الابيني
2010-12-22, 12:03 AM
في الحقيقه كل ما يجري الى الان , بل وجرى يؤكد, ان ما نقوله مؤكدا, الحراك الجنوبي ليس في منئا من الاختراق, لعده اسباب منها جوهريه حتميه, ومنهامنطقيه استنتاجيه, اما لجوهريه فهي منطلقه من المدرسه الاستخبارتيه,حيث ان الشواهد العالميه بل وعلم التكتيك الاستخبارتي سوى لللمدرسه الشرقيه والتي تمثلها المدرسه الالمانيه, او المدرسه الغربيه, كلها تضع الاختراق احد الخيارات المتاحه والناجعه لاختراق التنظيمات والجماعات المنظمه, وحتى العصابات, من اجل شلها او كشفها. او تدميرها من الداخل , حيث ان الدول تدفع بعناصرها سوى الى راس التنظيم ومركز القرار, او الى مفاصل التنظيم التنفيذيه لمعرفت تحركاته او الاثنين معا, اما الاستنتاجات التي نرى ضمن خبرتنا الطويله في هذا المجال, بل ودراستنا الاكاديميه , نرى ان السلوك الظاهر لبعض القيادات يؤكد ازدواجيتهم, خصوصا وهم شبه محميون من النظام, ويمارسون نشاطهم بكل اريحيه, ناهيك عن اخرون
يزج بهم في السجون لاسباب اكثر تفاهتا من ان تسمى جرائم, هذا اولا اما ثانيا, هناك ايدي معرقله واضحه العرقله لكل عمل توحيدي وهي ضاهره للعيان , لا تحتاج الى استنتاج عبقري, بل ان هناك
شخصيات ربماء لها تاثير في الساحه وعلى علم بكل مجريات الامور الحراكيه قد تم تجنيدها لاختراق الحراك,
ثم ان الاختراق في العاده لايكون من النظام السياسي عادتا, بل ان الاختراق قد يكون من اطراف اخرى, قد تكن مستفيده من توجيه الدفه الى مستوى معين, ثم اعادت توجيهها لصالحها مره اخرى,
سوى كانت تلك اطراف محليه مثل المشترك, او استخبارتيه دوليه تدفع بسخا, من اجل الوصول الى اهدافها ترفع نفس الشعارات مرحليا, ثم تحرفها مستغنيه عن نفس القيادات , واستبدالها باخرى عند الضروره, هناك معضله تعفينا من فخ ان نتهم بالتخوين ان هناك مدرسه استخبارتيه , ايضا توجه قيادات دون ان تعلم تلك القيادات, اي يرفعون شعارات كبيره خلف دعمهم, ثم ان خرج الامر عن السيطره يضطرون بالتضحيه بالقائد الملمع بواستطتهم, او ما نسميه اصطلاحا لكرت المحروق.
طبعا انا لا اطرح هذا الكلام اعتباطا, بل تحليلا للفتره الماضيه ليس من وجهه النظر السياسيه ولكن للوجهه الاستخبارتيه, التي كانت نوعا ما مفتوحه تماما, كان كل شي يتم علننا, وفي مجالس القات,
وعلى صفحات المنتديات, مما جعل شهيه الاختراق مفتوحه دون عنا, اعتمادا على معلومات على بساطتها لاكنها, ذات اهميه كبيره, حتى الكلمات البسيطه تجمع والحاله النفسيه والمزاجيه, وحتى العائليه,( انظر وثائق ويلكس) وحتى نكون منصفين لقد تم مراسله الكثير من القيادات, حول هذه المساله, ولكن هناك من اعتبر المساله نوع من الترف النضالي من طراز جديد, حيث ان كل تجارب العمل الثوري الموثقه كان نجاحها مرتبط بالسريه المطلقه, وليس بالعلنيه, بل وحصر المطلعين على بواطن الامور لا يتجاوز عدداصابع اليد, حيث ان تجربت الحراك كانت شفافه الى حد الاسفاف, الا الامور الماليه والتي كانت بيت الخلاف
كانت تحاط بالسريه المطلقه,
من هنا المراحل ما زالت طويله, والعمل السري هو صمام الامان, بل وتدريب كل الاطر عليه, وممارسه العقاب الصارم ازا الافشا, واقصد بالعقاب الصارم التنظيمي ’ والفوري يجعل العمل الثوري ناجحا, ومن يدري ان اساليب العمل الثوري قد لا تضل سلميه , وهناك الجميع يكون مدربا
مودتي نقلا عن المكلا برس
يزج بهم في السجون لاسباب اكثر تفاهتا من ان تسمى جرائم, هذا اولا اما ثانيا, هناك ايدي معرقله واضحه العرقله لكل عمل توحيدي وهي ضاهره للعيان , لا تحتاج الى استنتاج عبقري, بل ان هناك
شخصيات ربماء لها تاثير في الساحه وعلى علم بكل مجريات الامور الحراكيه قد تم تجنيدها لاختراق الحراك,
ثم ان الاختراق في العاده لايكون من النظام السياسي عادتا, بل ان الاختراق قد يكون من اطراف اخرى, قد تكن مستفيده من توجيه الدفه الى مستوى معين, ثم اعادت توجيهها لصالحها مره اخرى,
سوى كانت تلك اطراف محليه مثل المشترك, او استخبارتيه دوليه تدفع بسخا, من اجل الوصول الى اهدافها ترفع نفس الشعارات مرحليا, ثم تحرفها مستغنيه عن نفس القيادات , واستبدالها باخرى عند الضروره, هناك معضله تعفينا من فخ ان نتهم بالتخوين ان هناك مدرسه استخبارتيه , ايضا توجه قيادات دون ان تعلم تلك القيادات, اي يرفعون شعارات كبيره خلف دعمهم, ثم ان خرج الامر عن السيطره يضطرون بالتضحيه بالقائد الملمع بواستطتهم, او ما نسميه اصطلاحا لكرت المحروق.
طبعا انا لا اطرح هذا الكلام اعتباطا, بل تحليلا للفتره الماضيه ليس من وجهه النظر السياسيه ولكن للوجهه الاستخبارتيه, التي كانت نوعا ما مفتوحه تماما, كان كل شي يتم علننا, وفي مجالس القات,
وعلى صفحات المنتديات, مما جعل شهيه الاختراق مفتوحه دون عنا, اعتمادا على معلومات على بساطتها لاكنها, ذات اهميه كبيره, حتى الكلمات البسيطه تجمع والحاله النفسيه والمزاجيه, وحتى العائليه,( انظر وثائق ويلكس) وحتى نكون منصفين لقد تم مراسله الكثير من القيادات, حول هذه المساله, ولكن هناك من اعتبر المساله نوع من الترف النضالي من طراز جديد, حيث ان كل تجارب العمل الثوري الموثقه كان نجاحها مرتبط بالسريه المطلقه, وليس بالعلنيه, بل وحصر المطلعين على بواطن الامور لا يتجاوز عدداصابع اليد, حيث ان تجربت الحراك كانت شفافه الى حد الاسفاف, الا الامور الماليه والتي كانت بيت الخلاف
كانت تحاط بالسريه المطلقه,
من هنا المراحل ما زالت طويله, والعمل السري هو صمام الامان, بل وتدريب كل الاطر عليه, وممارسه العقاب الصارم ازا الافشا, واقصد بالعقاب الصارم التنظيمي ’ والفوري يجعل العمل الثوري ناجحا, ومن يدري ان اساليب العمل الثوري قد لا تضل سلميه , وهناك الجميع يكون مدربا
مودتي نقلا عن المكلا برس