نبيل العوذلي
2010-12-30, 08:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
فقال تعالى: { أُذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير } (الحج:39) . جاء في تفسير هذه الاية ما يلي
---وفي الآية الكريمة ما يدل على أنه سبحانه وتعالى قد حكم لعباده المؤمنين بأحقيِّة دفاعهم على أنفسهم وديارهم، وبالتالي سلامة موقفهم من الناحية الأدبية؛ إذ هم مظلومون، غير ظالمين، ومعتدى عليهم، غير معتدين: { أُذن للذين يُقاتلون بأنهم ظلموا } فإنَّ لهم ما يسوغ خوضهم للمعركة. ليس هذا فحسب، وإنما أخبرهم سبحانه أن لهم أن يطمئنوا إلى حماية الله لهم، ونصرته إياهم: { وإن الله على نصرهم لقدير } (الحج:39 ) وفي هذا الإذن والإخبار ضمان لحرية العقيدة، وحرية العبادة، وحرية العيش بكرامة .
فهل بعد هذا الإذن الإلهي، من يحق له أن يقول: ليس للمظلوم أن يدفع ظالمه ويدافعه ! وأن ليس للمستضْعَف أن يطالب برفع الظلم عنه! وهل يقول هذا إلا كل جبَّار مستكبر ؟ ----انتهى
يلحظ المحلل لكثير من كلام اخوة الشمال ان هناك من يلبس عليهم احقية قضيتنا ويصورنا امامهم كما يقول العدني—بطرانين—او –مش متقرصين—ولهذا لابد من اظهار قضايانا الحقوقيه –أي مظالمنا—لان النصر هو من عند الله سبحانه وتعالى ولن ينصرك الله تعالى الا اذا
اولا
كنت مظلوما فعلا
ثانيا
اقامة الحجة والادلة والبراهين على ان مظلوم
ثالثا
انكار الظالم لك هذه البراهين والادلة وجحوده مطالبتك الحق نكبرا لانه من الكبر
ولهذا فأنني اشدد على اخوتنا الجنوبيين التركيز على اظهار المظالم لانها البوابة السليمة لنيل نصر الله تعالى اولا ثم لتعاطف الاخرين مع قضيتك حتى من المخالفين لك لان فيهم عقلاء ورحماء وهم كما قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه—هم اخوتنا بغوا علينا—
ولازلت مستغربا من اخوة الشمال منذ ان رفعت مظلمتي اليهم عبر وسائل عدة ولم يتعاطف معي رجل رشيد منهم ينصفني في قضيتي التالية
يشغل السيد حمود عباد وزير الشباب والرياضة الى جانب عدة مناصب اخرى منصب رئيسالاتحاد اليمني العام للكونغ فو في الجمهورية اليمنية وكنت اشغل انا نبيل العوذليرئيس الاتحاد الفرعي للكونغ فو بمحافظة عدن عقب تزكية ضمنية من الدكتور يحي الشعيبيابان شغله منصب محافظ محافظة عدن ..ومما يسعدني اليوم ان اتقدم بتظلم كنت قد تقدمتبه ولم اجد اذانا صاغية سوى انني احب ان اعيد التقدم به
احب ان ابين انالاتحاد العام الذي يشغل منصبه السيد وزير الشباب والرياضة حمود عباد وامينه الامنبيل الجايفي من المفترض ان اكون انا نبيل العوذلي من يشغل هذا المنصب للاسبابالتالية
ان شخص نبيل الجايفي الذي يشغل منصب الامين العام يدعي في اكثر منصحيفة انها من قام على تأسيس لعبة الكونغ فو بعد سفر الاستاذ وانغ سين هونغ كما قالفي صحيفة الرياضة الغراء في العدد (325) الموافق 19 يناير 1997حيث يدعي انه مناستلم تدريب وتأسيس اللعبة ما بين عامي 1991-1994وهذا ادعاء يبطله ما لدي منالوثائق التالية والتي تبين انني من كنت مدرب ومؤسس لهذه اللعبة في الفترة موضعالنزاع وهي
1-العدد 82الموافق 27يناير1993من صحيفة 22مايو
2- صحيفة الثورة الموافق 25يناير 1993
3-العدد102من صحيفة 22مايو الموافق 3-6-1993
4-العدد127من صحيفة 222مايو الموافق 22-12-1993
5- صحيفة 14اكتوبر 13سبتمبر1992
6-صحيفة 14 اكتوبر 14مارس1993
ان حالتي هذه هي حالة كل حراكي تحول الى ما تسمونه انفصالي ولهذا كان من الطبيعي ان نرى في مطالبتنا باستعادة دولتنا الوجه الصحيح لنيل كرامتنا كما قال صاحب تفسير الاية
وفي الآية الكريمة ما يدل على أنه سبحانه وتعالى قد حكم لعباده المؤمنين بأحقيِّة دفاعهم على أنفسهم وديارهم، وبالتالي سلامة موقفهم من الناحية الأدبية؛ إذ هم مظلومون، غير ظالمين، ومعتدى عليهم، غير معتدين: { أُذن للذين يُقاتلون بأنهم ظلموا } فإنَّ لهم ما يسوغ خوضهم للمعركة. ليس هذا فحسب، وإنما أخبرهم سبحانه أن لهم أن يطمئنوا إلى حماية الله لهم، ونصرته إياهم: { وإن الله على نصرهم لقدير } (الحج:39 ) وفي هذا الإذن والإخبار ضمان لحرية العقيدة، وحرية العبادة، وحرية العيش بكرامة .
فقال تعالى: { أُذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير } (الحج:39) . جاء في تفسير هذه الاية ما يلي
---وفي الآية الكريمة ما يدل على أنه سبحانه وتعالى قد حكم لعباده المؤمنين بأحقيِّة دفاعهم على أنفسهم وديارهم، وبالتالي سلامة موقفهم من الناحية الأدبية؛ إذ هم مظلومون، غير ظالمين، ومعتدى عليهم، غير معتدين: { أُذن للذين يُقاتلون بأنهم ظلموا } فإنَّ لهم ما يسوغ خوضهم للمعركة. ليس هذا فحسب، وإنما أخبرهم سبحانه أن لهم أن يطمئنوا إلى حماية الله لهم، ونصرته إياهم: { وإن الله على نصرهم لقدير } (الحج:39 ) وفي هذا الإذن والإخبار ضمان لحرية العقيدة، وحرية العبادة، وحرية العيش بكرامة .
فهل بعد هذا الإذن الإلهي، من يحق له أن يقول: ليس للمظلوم أن يدفع ظالمه ويدافعه ! وأن ليس للمستضْعَف أن يطالب برفع الظلم عنه! وهل يقول هذا إلا كل جبَّار مستكبر ؟ ----انتهى
يلحظ المحلل لكثير من كلام اخوة الشمال ان هناك من يلبس عليهم احقية قضيتنا ويصورنا امامهم كما يقول العدني—بطرانين—او –مش متقرصين—ولهذا لابد من اظهار قضايانا الحقوقيه –أي مظالمنا—لان النصر هو من عند الله سبحانه وتعالى ولن ينصرك الله تعالى الا اذا
اولا
كنت مظلوما فعلا
ثانيا
اقامة الحجة والادلة والبراهين على ان مظلوم
ثالثا
انكار الظالم لك هذه البراهين والادلة وجحوده مطالبتك الحق نكبرا لانه من الكبر
ولهذا فأنني اشدد على اخوتنا الجنوبيين التركيز على اظهار المظالم لانها البوابة السليمة لنيل نصر الله تعالى اولا ثم لتعاطف الاخرين مع قضيتك حتى من المخالفين لك لان فيهم عقلاء ورحماء وهم كما قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه—هم اخوتنا بغوا علينا—
ولازلت مستغربا من اخوة الشمال منذ ان رفعت مظلمتي اليهم عبر وسائل عدة ولم يتعاطف معي رجل رشيد منهم ينصفني في قضيتي التالية
يشغل السيد حمود عباد وزير الشباب والرياضة الى جانب عدة مناصب اخرى منصب رئيسالاتحاد اليمني العام للكونغ فو في الجمهورية اليمنية وكنت اشغل انا نبيل العوذليرئيس الاتحاد الفرعي للكونغ فو بمحافظة عدن عقب تزكية ضمنية من الدكتور يحي الشعيبيابان شغله منصب محافظ محافظة عدن ..ومما يسعدني اليوم ان اتقدم بتظلم كنت قد تقدمتبه ولم اجد اذانا صاغية سوى انني احب ان اعيد التقدم به
احب ان ابين انالاتحاد العام الذي يشغل منصبه السيد وزير الشباب والرياضة حمود عباد وامينه الامنبيل الجايفي من المفترض ان اكون انا نبيل العوذلي من يشغل هذا المنصب للاسبابالتالية
ان شخص نبيل الجايفي الذي يشغل منصب الامين العام يدعي في اكثر منصحيفة انها من قام على تأسيس لعبة الكونغ فو بعد سفر الاستاذ وانغ سين هونغ كما قالفي صحيفة الرياضة الغراء في العدد (325) الموافق 19 يناير 1997حيث يدعي انه مناستلم تدريب وتأسيس اللعبة ما بين عامي 1991-1994وهذا ادعاء يبطله ما لدي منالوثائق التالية والتي تبين انني من كنت مدرب ومؤسس لهذه اللعبة في الفترة موضعالنزاع وهي
1-العدد 82الموافق 27يناير1993من صحيفة 22مايو
2- صحيفة الثورة الموافق 25يناير 1993
3-العدد102من صحيفة 22مايو الموافق 3-6-1993
4-العدد127من صحيفة 222مايو الموافق 22-12-1993
5- صحيفة 14اكتوبر 13سبتمبر1992
6-صحيفة 14 اكتوبر 14مارس1993
ان حالتي هذه هي حالة كل حراكي تحول الى ما تسمونه انفصالي ولهذا كان من الطبيعي ان نرى في مطالبتنا باستعادة دولتنا الوجه الصحيح لنيل كرامتنا كما قال صاحب تفسير الاية
وفي الآية الكريمة ما يدل على أنه سبحانه وتعالى قد حكم لعباده المؤمنين بأحقيِّة دفاعهم على أنفسهم وديارهم، وبالتالي سلامة موقفهم من الناحية الأدبية؛ إذ هم مظلومون، غير ظالمين، ومعتدى عليهم، غير معتدين: { أُذن للذين يُقاتلون بأنهم ظلموا } فإنَّ لهم ما يسوغ خوضهم للمعركة. ليس هذا فحسب، وإنما أخبرهم سبحانه أن لهم أن يطمئنوا إلى حماية الله لهم، ونصرته إياهم: { وإن الله على نصرهم لقدير } (الحج:39 ) وفي هذا الإذن والإخبار ضمان لحرية العقيدة، وحرية العبادة، وحرية العيش بكرامة .