لدى كل القيادات الجنوبية في الداخل والخارج ودفعها للتوحد في وجه هذ العدو " الثوري" الخطير. كما أن على قيادات الخارج التي ترتبط بعلاقات حوار مع قيادات الاصلاح والمشترك أن ترفع كرتا أحمر في وجه هؤلاء الحلفاء وتلزمهم برفع يدهم عن عدن والمحافظات الجنوبية، مالم فإن هذه القيادات حتى لو عادت غدا للحكم بعد زوال نظام علي صالح فستجد أن الجنوب بهويته الوطنية قد زال أيضا ولن يكون لها مرتكز تقوم عليه أو هوية تستند إليها.

والله من وراء القصد.


سالم عمر علوي القميشي

[عرب اقحاح]

صرخة ٌ جنوبية الى من يهمه الأمر

الحـراك في خطـر

الجنـوب في خطـر


ما إن بدأ نظام صنعاء يترنح تحت ضربات الحراك السلمي في الجنوب ومقاومة الحوثيين المسلحة في الشمال، وما إن بدأت مظاهرات الشباب تشق طريقها في المدن اليمنية متأثرة بانتصار ثورتي تونس ومصر، حتى بدأ حزب الإصلاح متدثرا ثوب المشترك هجماته العدوانية ضد الحراك الجنوبي المطالب بفك الإرتباط واستقلال الجنوب عن نظام الجمهورية العربية اليمنية.

لقد ظلت قيادات الإصلاح تنظر بحرقة الى النجاحات العظيمة التي حققها حراكنا الجنوبي على صعيد رفع الحس الوطني لدى شباب الجنوب ورص صفوف كافة أبناء الجنوب ودفعهم للمطالبة بحقوقهم في وطنهم السليب. وبذلت قيادات الاصلاح عددا كبيرا من المحاولات بغرض إحداث اختراق في الصف الجنوبي ولكن كل القيادات الاصلاحية الشمالية التي كان يرسلها حزبها صوب الجنوب لإقامة فعاليات كانت لاتتعدّى فعالياتها منطقة دمت الشمالية ولاتستطيع أن تتقدم خطوة واحدة فيما وراء ذلك نحو الضالع الجنوبية، كما لاتتعدّى البيضاء نحو مكيراس.

والآن ومع خروج الجماهير الشعبية مطالبة بإسقاط نظام علي عبدالله صالح رأت قيادة الإصلاح أن الفرصة أصبحت مواتية لتصفية حسابها مع الحراك الجنوبي من خلال نشر شعار إسقاط النظام وجعله بديلا لشعار الحراك المطالب بالاستقلال وفك الإرتباط.

إن حزب الإصلاح الذي شارك علي عبدالله صالح في جريمة الحرب ضد بلادنا وقتل الآلاف من أبناء شعبنا، يكرر اليوم جريمته ضد الحراك الجنوبي بهدف طمس الهوية الجنوبية لشعبنا وتحويل الجنوب الى مجرد محافظة من محافظات الشمال.

إن دعوات بعض القيادات الجنوبية لجماهير الحراك للإنخراط مع إخوتهم الشماليين من أجل إسقاط النظام، نراها تصدر بصورة غير متأنية، وهي في الواقع عبارة عن شيك على بياض تحرره هذه القيادات لصالح حزب الإصلاح. ويكفي هذه القيادات أن ترى مايجري على الأرض في عدن الآن، فهاهي المناضلة زهراء صالح تريد أن تتحدث عن مطالب شعبها الجنوبي بالحرية فيقف في وجهها مرتزقة حزب الإصلاح ويشوشون عليها ويمنعونها من الكلام. وهذا شاب جنوبي يشترك في مسيرة داخل عدن ويرفع العلم الجنوبي فتعتدي عليه ميليشيا حزب الإصلاح وتضربه وتطرده .

ويكفي هذه القيادات أن تتصفح بعض مواقع حزب الإصلاح على الإنترنت مثل المصدر أون لاين ومأرب برس وغيرها فتقرأ فيها زعمها أن السلطة تريد أن تفشل المسيرات المطالبة بتغيير النظام في عدن من خلال دس ّعناصر بلطجية ترفع شعارات انفصالية!! تخيلوا أن شباب وجماهير الحراك التي سالت دماؤها غزيرة على مدى سنوات دفاعا عن الحق الجنوبي وعن الهوية الجنوبية، أصبحت اليوم مجرد عناصر "بلطجية " في نظر قيادات حزب الإصلاح.

إن ماتفعله ميليشيات حزب الاصلاح في عدن من اعتداءات متكررة ضد شباب الحراك المدافعة عن الهوية الجنوبية يستوجب دق جرس الإنذار لدى كل القيادات الجنوبية في الداخل والخارج ودفعها للتوحد في وجه هذ العدو " الثوري" الخطير. كما أن على قيادات الخارج التي ترتبط بعلاقات حوار مع قيادات الاصلاح والمشترك أن ترفع كرتا أحمر في وجه هؤلاء الحلفاء وتلزمهم برفع يدهم عن عدن والمحافظات الجنوبية، مالم فإن هذه القيادات حتى لو عادت غدا للحكم بعد زوال نظام علي صالح فستجد أن الجنوب بهويته الوطنية قد زال أيضا ولن يكون لها مرتكز تقوم عليه أو هوية تستند إليها.

والله من وراء القصد.


سالم عمر علوي القميشي


تحية لك اخي سالم عمر

على هذه الصرخه التي لاتصدر الا من اصيل وحريص
ولكن اؤكد لك بان رهاننا الجنوبيين فقط على شباب الميدان
ورجاله الذين هم وحدهم سيف الفصل بين الجد واللعب.
هم وحدهم من سيدحرون المشترك البشع والا شتراكي الخائن
للجنوب وهويته واستقلاله .

[بدر ابوابراهيم]

صرخة ٌ جنوبية الى من يهمه الأمر

الحـراك في خطـر

الجنـوب في خطـر



ما إن بدأ نظام صنعاء يترنح تحت ضربات الحراك السلمي في الجنوب ومقاومة الحوثيين المسلحة في الشمال، وما إن بدأت مظاهرات الشباب تشق طريقها في المدن اليمنية متأثرة بانتصار ثورتي تونس ومصر، حتى بدأ حزب الإصلاح متدثرا ثوب المشترك هجماته العدوانية ضد الحراك الجنوبي المطالب بفك الإرتباط واستقلال الجنوب عن نظام الجمهورية العربية اليمنية.

لقد ظلت قيادات الإصلاح تنظر بحرقة الى النجاحات العظيمة التي حققها حراكنا الجنوبي على صعيد رفع الحس الوطني لدى شباب الجنوب ورص صفوف كافة أبناء الجنوب ودفعهم للمطالبة بحقوقهم في وطنهم السليب. وبذلت قيادات الاصلاح عددا كبيرا من المحاولات بغرض إحداث اختراق في الصف الجنوبي ولكن كل القيادات الاصلاحية الشمالية التي كان يرسلها حزبها صوب الجنوب لإقامة فعاليات كانت لاتتعدّى فعالياتها منطقة دمت الشمالية ولاتستطيع أن تتقدم خطوة واحدة فيما وراء ذلك نحو الضالع الجنوبية، كما لاتتعدّى البيضاء نحو مكيراس.

والآن ومع خروج الجماهير الشعبية مطالبة بإسقاط نظام علي عبدالله صالح رأت قيادة الإصلاح أن الفرصة أصبحت مواتية لتصفية حسابها مع الحراك الجنوبي من خلال نشر شعار إسقاط النظام وجعله بديلا لشعار الحراك المطالب بالاستقلال وفك الإرتباط.

إن حزب الإصلاح الذي شارك علي عبدالله صالح في جريمة الحرب ضد بلادنا وقتل الآلاف من أبناء شعبنا، يكرر اليوم جريمته ضد الحراك الجنوبي بهدف طمس الهوية الجنوبية لشعبنا وتحويل الجنوب الى مجرد محافظة من محافظات الشمال.

إن دعوات بعض القيادات الجنوبية لجماهير الحراك للإنخراط مع إخوتهم الشماليين من أجل إسقاط النظام، نراها تصدر بصورة غير متأنية، وهي في الواقع عبارة عن شيك على بياض تحرره هذه القيادات لصالح حزب الإصلاح. ويكفي هذه القيادات أن ترى مايجري على الأرض في عدن الآن، فهاهي المناضلة زهراء صالح تريد أن تتحدث عن مطالب شعبها الجنوبي بالحرية فيقف في وجهها مرتزقة حزب الإصلاح ويشوشون عليها ويمنعونها من الكلام. وهذا شاب جنوبي يشترك في مسيرة داخل عدن ويرفع العلم الجنوبي فتعتدي عليه ميليشيا حزب الإصلاح وتضربه وتطرده .

ويكفي هذه القيادات أن تتصفح بعض مواقع حزب الإصلاح على الإنترنت مثل المصدر أون لاين ومأرب برس وغيرها فتقرأ فيها زعمها أن السلطة تريد أن تفشل المسيرات المطالبة بتغيير النظام في عدن من خلال دس ّعناصر بلطجية ترفع شعارات انفصالية!! تخيلوا أن شباب وجماهير الحراك التي سالت دماؤها غزيرة على مدى سنوات دفاعا عن الحق الجنوبي وعن الهوية الجنوبية، أصبحت اليوم مجرد عناصر "بلطجية " في نظر قيادات حزب الإصلاح.

إن ماتفعله ميليشيات حزب الاصلاح في عدن من اعتداءات متكررة ضد شباب الحراك المدافعة عن الهوية الجنوبية يستوجب دق جرس الإنذار لدى كل القيادات الجنوبية في الداخل والخارج ودفعها للتوحد في وجه هذ العدو " الثوري" الخطير. كما أن على قيادات الخارج التي ترتبط بعلاقات حوار مع قيادات الاصلاح والمشترك أن ترفع كرتا أحمر في وجه هؤلاء الحلفاء وتلزمهم برفع يدهم عن عدن والمحافظات الجنوبية، مالم فإن هذه القيادات حتى لو عادت غدا للحكم بعد زوال نظام علي صالح فستجد أن الجنوب بهويته الوطنية قد زال أيضا ولن يكون لها مرتكز تقوم عليه أو هوية تستند إليها.

والله من وراء القصد.



سالم عمر علوي القميشي

21 فبراير 2011







ما إن بدأ نظام صنعاء يترنح تحت ضربات الحراك السلمي في الجنوب ومقاومة الحوثيين المسلحة في الشمال، وما إن بدأت مظاهرات الشباب تشق طريقها في المدن اليمنية متأثرة بانتصار ثورتي تونس ومصر، حتى بدأ حزب الإصلاح متدثرا ثوب المشترك هجماته العدوانية ضد الحراك الجنوبي المطالب بفك الإرتباط واستقلال الجنوب عن نظام الجمهورية العربية اليمنية.

لقد ظلت قيادات الإصلاح تنظر بحرقة الى النجاحات العظيمة التي حققها حراكنا الجنوبي على صعيد رفع الحس الوطني لدى شباب الجنوب ورص صفوف كافة أبناء الجنوب ودفعهم للمطالبة بحقوقهم في وطنهم السليب. وبذلت قيادات الاصلاح عددا كبيرا من المحاولات بغرض إحداث اختراق في الصف الجنوبي ولكن كل القيادات الاصلاحية الشمالية التي كان يرسلها حزبها صوب الجنوب لإقامة فعاليات كانت لاتتعدّى فعالياتها منطقة دمت الشمالية ولاتستطيع أن تتقدم خطوة واحدة فيما وراء ذلك نحو الضالع الجنوبية، كما لاتتعدّى البيضاء نحو مكيراس.

والآن ومع خروج الجماهير الشعبية مطالبة بإسقاط نظام علي عبدالله صالح رأت قيادة الإصلاح أن الفرصة أصبحت مواتية لتصفية حسابها مع الحراك الجنوبي من خلال نشر شعار إسقاط النظام وجعله بديلا لشعار الحراك المطالب بالاستقلال وفك الإرتباط.

إن حزب الإصلاح الذي شارك علي عبدالله صالح في جريمة الحرب ضد بلادنا وقتل الآلاف من أبناء شعبنا، يكرر اليوم جريمته ضد الحراك الجنوبي بهدف طمس الهوية الجنوبية لشعبنا وتحويل الجنوب الى مجرد محافظة من محافظات الشمال.

إن دعوات بعض القيادات الجنوبية لجماهير الحراك للإنخراط مع إخوتهم الشماليين من أجل إسقاط النظام، نراها تصدر بصورة غير متأنية، وهي في الواقع عبارة عن شيك على بياض تحرره هذه القيادات لصالح حزب الإصلاح. ويكفي هذه القيادات أن ترى مايجري على الأرض في عدن الآن، فهاهي المناضلة زهراء صالح تريد أن تتحدث عن مطالب شعبها الجنوبي بالحرية فيقف في وجهها مرتزقة حزب الإصلاح ويشوشون عليها ويمنعونها من الكلام. وهذا شاب جنوبي يشترك في مسيرة داخل عدن ويرفع العلم الجنوبي فتعتدي عليه ميليشيا حزب الإصلاح وتضربه وتطرده .

ويكفي هذه القيادات أن تتصفح بعض مواقع حزب الإصلاح على الإنترنت مثل المصدر أون لاين ومأرب برس وغيرها فتقرأ فيها زعمها أن السلطة تريد أن تفشل المسيرات المطالبة بتغيير النظام في عدن من خلال دس ّعناصر بلطجية ترفع شعارات انفصالية!! تخيلوا أن شباب وجماهير الحراك التي سالت دماؤها غزيرة على مدى سنوات دفاعا عن الحق الجنوبي وعن الهوية الجنوبية، أصبحت اليوم مجرد عناصر "بلطجية " في نظر قيادات حزب الإصلاح.

إن ماتفعله ميليشيات حزب الاصلاح في عدن من اعتداءات متكررة ضد شباب الحراك المدافعة عن الهوية الجنوبية يستوجب دق جرس الإنذار لدى كل القيادات الجنوبية في الداخل والخارج ودفعها للتوحد في وجه هذ العدو " الثوري" الخطير. كما أن على قيادات الخارج التي ترتبط بعلاقات حوار مع قيادات الاصلاح والمشترك أن ترفع كرتا أحمر في وجه هؤلاء الحلفاء وتلزمهم برفع يدهم عن عدن والمحافظات الجنوبية، مالم فإن هذه القيادات حتى لو عادت غدا للحكم بعد زوال نظام علي صالح فستجد أن الجنوب بهويته الوطنية قد زال أيضا ولن يكون لها مرتكز تقوم عليه أو هوية تستند إليها.

والله من وراء القصد.



سالم عمر علوي القميشي

21 فبراير 2011

[النضال]

من 67 الى الان والبلاد في دوامه الان اعطو الاخرين فرصه كل الاحزاب المعارضه اثبتت فشلها

في كل الدول ولم يستطيع على التغير الى الشباب المخلص الذي لايمت للاحزاب باي صله

وهذه هي المشكله العضمى في الوطن العربي الحاكم يقول انا من يحكم فقط والمعارضه

تقول نحن من يغير فقط ولن نسمح لاحد يطالب بالتغيير ويخربط علينا خططنا التي نتناحر من اجلها بيننا البين

اما حزب الاصلاح في الحقيقه هوا اقل من ان يتامر او ان يسقط نظام هوا ضحيه بنفسه ومتامر على نفسه

وتحياتي لك

[العرب العاربه]

اخي الكريم موضوعك مكرر وقد سبقتك ووضعته انا على هذا الرابط

http://dhal3.com/vb/showthread.php?t=57124

[العرب العاربه]

تحية لك اخي سالم عمر

على هذه الصرخه التي لاتصدر الا من اصيل وحريص
ولكن اؤكد لك بان رهاننا الجنوبيين فقط على شباب الميدان
ورجاله الذين هم وحدهم سيف الفصل بين الجد واللعب.
هم وحدهم من سيدحرون المشترك البشع والا شتراكي الخائن
للجنوب وهويته واستقلاله .

اخي الفاضل عرب اقحاح
المؤامرات رغم تزايدها لم تفت في عزيمة شبابنا على العكس
هي تعطيهم دافعا اكبر للمقاومه ضد كل المشاريع المشبوهه بشراسة
والحمد لله ان المعنويات مرتفع جدا وعاليه في السماء
تحيه وتقدير لكاتب المقال وكثر الله من امثاله.

[احمد العدني]

بالامس كان الهجوم على الاشتراكي ،واليوم الهجوم على الاصلاح وغدا لا ندي على من سيكون الهجوم ،ربما سيكون الهجوم على الشعب في الجنوب ،وعليه اقول لكم من جديد العيب ليس في هذه الاحزاب ،فهذا جزء من نضالها ونشاطها الحزبي ،ولكن العيب فيكم انتم اللذين لم تستطيعوا حتى الان تنظيم انفسكم ،وقيادة نشاطكم بشكل عقلاني وفعال ،فلا ترموا فشلكم على الاخرين ،اما ان تنظموا انفسكم وتستفيدوا من التجربة اليبيا ومن تجارب الشعوب الاخرى في التحرر واما ستظلون مناضلين للكي بورد الى ان يرث الله الارض ومن عليها.

[الزامكي]

ارجو من كل جنوبي بان يحذر الشعارات التي يتلوكها اللقاء المشترك بشعارات اسقاط النظام انها الخديعه السياسية اليمنية بعينها؟؟؟؟؟ الصراع الحالي بين الجنوب و الشمال ليس صراعاً سياسياً بين حزبين حكماء الجنوب و الشمال كما روج له الحزب فترة الحرب الظالمة على الجنوب و لكنه صراع هوية جنوبية و هوية يمنية و لو كان عكس ذلك لما ظهر الحراك بشعاراته الاخيرة بالجنوب و لما انهزم الجنوب في حربة 94 و لكن للاسف الاشتراكي لم يكن موفقاً في شعاراته اثناء الحرب و بعدها و لكن لان الصراع اكبر من ذلك فان قيادات الاشتراكي اخفقت في توظيف العمل السياسي اثناء الازمة السياسية 93 و اثناء الحرب و ما بعدها و الدليل تحالف الاشتراكي مع حزب الاصلاح الذي اصدر فتواه المشؤمة عام 94.
الصراع اليوم بالجنوب هو صراعاً و طنياً يتمحور في الهوية الجنوبية من يعتقد غير ذلك اما انه غبي سياسياً واما انه شريك في نفس اللعبة السابقة؟
جهزوا انفسكم ياشباب الجنوب لمرحلة جديده انها مرحلة الرفس و الدعس و هذه المرحلة ستكون معركة الشرفاء و الكرامة و هي حرباً مقدسه و ستكون مؤلمة لطرفين.
الصراع الحالي صراعاً وطنياً اما نكون او لا نكون و هي المعركة الاخيرة التي سترفع تاريخنا الوطني عالياً الذي غيب خلال 50 عاماً منذ 67 حتى اليوم؟ فهل نتداركها قبل ان نصبح غرباء في ارضنا؟
لكم تحياتي

[العرب العاربه]

بالامس كان الهجوم على الاشتراكي ،واليوم الهجوم على الاصلاح وغدا لا ندي على من سيكون الهجوم ،ربما سيكون الهجوم على الشعب في الجنوب ،وعليه اقول لكم من جديد العيب ليس في هذه الاحزاب ،فهذا جزء من نضالها ونشاطها الحزبي ،ولكن العيب فيكم انتم اللذين لم تستطيعوا حتى الان تنظيم انفسكم ،وقيادة نشاطكم بشكل عقلاني وفعال ،فلا ترموا فشلكم على الاخرين ،اما ان تنظموا انفسكم وتستفيدوا من التجربة اليبيا ومن تجارب الشعوب الاخرى في التحرر واما ستظلون مناضلين للكي بورد الى ان يرث الله الارض ومن عليها.

احمد الحجري
ليس غريبا على ابناء الحقريه ان يجن جنونهم لفضح مؤامرات الاشتراخي والمشترخ
لانها مواخير الحجريين للمؤامرات المستمرة وسنستمر في فضحهم امام الجميع
وهذا وعد مني لك ولكل الحجريين الذي يملأون منتدى البوابة واما مااسميته بنضال احزاب المشترخ والاشتراخي
فهو معروف تماما لنا وهو التنسيق الدائم مع الامن وتسليم الشباب المناضلين في عدن لهم
واعمال البلطجه والارهاب والتخريب والقتل والقنص
ابشرك بالنسبة للتنظيم باننا منظمون جدا وقد افشلنا جميع مخططاتكم الواحدة تلو الاخرى :)
ومهما كانت اغراءاتكم وامكانياتكم المادية الهائلة التي تعتمدون عليها وشحة امكانياتنا
الا اننا نعتمد على الله الواحد القهار ناصر المظلومين والذي نثق ثقةلاحدود لها بانه سينصرنا عليكم
فيما انتم تعتمدون على مرتزقتكم من الاشتراخي والمشترخ
وقد استفدنا من تجارب كل الثورات العربية التي سبقتنا
وستكون اول اهدافنا هزيمتكم انتم لانكم تمثلون الذراع الخفي للسلطة القمعية الوحشية يامناضل الكي بورد :)

[فهمي الصهيبي]

الذي يخرج شعب الجنوب من هذه المحنه هم الشباب فقط