نزار السنيدي
2010-10-21, 07:30 PM
الامورباتت واضحه وضوحا مثل وضوح الشمس في كبد السماء ان الظرف العربي والدولي
اليوم ليس في صالحنا خصوصا في هذه المرحله" هناك تعاطف شعبي انطلاقا من ذكريات سابقه عن الجنوب وعن ما يسمع من طراطيش متناثره من اخبار تصل ملطخه بالقاعده والارهاب
علينا ان ندرك تماما ان الاعلام العربي لايمكن ان ينصفناء ابد لانه اعلام غير حر وغير مستقل وهو انعكاس لدوله العربيه المهترئه والديكتارويه شكلا ومضموننا " اذن هناك صعوبات في شراء او تحييد اللاعلام بشكل عام في هذه المرحله" حتى ان الضغط علينا قد تراكم حتى صرنا نحاور انفسنا ونتناحر ونضيق ذرعا باعلامنا الفقير والمتواضع
كما ان علينا ان ندرك مساله مهمه الا وهي مساله ضرورت ايجاد منافذ مهمه غير الاعلام توصل صوتنا الى العالم الخارجي ولو على استحيا وعلينا دعم هذه المنافذ وتشجيعها للقيام بمهمتها في هذه المرحله الحاسمه من عمر حراكنا الجنوبي الوليد"
اليوم علينا التريث قليلا وعدم احراق اهم الاوراق استنادا الى مواقف متشنجه" ومتسرعه
هي لا شك حريصه على القضيه الجنوبيه لكنها يجب ان تدرك ان السياسه فن الممكن وان النحت في الصخور مساله شاقه وعويصه "وعلينا استخدام الما الى جانب الحديد الصلب لتلين نلك المواقف والماء بعادته يحتاج الى معابر واخاديد كي يستطيع المرور عبرها" من تلك الاخاديد
السياسه وحدها وفنون اجادتها" وهي التحدث عند اللزوم والسكوت عند اللزوم " ونحدث كل جهه او شخص باللغه التي يفهمها والطريقه التي توصلنا اليه
ما دفعني اليوم الى كتابه المقال هوا ماهي الطرايق التي توصلنا الى العالم والى مراكز القرار تحديدا والجهات الدوليه " علينا ان نعرف جميعا كيف تعمل هذه الجهات ؟" وعلينا ان ندرك ان سلوكنا ومرورنا غير رسمي وعلينا الصبر والتروي " واجادت فن التوصيل "
في هذه المرحله بالذات وصولنا بما انه غير رسمي " وفردي " فانه يعتمد على اشخاص
بذاتهم وبجهودهم الفرديه " وخصوصا قادتنا بالخارج ودبلماسينا الموجودين في المنفى
ومن لهم شبكه علاقات رسميه قديمه وتجاريه تستطيع التاثير " علينا فقط تحفيزهم وتشجيعهم وعدم مطالبتهم بمواقف تحرق ما يقومون به" وصول قضيتنا وشرحها " واستخدام علاقات تلك الجهات بجهات ارفع وارفع يفيدنا كثيرا
اليوم هناك اصوات تطالب على ناصر والعطاس ومحمد عاى احمد بمواقف واضحه" نعم نتمنى ذالك لكننا لا نشك بوطنيتهم" ووجودهم قدم للقضيه الجنوبيه انتصارات دبلماسيه قد تكون غير محسوسه لكنها سوف تساهم في اذابه الجليد صدقوني " وتستطيع النخر في مواقف تلك الدول بالتدريج خصوصا ان لهم امكانيه التحرك وهم مقبلون استنادا الى علاقات قديمه ومناصب سياسيه تؤهلهم لذالك اضف الى خبراتهم والمامهم بالملف الجنوبي" ان حركت هولا دوليا يستطيع ان يختصر مسافات لمئات المحطات الفظائيه ومئات المواقع الاكترونيه لاستطاعتهم الوصول الى اصحاب القرار السياسي" لن نخسر شي ان انتظرنا " ونستفيد اكثر ان لم نخسرهم
نعم طالبناهم في وقت سابق تحديد مواقفهم لكنهم اكدوا في بعض
الاماكن غير الرسميه ان مواقفهم هذه هي متطلبات دبلماسيه بحته كلها تصب في ايطار القضيه الجنوبيه وتوصيلها للعالم لذا علينا الانتظار
اليوم ليس في صالحنا خصوصا في هذه المرحله" هناك تعاطف شعبي انطلاقا من ذكريات سابقه عن الجنوب وعن ما يسمع من طراطيش متناثره من اخبار تصل ملطخه بالقاعده والارهاب
علينا ان ندرك تماما ان الاعلام العربي لايمكن ان ينصفناء ابد لانه اعلام غير حر وغير مستقل وهو انعكاس لدوله العربيه المهترئه والديكتارويه شكلا ومضموننا " اذن هناك صعوبات في شراء او تحييد اللاعلام بشكل عام في هذه المرحله" حتى ان الضغط علينا قد تراكم حتى صرنا نحاور انفسنا ونتناحر ونضيق ذرعا باعلامنا الفقير والمتواضع
كما ان علينا ان ندرك مساله مهمه الا وهي مساله ضرورت ايجاد منافذ مهمه غير الاعلام توصل صوتنا الى العالم الخارجي ولو على استحيا وعلينا دعم هذه المنافذ وتشجيعها للقيام بمهمتها في هذه المرحله الحاسمه من عمر حراكنا الجنوبي الوليد"
اليوم علينا التريث قليلا وعدم احراق اهم الاوراق استنادا الى مواقف متشنجه" ومتسرعه
هي لا شك حريصه على القضيه الجنوبيه لكنها يجب ان تدرك ان السياسه فن الممكن وان النحت في الصخور مساله شاقه وعويصه "وعلينا استخدام الما الى جانب الحديد الصلب لتلين نلك المواقف والماء بعادته يحتاج الى معابر واخاديد كي يستطيع المرور عبرها" من تلك الاخاديد
السياسه وحدها وفنون اجادتها" وهي التحدث عند اللزوم والسكوت عند اللزوم " ونحدث كل جهه او شخص باللغه التي يفهمها والطريقه التي توصلنا اليه
ما دفعني اليوم الى كتابه المقال هوا ماهي الطرايق التي توصلنا الى العالم والى مراكز القرار تحديدا والجهات الدوليه " علينا ان نعرف جميعا كيف تعمل هذه الجهات ؟" وعلينا ان ندرك ان سلوكنا ومرورنا غير رسمي وعلينا الصبر والتروي " واجادت فن التوصيل "
في هذه المرحله بالذات وصولنا بما انه غير رسمي " وفردي " فانه يعتمد على اشخاص
بذاتهم وبجهودهم الفرديه " وخصوصا قادتنا بالخارج ودبلماسينا الموجودين في المنفى
ومن لهم شبكه علاقات رسميه قديمه وتجاريه تستطيع التاثير " علينا فقط تحفيزهم وتشجيعهم وعدم مطالبتهم بمواقف تحرق ما يقومون به" وصول قضيتنا وشرحها " واستخدام علاقات تلك الجهات بجهات ارفع وارفع يفيدنا كثيرا
اليوم هناك اصوات تطالب على ناصر والعطاس ومحمد عاى احمد بمواقف واضحه" نعم نتمنى ذالك لكننا لا نشك بوطنيتهم" ووجودهم قدم للقضيه الجنوبيه انتصارات دبلماسيه قد تكون غير محسوسه لكنها سوف تساهم في اذابه الجليد صدقوني " وتستطيع النخر في مواقف تلك الدول بالتدريج خصوصا ان لهم امكانيه التحرك وهم مقبلون استنادا الى علاقات قديمه ومناصب سياسيه تؤهلهم لذالك اضف الى خبراتهم والمامهم بالملف الجنوبي" ان حركت هولا دوليا يستطيع ان يختصر مسافات لمئات المحطات الفظائيه ومئات المواقع الاكترونيه لاستطاعتهم الوصول الى اصحاب القرار السياسي" لن نخسر شي ان انتظرنا " ونستفيد اكثر ان لم نخسرهم
نعم طالبناهم في وقت سابق تحديد مواقفهم لكنهم اكدوا في بعض
الاماكن غير الرسميه ان مواقفهم هذه هي متطلبات دبلماسيه بحته كلها تصب في ايطار القضيه الجنوبيه وتوصيلها للعالم لذا علينا الانتظار