عرن
2010-11-12, 11:28 PM
علمياً لكل فعل ردة فعل وهذه المعادلة الطبيعية ولكن الغير طبيعي أن لاتكون للفعل ردة فعل وهذه الحالة الغير طبيعية تحدث عند حكام العرب الجبناء الذين أضافوا قانون جديد ونادر في مادة (الفيزياء) وهو أن الفعل لايوجد له ردة فعل أم القاعدة فهي بالاساس ردة فعل على السياسات والحروب الامريكية والاسرئيلية التي تشن على المسلمين في كل مكان وحتى لا أذهب بعيداً عن الموضوع دعونا نقارن بين تسجيلات الشيخ بن لادن والطائرات الامريكية!
الشيخ بن لادن يظهر في تسجيلات ودائماً مايبعثها إلى قناة (الجزيرة) وآخرها كان المرسل إلى الرئيس الفرنسي ساركوزي وقال الشيخ فيه"أبتعد عنا,نبتعد عنك,اتركنا نتركك"وهل هذه الكلمات إرهاب أوتهديد أنها تحذيرية فقط لا أكثر ولا أقل فأين الإرهاب إذاً؟انه لايوجد فلا نحن المسلمون خائفون ولكن ساركوزي وأوباما خائفان وعدوى خوفهم أنتقلت لنا والغريب العجيب
أن عدوى خوف آهالي فلسيطن والعراق وافغانستان لم تؤثر فينا لأننا هنا أتبعنا المقولة القديمة(درهم وقاية خير من قنطر علاج)ودرهم الوقاية هو الثمن الذي نخسره بالأتصال على قنوات الـ(xxl) العالمية أوقناة(غنوة) أوالذهاب إلى يمن(انتركونتننتال) أوالتعرف على على شادية ونادية وسوسن وعبير!
أوتعاطي المخدرات المؤخوذة من التخدير يعني التنويم أي السكوت والحقيقة لا أرى لا أسمع لا أتكلم وزاد على كل هذا مشروبات الطاقة (ريد بول) بيعطيك جوانح نعم ولكن ليس ليس لاتدافع عن نفسك بل لكي تطير خلف أحلامك الوردية التي لاتتعدى كونها التمني بالحصول على فله دورين وسياره(bmw) ونساء غير معدودات وأكثرهن رقصات من قناة غنوة التنويمية والنوم والسباحة مع كاس الـ(شمبانيا)ووووإلخ...هل يوجد في هذه الأشياء مايرفع الرأس لأظن!المهم أن تدمير فلسطين والعراق وقتل الايرياء فعل وكان لابد من ردة فعل وردة الفعل هي تفجير مباني التجارة العالمية بنيويورك وأستطيع أن اسميها بغزوة (منهاتن)كما قال الدكتور الكويتي عبدالله النفيسي !وكان لابد لامريكا أن تدفع ثمن غطرستها على الشعوب الإسلامية وقد دفعتة بفاتورة باهظة الثمن!
والآن دعونا نذهب إلى الطائرات الامريكية التي تقصف وتدمر وتقتل أقل شيء يقال عنها أنه بمجرد تحليقها ترعب وترهب أهالي المنطقة التي تحلق في سماها ولماذا نذهب بعيداً خلال هذه السنة أصيب الكثيرون في اليمن بالخوف وخصوصاً بالمحافظات الجنوبية بـ(شبوة وأبين)بسبب تحليق الطائرات الامريكية فوقهم وقتل الآبرياء منهم إذاً أين الإرهاب؟
ومن يحاربه؟والآن دعونا نعود إلى الشيخ بن لادن الذكي البطل الذي ترك أمواله لكي يعلي كلمة (لا إله إلا الله محمد رسول الله)وقد رفعها أنه شخص بسيط سعودي الجنسيه يمني الأصل ثار بسبب سياسات إمريكا وهاجرمن السعوديةإلى السودان ثم لأفغانستان ومازال بها خصوصاً في كهوف تورابورا الشامخة بعدما حارب هو أخوانه المجاهدين الغطرسة السوفيتيه على الشعب الافغاني ودمر بعد تلك الحرب الاتحاد السوفييتي!والآن هم يحاربون الشيطان الامريكي الصهيوني الكاتم على صدورنا إذاً حربهم دفاع عن النفس وردة فعل مثلما اعتبرته أمريكا حين حارب المسلمين السوفييت وانتصاروا!
والامريكان الآن يدعون الدفاع عن النفس فاي نفس يدافعون عنها هل أحتلت القاعدة إحدى ولايات امريكا أم أنها تقهقر النفوذ الامريكي في جزيرة العرب!أما أمريكا فقد أحتلت شواطىء الجزيرة العربية والعراق وفلسطين وأفغانستان وأحتلت الرأي والقرار العربي والاقتصاد كذلك وهي من يقتل ومن يدمر وآخرها 58 قتيل بريء في المعجلة أبين و5قتلا أبرياء في رفض شبوة وماذنبهم لاشيء سوى وقوف بعضهم ضد النفوذ الامريكي في جزيرتنا العربية دعونا من هذا الآن فقد لايؤثر كثيراً وهيا لنذهب ونعمل إحصائية بعدد القتلى الذين قتلتهم الطائرات الامريكية من العالم الاسلامي منذو عام 90م ودعونا نعمل نفس الإحصائية للآمريكان الذين قتلهم المسلمين منذو نفس العام وسترون من الإرهابي أودعونا نقوم بإستطلاع في العالم الإسلامي يحكي عن الإرهاب هل هو من تسجيلات بن لادن أو الطائرات الامريكية الصهيونية؟وياحبذا لوكان الاستطلاع لآهالي العراق وفلسطين وأفغانستان واليمن!وسترون النتيجة وبالمناسبة الحكام العرب هم أيضاً إرهابيون فهم يقتلون شعوبهم التي بايعتهم (بالقوة)بينما الشعوب تقدم لهم الولاء والطاعة إذاً أين الإرهاب؟أنها معادلة بعد تمحيص ودراسة للواقع تأكدت حتمياً بأن الإرهاب هو أمريكا وحلفائها وآذنابها(الحكام العرب)إذاً أين الحرب على الإرهاب ؟أنها الحرب التي تقوم بها القاعدة ضد الامريكان ومانعنيه بالامريكان نفس الامريكان وحلفائهم وآذنابهم العرب الذين هم أمريكان أكثر من امريكا نفسها أي أن القاعدة هي من يحارب الإرهاب والإرهاب الاميركي هو (الفعل) والحرب عليه هي ردة (العفل) طبيعي جداً ومتوقع إليس كذلك !
وفي الاخير ادعوا كل المتأمركين بالأبتعاد عن نانسي وشخبطتها وهيفاء والواوا ومهند ويحيى وطاش وغيرها من التفاهات بالمناسبة مرة آخرى أن حادثة الطرود التي إذا صح أن القاعدة هي من أرسلها فهي خطة ذكية جداً وقد نجحت المهمة حتى وأن لم نتفجر الطرود بشكل فعلي ولكنها أنفجرت في أوباما وحزبة الديمقراطي الذي خسر الانتخابات وخسر أصوات الشعب الامريكي !
مجنون رفض
[email protected]
الشيخ بن لادن يظهر في تسجيلات ودائماً مايبعثها إلى قناة (الجزيرة) وآخرها كان المرسل إلى الرئيس الفرنسي ساركوزي وقال الشيخ فيه"أبتعد عنا,نبتعد عنك,اتركنا نتركك"وهل هذه الكلمات إرهاب أوتهديد أنها تحذيرية فقط لا أكثر ولا أقل فأين الإرهاب إذاً؟انه لايوجد فلا نحن المسلمون خائفون ولكن ساركوزي وأوباما خائفان وعدوى خوفهم أنتقلت لنا والغريب العجيب
أن عدوى خوف آهالي فلسيطن والعراق وافغانستان لم تؤثر فينا لأننا هنا أتبعنا المقولة القديمة(درهم وقاية خير من قنطر علاج)ودرهم الوقاية هو الثمن الذي نخسره بالأتصال على قنوات الـ(xxl) العالمية أوقناة(غنوة) أوالذهاب إلى يمن(انتركونتننتال) أوالتعرف على على شادية ونادية وسوسن وعبير!
أوتعاطي المخدرات المؤخوذة من التخدير يعني التنويم أي السكوت والحقيقة لا أرى لا أسمع لا أتكلم وزاد على كل هذا مشروبات الطاقة (ريد بول) بيعطيك جوانح نعم ولكن ليس ليس لاتدافع عن نفسك بل لكي تطير خلف أحلامك الوردية التي لاتتعدى كونها التمني بالحصول على فله دورين وسياره(bmw) ونساء غير معدودات وأكثرهن رقصات من قناة غنوة التنويمية والنوم والسباحة مع كاس الـ(شمبانيا)ووووإلخ...هل يوجد في هذه الأشياء مايرفع الرأس لأظن!المهم أن تدمير فلسطين والعراق وقتل الايرياء فعل وكان لابد من ردة فعل وردة الفعل هي تفجير مباني التجارة العالمية بنيويورك وأستطيع أن اسميها بغزوة (منهاتن)كما قال الدكتور الكويتي عبدالله النفيسي !وكان لابد لامريكا أن تدفع ثمن غطرستها على الشعوب الإسلامية وقد دفعتة بفاتورة باهظة الثمن!
والآن دعونا نذهب إلى الطائرات الامريكية التي تقصف وتدمر وتقتل أقل شيء يقال عنها أنه بمجرد تحليقها ترعب وترهب أهالي المنطقة التي تحلق في سماها ولماذا نذهب بعيداً خلال هذه السنة أصيب الكثيرون في اليمن بالخوف وخصوصاً بالمحافظات الجنوبية بـ(شبوة وأبين)بسبب تحليق الطائرات الامريكية فوقهم وقتل الآبرياء منهم إذاً أين الإرهاب؟
ومن يحاربه؟والآن دعونا نعود إلى الشيخ بن لادن الذكي البطل الذي ترك أمواله لكي يعلي كلمة (لا إله إلا الله محمد رسول الله)وقد رفعها أنه شخص بسيط سعودي الجنسيه يمني الأصل ثار بسبب سياسات إمريكا وهاجرمن السعوديةإلى السودان ثم لأفغانستان ومازال بها خصوصاً في كهوف تورابورا الشامخة بعدما حارب هو أخوانه المجاهدين الغطرسة السوفيتيه على الشعب الافغاني ودمر بعد تلك الحرب الاتحاد السوفييتي!والآن هم يحاربون الشيطان الامريكي الصهيوني الكاتم على صدورنا إذاً حربهم دفاع عن النفس وردة فعل مثلما اعتبرته أمريكا حين حارب المسلمين السوفييت وانتصاروا!
والامريكان الآن يدعون الدفاع عن النفس فاي نفس يدافعون عنها هل أحتلت القاعدة إحدى ولايات امريكا أم أنها تقهقر النفوذ الامريكي في جزيرة العرب!أما أمريكا فقد أحتلت شواطىء الجزيرة العربية والعراق وفلسطين وأفغانستان وأحتلت الرأي والقرار العربي والاقتصاد كذلك وهي من يقتل ومن يدمر وآخرها 58 قتيل بريء في المعجلة أبين و5قتلا أبرياء في رفض شبوة وماذنبهم لاشيء سوى وقوف بعضهم ضد النفوذ الامريكي في جزيرتنا العربية دعونا من هذا الآن فقد لايؤثر كثيراً وهيا لنذهب ونعمل إحصائية بعدد القتلى الذين قتلتهم الطائرات الامريكية من العالم الاسلامي منذو عام 90م ودعونا نعمل نفس الإحصائية للآمريكان الذين قتلهم المسلمين منذو نفس العام وسترون من الإرهابي أودعونا نقوم بإستطلاع في العالم الإسلامي يحكي عن الإرهاب هل هو من تسجيلات بن لادن أو الطائرات الامريكية الصهيونية؟وياحبذا لوكان الاستطلاع لآهالي العراق وفلسطين وأفغانستان واليمن!وسترون النتيجة وبالمناسبة الحكام العرب هم أيضاً إرهابيون فهم يقتلون شعوبهم التي بايعتهم (بالقوة)بينما الشعوب تقدم لهم الولاء والطاعة إذاً أين الإرهاب؟أنها معادلة بعد تمحيص ودراسة للواقع تأكدت حتمياً بأن الإرهاب هو أمريكا وحلفائها وآذنابها(الحكام العرب)إذاً أين الحرب على الإرهاب ؟أنها الحرب التي تقوم بها القاعدة ضد الامريكان ومانعنيه بالامريكان نفس الامريكان وحلفائهم وآذنابهم العرب الذين هم أمريكان أكثر من امريكا نفسها أي أن القاعدة هي من يحارب الإرهاب والإرهاب الاميركي هو (الفعل) والحرب عليه هي ردة (العفل) طبيعي جداً ومتوقع إليس كذلك !
وفي الاخير ادعوا كل المتأمركين بالأبتعاد عن نانسي وشخبطتها وهيفاء والواوا ومهند ويحيى وطاش وغيرها من التفاهات بالمناسبة مرة آخرى أن حادثة الطرود التي إذا صح أن القاعدة هي من أرسلها فهي خطة ذكية جداً وقد نجحت المهمة حتى وأن لم نتفجر الطرود بشكل فعلي ولكنها أنفجرت في أوباما وحزبة الديمقراطي الذي خسر الانتخابات وخسر أصوات الشعب الامريكي !
مجنون رفض
[email protected]